|
امريكا وسيادة اليمن بين الانتهاك والقانون امريكا وسيادة اليمن . الكثير يهرطق عن السيادة والجدل وصراخ كثير عندما نتحدث عن السيادة فلنتحدث بالمام عن القانون الدولي واعتب على اساتذه واكاديميين على انزلاقهم في الحرب الكلاميه . اولا امريكا لم تنتهك سيادة اليمن سيتسال البعض كيف فاذكرهم ان في عام 2004 تم ابرام اتفاقية بين اليمن وامريكا على مكافحة الارهاب ووقتها كان اليمن الحليف السابع وفي المقابل رفع عن اليمن حضر السلاح الامريكي فهنا امريكا قنونيا في اطار الاتعاون الامني المشترك لاتعتبر تعدي عن السيادة وان كان لاحد عتب فاليعتب على نفسه وعلى حكومته البائسه هي من وضعت البلد تحت هذا البند. ثانيا...امريكا لم تاتي من ورى البحار منتقمه من لحية سلفي او من مسواكه الاسطوري ولم تاتي من اجل الحوثي وكنوز جبل مران ولم تاتي لاذهب الاخضر اليمني (القات) عندما نتحدث عن امريكا فانت تتحدث عن دوله عظما هدفها الرياده العالمية تضع استراتيجيات وخطط وتحالفات دوليه على مستوى الكره الارضية فاليمن بنسبه لها نقطة تمحور وتموضع جغرافي له امتيازاته وتاثيراته ضمن تاثيرات متسلسله من نقاط اخرى ترسم خريطتها الهيمني . ثالثا . بالنسبه لاجرام امريكا لا خلاف عليه فهم يدركون بانفسهم وعبر استبيان الراي العالمي انهم اكثر دوله كره بين الشعوب . رابعا ..من اراد حرب امريكا فحربه ثورة فكر ثورة صلاح وادارة ومسؤليه بلد وثورة نهوض الوطن ليصل الى العتماد الذاتي وليس على عكازات المعونات الدوليه فحينها يكون ذوي سيادة دراماتيكيه وليس بحاجه الى ان يشحذها من احد او يقطع حنجرته بالصراخ قلم : جيفارا ** 29 / 4 / 2014م |
رد : امريكا وسيادة اليمن بين الانتهاك والقانون كلام جميل سيادة البلد تبداء من اكتفاءه الذاتي |
رد : امريكا وسيادة اليمن بين الانتهاك والقانون إقتباس:
شكرا لمرورك وتفاعلك تحياتي |
رد : امريكا وسيادة اليمن بين الانتهاك والقانون اصبح العالم العربي يحصر معنى الديمقراطيه والحريه بمسألة الانتخابات والتحرر من امور يراها بعينه قيود فرضت عليه من الدول العظمى واركن مسالة التنمية وتحقيق العدالة الاجتماعيه كوسائل ظنا منه ان الديمقراطية هي الهدف والغاية وليست الوسيلة لتحقيق السلام والامن والتنمية. لم يكن يوما في حسبان الولايات المتحدة تدمير الشعوب لحد اثارتها وجعلها تنهش في كل من يواد الغرب او يواليه ، ولم تعمد امريكا الى فرض سيطرت الكنيسة العربية والسماح بقتل الشعوب كما في اقطاعيات اوروبا التي خلفت ثورة الفكر التي قامت بها الحركات التصحيحية انذاك فولدت فكرت العولمة وتمت مراجعة قراءات ما قبل الكنيسة . ما يحدث في اليمن - من وجهة نظري - هو استغلال مبين لفئات تلبسة بقناع الدين واخرى التحفت بلحاف الوطنية واخرون خرجوا عن الطريق واغروا بالمال فكان استقطاب الغير متعلم والفقير امرا في غاية البساطة والسهولة . نحن نوجد ونخلق اعداء جدد لنا كل يوم ، علنا نجد جواب سياسيا واضح لما يدور من سياسات في البلد ولن نفلح في ذلك لان من يقومون بالبحث والتحري ومقارنة السياسة هم اتباع موالون لجماعات لا يهمها من الوطن غير الوصول الى مناصب واماكن معينة لخدمة هدف صغير باسم الدين او الشعب او الارض تزييفا. اما عن السيادة فمفهومها واضح قامت عليه دساتير الدول وحدودها وعضوياتها لدى الامم المتحدة واعتراف العالم بذلك وما دون ذلك فانه ناتج عن مصالح مشتركة واتفاقات واضحه ، وما خرج عن ذلك الاطار فهو تلاعب على المستوى الشخصي هنا او هناك وليس بموافقة الجميع وهنا تكون دية الكرام الاعتذار. واخيرا ، من يرى ان التغيير هو ما حدث في الربيع العربي فقد اخطى ، فما ذلك الا ربيع فاشل اثبت شخصنته وحزبنته ولا توجد فيه اي دلائل على نهضة اقتصاد او ولادة فكر جديد او خلق قوة عظمى ، وليس في اتباع خطى الاخرين حلا ناجعا ، ولن نستطيع التغيير قبل تغيير انفسنا والحفاظ عليها من الانجرار وراء هولاء المقنعين ثم استثمار مواردنا وتكاتفنا لخلق بيئة امنه ومجتمع يدوبه السلام والهدؤ. الغيثي |
رد : امريكا وسيادة اليمن بين الانتهاك والقانون إقتباس:
لكن عقول كبار المسئولين اليمنيين هي للنهب مشتاقه وبالتبعيه مغرمه وبالبيع متصفه نحن في حاجة الى عقول توصلنا وتقترب بنا الى الكتفاء تحياتي للجميع ، وتحيه خاصة لقلم رصاص |
رد : امريكا وسيادة اليمن بين الانتهاك والقانون إقتباس:
الاستاذ الغيثي اوجزت دون اسهاب موضح رسالة الطرح بنمط مفكر تشكر على مداخلتك البناءة تحياتي |
| جميع الأوقات GMT +3. الساعة الآن 07:03 PM. |
.
new notificatio by 9adq_ala7sas
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
.