هذه طفولتي وهذا انا

انا , هذه , وهذا , طفولتي

هذه طفولتي وهذا انا

كل ما اتمناه ان اموت والله راضي عني فهذا انا عشت حياتي كلها حزن وقهر ولكني احببت ان البسها لباس الابتسامه والحب للجميع فهذه ذكرياتي وهذا انا

انا الطويل والي جنبي اخي ناصر الله يحفظه

من كثر خيانة النساء اللاتي صادقتهن اقسمت على نفسي اني لا اسلم قلبي لامراة مهما كانت ذو لسان عذب فالنساء مبنيات على اعمده من زجاج فان انكسر العمود انكسرت كل الثقة التي تمتليها فمن واجبي على نفسي ان احافظ عليها قدر الامكان وان لا اسلم قلبي الا لمن تستحقه والى الان لم اجد امراة تستحقه فان كان ولا بد ان اسلمه فليكن لوحده لم يفصلني بها الحدود وتجمعني بها شاشة الجهاز بل اعرفها واعرف اخلاقها وماضيها وحاضرها فللاسر كيان اوله الشرف واخره النسب فما بني على جفاء رُبي على انهيار وما بني على اخلاق اخره النصر وعدم الزوال

بسم الله الرحمن الرحيم


احب ابداء بشي من القلب
حياتنا مبنيه على شي اسمه الامل فقط والامل هو عباره عن تماني ولكن تلك التماني تحتاج الى توفيق الله اولا ومن ثم العمل للحصول على المراد
وانا املي في هذه الحياه ان اجد شخص ولو شخص واحد اذا مت ان يقول رحم الله علي
فلعل هذه الكلمة تلاقي عند الله قبول فيغفر لي ذنوبي فياما اناس ماتو ا فنسيناهم من ان ندعوا لهم وهم بامس الحاجه لدعائنا
اللهم ارحم كل الميتين ولا تبقي منهم احد

اعطيكم قصة حدثت معي وانا في سن السادسه فوالله اني لن انساها مهما كبرت لانها هي نسفت كياني بس ان شاء الله انها للاحسن

مره كنت جالس لحالي العب في البيت فخرجت وسمعت الى عند امي وهي جالسه عند النساء وبينما انا واقف سمعتها تقول اليوم مات فلان طبعا انا ما كنت افكر بالموت ابدا المهم كنت استمع لامي وهي تحكي ان فلان مات والله يرحمه وعساه يدخل الجنة وانا كنت مركز فكان الحوار جاري بين النساء فذكرن في النار وعذابها وانا استمع لهذا احوار خرجت من عندهن ابكي بكاء شديد فخرجت علي الوالده الله يحفظها تفكر ان حد ضربني فما كان مني الا ان ارتميت في في احضانها وانا ابكي بكاء شديد واردد امي ما اريد ان اموت امي ما اريد ان ادخل النار وهي تقول لي علي ايش بك من قال لك انك سوف تموت وانا قاعد ابكي وكل ما اردده اني ما اريد ان ادخل النار المهم اخذني امي الى عند ابوي واخواني الكبار الي هم ثلاثه الله يحفظهم جميع وقالت لهم انظروا لعلي ايش صار له فقال الاخ رقم اثنين واخذ يسالني ايش بك وانا ابكي اقول انا بموت وبدخل النار انا بموت ولا عاد با ارى امي وابي واراكم وارى اصدقائي انا خايف يا خوووي من النار واخاف من التراب واخاف من من الدود لما ياكل جسدي سوف يؤلمني وانا اردد ذلك وهم محاولين فيني يبغون يسكتوني وانا الموع غير متوقفه مني والله يا اخوان اني من الظهر على ما اظن الى البعد العشاء حسب ما افتكر وانا ابكي المهم اخذوني من حضن امي ووضعوني على فراش وقام اخوي واخذ يكذب علي باني لن اموت واني لن ادخل النار وان ما سمعته من النساء ما هو الا كذب وانتم عارفين انا في سن يسمح لي بان اصدق فاخذت اهدى شويا شويا فنمت على اثرها وبعدها والله يا اخوان اني اخاف من الموت واهواله لدرجه البكاء في الخلوه فوالله ما ندري ما سيحصل لنا لما نموت عسى ربي يصلح الحال
انتهى

با احكي لكم حكاية اتمنى ان ترضيكم
في مره وانا ادرس في الاعدادية كنت زنقل بس ثعلب هههههه بالصدق يعني زنقل من تحت الطاوله
المهم يالله نبداء الحكايه
كان يدرسنا واحد من تعز في مادة الاحياء والكيمياء صراحه كان ذكي انما كان مدمن سيجاره ولما كان يعطينا الدرس كان يسرع علشان يخرج من الفصل من اجل ان يدخن ونحن بما انه معروف عندنا بهذه العاده خطرت لي فكره اني اخذ حبة سيجاره واسوي في البوشه بتاعها صمغ والصقها في سطح الفصل المهم اجتمعت مع الزناقله الي من تحتي واعطيتهم الفكره واخذ اخف واحد فينا بالطلوع على اثنين من الكراسي لان السطح كان مرتفع وقام بلصق السيجاره به طبعا انا وضعت هذه الخطه لشيئين في نفسي اولا اريد ان اضحك والثاني اريد ان لا ناخذ الحصه لاني مليت الاستاذ بسبب حصصه المتاخره
طبعا لما دق الجرس لدخول الاستاذ علينا انتظرناه بلهفه وشوق الى ان دخل فاشرت عليه انا قائلا استاذ جميل
قال نعم قلت انظر للسطح فلما نظر نزل لعاب السيجاره منه ههههههههه اخذ يقول من وضع السيجاره هنا قلنا الله اعلم قال من باينزلها قلنا ما نستطيع فاخذ الكتاب ونحن نضحك وعين في الدرس وعين في السطح هههههههههه المهم انا اضحك لدرجه البكاء فما رانا غير متجاوبين اخذ برمي الكتاب والمزح معانا وعينه بالسطح
فاسال الله العلي القدير ان كان الاستاذ جميل ميت ان يغفر له وان كان حي ان يصلحه ويحفظه انتهى

يوما ستصبح هذه الصورة ذكريات تحكي عني اشجن الحب والتواضع الذي اكنه للغير