|
المتاجرة باسم القضايا الوطنية المتاجرة باسم القضايا الوطنية إخواني الكرام الذي نريد إن نناقشه بعيدا عن التعصب الأعمى والعاطفة ظاهرة المتاجرة السياسية لتحقيق أهداف مادية ومناصب ومصالح كثيرة والدليل على المتاجرة هو الخلافات الحاصلة بين القوى السياسية إلى حد تعطيل الحياة اليومية للمواطن والعبث بأمن البلاد .. ولأصل في التعدد السياسي هو التنافس الشريف الذي لا يصل إلى صراعات حزبية وقضية المتاجرة مكشوفة ووضحه يرائها الإعماء لكن شعبنا اليمني شعب عرطة سوا في الشمال أو الجنوب ففي الشمال تتصارع احزابه السياسية المعروفة متاجره ومزايدة وطبعا كل حزب يرفع شعاراته الرنانة باسم الوطن وقضاياه والحراك الجنوبي منقسم في الداخل وفي الخارج ويتاجر باسم قضية أبناء الجنوب وكل طرف يسعى لتحقيق اكثر المكاسب المادية والمصالح الخاصة واختلافاتهم واضحة وصراعهم دليل على إن القضية متاجره وأهداف لا تختلف كثيرا عن متاجرة القوى السياسية في الشمال الشيء الوحيد الذي يوحد جميع تلك القوى شمالا وجنوبا هو الشعب مسلوب الإرادة سريع التصفيق والتأييد لمن هب ودب !! ! ،، الحراك منقسم على بعضة ولأنة يعتبر القضية متاجرة باسم أبناء المحافظات الجنوبية لذلك السبب خلافاتهم تتعمق وتكبر كل يوم فلا قيادات الخارج متفقة ولا حراك الداخل متفق بل مختلف طرف يدعي إلى مليونية في عدن والأخر يريدها في المكلا ، مدركون شروطه ألعبة واستمرار المتاجرة وتحقيق الإرباح فذلك يتحقق في الخلاف والفرقة بين المكونات والاتفاق يفضي الى الحسم والحل لصالح المواطن والوطن ، فالمصالح تختلف مابين خاصة وعااامة ..تحياتي |
رد : المتاجرة باسم القضايا الوطنية الشيء الوحيد الذي يوحد جميع تلك القوى شمالا وجنوبا هو الشعب مسلوب الإرادة سريع التصفيق والتأييد لمن هب ودب !! ! ،، )) هذه مشكلتنا عواطنا جياشه ونصدقهم ونمشي خلفهم ونجربهم ونعرف حقائقهم مع ذلك نسير خلفهم وهنا الطامه الكبرى التي لن تجعل قائمتنا تقووم يجب ان تحدد الشعوب مصيرها بذاتها وتفرق بين الغث والسمين وانا شخصيا وصلت الى قناعه تامه بان التعددية الحزبية والسياسيه هي البلاء المبرم للشعب اليمني والقيادات العتيده التي تقودنا اصبح منتهي مفعولها ولكن هذا حال العرب تنتهي صلاحية السلعه ونزيل سيكرها ونجدد التاريخ ونعيد بيعها ولا نفكر في اخطارها الصحيه على البيئه والمجتمع وهذا لايوجد الا عندنا بخلاف دول العالم اجمع التي ترمي بأي سلعه منتيه قبل فوات اوانها مهما كانت الخسائر من يوم قامت الجمهوزية ونحنى نسير في نفس النفق المظلم يبعيون ويشترو فينا ونحنى لانزال نصفق لهم نعرف انه سارق ونعطية صوتنا الانتخابي نعرف تاريخه اسود ونتعشم فيه اخراجنا لبر الامان يسرق قوتنا ويتاجر بقظايانا ونحنى نعرف ان هدفه العوده للسلطه وسيرمي باهدافنا ومطالبنا خلف ظهره متى وصل الكرسي وعرفنااه وجربنااه واتنتخبنااه لا ادري اين يكمن العيب فالعيب فينا لاشك والدليل اننا نترحم على الحكم الامامي والحكم البريطاني الى اليوم رعى الله اياام زمان تحياتي لك اخوي ابن مارب |
رد : المتاجرة باسم القضايا الوطنية مع الاسف المتاجرة بإسم الدين والمتاجرة بإسم الوطن وباء أصبنا به والكثير منا ينجر وراءها دون تعقل لما يحدث حزبية فاشلة كلها تعمل من اجل مصالح خاصة وذاتية عسانا نستيقظ من هذه الغفوة ونصلح ذاتنا |
رد : المتاجرة باسم القضايا الوطنية وهل رأيتم بلداً عربياً توجد فيه أحزاب "مستقراً سياسياً" كل حزب يعمل جاهداً لأقصاء الحزب الآخر الديمقراطية والاحزاب هي داء الدول العربية ضررها أكثر من نفعها وأكثر داءً أن ينخرط المواطن في تلك الأحزاب ويكون متعصب اعمى لحزبه فهو يرى حزبه في الطريق الصحيح حتى ولو كان في الطريق الخطأ الديمقراطية والأحزاب مرض ينهش في البلدان الى ان يأتي دواء من الرحيم المنان |
رد : المتاجرة باسم القضايا الوطنية صدقتم اخواني الاعزاء الحزبية وتعددها في اليمن هي تكريس لتسميم الشعب بما يسمى (ديمقراطية) وهي في الواقع مخططات لمصالح جمعاات واشخاص هدفها الكسب وتحويل الجماهير لخدمة مصالحها عن طريق رفع شعارات في ظاهرها اسعاد للناس وهي فارغه تستنزف طاقات البلاد ، كما قال استاذنا النعيمي اعادة ملصق تاريخ الصنع الجديد لاشخاص انتهت صلاحيتهم والعجيب ان شعبنا المخدر قد جرب شعاراتهم الكاذبة وما اغدقوووه على الفاسديين من اموال وثروات طائلة لم يحصل عليها اقرانهم في البلدان الغنية واول بلد عربي ضحية لتعددية هو لبنان وثاني بلد عربي هو بلدنا الغالي اليمن لكم مني كل الشكر والتقدير على تشريفكم لمتصفحي المتواضع ومشاركتي في النقاش سلمتوا وسلمت اناملكم الرائعة التوقيع : محروم من فرصة التعديل ، فينكم يا اصحاب الدعم..!! |
رد : المتاجرة باسم القضايا الوطنية بنسبه للمتاجره اصبحت في الدين وهذه اكبر خطيئه والمتاجره فى السياسه والمتاجره حتى علي مستوى القبيله وشيخها يعني اصبحة ظاهره واختلف معكم من ناحية الديمقراطيه لانها لاتتحقق الابوجود احزاب وانتخاب والحمدلله خطينا خطوات جباره في هذا المجال والدليل انكم تتنا قشون وتنتقدون حتي رئيس الجمهوريه لو كنتم في نظام شمولي مثل حكم الاشتراكي في الشطر الجنوبي لا تقدر تتنفس وايضا في الممالك الحاليه لوانتقت المقام السامي رحت في ستين داهيه فا حمدو الله علي التعداديه الحزبيه ولكنها جديد ومعا مر الزمن سيأخذها الاجدر كل فتره زمنيه تحياتي |
| جميع الأوقات GMT +3. الساعة الآن 07:57 AM. |
.
new notificatio by 9adq_ala7sas
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
.