العجوز والبحر " الشيخ والبحر "

" , الصدى , العجوز , والبحر

العجوز والبحر " الشيخ والبحر "

هذه رواية قديمة كتبها الروائي البريطاني أرنست هيمنجواي عام 1952، وحصل على جائزة نوبل في الأدب عنها في عام 1954، وترجمت إلى العربية عدة مرات، منها ترجمات: منير البعلبكي، وصالح جودت، وزياد زكريا، تحت اسم “,”العجوز والبحر“,”.
وفي ترجمة جديدة قام بها الدكتور علي القاسمي، صدرت الرواية مؤخرًا عن دار “,”رؤية للنشر“,” تحت عنوان “,”الشيخ والبحر“,”. ويكشف المترجم في مقدمة مطولة تضمنتها الطبعة الجديدة أسباب إعادة ترجمة الرواية تحت ذلك الاسم.
إنه يرى في اقتناع أن المترجم كالممثل تماما عبارة عن وسيط بين كاتب النص المسرحي أو السينمائي وبين الجمهور الذي يشاهده على المسرح، ولهذا فإن المسرحية يمكن تمثيلها أكثر من مرة من قبل فرق مسرحية متعددة، ويستطيع الجمهور أن يدرك الفرق في أداء الممثلين لأدوارهم. فضلًا عن ذلك فإن اللغة تتطور وتتغير من جيل لآخر، ما يجعل لكل عصر تعبيراته ومصطلحاته الخاصة التي تحقق المتعة من القراءة.
ويشرح “,”القاسمي“,” أسباب تغييره لبعض العناصر الرئيسية للرواية، فيشير مثلا لسر ترجمته للرواية واختيار “,”شيخ“,” وليس عجوز، موضحًا أن بطل الرواية الشيخ الكبير كان قويا ومثابرا، وكلمة “,”عجوز“,” تعكس فكرة العجز وضعف الجسد.
وتدور أحداث الرواية التي أنتجت فيلما من بطولة سبنسر تريسي عام 1958، ثم مرة أخرى عام 1990 ببطولة أنتوني كوين حول صياد كوبي متقدم في العمر يخرج بقاربه للصيد في الخليج لمدة 84 يوما ولا ينجح في صيد شيء حتى يتركه الصبي المرافق له ويسخر منه زملاؤه الصيادون، وفي اليوم الخامس والثمانين ينجح الصياد في صيد سمكة كبيرة ويربطها بجانب القارب ويقطرها معه نحو الشاطىء، إلا أن سمك القرش يهاجمه كثيرا لينهش السمكة وعندما يصل الصياد إلى الشاطئ لا يبقى من السمكة سوى رأسها. ورغم كل ذلك يعاود الصياد حياته دون يأس متطلعا للمستقبل.

بمناسبة ذكر روح السراب لها نقلت مختصر لها للفايده

شكراً طاش علي النقل وطرح موضوع كهذا

فعلا موضوع فيه فائده
يعطيك العافيه

ذا ذي اذيتونا بها ههههه

ياخي ما ادري ليش لما اقرا اسم الكتاب اتخيل ناس مشعوذه بس الي تقراه هههههه

وانا الصراحه ماني مشعوذه هههه بعدوه مني

عاشق الصحراء يعطيك العافيه لمرورك الكريم

قلب شبوه خليك مع خيبانك واستيعابك لايتسع لأكثر من دروسهم ههههههههه
الروايات والقصص العالميه والعلوم الانسانيه لها ناسها ,,

اولا اعتقد ان القاسمي كان منصفاً في تغيير العنوان من عجوز الى شيخ
فهو ابلغ من حيث المعنى

ثانيا ,, نبذه مختصره عن هذه الروايه التي تحث على عدم اليأس
والعمل مع الامل , جميل جدا ان يكون هذا المضمون عنوان لـ حياتنا جميعاً

كما احب ان اشكرك اخي طاش على هذا النقل الهادف والمفيد

سلمت يداك


تحياتي

عافيه عليك طاااااااااااااش وتسلم على النقل