ايها الشاعر مهلا
...
احسنت اخي المبدع خذ راحتك فسوالفك لاتمل ،
بداية موفقة في قصص اكثر من رائعة عن إنسان كان لة الباع الطويل في الجود والكرم ،
بانتضار المزيد ايها المتألق

متابع بصمت وإ معان لعلني أصبح حريبي. اوبيحاني يومآ ما

عبداللة دويح
..
الإسم الشيخ عبداللة صالح دويح درس وتعلم في مكة المكرمه مع الشيخ ابن باز وكوكبة من العلماء المشهورين ، عاد إلى مدينتة حريب وأهلة يدرسون القرآن ولم يعرفوا له تفصيلا ، كانوا آنذاك يعتقدوا في المشعوذين ، وإذا توفى ميتهم ، يعملون على قبرة قفص ، يتقربوا به ، وإذا ولدت المرأة وبعد وفاة الأربعين اليوم تذهب لتزور احد ألأقفاص ، والميت إذا مات يؤذن فوق راسة ويلقنونة بعض الوصايا ، وكان الحاج إذا اراد الحج يذهب إلى أحد القبور وينادي فوقة . جاء الشيخ دويح رحمه اللة وغير كل ماذكر اعلاة ،
فكان لايؤخذة في الله لومة لائم وذكر انه يوم نزل إلى عند شريف بيحان وكان يخطب بهم في المسجد فقال له احدهم : مارأيك في قولة تعالى ( لن يرضوا عنك اليهود والنصارى حتى تتبع ملتهم ) والشريف حاضر فقال انت تعني بهذة الآية الشريف حسين فإن كان مستعين بهم بضعفته وقوتهم ، وسيحكم بكتاب اللة وسنة رسول اللة فهو مأجور وأن تبع مصالحه الشخصية فأقول لعنت اللة عليه من هذا المنبر .
وكان المغفور لة بإذن الله دويح في خطبتة يتطرق من يحتكر الأسعار،ويتعامل بالرباء
لايخاف سوى اللة الذي خلقة
وتوفي رحمة اللة بعد حياة حافلة بالعلم والدين والتغيير في ارجاء حريب وبيحان وماحواليها ،
ودفن إلى مثواة الأخير في مجنة حريب درب آل علي .
نسأل اللة ان يجمعنا وأياه في مستقر رحمتة
.
.
انتهى
ن.ع

لست ذو فكر كسيح يا كنعان

بالعكس ولكن ربما تقول لا أعلم عن تراث المنطقه الكثير



تحاياي

الموضوع كما تكرموا اخواني مهم وفي منتهى الروعه ويعطيك العافيه على هذاالطرح التاريخي وقواك الله بماينفع اخوانك وطال الله في عمرك

قصه في منتهى الروعه وفيها من الكثير مااردنا التامٌل فيه ومشكور ويعطيك العافيه

والله الموضوع رووووووعه

واللي سمع له قصه من شايب جابها

ولا احلا من جلسة الشيبان

موضوع راااااااااائع جدا



متابع بصمت

رد : قصص وروايات حريبية