في رحاب آية

ميت , ريات , في

في رحاب آية

في رحاب آيه
��������

يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اسْتَجِيبُوا لِلَّهِ وَلِلرَّسُولِ إِذَا دَعَاكُمْ لِمَا يُحْيِيكُمْ ۖ وَاعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ يَحُولُ بَيْنَ الْمَرْءِ وَقَلْبِهِ وَأَنَّهُ إِلَيْهِ تُحْشَرُونَ (24)



قال قتادة عن قوله ( لما يحييكم ) : هو القرآن ، فيه الحياة والنجاة والعصمة في الدنيا والآخرة .
وقال أبو جعفر: استجيبوا لله وللرسول بالطاعة إذا دعاكم الرسول لما يحييكم من الحق ، كالأمر بالجهاد والاحتكام إلى القرآن في شئون الحياة ،
ففي الإجابة إلى كل ذلك حياة لمن يجيب ، ففي الدنيا بقاء لذكره الجميل ، وفي الآخرة حياة الأبد في الجنان والخلود فيها .
* * *

أما قوله : وَاعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ يَحُولُ بَيْنَ الْمَرْءِ وَقَلْبِهِ وَأَنَّهُ إِلَيْهِ تُحْشَرُونَ (24)
قال سعيد بن جبير : معناه يحول بين الكافر والإيمان إذا شاء أن يخذله ، وبين المؤمن والكفر بأن يعصمه .

موضوع جميل ومفيد

تسمح لنا اخي الكريم بمشاركتك

جزاك الله خير

لا اله الا الله
اللهم صلِ وسلم على سيدنا محمد

فعلا هو القرآن الشافي المعافي للنفس
البشرية حتى تكون من اولى المصاف

يبارك بعمرك يا اخوي وضاح
ويكون بميزان حسناتك

تحياتي اخوي

جزاك الله خير الجزاء اخي وضاح اليمن