آخر 10 مشاركات |
الإهداءات | |
| LinkBack | خيارات الموضوع |
02-17-2018, 07:47 PM | #1 |
| للمثقفين الادباء المعتصم وقصيدة ابي تمام حدَّث علي ابن يحيى بن علي بن مهدي قال:كان المنجمون حكموا لما خرج المعتصم إلى الروم بأنه لا يرجع من وجهه، فلما فتح ما فتح وخرب عمورية في شهر رمضان سنة 223 وانصرف سالماً ، قال أبو تمام : السيف أصدق انباءً من الكتبِ ^*^في حدّه الحدّ بين الجدَّ واللعبِ بيض الصفائح لا سود الصحائف في ^*^متونهن جلاء الشك والرَّيب والعلم في شُهُب الأرماح لامعةً ^*^بين الخميسين لا في السبعة الشُّهُب الى اخرها وقيل انه كرر انشاد هذه القصيدة ثلاث أيام فقال له المعتصم :لمَ تجلو علينا عجوزك؟ قال :حتى أستوفي مهرها يا امير المؤمنين ، فأمر له بمائة وسبعين الف درهم عن كل بيت منها ألف؟ السؤال ماهي العجوز المقصوده التي قصدها المعتصم 🙂؟ منقول من صفحه احدالاخوه
gglertdk hgh]fhx hghojhl |
|
08-14-2018, 03:33 PM | #2 |
| رد : للمثقفين الادباء لا شك بان قصيدة ابي تمام قصيدة خالدة فيها من الفخر والعزة ما يستحق المسلم ان يفخر به على الدوام . ولا شك ايضا بأن فتح عموريه من اعظم الفتوح فقد كانت المدينة المنيعة والامنع والتي استعصت على الفاتحين ولكنها لم تستعصي على المعتصم .. وابو تمام لما كان يردد قصيدته التي شببها المعتصم بالعجوزة .. لكثرة ابياتها قال له ( لم تجلو عنا عجوزك ) اي لم تظهر عجوزك بكامل زينتها علينا فرد عليه حتى استوفي مهرها اي حتى تعطيني مهرها من المال وافيا كاملا ... فامر له المعتصم بما امر ... هذا ما اعتقده اخي شامخ منيف من وجهة نظري وحسب فهمي .... ولك الشكر على الموضوع القيم
|
|
Bookmarks |
الكلمات الدلالية (Tags) |
للمثقفين , الاختام |
Currently Active Users Viewing This Thread: 1 (0 members and 1 guests) | |
| |