،،،،،،،،،محبّة وطن....!!!!

وطن....!!!! , ،،،،،،،،،محبّة

،،،،،،،،،محبّة وطن....!!!!

محبة وطن ............!!

1** يريد أن يبني بيتا في رام الله ...بعد أن أنهى خدمته هنا في الأردن ..........قلت له : لن تستريح وأنت تمشي مع عدوّك في شارع واحد ،،إمّا أن تظلّ نفسك مستَفزَّة ثائرة............أو تهجع كالأموات ...........بالخنوع

..........وذهب وبنى بيتا ...........ولم يسكن بيته سوى شهرين ،،،!!حتى التقتْ نفسه المُسْتَفَزَّة ،،اوّل معاركها ،،،،،،،،،،،،،،،،،ومات

**لاتنفير ولا تثبيط ،،ولكنّ فلسطين أرض عِراك للشجعان ،،ولاميل فيها إلى الدِعة إلاّ مع التخاذل وخيانة النفس،،فخيّرْتُ صاحبي،،واختار العِراك في وطنه ،،،،لا سلامته،،،،وكلّنا يحبّ هذا الشرف،

،،إنما شرحت واقعا

**.......لا يمكن للحُرّ أن يميل الى الدِعة في فلسطين ،، فإذا حنَّ اليها فالطريق اليها ساحة قتال .....................أو تَكرهُنا الأرضُ


*****2**
****يقول : ما أجمل الثورات الناجحة ،،،!!!قلت: وأين النجاح.... !!،،،،لا أرى إلاّ خرابا ودمارا ،،،،وأطفالا في دمائهم بدل أحضان بيوتهم ،،،،،،،،،وخَلَفا أسوأ من السَلَف........................................!!و توازنا في القُوى مدَمَّرا في كلّ مكان ....لكي تظلّ المأساة بلا نهاية ،،،!! وتراكم مديونيّات العرب في البنك الدوليّ اليهوديّ ،،كأسيرٍ صِرتم مُقيَّدٍ مُحَطَّم ،،،لن يفعَل لنفسه شيئاً،،بل آسِرُه هو الذي يفعل به وله ما يشاء .......فالأسير جَسَدٌ لمشيئة آسره .....!! كما خطط اليهود لكم ........


،،،،،،،،،،! لاأعني فلسطين ،،،فلسطين كما انتُزعت منّا ،،تُنتَزع منهم ونزغرد لكلّ نقطة دم جرَتْ على ثراها ...ولا تذهب نقطة دم واحدة على ثراها ،،فهي عند الله قبل أن تقع على الأرض ،،أنْا أعني ،،ما ترى حول فلسطين ,,,,,,,,,,,


عبدالحليم الطيطي

https://www.blogger.com/blogger.g?bl...14056#allposts

الأخ العزيز الكاتب القدير عبد الحليم الطيطي ،،

لاشئ يقف شامخا يملئ السماء ويغطي ضوء الشمس
يحجب كل شئ الا هو كشهيد أسترخص الروح وكل شئ
لأجل الوطن
هل تصدق بأننا في اليمن ونحن أطفال عشقنا فلسطين وتمنينا
أن نحارب العدو فيها وأننا كنا حين نكتب قطع الانشاء لاشئ يشدنا
كتلك الأرض التي تشبه غصن الزيتون وعلى رأسها حمامة تبكي وجعا

هذا نحن فكيف بمن كانت له يوما وكن ولروحه سكن وفيها جد واب دفن
كيف يستطعم العيش بسكون في بلاد الأخرين ويترك وطنه للعدو
ينعم فيه ؟؟
أنا معه مع هذا الشهيد الذي كان حبه للوطن أن أمتزج بثراه
إلى آخر الزمان
لان الروح تبقى في غربة في غيره
مهما توفر لها من وسائل الاستقرار والامان،،

تحياتي وتقديري ،،

إقتباس:
إقتباس من مشاركة روح السراب
الأخ العزيز الكاتب القدير عبد الحليم الطيطي ،،

لاشئ يقف شامخا يملئ السماء ويغطي ضوء الشمس
يحجب كل شئ الا هو كشهيد أسترخص الروح وكل شئ
لأجل الوطن
هل تصدق بأننا في اليمن ونحن أطفال عشقنا فلسطين وتمنينا
أن نحارب العدو فيها وأننا كنا حين نكتب قطع الانشاء لاشئ يشدنا
كتلك الأرض التي تشبه غصن الزيتون وعلى رأسها حمامة تبكي وجعا

هذا نحن فكيف بمن كانت له يوما وكن ولروحه سكن وفيها جد واب دفن
كيف يستطعم العيش بسكون في بلاد الأخرين ويترك وطنه للعدو
ينعم فيه ؟؟
أنا معه مع هذا الشهيد الذي كان حبه للوطن أن أمتزج بثراه
إلى آخر الزمان
لان الروح تبقى في غربة في غيره
مهما توفر لها من وسائل الاستقرار والامان،،

تحياتي وتقديري ،،








،،،،،،،،،،،،،مبدعة ،،أغنيْتِ الأدب بالأدب ،،،وشرحت الأفكار بالأفكار ،،،،أسلّم عليك كثيرا وألف شكر

11**،،أعرفُ المبدع وهو مايزال في الطريق ،،،فهُم يختلفون بالإنفراد ،،فأنت ترى ظبيا تشير اليه لو كان منفردا ،،،وإذا دخل القطيع لا ترى إلاّ القطيع ،،،ولا تراه .....

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
احييك اخي الكريم القادم الينا من الارض المباركه او على الاقل الاقرب للا ارض المباركه منناء
ونشكر لك ان عرجت بنا الى فلسطين قضية العرب والمسلمين رضعنا حبها في حليب امهاتنا تعليما وتربية وترعرعنا على هذا وما ان كبرنا وبحثنا في حب فلسطين وجدنا ها شعارات براقه للابتعاد عن اوساخنا التي صاغها وهندسها اعداء الامه اتباع لمقولة فرق تسد .

وحقيقة ما ذهبت اليه اخي الكريم عن اخيك الذي ذهب ليبني بيتا في رام الله فقد اختار عقيدته وحلمه وامال وتطلعات توسدها طوال حياته وهو بالفعل تحاشى السير خلف القطيع لانه ادرك لحظات التكريم التي لاترى فيها الا واحدا فقط وهو ادرك ان ظل بين القطيع فانه لايرى غير القطيع ولهذا التفرد والبحث عن لحظات التكريم التي لايرى فيها غير واحد كانت امنيته التي ربما نالها وتلك صفاة المتفوقين .

إقتباس:
إقتباس من مشاركة ابو احمد ال احمد
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
احييك اخي الكريم القادم الينا من الارض المباركه او على الاقل الاقرب للا ارض المباركه منناء
ونشكر لك ان عرجت بنا الى فلسطين قضية العرب والمسلمين رضعنا حبها في حليب امهاتنا تعليما وتربية وترعرعنا على هذا وما ان كبرنا وبحثنا في حب فلسطين وجدنا ها شعارات براقه للابتعاد عن اوساخنا التي صاغها وهندسها اعداء الامه اتباع لمقولة فرق تسد .

وحقيقة ما ذهبت اليه اخي الكريم عن اخيك الذي ذهب ليبني بيتا في رام الله فقد اختار عقيدته وحلمه وامال وتطلعات توسدها طوال حياته وهو بالفعل تحاشى السير خلف القطيع لانه ادرك لحظات التكريم التي لاترى فيها الا واحدا فقط وهو ادرك ان ظل بين القطيع فانه لايرى غير القطيع ولهذا التفرد والبحث عن لحظات التكريم التي لايرى فيها غير واحد كانت امنيته التي ربما نالها وتلك صفاة المتفوقين .



ألف شكر لشرحك النبيل أخي / ابو أحمد ،،،،،،،،،،،،،،وألف سلام لك وألف شكر لالتزامك