من وحي الواقع ومن تجارب الحياه

01-14-2017, 04:51 AM

لا يأس
‏وإن تعسرت فلا بد أن تتيسر وإن استعصت فلا بد أن تتسھل فھذا وعد ربنا ﴿ وبشر الصابرين﴾ و كل أمرنا بعد كاف ونون فعز شأنه أن قال كن فيكون

01-14-2017, 06:15 AM

‏ستـدرك أن أكثر قلقك وحـزنك لايستحق تفكيرك واهتمامك وأن الأمر لم يكن يتطلب منك إلا أن تتخطى الأمر بكل بساطه..

ثق بالله تعش سعيدا مرتاح البال

01-17-2017, 03:17 AM

‏لا تركض ورا شخص عشان تذكّره يهتم فيك، لا تعاتبه لمّا تشوفه مهملك، خلّك دايم على ثقة بأن هالأشياء إذا ماجت من القلب مو حلوة لما تجي بعدالعتب.

01-19-2017, 06:07 AM

الخير فيما اختاره الله
مااضيق الحياه لولافسحه الامل احسنو الضن باالله ولن يخيب الضن في الواحد الاحد مااشقاالله عبدالاليسعده ومااباكاه الاليضحكه وماحرمه الاليتفضل عليه ويعطيه ومابتلاه الانه يحبه
قال الغزالي رحمه الله :
اذا رأيت الله يحبس عنك الدنيا ويكثر عليك الشدائد والبلوى
فاعلم أنك عزيز عنده .. وأنك عنده بمكان ..
وأنه يسلك بك طريق أوليائه وأصفيائه .. وأنه .. يراك
أما تسمع قوله تعالى )) واصبر لحكم ربك فإنك بأعيننا

01-19-2017, 10:40 AM

‏لما يتعلق الموضوع في راحتك النفسيه يحق لك انك تسحب على الجميع بدون ذرة تأنيب ضمير

01-20-2017, 02:34 AM

تم الاعلان عن فيلم
بمدة 8 دقائق فقط
فاز بلقب أحسن فيلم قصير ،،

فتقرر عرضه في السينما واحتشد جمع غفير من الجماهير لمشاهدته ..

بدأ الفيلم بتصوير لسقف غرفة ...
مضت 6 دقائق بنفس المشهد دون تغيير ،،،
بدؤوا المشاهدين بالتذمر و منهم من أعترض إنه ضيع وقته والأغلبية هموا بالانصراف ..

وفجأة تحركت العدسة للأسفل نحو الأرض وظهر للعيان مشهد طفل معاق كليا بشلل رباعي ...
وهو ممدد على سريره وكتبت هذه الجملة في نهاية الفيلم :

" لقد عرضنا لكم 8 دقائق فقط من المنظر الذي يشاهده هذا الطفل المعاق في جميع ساعات حياته "
وانتم تذمرتم ولم تتحملوا مشاهدته !!

لذا اعرفوا قيمة كل ثانية في حياتكم ...
واحمدوا الله على نعمة العافية

اللهم متعنا بلباس الصحة والعافية

01-20-2017, 03:34 AM

‏لا تخاصم فالخصام يمزق حبل ⁧ الصداقة ⁩ ويخلق سدا وهميا بين الأرواح اجعل ⁧نفسك ⁩ كل عام أوسع صدرا من العام السابق وانس اساءة الناس وتذكر جميلهم

01-20-2017, 05:24 AM

"لنكن سعداء"..
عش حاضرك، تعلّم من الماضي، وخطط للمستقبل، ولكن حذارِ من أن تصبّ كل تركيزك عليهما، وكن على يقين بأنّ المكان الوحيد الذي يمكنك العيش والعمل فيه هو الوقت الحاضر، وهذا يعني أن تلتفت إلى ما يحدث الآن، أن تكون واعياً ومدركاً لما تقوم وتشعر وتفكر به في الوقت الراهن، وتذكّر أنّ المستقبل هو نتاج الحاضر، نتاج الطريقة التي تفكر وتشعر وتتصرف بها حالياً