|
المؤمن بين الخوف والرجاء المؤمن بين الخوف والرجاء س: حدثونا عن الخوف والرجاء؟. ج: يجب على المؤمن والمؤمنة أن يخافا الله سبحانه ويرجواه؛ لأن الله سبحانه قال في كتابه العظيم: {فَلاَ تَخَافُوهُمْ وَخَافُونِ إِن كُنتُم مُّؤْمِنِينَ} (سورة آل عمران:175) وقال عز وجل: {فَلاَ تَخْشَوُاْ النَّاسَ وَاخْشَوْنِ} (سورة المائدة:44) وقال سبحانه: {وَإِيَّايَ فَارْهَبُونِ} (سورة البقرة:40) وقال عز وجل: {إِنَّ الَّذِينَ آمَنُواْ وَالَّذِينَ هَاجَرُواْ وَجَاهَدُواْ فِي سَبِيلِ اللّهِ أُوْلَئِكَ يَرْجُونَ رَحْمَتَ اللّهِ} (سورة البقرة:218) وقال عز وجل: {فَمَن كَانَ يَرْجُو لِقَاء رَبِّهِ فَلْيَعْمَلْ عَمَلًا صَالِحًا وَلَا يُشْرِكْ بِعِبَادَةِ رَبِّهِ أَحَدًا} (سورة الكهف:110) في آيات كثيرة، ولا يجوز للمؤمن ولا للمؤمنة اليأس من رحمة الله، ولا، الأمن من مكره، قال الله سبحانه: {قُلْ يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَى أَنفُسِهِمْ لَا تَقْنَطُوا مِن رَّحْمَةِ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعًا إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ} (سورة الزمر:53)، وقال تعالى: {وَلاَ تَيْأَسُواْ مِن رَّوْحِ اللّهِ إِنَّهُ لاَ يَيْأَسُ مِن رَّوْحِ اللّهِ إِلاَّ الْقَوْمُ الْكَافِرُونَ} (سورة يوسف:87) وقال عز وجل: {أَفَأَمِنُواْ مَكْرَ اللّهِ فَلاَ يَأْمَنُ مَكْرَ اللّهِ إِلاَّ الْقَوْمُ الْخَاسِرُونَ} (سورة الأعراف:99) مجموع (6/398). |
رد : المؤمن بين الخوف والرجاء جزاك الله خير اخي الزناد الصامت فعلا نخاف الله كثيرا ولكن حبنا له اكثر |
رد : المؤمن بين الخوف والرجاء جزاك الله الجنه ع طرحك المفيد وجزاء والديك ع زرع الخير فيك وجعلك فيهم بار |
رد : المؤمن بين الخوف والرجاء إقتباس:
شكرا لك على مرورك الجميل |
رد : المؤمن بين الخوف والرجاء إقتباس:
ويرحم والدينا ووالديك وجميع المسلمين ورزقنا برهم احياء وامواتا شكرا على مرورك الرائع |
رد : المؤمن بين الخوف والرجاء تسلم يا الزناد الصامت وجزاك الله خير تحياتي لك |
رد : المؤمن بين الخوف والرجاء إقتباس:
شكرا غلى مرورك الجميل |
رد : المؤمن بين الخوف والرجاء |
رد : المؤمن بين الخوف والرجاء وياك ممديرنا القدير ﻻ عدمناك شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية . |
| جميع الأوقات GMT +3. الساعة الآن 03:15 AM. |
.
new notificatio by 9adq_ala7sas
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
.