آخر 10 مشاركات |
الإهداءات | |
| LinkBack | خيارات الموضوع |
02-08-2014, 12:04 AM | #1 |
| اليوم العالمي للسرطان سرطان الرئة.. الموت بنكهة السخام صورة تحذيرية على علبة سجائر في أستراليا تظهر ضحية للتدخين (الأوروبية) هو ورم خبيث (سرطان) ينشأ في خلايا الرئة، وهو أكثر أنواع السرطانات إماتة لدى النساء والرجال. فكل سنة يتسبب سرطان الرئة في وفيات في الولايات المتحدة أكثر من مجموع ما تتسبب به سرطانات الثدي والقولون والبروستات مجتمعة. ووفقا لمنظمة الصحة العالمية فإن التبغ مسؤول عن 80% من حالات سرطان الرئة عالميا. كما أن إنذار (تطور المرض واحتمال تعافي المصاب) بهذا النوع من السرطان بشكل عام وخيمٌ، إذ يعيش فقط 14% ممن يكتشف لديهم المرض لخمس سنوات بعد التشخيص. الأسباب تنتج 80% من حالات سرطان الرئة عن استهلاك التبغ ومشتقاته، مثل السجائر والشيشة (التي يعادل النفس الواحد منها 55 سيجارة) ومضغ التبغ واستنشاقه كـ"زعوط". ويحتوي التبغ على 19 مادة مسرطنة، وعلى النيكوتين الذي يعتقد أن له دورا أساسيا في تحفيز نمو الخلايا السرطانية. وتقوم هذه المواد بتخريش الخلايا المبطنة للمجاري التنفسية في الرئة مما يتسبب في حدوث تغييرات وطفرات في مادتها الوراثية تنتهي بتحولها إلى خلايا سرطانية. الأعراض يجب الإشارة أولا إلى أن أعراض سرطان الرئة لا تظهر عادة إلا في المراحل المتقدمة من المرض, وتشمل:
#simplemodal-container{ background:transparent !important; } .simplemodal-wrap { height: 631px !important; } .blogs_clickable_lis_black_ { background-color: #FFFFFF; border: 1px solid #999999; font-size: 15px; font-weight: bold; } .selected { cursor: pointer; } سرطان الكلى سرطان الكلى ورم خبيث ينشأ في الكلى نتيجة حدوث طفرات في المادة الوراثية (دي.أن.أي) لبعض خلاياها، مما يؤدي إلى نموها وتكاثرها بشكل غير طبيعي، كما قد تنتقل إلى أعضاء أو أجزاء أخرى في الجسم. ويعد التدخين والبدانة ومرض ارتفاع ضغط الدم أبرز عوامل الخطورة التي تزيد احتمالية الإصابة بهذا السرطان. وقد تصاب الكلى بورم حميد (غير خبيث)، وهو نمو غير سرطاني فيها، ويختلف عن سرطان الكلى في عدة أمور، فهو عادة لا يمثل تهديدا على حياة الشخص، كما لا يغزو الأجزاء المجاورة أو ينتقل إلى أماكن أخرى بعيدة في الجسم، وعادة يمكن إزالته جراحيا ولا يعود للظهور مرة أخرى. أما سرطان الكلى فيمثل تهديدا حقيقيا لحياة المصاب، وقد ينتقل إلى الأعضاء المجاورة أو مناطق بعيدة في الجسم، وحتى بعد إزالته تبقى هناك احتمالية لظهوره مجددا. عوامل الخطورة
الأعراض
#simplemodal-container{ background:transparent !important; } .simplemodal-wrap { height: 631px !important; } .blogs_clickable_lis_black_ { background-color: #FFFFFF; border: 1px solid #999999; font-size: 15px; font-weight: bold; } .selected { cursor: pointer; } أهم أخبار الصفحة الرئيسية
: الأخبار : طب وصحة Share on facebook Share on twitter سرطان الثدي صورة إشعاعية تبين كتلة سرطانية في الثدي (أسوشيتد برس) يعتبر سرطان الثدي أكثر أنواع السرطان شيوعا بين النساء، وذلك سواء في دول العالم المتقدم أو النامي، وتلعب عدة عوامل في الإصابة بالمرض منها نمط الحياة والوراثة، ووفقا لمنظمة الصحة العالمية تبقى عملية الكشف المبكر عن سرطان الثدي الطريقة المثلى لتحسين فرص تعافي المصابين وتقليل معدل الوفيات الناجمة عن المرض. ويسجل كل عام قرابة مليون و380 ألف حالة إصابة جديدة بسرطان الثدي، كما تحدث 458 ألف حالة وفاة نتيجته، منها 269 ألفا بالدول النامية. أي أن معظم الوفيات تسجل بالدول الفقيرة والنامية، ويعزى ذلك إلى نقص الوعي بالمرض والكشف المتأخر عنه مما يقلل من احتمالية الشفاء ويرفع مخاطر الوفاة. ويحدث سرطان الثدي عندما تبدأ بعض الخلايا فيه بالنمو بشكل غير طبيعي نتيجة حدوث طفرة أو تغير بالمادة الوراثية، ثم تنتشر إلى بقية مناطق الثدي وإلى الغدد اللمفاوية، ومنها إلى أجزاء أخرى من الجسم. وعادة ما يبدأ سرطان الثدي في خلايا القنوات التي تنتج الحليب، كما قد يبدأ بالأنسجة الغُدّية في الثدي. وتلعب الوراثة جانبا مهما في الإصابة بالمرض، إذ يُعتقد أن 5% إلى 10% من حالات سرطان الثدي ناجمة عن طفرة جينية يتم تناقلها عبر الأجيال، وقام العلماء بتحديد جينين مرتبطين بزيادة مخاطر الإصابة بسرطان الثدي وهما "BRCA1" و"BRCA2" كما يزيد وجود هذين الجينين عند المرأة احتمالية إصابتها بسرطان المبيض. للوقاية من سرطان الثدي.. مارسي الرياضة بشكل منتظم (الألمانية) الأعراض
سرطان الثدي أكثر انتشارا بين النساء ولكن الرجال أيضا معرضون للمرض ولكن بنسبة أقل "
#simplemodal-container{ background:transparent !important; } .simplemodal-wrap { height: 631px !important; } .blogs_clickable_lis_black_ { background-color: #FFFFFF; border: 1px solid #999999; font-size: 15px; font-weight: bold; } .selected { cursor: pointer; } : الأخبار : طب وصحة Share on facebook Share on twitter سرطان عنق الرحم.. فيروس "HPV" هو السبب هو ورم خبيث يبدأ في عنق الرحم، وهو المنطقة السفلية من الرحم التي تفتح على المهبل، ويعد عالميا ثالث أكثر السرطانات شيوعا بين النساء. وتعد الإصابة بفيروس الورم الحليمي البشري "HPV" السبب الرئيسي للمرض. وينمو سرطان عنق الرحم بشكل بطيء، وهو يبدأ على شكل تغيرات ما قبل سرطانية في الخلايا تسمى "Dysplasia"، وفي حال استمرار هذه التغيرات وعدم الكشف عنها أو علاجها فإنها تتطور إلى سرطان عنق الرحم خلال سنوات. وهذه التغيرات يمكن الكشف عنها باستخدام اختبار مسحة عنق الرحم "Pap smear" -والتي تسمى أيضا "مسحة باب"- وهذه التغيرات قابلة للعلاج بشكل كامل. وتقريبا تنجم جميع حالات سرطان عنق الرحم عن الإصابة بفيروس الورم الحليمي البشري " Human papilloma virus HPV"، وهو فيروس ينتقل عن طريق الاتصال الجنسي، كما قد تسبب بعض أنواعه الثآليل التناسلية. وتقود الإصابة بهذا الفيروس إلى حدوث تغيرات في المادة الوراثة "DNA" في خلايا عنق الرحم مما يؤدي إلى تحول خلاياه إلى سرطانية تنمو بشكل غير طبيعي وغير مسيطر عليه. عوامل الخطورة:
عادة في المراحل الأولى من سرطان عنق الرحم لا تظهر أعراض، وإن ظهرت فهي تأتي في صورة:
hgd,l hguhgld ggsv'hk |
|
02-08-2014, 12:35 AM | #2 |
| رد : اليوم العالمي للسرطان حذرت منظمة الصحة العالمية من "ارتفاع شديد" في معدلات الإصابة بمرض السرطان، مشيرة إلى ضرورة الحد من تناول الكحول والسكر. روابط ذات صلة الصحة العالمية: عدد المصابين بالسرطان يتجاوز 14 مليونا سنويا دراسة: الكوليسترول "يغذي" سرطان الثدي دراسة: تنوع الأورام السرطانية يحمل "مدلولات كبيرة" موضوعات ذات صلة صحة وتغذية، طب وتوقعت المنظمة ارتفاع عدد حالات الإصابة بمرض السرطان إلى 24 مليون شخص سنويا بحلول عام 2035، مضيفة أنه يمكن تجنب نصف هذه الحالات. وأضافت أن هناك "حاجة حقيقية" في الوقت الراهن للتركيز على الوقاية من السرطان عن طريق الإقلاع عن التدخين، والتوقف عن تناول الكحوليات، وعلاج البدانة. وأشار الصندوق العالمي لبحوث السرطان إلى أن هناك عدم وعي "مثير للقلق" بالدور الذي يلعبه النظام الغذائي في الإصابة بمرض السرطان. ويصاب 14 مليون شخص سنويا بالسرطان، ولكن من المتوقع ارتفاع هذا العدد إلى 19 مليونا بحلول عام 2025، و22 مليونا بحلول عام 2030، و24 مليونا بحلول 2035. وستكون النسبة الأكبر من هذه الزيادة في العالم النامي. وفي تصريح لبي بي سي، قال كريس وايلد، مدير الوكالة الدولية لبحوث السرطان التابعة لمنظمة الصحة العالمية، إن "عبء السرطان على مستوى العالم آخذ في الازدياد بشكل ملحوظ للغاية، ويرجع ذلك في الغالب إلى ارتفاع معدل الأعمار والنمو السكاني الكبير". وأضاف وايلد "إذا نظرنا إلى تكلفة العلاج من السرطان، فسنجد أنها تخرج عن السيطرة بشكل متصاعد، حتى بالنسبة للبلدان ذات الدخل المرتفع. من الأهمية بمكان الوقاية من مرض السرطان، وهو ما تم إهماله إلى حد ما". وجاء في تقرير منظمة الصحة العالمية عن مكافحة السرطان لعام 2014 أن المصادر الرئيسية للإصابة بالسرطان تشمل التدخين، والعدوى، وتناول الكحوليات، والسمنة وقلة النشاط، والإشعاع، سواء من أشعة الشمس أو الفحص بالاشعة الطبية، وتلوث الهواء وعوامل بيئية أخرى، وتأخر الإنجاب والافتقار للرضاعة الطبيعية. ويعد سرطان الثدي أكثر أنواع المرض شيوعا لدى النساء في معظم بلدان العالم، غير أن سرطان عنق الرحم ينتشر في أجزاء كبيرة من أفريقيا، نتيجة لعدة أسباب، من أهمها فيروس الورم الحليمي البشري (hpv). حذرت منظمة الصحة العالمية من "ارتفاع شديد" في معدلات الإصابة بمرض السرطان. يعد سرطان الثدي هو أكثر أنواع السرطان شيوعا لدى النساء في معظم بلدان العالم. ويسود اعتقاد بأن استخدام فيروس الورم الحليمي البشري ولقاحات أخرى يمكن أن يمنع مئات الآلاف من حالات الإصابة بالسرطان. السلوك البشري وقال برنارد ستيوارت، وهو أحد معدي التقرير ويعمل بجامعة نيو ساوث ويلز بأستراليا، إن الوقاية من المرض "تلعب دورا حاسما في مكافحة الموجة الشديدة للإصابة بأمراض السرطان التي تجتاح العالم". وقال ستيوارت إن السلوك البشري هو السبب وراء الإصابة بالعديد من حالات السرطان، مثل التعرض لحرارة الشمس لفترات طويلة. وأضاف "في ما يتعلق بتناول الكحوليات، على سبيل المثال، فنحن جميعا على بينة من التبعات الخطيرة لذلك، سواء كان ذلك في شكل حوادث السيارات أو الاعتداءات، ولكن هناك تداعيات أخرى تتمثل في الإصابة بالأمراض، ومرض السرطان على وجه التحديد". وقد جاء في استطلاع للرأي أجراه الصندوق العالمي لبحوث السرطان، وشمل 2046 شخصا في بريطانيا، أن 49 بالمئة ممن شملهم الاستطلاع لا يعرفون أن النظام الغذائي يزيد من خطر الإصابة بالسرطان. وقال ثلث الذين شملهم الاستطلاع إن العوامل الوراثية هي السبب وراء الإصابة بالسرطان، بيد أن الصندوق أشار إلى أن الجينات الموروثة لم تكن السبب في الإصابة بأكثر من 10 بالمئة من أمراض السرطان. نصائح للوقاية وقالت أماندا ماكلين، المدير العام للصندوق العالمي لبحوث السرطان، إن "من المثير للقلق أن نرى أن مثل هذا العدد الكبير من الناس لا يعرفون أن هناك الكثير من الأشياء التي يتعين عليهم القيام بها للحد من خطر الإصابة بالسرطان بشكل كبير". وأضافت ماكلين "في المملكة المتحدة، يمكن تجنب نحو ثلث حالات السرطان الأكثر شيوعا من خلال الحفاظ على وزن صحي وتناول نظام غذائي صحي وممارسة النشاط البدني بانتظام". ونصحت ماكلين بتناول الخضروات والفاكهة والحبوب الكاملة؛ وتناول كميات أقل من الكحول واللحوم الحمراء، والتوقف عن تناول اللحوم المصنعة تماما. وقالت جين كينغ، مديرة قسم مكافحة التبع بمعهد أبحاث السرطان في بريطانيا، إن "الشيء الأكثر إثارة للصدمة في تنبؤ التقرير بزيادة أعداد المصابين بالسرطان من 14 مليونا إلى 22 مليونا على مستوى العالم خلال الأعوام العشرين المقبلة هو أنه يمكن منع نحو ثلث هذه الحالات". وأضافت كينغ أن "خفض خطر الإصابة بالسرطان ممكن من خلال اتباع نمط حياة صحي، ولكن من الأهمية بمكان أن نتذكر أن هناك مسؤولية تقع على كاهل الحكومة والمجتمع لخلق بيئة تدعم أنماط الحياة الصحية".
|
|
Bookmarks |
الكلمات الدلالية (Tags) |
للسرطان , اليوم , العالمي |
Currently Active Users Viewing This Thread: 1 (0 members and 1 guests) | |
| |