قصة الزعبي من الكويت وزواجه من العبيديه من مأرب

مأرب , من , الشعبي , العبيديه , الكويت , وزواجه , قصة

قصة الزعبي من الكويت وزواجه من العبيديه من مأرب

قصة الزعبي الكويتي
هذا واحد من بني زعب من الكويت اتزوج واحده عبيديه من ال حتيك من ال السريحي وراح بها الكويت وانجبت له اثنين عيال وبنت
المهم صار بينهم سو تفاهم وطلقها والصغير من العيال عمره سنه وقبض عيالها عليها وراحت لهلها وتزوجت بواحد من قبايلها المهم ظلت تبكي علا عيالها لولين وحلت عندنا في الحظن ويوم من الايام جات ليا البيت وكانت تبكي وابي موجود وقال لها وشبش يامحسنه قالت فلا ذكرت عيالي ما عاد انام يا علي وقال لها الوالد الله يرحمه لا عاد تبكين ان عيالش حمران عيون ومن قبايل والله ان يجونش ولا يخلقون الاعندش هنا وانهم دليين ولا لهم نسب ولا حسب فلا عاد تبكين والله قد عوضش بعيالش ذولا واصبري وراح الزمان وشدينا نجران

وفي عام 85 ووالدهم مرض مرض شديد ودعاهم واحد منهم محمد مهندس في شركت النفط الكويتيه والصغير حسين ملازم طيار في القوات الجويه الكويتيه وقال لهم ابيهم انا ياعيالي مخفي عليكم سر
كان يقول لهم امكم صلبيه ومقطوعه ويتيمه وتزوجتها ولا لها حد وماتت . ويقول لربعه عيالي لا كبرو ودرو لامهم بايرحو اليمن وذبحوهم
المهم وجا الفرج لهم وقال يا عيالي انااسمع الموت وباكم تسامحوني انا مخفي عليكم ان مالكم ام وانتو لكم ام ومن روس قبايل من اليمن وعلأ رأس خمسه مشايخ اوسته وهي من مارب اليمن وادي عبيده من احدا المشايخ الذي هذه اسماهم إبن معيلي إبن جلال إبن جرادان إبن غريب إبن عوشان العراده وحسين يسجل الكلام واسمها محسنه بنت حمود السريحي وبعد قالو له هل هي حيه ولا ماتت قال لا اعرف .
وفاظت نفسه الا باريها

وبعد قال حسين لخوه كيف الراي يامحمد من امنا لبغا لروح لدور عليها
قال محمد ياحسين الوالد عاده مات ونحتاج لوخذ لنا اجازات ثانيه ولشوف لنا طريق ... وصمم حسين ان يروح يدور للوالده .
ومحمد له صديق يشتغل معه في الشركه يامي من ال عامر وخذ رايه محمد وقال اليامي ابا اروح معك ليا عند حسين لقنعه لحتا لحصل لنا اجازه كلنا وراحو ليا عند حسين ولا طاع لهم قال والذي نفسي بيده لاعاد اتهنيت اكل ولا نوم من يوم والدي خبنرنا ان لي ام في اليمن .
واصر على السفر ... وقال العامري خذ هذا الكتاب ليا عند اخوي فلان في نجران حبونا وقد وصاه فيه قال الرجال صديق معي وله ام في اليمن وسنعه المهم جا حسين ليا عند اليامي في حبونا وعشاه واكرمه وقرا الكتاب وعلم مافيه وأمسأ عنده والصباح والعامري صديق للوالد الله يرحمه ماخلق الابه عندنا ورحبنابهم وسوينا لهم غدا وبعد الغدا قام العامري وبرز باالشيبه وقال ان جيتك بذا الرجال جاي من الكويت وله ام في ابراد يقول وصاه اخوي علي والحن يارجال يام مانعنا السديري لطلع بينا قطاع الحن ودهم وخايف علينا السديير والأن جيتك ابيك تسنعه وقال الشيبه إبشر ... منهو منه من القبايل ... قال يقول انه زعبي وعرف أبي انه ولد محسنه وقال نم منه انا ابا روح به ليا عند اخواله ولا ليا عند امه انشاء الله ان عادها حيه انا اعرفها .
وقال الله يبيض وجهك قال انا با اروح انا واياه وبالمسي والصبح بالصبحكم به قال له الشايب هدآ والحن بالجهز اعمارنا الليله والصباح بالسرح انا وواحد من العيال وروحو وجانا الشايب وقال تدرون من ذا الولد الي مع العامري قلنا منهو قال حد في ابراد قرو حنا وياهم جيره مره من ال حتيك محسنه حموده قلنا نعم قال ذا ولدها والأن جهز الجمس ياحسن بالروح به انا وياك الصبح وبعد روحت للعريسه واتفاقدت السياره من وايلا وظويت ولا جأ مغرب الا وهو عندنا وامسينا الحن وياه ويبكينا ويظحكنا علا ما وقع لهم والصباح سرحنا وخرجنا من الخضرأ ومن البقع وسلبناه رقم احدعش وجعبته وسرحنا من البقع ... والساعه اثنين ونصف بعد الضهر والحن في يتمه فوق محطة ابن بدره حمد ابن صالح ولعبي سيارتنا ولا حسينا الا بااهل شاص من دهم يوم شافو الجمس قالو ذولا ياميه وتقابظنا الحن وياهم وحظرنا ابن بدره وعياله وفرعو بينا وبعظهم يحرم ان الحن مالسرحه يحسبونه يامي وقلت له عليك الحرام ان لسرحه والخط هاهو معا وجهك الا انت صادق اندر للخط لا عاد تتفرع فوق المحطه ...
وبعد ركبنا وطلع حسين في صندوق الموتر وطلع ابي عنده وقال ابي اوبه تطمرنا فوقهم ... وهم مزوه قدم مع وجيهنا والحن تصمدنا ابن بدره قال يابلحارث غداكم عندي وخلو ذا ال........ يسرحون ولا طعت له حرمت ان الحن مالدخل بيت وهزيت الموتر وراهم واوطيت الوادي مع الخط بثارهم ولن سيارتهم تروح يمين وشمال ويوم اتوصطو في الوادي وهم طلعو قبله ونقلعو والحن سرحنا ويوم طلعنا من الوادي وانا وقفت ووطو الربع في الغماره وروحنا والمغرب والحن في صيعمه وصلينا المغرب وقال الشيبه وش رايك ياحسين ما حسن يروح يجيب لنا جلبه ولمسي هنيا نسمع صوت رمي بين اخوالك واخوال حسن ... وقال والله ياعم مايجيني نوم تكفأ ... وسرينا ويوم جينا لكمام ولا قتنا سياره وقال أبي وقفها وأشرت لها ووطا أبي ونشد راعي السياره وقال ألسوم ذا الي با تقبلون عليه وقفو في راسه وبا تشوف نارها عند وجيهكم عادني مريت عليها ذالحين وهي جالسه هي وامها وسرنا وطلعنا السوم قال أبي وقف تشوف شي نار ... قلت نعم قال انصدها وسرت وقبلنا علا النار ولن هي جالسه وتخايل فينا وسلم عليها أبي وقال أنتي محسنه وقالت ايه وقال ابشري بحسين ولدك وقامت تصيح صيحه تهزالقلوب القاسيه وهو طار من الغماره ولا حط الا وهو شالنها في حظنه ويصيح والله العظيم ان الحن بكينا من موقفهم بكإ مابعد وقع لنا مثله وصاحت علينا الجماعه والرجال يلالي والمره تصيح واقسم بالله اني اكتب وانا ابكي .

الراوي - حسن علي كوير -

قصة جميلة جدا حتى انا بكيت في النهاية ماقدرت اتصور فرحة الأم بعودة ولدها

تسلم يمينك اخي العزبز على هذا الانتقاء

دمت بخير وسلام،،

قصة جميلة جدا

واسال الله ان يغفر لابيهم

فقدان الام للأبن يعني الشيء الكثير حتى وان كان كييرا في السن

الام لا يمكن ان يسد احد فراغها في البيت

الله يسعدكم جمييع
يشرفني مروركم الطيب
لاهنتو