كما خَرَجَتْ دعاء ............!

............! , خَرَجَتْ , دعاء , كما

كما خَرَجَتْ دعاء ............!

كما خرجتْ دعاء ....


رأيتُ دمعةً نسيها في عينيه وقال : إنّنا نهرب من الحزْن ،،لو نظرْتَ من النافذة ورأيْتَ الموت قادم إليك ،،تشيح بوجهك إلى دنياك التي أحببتها ،، لو مزّقوا قلبَك وهم يخرجون مِن أعشاش روحك ،،كما خرَجَتْ -دُعاء- وتضيع عيناك في السماء ،،تودُّ لو تعرفُ عيناك طريقها إلى وجهك لتعود إليه ...........لتعود لك الحياة !!

كم نحن مصمّمون على الحياة ،، أَنظرُ إلى شجرٍ يتقطّع وعيناي عليه ،،عادت البراعم إليه .....ففرحْتُ دائما لعودة الحياة....!!!


https://www.blogger.com/blogger.g?bl...14056#allposts

ويبقى الدعاء رسالة أمل وواحة خضراء تجعلنا نستمر في العيش
مهما كان ما نمر به من الم وحزن ، وتبقى تلك البراعم الخضراء
هي رسالة لنا بأن الحياة مستمرة لأن ارادة الله فوق كل الطغاة
متى اراد لشئ أن يكون يقل له كن فيكون


وبيننا وبين الله نرسل الدعاء ولو بتنهيدة لايسمعها أحد
فيستجيب الله لرسائلنا ويعطينا ما نريد
لهذا كلما قوي الايمان بالله ، ننضر وكلنا يقين بأن إرادتنا
قوية بقوة ارتباطنا به ـ قوية بقوة الله ،،


تحياتي ،،

إقتباس من مشاركة روح السراب

ويبقى الدعاء رسالة أمل وواحة خضراء تجعلنا نستمر في العيش
مهما كان ما نمر به من الم وحزن ، وتبقى تلك البراعم الخضراء
هي رسالة لنا بأن الحياة مستمرة لأن ارادة الله فوق كل الطغاة
متى اراد لشئ أن يكون يقل له كن فيكون


وبيننا وبين الله نرسل الدعاء ولو بتنهيدة لايسمعها أحد
فيستجيب الله لرسائلنا ويعطينا ما نريد
لهذا كلما قوي الايمان بالله ، ننضر وكلنا يقين بأن إرادتنا
قوية بقوة ارتباطنا به ـ قوية بقوة الله ،،


تحياتي ،،

ارادتنا به قوية ،،،،،،،صدقت يا روح السراب ،،،،والف سلام يا أديبة

الحياة عمل والعمل امل والامل دعاء ورجاء لرب يستجيب لمن امل فيه ورجاه
قد تهب العواصف والزوابع القواصف على شجر الحياة فتعريها من اوراقها وتتسبب في كسر بعض اغصانها اللينة والغضة
ولكنها تبقى شامخة وصامدة في وجه الجبروت والطغيان غير ابهة كثيرا بما فقدت لأنها تعلم بانها على موعد لتحتضن الربيع على درب مسيرة الحياة الطويلة والمتجددة دوما.

خالص المودة لشخصك الراقي.

إقتباس:
إقتباس من مشاركة الكمكازي

الحياة عمل والعمل امل والامل دعاء ورجاء لرب يستجيب لمن امل فيه ورجاه
قد تهب العواصف والزوابع القواصف على شجر الحياة فتعريها من اوراقها وتتسبب في كسر بعض اغصانها اللينة والغضة
ولكنها تبقى شامخة وصامدة في وجه الجبروت والطغيان غير ابهة كثيرا بما فقدت لأنها تعلم بانها على موعد لتحتضن الربيع على درب مسيرة الحياة الطويلة والمتجددة دوما.

خالص المودة لشخصك الراقي.












أشكر شرحك ولك المودّة ولك ألف سلام