بالأحمر أكتبها

أكتبها , بالأحمر

بالأحمر أكتبها

[align=center][tabletext="width:70%;background-color:white;border:6px groove red;"][cell="filter:;"][align=center]



هل هو صوت الربيع
أم إنه صوت لا أعرفه
لم يعد مختبأً في ظل الأشياء
خرج من تحت الأسئلة المسكونة
بالخوف أم بالموت
بالتلون أم بالأنا
هو قامة أخشى أنني كنت أعرفها
كانت نخلة برطب شهي
تسخر من الضباب
ومن الطوفان
هل هو صوتك ؟
ليت النفي شمس
وليت الصوت دوي
أكتب وأناملي كالثلج
يجلدها البرد وتجمدها أرتعاشة الصدمة
صوتك غريق يا صاحبي
صوتك فقيد يا صاحبي
فلتبكِ
حتى تغرق أكثر
فلتبك كما أبكيتني
كما أبكيت إبصاري
الذي خدعني
ولتتبارك يا صاحبي بالرؤية الكاذبة
وبإرادتك العمياء
وبخطواتك التائهة
في مسير الوهم
لكن خبرني يا صاحبي عن إنجازاتك بحكاية
كحكاياتك الطائرة المسافرة
خبرني
كيف استبدلت أجنحتك النورانية؟
بحجر ثقيل ثقيل
وكيف دخلت في سرالضباب؟
كعاشق لكل قوانين الجذب
ألم نتعاهد يوماً أن نفتح الأقفال
ونعطي الحكمة للصبيان
وندحي الأرض للعميان
ونلاحق عطر الورد ولون الربيع
وهمس العشق عند تخوم المحبة
يا وجع أمسي الموهوم
يا وجع أمسي الموهوم
أتمنعني عن بابك وأنت الشريف
يا للأيام
كيف شتت شملي وقهرتني
كنت آظن أن لي أهل في الخير والمحبة والجمال والحق
يا لآسفي على نفسي
كم خدعني العنوان
وكم أجهضني الحب الأعمى
سمعت حولك الكثير من الصياح والتهليل
فركضت لأرى عظمتك وحين وقفت أمامك
لم أر من العظمة شيء
لم أر إلا ريش كثيف كثيف يتطاير مع عبث الريح
ليسقط في مزبلة بني(----)
كل الأشراف خاصتك عرفوا الصلاة
فلا تضيعها يا صاحبي
فهي الحبل الأخير نحو الله
وهي بلا حدود
تبدأ بلا بدء من الشام ووتنتهي بلا نهاية في اليمن
وبطريقها تكسر القرن الشيطاني
تمسك بصلاتك يا صاحبي
كي لا تحزن عليك
حريب بيحان فكفاها ما فيها من حزن








[/align][/cell][/tabletext][/align]

الغالي والقدير
لاواديسا

بالرغم من ان صفة الابهام طغت وتسيطرت سيطرة شبه محكمة في هذا السرد والبوح المؤلم والحزين , إلا اني حاولت الغوص في ما بين السطور بعد ان ركزت مالئا في ماهو مسطور , ما خط هنا رسالة قوية وعظيمة في نفس الوقت فبالرغم من الالم والحزن والندم المصاحب لما زفرت به من الاحساس الحار المتقد بنار الندم على الانخداع بشكل زخرفي لا ينعكس خارجه على داخله ابدا , إلا انها حملت في طياتها بالإضافة لما سبق ذكره , محاولة للتوجيه والنصح لعل تلك الروح الواقعة في سراديب الظلام تنتعش فتخرج للنور من جديد ,
هذا بعضا مما طلعت به من غوصي في ثنايا ما طرحت استاذي الغالي والقدير , وقد اكون جانبت الصواب فالمعنى دوما يضل في بطن الشاعر ,
فكل الشكر لك على هذا البوح الرائع والمميز
ودمت بخير على الدوام..

أنا وجدت في النص عتبا ورسالة مؤلمة بأن صاحب الحرف لم يلقى هنا في دارنا ما يستحق او ما كان ينتظر أو يتوقع
لا أعرف ماذا أقول فبعض المواقف تحتاج صراحة لكي نتفاهم فيها
وإن كان هناك خطأ ما نستطيع أن نصححه حتى لانخسر
كاتب المقال وغيره ممن يمتلكون نفس الفكر ونفس النظرة

كانت الدعوة للتمسك بالصلاة هي القشة التي جنت علي
اكيد جميعنا نحتاج النصح لكن نصيحة كهذه أقولها لولد عاق
عاص أراه ابتعد عن الله وعن الصلاة
أتمنى إني لم أُحسن القرأة وتفسير النص والوصول إلى ما يخفي
فهل لي بتفسير منك أخي الكريم ؟؟

إقتباس:
إقتباس من مشاركة الـكـمـكـازي

الغالي والقدير
لاواديسا

بالرغم من ان صفة الابهام طغت وتسيطرت سيطرة شبه محكمة في هذا السرد والبوح المؤلم والحزين , إلا اني حاولت الغوص في ما بين السطور بعد ان ركزت مالئا في ماهو مسطور , ما خط هنا رسالة قوية وعظيمة في نفس الوقت فبالرغم من الالم والحزن والندم المصاحب لما زفرت به من الاحساس الحار المتقد بنار الندم على الانخداع بشكل زخرفي لا ينعكس خارجه على داخله ابدا , إلا انها حملت في طياتها بالإضافة لما سبق ذكره , محاولة للتوجيه والنصح لعل تلك الروح الواقعة في سراديب الظلام تنتعش فتخرج للنور من جديد ,
هذا بعضا مما طلعت به من غوصي في ثنايا ما طرحت استاذي الغالي والقدير , وقد اكون جانبت الصواب فالمعنى دوما يضل في بطن الشاعر ,
فكل الشكر لك على هذا البوح الرائع والمميز
ودمت بخير على الدوام..

الغالي الكمكازي
افهمها كما هي ذلك أفضل
سأضيف
هل كان همه تناقض الحروف والأفكار
مع ذلك لا أعتقد أن حبي له مشكلة وقعت بها
لا يهمني انسداد الباب وإسدال الستارة وارتفاع الجدار
فليس تلك مشكلة لي
لقد كان في عمري ربيع
وفي مسائي طائر غريد
كان يشعل في قلبي قصائده
فأنير
الآن يشعل الغربة والمنفى والضيق
يا صاحبي
لا يهم أن تنافس النجوم وأنت كوكب بارد
ولا يهم ان تسطع في العيون المطفأة
وتكون خامداً في عين الحقيقة
ولا يهم أن تصبح ثرثرة على شفاه البليدين
وتكون صمت على فم الثورة
ولا يهم أن تكون طوق نجاة لبحار بلا شاطئ
ولا يهم أن تصلب ذاتك كيهوذا
لترضي كهنة المعبد
أو افواه الجوع
عندها تكون خائناً
أو جاحداً للنعمة الربانية

إقتباس:
إقتباس من مشاركة روح السراب


أنا وجدت في النص عتبا ورسالة مؤلمة بأن صاحب الحرف لم يلقى هنا في دارنا ما يستحق او ما كان ينتظر أو يتوقع
لا أعرف ماذا أقول فبعض المواقف تحتاج صراحة لكي نتفاهم فيها
وإن كان هناك خطأ ما نستطيع أن نصححه حتى لانخسر
كاتب المقال وغيره ممن يمتلكون نفس الفكر ونفس النظرة

كانت الدعوة للتمسك بالصلاة هي القشة التي جنت علي
اكيد جميعنا نحتاج النصح لكن نصيحة كهذه أقولها لولد عاق
عاص أراه ابتعد عن الله وعن الصلاة
أتمنى إني لم أُحسن القرأة وتفسير النص والوصول إلى ما يخفي
فهل لي بتفسير منك أخي الكريم ؟؟
روح المكان الجميلة كأب واللاذقية
هو ما وجدت يا صديقتي لكن لا علاقة للمكان وأهله رغم الأختلاف بالرأي
هو شيء خاص جداً سينظره المعني به ويفهمه
حريب بيحان منتدى جميل بإدارتك وإدارة أشخاص رائعين قبلك وقفوا معي وساندوني وأغلبهم ظهروا بلا قناع
واحد منهم ذبحني من الوريد للوريد وأتمنى أن أكون مخطئاً وأنتظر منه التفسير وفي النص والعنوان معرفه
ويستطيع بأي عبارة ولو ملغزة تقديم تفسيره ولو بعد حين ولا أعتقد أنني من الغباء بحيث لا أفك طلاسم لغزه
لن أتوسع أكثر كي لا لأحرجه وأؤثر على المكان
سأكتفي بالقول أنني معكم رغم الحراب والسيوف
لقد طعنت في ظهري من الكثيرين ولدي مناعة
يشرفني المكان سيدتي ويشرفني التفاعل معكم وحريص كل الحرص على تقديم الحقيقة دون أن أجرح أحد أو أؤذي أحد
وحريص على خصوصية أياً كان
أنت جميلة سيدتي ومحترمة واتمنى أن تقبلي تفسيري بالحدود التي أوضحتها هنا
والله يقدم الخير والصلاة هنا هي صلة الوصل