هدي النبي في العشر اﻻواخر من رمضان هديه صلى الله عليه وسلم في العشر الآواخر كثير من الناس يعتقد أن ليلة السابع والعشرين من رمضان هي ليلة القدر فيحيونها بالصلاة والعبادة ولا يحيون غيرها في رمضان، فهل هذا موافق للصواب؟ الجواب: هذا ليس بموافق للصواب، فإن ليلة القدر تتنقل قد تكون ليلة سبع وعشرين، وقد تكون في غير تلك الليلة، كما تدل عليه الأحاديث الكثيرة في ذلك، فقد ثبت عن النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أنه ذات عام أري ليلة القدر، فكان ذلك ليلة إحدى وعشرين، وثبت عنه أنه قال: ( التمسوها في تاسعة تبقى، في سابعة تبقى، في خامسة تبقى )[البخاري] ثم إن القيام لا ينبغي أن يخصه الإنسان في الليلة التي ترجى فيها ليلة القدر فقط، بل يجتهد في العشر الأواخر كلها، فذلك هديه صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، فقد كان إذا دخل العشر شد المئزر، وأيقظ أهله، وأحيا الليل عليه الصلاة والسلام، فالذي ينبغي للمؤمن الحازم أن يجتهد في ليالي هذه الأيام العشر كلها حتى لا يفوته الأجر. مجموع فتاوى ابن عثيمين(20/66) |
رد : هدي النبي في العشر اﻻواخر من رمضان اللهم صل ع محمد جزاك الله الجنه ع طرح |
رد : هدي النبي في العشر اﻻواخر من رمضان إقتباس:
على الطاعه واغتنام ما تبقى من هذا الشهر المبارك شكرا لك جزيل الشكر |
رد : هدي النبي في العشر اﻻواخر من رمضان جزاكم الله خير .. والله يبلغنا هذه الليله يارب |
رد : هدي النبي في العشر اﻻواخر من رمضان إقتباس:
بارك الله فيك قلب شبوه |
جميع الأوقات GMT +3. الساعة الآن 08:23 PM. |
.
new notificatio by 9adq_ala7sas
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
.