منتدى الآصالةوالتاريخ حريب بيحان
ينتهي : 30-04-2025
عدد مرات النقر : 1,254
عدد  مرات الظهور : 28,002,293

عدد مرات النقر : 4,100
عدد  مرات الظهور : 72,022,650
عدد  مرات الظهور : 67,738,619
قناة حريب بيحان " يوتيوب "
عدد مرات النقر : 2,279
عدد  مرات الظهور : 72,023,452مركز تحميل منتديات حريب بيحان
ينتهي : 19-12-2025
عدد مرات النقر : 3,928
عدد  مرات الظهور : 68,239,379
آخر 10 مشاركات
ورد يومي صفحه من القرآن الكريم (الكاتـب : - المشاركات : 93 - المشاهدات : 788 - الوقت: 06:53 AM - التاريخ: 03-23-2024)           »          شهرمبارك كل عام وأنتم بخير (الكاتـب : - آخر مشاركة : - المشاركات : 3 - المشاهدات : 42 - الوقت: 04:06 AM - التاريخ: 03-18-2024)           »          تدمير دبابة ميركافا الإسرائيلية (الكاتـب : - آخر مشاركة : - المشاركات : 2 - المشاهدات : 104 - الوقت: 06:53 AM - التاريخ: 03-17-2024)           »          قراءة في سورة البقرة (الكاتـب : - المشاركات : 0 - المشاهدات : 25 - الوقت: 06:45 AM - التاريخ: 03-17-2024)           »          صـبـــاحكم سكــر // مســـاؤكم ورد معطر (الكاتـب : - المشاركات : 2379 - المشاهدات : 165072 - الوقت: 05:12 AM - التاريخ: 03-15-2024)           »          بقايا الذكريات (الكاتـب : - آخر مشاركة : - المشاركات : 18 - المشاهدات : 454 - الوقت: 06:13 AM - التاريخ: 03-10-2024)           »          بيت شعر تهديه لمن يعز عليك (( (الكاتـب : - آخر مشاركة : - المشاركات : 1316 - المشاهدات : 110010 - الوقت: 02:18 AM - التاريخ: 03-04-2024)           »          سجل حضورك بأجمل بيت شعر يروق لك (الكاتـب : - آخر مشاركة : - المشاركات : 1602 - المشاهدات : 161822 - الوقت: 02:15 AM - التاريخ: 03-04-2024)           »          الحمدلله عدنا والعود أحمد بعد غياب طويل (الكاتـب : - آخر مشاركة : - المشاركات : 1 - المشاهدات : 71 - الوقت: 04:35 AM - التاريخ: 02-26-2024)           »          التصعيد في المنطقه (الكاتـب : - المشاركات : 0 - المشاهدات : 71 - الوقت: 12:05 PM - التاريخ: 02-24-2024)


الإهداءات




الصورة الجامدة


الصورة الجامدة

الصورة الجامدة وقف أمام المرآة يعقد ربطة عنقه الحريريّة، ورائحة الياسمين تدغدغ أنفاسه، وتبعث في نفسه حمماً، تنصهر في مخزون ذاكرته.‏ عدّل من ياقة قميصه،

الرد على الموضوع
 
LinkBack خيارات الموضوع
قديم 07-12-2014, 07:54 PM   #1


الصورة الشخصية لـ روح السراب
روح السراب غير متصل

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 1000
 تاريخ التسجيل :  Dec 2013
 أخر زيارة : أمس (08:23 AM)
 المشاركات : 27,030 [ + ]
 تقييم العضوية :  32876
 الدولهـ
Yemen
 الجنس ~
Female
 MMS ~
MMS ~
 مشاهدة أوسمتي
لوني المفضل : Brown
شكراً: 3,894
تم شكره 2,679 مرة في 1,722 مشاركة
الإفتراضي الصورة الجامدة







الصورة الجامدة

وقف أمام المرآة يعقد ربطة عنقه الحريريّة، ورائحة الياسمين تدغدغ أنفاسه، وتبعث

في نفسه حمماً، تنصهر في مخزون ذاكرته.‏

عدّل من ياقة قميصه، مرّ بيديه على الشعيرات البيض التي غزت فوديه، رشّ بخاّت

من العطر على وجهه وعنقه، اطمأن إلى سلامة هندامه ومظهره.‏

"مازال شاباً وسيماً أنيقاً، خطوط الزمن لم تسخر منه، تعرجات الكهولة لم تباغته،

مازال في الأفق فسحة أمل، بصيص نور، لمسة حنان، كلمة عذبة تدير دفّة أيامه،

وتبدّد رتابة لياليه".‏

ترى، كيف يكون اللقاء بعد عشرين خريفاً؟ كيف يستلّ سعادته من بركان تحتبس

فيه جمرات الشوق والوجد؟؟‏

وكيف تلامس يده يدها بعد أعوام وأعوام من الحرمان؟؟؟‏

داهمته زوجته لحظة كان الماضي يغزو أفكاره، اقتحمت حجرته فجأة، قطعت عليه

خلوته:‏

ـ إلى أين أنت ذاهب في يوم الإجازة؟ أم تراك نسيت أن اليوم عطلة رسميّة، وأن

علينا اصطحاب الأولاد إلى بيت جدّهم.‏

أخفى ارتباكه، مرّ أمامها بحركة بهلوانيّة سريعة، وقال متظاهراً بالاهتمام:‏

ـ كيف أنسى يوم الإجازة؟ وتلك الزيارة التي اعتدنا على القيام بها؟ ولكن يا

عزيزتي. عليك أن تتقبّلي اعتذاري، لأنني على موعد مع صديق، فوجئتُ بعودته بعد

عشرين عاماً، قضاها مغترباً في أوستراليا.‏

أخفى اضطرابه بضحكة تمثيليّة:‏

ـ تصورّي، إنه يدّعي أن الحياة في "سيدني"، جحيمٌ لا يطاق، وأنه لولا الأمل في

العودة إلى تراب الوطن، لقضى نحبه بانهيار عصبي، أو بالانتحار.‏

لم تبال رباب بآراء صديقه المغترب، وضعت يدها على خاصرتها ساخرة:‏

ـ سلطان؛ أين ستقابل صديقك هذا؟ في مكتبك؟ أم في منزلـه؟ أم في مكان هادئ

منعزل، يستحق كل هذه العناية بأناقتك؟؟‏

ـ يا لسوء ظنّك يا رباب؛ كيف يمكن أن أقابل صديقي في المكتب، والمبنى مغلق

برمتّه، ولماذا أزوره في بيته، وبيتي جاهزٌ لاستقباله، لكن الأمر مختلف تماماً، فقد

اتفقنا على اللقاء في مقهى قديم، كنا نرتاده معاً أيام الجامعة، أما بالنسبة للأناقة فهي

ضرورة حتميّة لمن كان في مركزي وشهرتي.‏

ـ وما اسم هذا الصديق المغترب الذي لم يجد غير يوم الإجازة لمقابلتك؟‏

ـ ما هذا يا رباب؟ ما رأيك لو تعملين عوضاً عني في مكتب المحاماة؛ لتمارسي

هوايتك في التحقيق والاستجواب؛ ما شأنك أنت باسم صديقي، إن كان أحمد أو

سمير، أو يقظان، أو حتى قحطان؟؟؟‏

ـ شأني شأن المرأة التي تسعى إلى الحفاظ على بيتها وزوجها من الرياح

والأعاصير التي تهبّ بين حين وآخر؛ فأنا أعرفك جيداً يا بن عمتي، وأعرف أنك لا

تتوانى عن انتهاز الفرص والمناسبات، خاصة فيما يتعلّق بقضايا السيدات

والآنسات.‏

انفجرت شرارة الغضب في عينيه، فقد اتزانه وتماسكه، وصاح باستنكار:‏

ـ هل جننتِ؟ أي رياح وأعاصير تخشين منها؟ ما الذي بدر مني لتشيري إليَّ

باتهاماتك الباطلة؟! ألا تخجلين من وضاعة أفكارك بعد أعوام كئيبة من الزواج؟

صدّقيني لو أنكّ لم تكوني ابنة خالي لأشبعتك ضرباً، وطردتك فوراً من حياتي، فقد

سئمتكِ، وسئمتُ ظنونك وهلوساتك؟؟‏

وقفت أمامه في تحدٍ:‏

ـ لماذا تعتبر أن أعوام زواجنا كئيبة؟ هاأنت تعترف بنفسك بحياتك التعسة معي؛

ورغبتك في الخلاص مني؛ ماذا تريد أكثر مما قدّمته إليك؟ لقد ساعدك أبي على

متابعة تحصيلك العلمي، أنفق على دراستك في فرنسا الأموال الطائلة، واشترى لنا

هذا البيت الذي لم يكن باستطاعتك شراء حجرة من حجراته، كل هذا و...‏

رفع يده، أوشك على صفعها، لـهثت أنفاسه، نظر إليها شزراً:‏

ـ لم يكن ليفعل خالي كل هذا، لو لم يكن قد استولى على أموال جدّي، وحرم أمي من

ميراثها، بحجّة رعايتها والإنفاق عليها، بعد وفاة أبي، وفي جميع الأحوال، يجب أن

تدركي أنني لن أسمح لك بإهانتي وإذلالي، ولن أتخلّى عن حريتي وأسلوب حياتي،

شئتِ أم أبيتِ، أمامك أحد خيارين، فإما أن تلوذي بالصمت والأدب، وإما أن تحزمي

حقائبك وتغادري إلى الأبد.‏

تمنّى في قرارة نفسه، لو أنها تختار الرحيل، وتهجر البيت، وتخرج من حياته، لتحلّ

محلها روعة، حبّه الأول والأخير؟؟‏

روعة؛ ردّد اسمها بين شفتيه، هزّ رأسه بألم واستياء "سامحك الله يا أمي، كيف

سلبتني حريتي؟ ودعوتني إلى زنزانة ابنة شقيقك؛ كيف وافقتك الرأي وقبلت

بالزواج ممن كانت بمثابة أخت لي؟! وهل كان لزاماً عليّ تدمير حياتي لمجردّ

الاعتراف بجميل خالي؟!"‏

يا فؤادي لا تسل أين الهوى؟‏

كان صرحاً من خيال فهوى‏

كيف ذاك الحب أمسى خبراً‏

وحديثاً من أحاديث الجوى؟؟‏

كان سلطان يقود سيارته، ويدندن منتشياً بكلمات الشعر الذي لم يبرح مخيلّته، منذ أن

فارقته روعة.‏

كان أشبه بمراهق ينتظر لقاء فتاته، بوجه مخضّب بالشوق، ونبرة راعشة بالوجد،

ونظرة حالمة بالآمال.‏

لقد تعرّف إلى الكثيرات، خيلّ إليه أن إحداهنّ قد تنسيه روعه، وقد يصبح الماضي

خبراً، أو حديثاً من أحاديث الجوى، لكنه كلّما التقى بامرأة، تضاعف شوقه إليها،

وتأكّد لـه أن حبّها يسري في شرايينه، وصورتها محفورة في ذاكرته، وأن روعة

وحدها، أمنيته التي لا يروم غير بلوغها، ولكن... تراها هي الأخرى تكابد ما يكابده

من شوق واحتراق؟!‏

تراها عادت إليه، لتعتذر عما بدر منها قبل عشرين عاماً؛ هناك في حديقة الجامعة،

وتحت شجرة السرو الباسقة، تصاعدت أنفاسها، ورنت إليه بعينيها العسليتين.‏

"ليس الأمر بيدي يا سلطان، سامحني، فقد أجبرني أبي على الزواج، وعلى قطع

صلتي بالجامعة، أنت لا تعرف قسوة أبي، حين يأمر ويقرّر ويطغى ويستبدّ".‏

كان يصغي إليها، وهو أشبه بميت ينتظر حمل جثمانه، ليحترق في هشيم النار،

سألها بصوت كسير هالك، "والحب الذي بيننا يا روعة، الحب، والوعود، والأمل في

أن نقضي رحلة العمر معاً، كيف يهون كل هذا؟ كيف يا روعة؟ هل تطلبين السماح

مني بسبب زواجك، أم بسبب قتلي؟ لا، وألف لا، لن أحتمل فراقك وزواجك من

آخر، لن أصبر على العذاب في البعد عنك، انتظريني، افعلي أي شيء، لتمنعي هذا

الزواج".‏

"لن أقدر على انتظارك يا سلطان، ما تزال في عامك الجامعي الثالث، في منتصف

دراستك، هناك أعوام طويلة جداً، قبل أن تقف على قدميك، لتترافع في أول قضيّة،

خمسة، أو عشرة أعوام، وربما أكثر، هل ينتظر أبي؟"‏

كأن الماضي اندحر أمام طغيان المال، كأنها لم تبادله الحب منذ عامهما الجامعي

الأول، وكأنها لم تفتح أمامه أبواب الفردوس، ليتذوّق خمرة ليلها، وظلّ نهارها،

كأنها لم تكن زورق ضياعه، وحروف أبجديته، ونجوى روحه؟.‏

تألّم حتى الثمالة، تهاوى خذلاً، ناقماً حاقداً على الظروف التي لم تسمح لـه باختطاف

روعة، فقد كان لا يزال في كنف خاله، وما كان ليجرؤ على الاعتراف لأمه

برغباته.‏

بالأمس، حملت أسلاك الهاتف صوتها، تسّرب إلى مسامه رقيقاً، حالماً مثيراً

ناعساً.‏

ـ أخشى أنك لا تذكر صوتي بعد هذه الأعوام؟‏

ـ وتسألين يا روعة، إن كنتُ قد نسيت صوتك، وهو الساكن مثل رنين أزلي في

أعماق ذاكرتي، أنا لا أحتاج لأن أميّز صوتك، فأنت كما أنت تمرحين في أفكاري،

ترقدين في أعماقي، تذوبين في خلايا دمي، كيف أنسى صوتك؟ وأنا الذي لا أزال

أصحو وأغفو على نبراته؟!!‏

صمتت برهة، تنهدّت خلالها، ثم قالت هامسة:‏

ـ كلماتك لا تدهشني، فأنا أيضاً لا أزال... لا أزال...‏

ـ تكلمي يا روعة، تكلّمي، لم يعد هناك ما نخشاه، لقد أصبح بوسعنا أن نفعل

المستحيل، آن الأوان لأن نحقّق ما كنا نتمناه؛ أجل سنحقق ما كنا نتمناه قبل عشرين

عاماً.‏

اتفقا على اللقاء، هناك على ضفّة النهر الجاري، وفي ذاك المقهى الذي كانا يرتادانه

عند المغيب، وحين تتهاوى خيوط الشمس، لتدع العاشقين في نشوة ليلهم سكارى

حالمين.‏

نظر إلى ساعة يده، تنفسّ الصعداء، وهرع إلى الطاولة التي طالما سكنت عليها

يداهما، والحنين إليها يندفع في فؤاده، كثورة بركان آن لـه أن ينفجر.‏

نظر إليها طويلاً، وتوقّف قلبه عن الخفقان، كانت في انتظاره، ويا ليتها لم تكن...‏

نجم هوى، وردة جافّة ذابلة، ربيع دمّرته رياح السموم، صافحت يده يدها، أين وجه

القمر يا روعة؟ أين حكايا الشعر الطويل؟ أين رشاقة الجسد، وسحر العينين،

وتوردّ الخدين؟ أين ابتسامة صافية تغفو على ثغرك العذب؟‏

أين طفولة الخطوات، ونعومة اللمسات، وسحر الآهات؟ أين عصب الحياة؟؟؟‏

ـ أجل أنا روعة التي كانت تتجوّل في قلبك، روعة التي يدهشك حالها اليوم؛ روعة

التي أضاعت هويّتها، مثلما أضاعت ملامح وجهها، وسقطت محطّمة تندب عمرها،

ونفسها، وماضيها.‏

صمتت لحظة، تمالكت فيها نفسها، ثم تساءلت بصوت مبحوح:‏

ـ ها أنا أمامك، ألم تقل إني أسكن أعماقك؛ هل تطرد روعة الماضي، وتستبدلها

بروعة الحاضر؟؟‏

ـ لا، لا يمكنني أن أفعل ذلك، لأنك لست هي، وهي ليست أنت، لا... لست روعة،

لست روعة؟؟‏

ضحكت بتشنج:‏

ـ الزمن يعبث بنا مثلما يحلو لـه، ثمّة أشياء تجري في دمنا، في عروقنا، تتلاعب

بجلودنا، تبدّل ملامحنا، تسكر أرواحنا، ونصحو على حين غرّة، لنكشف أن ما كان

صار إلى النسيان، وما يجري لنا لم يكن في الحسبان.‏

التقطت أنفاسها اللاهثة:‏

لا علينا، فما جئت من أجله أكثر وقعاً على نفسي، من وجه قبّحه الزمان، فقد

اخترتك وحدك، لثقتي بأنك خير من يساعدني على لملمة شتاتي، بعد أن توفي

زوجي.‏

لا.. لست روعة التي تحادثني، لست هي، فما الذي تريدينه مني أيتها الغريبة؟ ليتك

لم تتصلي بي، ليتك لم تبحثي عني، ليتك احتفظت بوجهك الذي لا أعرف سواه

وجهاً.‏

ـ الواقع أننا على أبواب حصر الإرث، والمشكلة تكمن في ظروف أولادي، فمنهم

مهاجر، ومنهم مقيم، ومنهم قاصر، ربما نسيت أن أخبرك أنني أم لخمسة أبناء،

وجدّة لخمسة أحفاد أيضاً، .و...‏

كانت تتكلّم بانفعال، تشرح وتفسّر بصوت متعب متهالك، وهو صامت، مطرق

الرأس، يختلس إليها النظر بين اللحظة والأخرى، يقارن بين روعة الأمس، وروعة

الحاضر، وينتهي به المطاف إلى حقيقة واحدة، مفادها أن الصورة التي رسمها

وجدانه، ظلّت جامدة طوال عشرين عاماً، في حين، لم تتوقف دورة الحياة لحظة

واحدة.‏

انتهت


hgw,vm hg[hl]m hgohg]m



 
  مـواضـيـعـي


الرد باقتباس
قديم 07-15-2014, 03:03 AM   #2


طاش غير متصل

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 16
 تاريخ التسجيل :  Aug 2011
 أخر زيارة : 12-14-2021 (04:59 PM)
 المشاركات : 12,565 [ + ]
 تقييم العضوية :  11978
 الجنس ~
Male
لوني المفضل : Cadetblue
شكراً: 1,610
تم شكره 1,182 مرة في 764 مشاركة
الإفتراضي رد : الصورة الجامدة



لوكنت مكان قحطان لغيرت معرفي بعد هذه القصه ,,

اوحتى قحطان ؟؟ ههههههه

رائعه روح السراب ,, ولااخفيك انها اكبر من فهمي لها ,,



 


الرد باقتباس
قديم 07-15-2014, 03:30 AM   #3


الصورة الشخصية لـ يمني
يمني غير متصل

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 767
 تاريخ التسجيل :  Jul 2012
 أخر زيارة : 02-09-2024 (11:34 PM)
 المشاركات : 8,145 [ + ]
 تقييم العضوية :  18574
لوني المفضل : Cadetblue
شكراً: 847
تم شكره 1,703 مرة في 1,115 مشاركة
الإفتراضي رد : الصورة الجامدة



وأنا اقرأ القصة أقول ما علاقة العنوان بالقصة ، وفي الأخير اتضح كل شي
هذه القصة مثلها مثل الذي يسافر من بلد فترة طويلة وتكون أخر صورة هي التي تخطر على باله عند ذكر بلده،، وبعد رجوعه يرى كل شي تغير !!!

اما هذا اللي متعلق بواحدة قد اتزوجت غيرة /هذا عذاب مش حب

صحيح الصور تتغير لأن البعض لا تصمد امام متغيرات الزمان والمكان

تسلمي على النقل ويعطيك العافية



 
  مـواضـيـعـي

آخر تعديل بواسطة يمني ، 07-15-2014 الساعة 03:35 AM

الرد باقتباس
قديم 07-15-2014, 06:02 AM   #4


الصورة الشخصية لـ روح السراب
روح السراب غير متصل

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 1000
 تاريخ التسجيل :  Dec 2013
 أخر زيارة : أمس (08:23 AM)
 المشاركات : 27,030 [ + ]
 تقييم العضوية :  32876
 الدولهـ
Yemen
 الجنس ~
Female
 MMS ~
MMS ~
لوني المفضل : Brown
شكراً: 3,894
تم شكره 2,679 مرة في 1,722 مشاركة
الإفتراضي رد : الصورة الجامدة



إقتباس:
إقتباس من مشاركة طاش ماطاش مشاهدة المشاركة
لوكنت مكان قحطان لغيرت معرفي بعد هذه القصه ,,

اوحتى قحطان ؟؟ ههههههه

رائعه روح السراب ,, ولااخفيك انها اكبر من فهمي لها ,,
هلا وغلا طاش ماطاش نورت الموضوع

القصة بالمفهوم البسيط أنه ما اعطى نفسه فرصة يعيش حياته
ويحب الانسانة الي اتزوجها وسمح لصورة حبيبته أن تبقى عالقة في ذهنه
توقف امام سعادته وسعادة أسرته
في الوقت الذي هي عاشت حياتها وأتغيرت في الواقع عشرات المرات
عن الصورة التي بقيت في ذهنه


بالأختصار كل شئ يمر بحياتك أنتهى والتفت للمستقبل
الي راح ما يعود ولو عاد مستحيل يكون زي ماكان زمان



تحياتي ،،



 
  مـواضـيـعـي


الرد باقتباس
قديم 07-15-2014, 06:09 AM   #5


الصورة الشخصية لـ روح السراب
روح السراب غير متصل

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 1000
 تاريخ التسجيل :  Dec 2013
 أخر زيارة : أمس (08:23 AM)
 المشاركات : 27,030 [ + ]
 تقييم العضوية :  32876
 الدولهـ
Yemen
 الجنس ~
Female
 MMS ~
MMS ~
لوني المفضل : Brown
شكراً: 3,894
تم شكره 2,679 مرة في 1,722 مشاركة
الإفتراضي رد : الصورة الجامدة



إقتباس:
إقتباس من مشاركة يمني مشاهدة المشاركة
وأنا اقرأ القصة أقول ما علاقة العنوان بالقصة ، وفي الأخير اتضح كل شي
هذه القصة مثلها مثل الذي يسافر من بلد فترة طويلة وتكون أخر صورة هي التي تخطر على باله عند ذكر بلده،، وبعد رجوعه يرى كل شي تغير !!!

اما هذا اللي متعلق بواحدة قد اتزوجت غيرة /هذا عذاب مش حب

صحيح الصور تتغير لأن البعض لا تصمد امام متغيرات الزمان والمكان

تسلمي على النقل ويعطيك العافية


تسلم لي الابن العزيز يمني على هذا الحضور الرائع

هذه برضه نفس الفكره بس الفصة غرضها أن لانتمسك
بالحب الأول و نفتح قلوبنا للحياة


تحياتي ،،



 
  مـواضـيـعـي


الرد باقتباس
قديم 07-16-2014, 10:36 PM   #6
[" كاتب مميز "]


فارس غير متصل

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 922
 تاريخ التسجيل :  Aug 2012
 أخر زيارة : 02-01-2024 (10:12 PM)
 المشاركات : 837 [ + ]
 تقييم العضوية :  1470
لوني المفضل : Cadetblue
شكراً: 237
تم شكره 146 مرة في 92 مشاركة
الإفتراضي رد : الصورة الجامدة



قصة جميلة تطرقت لقضايا واقعية مهمة ( الزوجة النكدية ,, الزواج من الأقارب ،، ظلم المرأة وحرمانها من نصيبها من الميراث .

الجزء العاطفي من القصة كان واقعي جداً فلا توجد قصة حب انتهت بالزواج وإن وجدت فمصيرها الفشل بسبب تغير الزوجين ( الحبيبين ) الزوج يقول لزوجته لم تكوني هكذا قبل الزواج والزوجة تقول لزوجها لم تكن هكذا قبل الزواج ،


أعجبتني هذه الحكمة المخبأة في طيات النص

ـ الزمن يعبث بنا مثلما يحلو لـه، ثمّة أشياء تجري في دمنا، في عروقنا، تتلاعب

بجلودنا، تبدّل ملامحنا، تسكر أرواحنا، ونصحو على حين غرّة، لنكشف أن ما كان

صار إلى النسيان، وما يجري لنا لم يكن في الحسبان
.‏


الحياة لا تتوقف عند موت أو فراق أحد ، نعمة النسيان عظيمة وذكريات الماضي جميلة

كل الشكر لك ولقلمك الراقي أختنا الفاضلة روح السراب



 


الرد باقتباس
قديم 07-24-2014, 02:25 AM   #7


الصورة الشخصية لـ روح السراب
روح السراب غير متصل

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 1000
 تاريخ التسجيل :  Dec 2013
 أخر زيارة : أمس (08:23 AM)
 المشاركات : 27,030 [ + ]
 تقييم العضوية :  32876
 الدولهـ
Yemen
 الجنس ~
Female
 MMS ~
MMS ~
لوني المفضل : Brown
شكراً: 3,894
تم شكره 2,679 مرة في 1,722 مشاركة
الإفتراضي رد : الصورة الجامدة



أخي العزيز فارس

كم أنا سعيدة أن أجد قارئ ممتاز مثلك يقرأ هذه الرواية
فيستخلص لنا منها الكثير من الحكم والدرر الرائعة


صدقني أنت قرأتها أفضل مني وتعلمت من ردك الكثير



تحياتي ،،



 
  مـواضـيـعـي


الرد باقتباس
الرد على الموضوع

Bookmarks

الكلمات الدلالية (Tags)
الخالدة , الصورة


Currently Active Users Viewing This Thread: 1 (0 members and 1 guests)
 
خيارات الموضوع

قوانين المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code متاح
كود [IMG] متاح
كود HTML مغلق
Trackbacks are متاح
Pingbacks are متاح
Refbacks are متاح


تصميم وتوزيع وتركيب  &الجنوبيه&♥ طموح ديزاين♥


جميع الأوقات GMT +3. الساعة الآن 07:43 PM.


.
new notificatio by 9adq_ala7sas
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
Ads Organizer 3.0.3 by Analytics - Distance Education
.

Search Engine Friendly URLs by vBSEO