رد : مقتل احد ابناء ال شبوان في مارب في القانون الامريكي لا يجوز قتل اي مواطن امريكي بدون محاكمة اما في اليمن فيجوز قتل اي مواطن تشتبه الولايات المتحدة بانه احد اعضاء القاعدة وهذا بمباركة الحكومة اليمنية الفاشلة التي عحزت عن حماية مواطنيها داخل اليمن وخارجه وتبقى الكارثة ان هذه الطائرات لا تقتل اعضاء التنظيم الساكنين في صنعاء وعمران ويمنع عليها ان تحوم فوق صنعاء اما ابناء مارب وشبوة وحضرموت وابين والبيضاء فدمائهم رخيصة ويجب التخلص منهم كونهم سيحرموا الفاسدين من نهب الثروات وبيعها بسعر التراب لحلفائهم وشركائهم الامريكيين والاوربيين.. |
رد : مقتل احد ابناء ال شبوان في مارب جنت علانفسها براقش |
رد : مقتل احد ابناء ال شبوان في مارب إنا لله وإنا إليه راجعون الله يرحمه ويرحم اموات المسلمين |
رد : مقتل احد ابناء ال شبوان في مارب قال مصدر محلي بمحافظة مأرب لنيوزيمن إن مسلحون هاجموا المنطقة العسكرية الوسطى واشتبكوا مع الجنود بمختلف الاسلحة. ووفقا للمصادر إن ثلاثة جنود على الاقا قتلوا وجرح آخرين، فيما لم يعرف عدد قتلى المسلحين . وذكرت مصادر إن المهاجمين من قبائل آل شبوان ، مرجعة الهجوم على مقتل الشبواني والذي قتل في صاروخ سقط على سيارتة في منطقة العرق الأوسط بمديرية الوادي فجر اليوم |
رد : مقتل احد ابناء ال شبوان في مارب عجزت الدولة واهل الارض عن ردعهم فأرسل الله لهم الموت من السماء سبحان الله الله يهديهم الى الطريق القويم |
رد : مقتل احد ابناء ال شبوان في مارب والله اذا كان له علاقه في التخريب فقد اخذجزاه وان كان بري فحسبه الله ونعم الوكيل ريت ان كل مخرب يسير له نفس الضربه كان ما لقيت مخرب نحنو فينا طبيعه يوم لشوف المخرب يقطع كابل الكهرباء او يفجر انبوب النفط ما لتكلم واذا ظرب قلنا يا روسنا انا اتمنى من الدوله ان من فجر بيب سواء له مطلب او ماله مطلب ان لا يفاوضونه بل يضرب من حيث لا يدري ووالله لو اتخذو هذه الوسيله لما خرب واحد من الجهله لاءنه ما يخرب الا كل جاهل تقبلو مروووري..... |
رد : مقتل احد ابناء ال شبوان في مارب إقتباس:
بايتم ضرب جميع المخربيين وعلى جميع المستويات في جميع المحافظات حتى المتظاهرين والمزايدين با يجدون نصيبهم ، السيل ما يتآخر الا من كبره!!! |
رد : مقتل احد ابناء ال شبوان في مارب إن لله جنود من طائرات بدون طيار |
جميع الأوقات GMT +3. الساعة الآن 09:16 AM. |
.
new notificatio by 9adq_ala7sas
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
.