للذكرى هذه عصارة فكري

برغم فائدة الرياضة للجسم
الا انهم جعلوا من كرة القدم
ملهاة للشعوب.
( بقلمي )




الامر واضح جلي.



ودمتم واعين على الدوام.

يوقد النار من الكبريت
ثقاب
ونار المشاعر توقد
بنظرة.
( بقلمي )



ودمتم بخير على الدوام.

القلب مضخة دم
في بعض اتباعه
ندم
وفي بعض اجتنابه
عدم
ان تولى صدم
وان تجارى بعقل
التزم.
( بقلمي )




ودمتم ودامت قلوبكم منسجمة مع اتزان عقولكم على الدوام.

قد تكون عدو نفسك



ان أكثر الناس عداوة لنفسه
المتشائم.
(بقلمي)




الشرح والتحليل:

بمعنى انه يجب عليك ان تعلم بانك عنصر جاذب يمتلك قطبين مغناطسيين أحدهم جاذب للسلب والأخر جاذب للإيجاب
وتتمحور هذه الأقطاب في منطقك أي لسانك وفي مخك أي في طريقة تفكيرك
فإيهما عاملت أكثر سيطفو على سطح حياتك وتلمسه في واقعك المعاش
فان كان سلب لا قدر الله لن تجد سوى كثرة السلب حولك والجذب يستمر في تزويدك بالمزيد منه
وان كان ايجاب فلن ترى حولك الا كل ما هو ايجاب وسيستمر الجذب ايجاب ما تمسكت وتعاملت مع قطب الجذب الخاص بالإيجاب
فكن إيجابي المنطق والتفكير وحسب.





ودمتم ودام تفكيركم ومنطقكم إيجابي على الدوام.

ان أفقر الناس واشرهم من جعل من دينه
قناع يخفي قبح وجهه.
(بقلمي)



الشرح والتحليل:

بالرغم من ان العبارة ليست بالحاجة للشرح لكونها واضحة وجلية الا أنى سأتناولها بقليل من التوضيح
المعني هنا هو ذألك الشخص الذي يتشدق باسم الدين ويجعل منه معراج للشهرة وسطوع نجمه وهو ليس من اهله في شيء.




ودمتم بخير وفي خير على الدوام.

إقتباس من مشاركة نوتيلا شكرا لقلمك ولك ~

وكل الشكر لذوقك ولك
نوتيلا الانيقة
نورتي

ان كان الاهتمام بالمغرور ناصره
فان التجاهل لا شك قاتله.
(شاكر الشريف)



الشرح والتحليل:

بمعنى ان الغرور والمغرور بشكل عام لا يعيش ولا يترعرع الا في بيئة يكتنفها الاهتمام المبالغ فيه
ففي حال اردت الحد من ذألك او حتى الخلاص منه نهائيا فما عليك سوى اتخاذ نوع من الحمية الواقية تسمى التجاهل
فان المغرور لا يستطيع العيش او حتى التنفس في ذألك الجو المحتقن بالتجاهل والتهميش.




ودمتم طيبين ومتواضعين على الدوام.