جريمه نكراء في سيئون
 

وبشكل مفاجئ عمد المواطن المدعو (ف ،ع ، ن) على فتح الرصاص الحي من سلاحه الآلي صوب شقيق طليقته ويدعى جلال محمد عبده بمجرد أن فتح له باب البيت ثم توجه مسعوراً (بحسب رواية شاهد العيان) الى داخل البيت يطلق الرصاص على كل من يقابله فقتل طليقته (أبنة المواطن محمد عبده ) ثم قتل شقيقة طليقته وهي أيضاً (أبنة صغرى للمواطن محمد عبده ) وكما أطلق الرصاص صوب والدتهما ( الوالدة هدى بخيت سالم ) فأصابها برصاصة في

قدمها اليمنى ثم واصل هيجانه مطلقاً الرصاص على طفلته ( بشرى أي طفلة المستوطن نفسه ) وهي ذاتها طفلة طليقته حيث فارقت الحياة فيما بعد إسعافها .

هذا وقد لاذ المواطن بالفرار بعد أن إقترف جريمة قتل جماعية ومجزرة بشرية يندى لها الجبين فجعت من هولها الأهالي وكافة الأوساط بمدينة سيئون حاضرة محافظة حضرموت كبرى المحافظات وهي من الربوع الآمنة منذ أن خلق الله الأرض وماعليها آمنة مطمئنة ومايروع أمنها ويقلق سكينتها غير عبث السلطات اليمنية بتقصيرهافي أداء واجبها تجاه الآمنين من السكان ، فكانت مجزرة المواطن المذكور من أبشع الجرائم التي روعت لها البلاد عن بكرة أبيها والتي تندرج من ضمن حالة الإنفلات الأمني التي تعيشها اليمن

لا حول
جريمه تهز البدن
وش به ذا المغروم
و وش ذنب ذي قتلهم

حسبي الله وحده

جريمة تقشعر لها الابدان بغض النظر عن المسميات
وذكر المناطق ..
وهي تكون حاظرة مثل هذه الجرائم اثناء غياب الوازع الديني



فلا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم

اعوذ باالله من هاذي العلوم
لاحول ولاقوة الابالله
هاذا عنده انفصام والله اعلم ويا كثرهم
خاصه بعد القات