|
الملف المفتوح لقصاصات خواطرنا احببت ان نضع هنا ما لم يكتمل قوامه ليصبح موضوعا مستقلا سواء ماهو على شكل خاطرة قصيرة او كلمات قليلة ذات رسالة محشوة بالجمال الايحائي او البلاغي فشاركوني احبتي وابدا انا متسللا على اطراف حبري قُبضتُ متلبسا في محكمة الظل المنحني سُئلتُ لماذا تمنح الامواج ثورتها وتنشر شباك الغيظ كي تلونها مالون ثورتك ازرق بلون الدم سيدتي محتال يا هذا فلون البحر ورديٌ وجرمك ان بثثت الحب على شطآن دولتنا وطبعا اضحى البحر ولهانا كحالتكَ خذوا ذلك العاشق الى سجني ورصوا كل اشواقي لتحرسهُ |
يامن تحتل جميع مسافاتي لا ترحل ارجوك فشبابي يتساقط.. لملمهُ دمِّر كل هراءاتي واستوطن مدنا اخرى تستعمر احلامي فانا ملك جلالتكَ وافعل بمصيري ماشئت ولكن لا ترحل التمس العذر مولاي ان كنت انا الراحل ساذهب في قافلة النساك اجلب سموم العنكبوت وبخورا مشهور يبيعه اخوة هاروت لاطرد من حولك حشرات المقابر وقراء المنابر وامسح بعرق الملائكة وجهك المرهق وادس في جيبك الممزق صك براءتك فانا في يوم قد مات كنت اتهمك انك تقسو وتطردني من مائدتك فوجدت ذات يوم جميع ابنائك في سجن الجوعى وقارون يحاكمهم يتهم القمح بالسرقة والموسم متهم بلا تهمة والجدول ايضا مشروخ يندس بين مفاتيح المذكور وانت ياصاحب العظمة لي عتبٌ واحد لما لم تصرخ لما لم تتفجر بركانا وتحرق كل طواغيتك وتفتح شباك الضوء وتستنشق رائحة الحرية ربما كنت تعرف حينها ماساة بنيك وترياقا لجروح ابنائك |
أولى كتاباتي وقد احببت ان اشاركك كتاباتك ايها الواقف في منتصف الطريق على أمل قد يكون بعيد الم يكفي من الوقف الم تسأم الانتظار الم يكن لك مكان تقصدة ودرب تمشي الية لعل الزمان يتغير او التغير يتقدم فلن يكن بعد اليوم توقف فدرب شأك والحظ ثابت والنور لأفت والقدر لفاك سالك فذهب على امل القدوم وعد بخير لمن عشق النجوم |
سيدتي ، أو آنستي لا أعرف أيهما تكونين !! لايُهمْني ذلك ، بقدر ما يهمني أنتِ ! حُبي لكِ ، فحُبكِ لي ، لا أعرف كُنهه ! حُبي لكِ أيتها الأنثى ... أقلقني أرّقني أتعبني أدخلني غُرفْ الإنعاش !! قد تسألين ، وقد لا تسألين عمّن أكون ؟ قد ضاع قيس ، وعنترة ! ذهب جميل ، وغادر أبو فراس الحمداني سجنه ! كُل ذلك يحدث بإسم الحُبّ لأنُثى ! لماذا انتِ ؟ فأي سرٍ فيك يُغري ! بشرتكِ سمراء كالحنطة ! ما أجمل وألذّ الحنطة في وقت الجوع ! جوعي لكِ ليس ملء بطني ! جوعي لكِ يبحث عن حُبّ أبدي ! لايفنى ! لا يذوب ! لا يموت ! حُبٌّ ، يُغرقني في عينيكِ ! حًبٌّ ، يقتلني إذّ يُحييكِ ! سيدتي ... شفتاكِ ، واللون الأحمر يقطر شهوة ! عيناكِ ، واللون العسلي يُعلن هفوة ! سيدتي ... يا من دلفتْ قلبي دون إستئذان ! إن قُلتُ : لا أحُبكِ ، لم أشعر بأمان ! سأحُبّكِ ، وأحُبّكِ وأحُبّكِ مهما كان ! شُكراً سام على المساحة المفتوحة التي ربما فتّحتْ أماكن مُغلقة بداخلنا ، فجادت قريحتنا بما ليس نستطيع كتابتهـ ، فالشعر أتذوقهـ ، بيْد أنني لا اجُيد كتابتهـ ، ولكن حاولت رغم عدم إجادتي ، فأعذرني واعذر كلماتي إن شانت المكان المفتوح ... عظيم ودي |
إقتباس:
والامل يا اصيل في الديرة وكلنا على بوابة الانتظار كلمات اعجبتني كثير |
إعذِرنِي أَيُهاَ الشَاعِر فأَنَا الأَنَ دُونَ مشَاعِرْ تَوقَفْ عَلى الرصِيفْ لِأَن قلْبِي تَرَكتُهُ لِغَرِيبْ وَمَا أدْرانِي إِنْ كَانَ حَبِيبْ لكِنهُ مُجرَدُ كَلاَمْ أعِيشُ بِهِ الوَقتَ والزَمنَ الضَرِيرْ عَنِي وعَنْ كُلِ تَائِهْ في عَالمٍ غَيْرِ بَعِيدْ |
اعتصر الزهور في فنجان لقيانا واقرا في جوانبها همسا للعصافير سيرا نحو موعدنا فلا تقل لاشواقي انك كنت مشتاقا قرات وجوه الشوارع وعانقت مواسم الميلاد وقطفت وردا زرعته على طاولات النهار نبتت بجانبها مواسم الاعياد وشمعة كانت فقط تضيئ القطار لم تنطفئ لان وقودها شغفٌ وعمرٌ من الانتظار |
مساحة رائعة لعقل ينبض بالتميز وقلب يعشق الجمال سام أيها المغرد خارج السرب لك مساحات الفضاء تبتسم |
ترنو إلى غصن الحياة لها جناحان من برق لها المدى لها النجوم ولها فوق تلك الشفاه سفن وأشرعة تلوح وتنادي أن عد أيها الصباح |
فتحوا نوفذ صدره وجدوا تميمة في تويج القلب علقتها أيامه فوق مشجب الروح وجدوا أغنية وموال وغصن زيتون أخضر وفراشات ملونة وجدوا شتاءاً حزيناً ورائحة مواقد وأعشاب برية فتحوا أبواب جوفه أحتاروا مابين سواد حطامه وبياض نوره |
| جميع الأوقات GMT +3. الساعة الآن 06:24 AM. |
.
new notificatio by 9adq_ala7sas
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
.