آخر 10 مشاركات |
الإهداءات | |
أخبار اليمن السعيد دمت للتاريخ محراباً مهاباً .. أخبار اليمن السعيد |
| LinkBack | خيارات الموضوع |
09-11-2011, 06:49 PM | #1 |
| اغتيال مجاهد القهالي ووزارة الدفاع اليمنية تنعاه نعت وزارة الدفاع اليمنية، وهيئة الأركان العامة، العميد مجاهد القهالي، الذي وافته المنية، اليوم الأحد، متأثرا بإصابته في محاولة اغتيال، تم الكتم عن ملابساتها، ولم يتم الإعلان عنها قبل نبأ وفاته، بنعي رسمي من قبل وزارة الدفاع. وقالت وزارة الدفاع في بيان نعيها، بأن القهالي مات، متأثرا بجراح أصيب بها في اعتداء تعرض له من قبل من وصفتهم بـ«العناصر الخارجة عن النظام والقانون» في منزله الكائن بحي مسيك في صنعاء، دون الإشارة إلى أي تفاصيل أخرى عن الحادث، وعن زمن وقوعه، وفيما إذا كان الحادث وقع اليوم أم في وقت سابق. وأضافت وزارة الدفاع بأن جثمان القهالي سيوارى، يوم غد الاثنين في مقبرة «مسيك» بعد الصلاة عليه في جامع الشهداء. وفيما أثار التكتم على ملابسات محاولة الاغتيال التي تعرض لها القهالي، الكثير من التساؤلات، يأتي نعي وزارة الدفاع للقهالي بعد نحو أسبوعين من تناقل العديد من الصحف المحلية والعربية أنباء وثيقة تكشف عن توجه قائد الحرس الجمهوري، العميد أحمد علي عبد الله صالح، بصرف مبلغ 80 مليون ريال، لكل من القهالي، ولشيخين قبليين آخرين من محافظة عمران، لتنفيذ محاولة الاغتيال التي تعرض لها قائد اللواء 310 العميد حميد القشيبي، الموالي للثورة ضد نظام صالح، ثالث أيام عيد
hyjdhg l[hi] hgrihgd ,,.hvm hg]thu hgdlkdm jkuhi |
|
09-11-2011, 07:58 PM | #3 |
| [align=center][table1="width:95%;"][cell="filter:;"][align=center] [align=center] مجاهد القهالي " وهو المعروف عنه أنه ذو خلفية عسكرية وخبرات ميدانية حيث تولى قيادة قوة عسكرية ضاربة في السبعينات، وشارك الزعيم الراحل إبراهيم الحمدي في قيادة حركة 13 يونيو في تلك الفترة , وسياسيا كان من المشاركين في التحضيرات التي سبقت تأسيس المؤتمر الشعبي العام في نهاية عهد الحمدي , كما أن الشيخ القهالي يتمتع بقوة قبلية لا يمكن الاستهانة بها بحكم انتمائه لقبيلة بكيل كبرى قبائل اليمن . والرجل قضى أكثر من ربع قرن في المنافي والتشرد. تخرج من الكلية الحربية عام 68 الدفعة السابعة برتبة ملازم ثاني. وتعين قائد سرية في لواء العاصفة. ثم قائدا للكتيبة الثالثة عاصفة. وشارك في تأسيس قوات العمالقة، ثم قائدا لمدرسة العمالقة لتدريب الوحدات الخاصة. ثم عُين أركان حرب اللواء الثالث عمالقة. ومن ثم قائدا للواء الأول مشاة في تعز، الذي انتقل إلى عمران في 75، وأسندت اليه قيادة الوحدات العسكرية في عموم المناطق الشمالية. القهالي الذي أستطاع الوصول إلى أعلى الهرم القيادي في الحزب الحاكم في اليمن في أقل من عام يجعلنا نقف أمام العديد من ألأحداث التي تسارعت بها الخطى خلا الأشهر الماضية , حيث يكشف لنا القهالي في بيانه الرسمي قبيل عودته من الأمارات العربية المتحدة " عن نوازع الحنين لليمن حيث يظهر في البيان مدى الرغبة الجامحة في العودة لليمن والتنازل عن كل الأفكار التي كان يحملها الرجل بل لمح في ثنايا بيانه بقولة " قد يختلف الفرقاء في الآراء والتقديرات، وقد يكون الخطأ حاضراً في كل اجتهاد.. بل يؤكد للجميع " إننا بحاجة إلى ثقافة جديدة تُغادر ثقافة المصادرة والإلغاء المتبادل، نتساوى جميعاً في مسؤوليتنا المشتركة عن أخطاء الماضي وحسناته، ويبقى الوطن هو الأساس المكين والحصن الحصين . والمتفحص لبوادر العودة السريعة التي يقول القهالي عن نفسه أنه لم يحسب لها حسابا حيث جاء قرار العودة بدون مقدمات ومفاجأة له شخصيا عقب اتصال رئاسي به بمناسبة عيد الأضحى , لكننا نجد أن مجاهد القهالي هو من بدأ بمغازلة القصر الرئاسي عبر وسيط لم يكشف القهالي عن أسمة حيث طلب نقل تهانيه للرئيس , وفي توقيت جعلت الرئيس يتذكر القهالي الغائب عن الوطن منذ " 13" عاما والذي قضاها في كل من مصر والأمارات العربية المتحدة . كما يلحظ الدارس لما بين السطور في بيان القهالي الذي إصدارة قبيل مغادرته الأمارات متجها لليمن إعلان الولاء للرئيس " صالح " كما تكشف خفايا السطور عن توجه قوي نحن " السير نحو أحضان المؤتمر الشعبي العام " . يقول القهالي في بيانه " الذي تظهر فيه الصياغة العاطفية قبل السياسية بجلاء بقولة " لقد كان لاتصال فخامة الأخ الرئيس علي عبدالله صالح قوة دفع قوية معنوية كبيرة حدتْ بي إلى ترجمة خيار الحلم الدائم بالعودة إلى أرض الوطن، مُشاركاً وفاعلاً في ملحمة البناء والتغيير، مواطناً يحضر في أساس وتضاعيف المشهد المجتمعي اليمني من موقع المساهمة المسئولة. مضيفا " لم يكن ذلك الاتصال مجرد حديث عابر، بل حمل في طياته روح المحبة والتسامح والمسئولية الرفيعة، فقد كان فخامته –وكعادته- مُترعاً بالشفافية، رفيعاً في مبادرته، كبيراً في وطنيته، وحاضناً لذاكرة المكان والزمان اللذين يتسعان للجميع، مهما كانت الالتباسات والغوامض. القهالي والرئيس يكشف مجاهد القالي علاقته المبكرة بالرئيس صالح حيث يقول في أحد مقابلاته الصحفية " انخرطت في العمل السياسي مع مجموعة من الزملاء الضباط وعلى رأسهم فخامة الرئيس علي عبدالله صالح حينما بدأنا بتكوين بعض الأفكار التصحيحية لتصحيح الأوضاع عام 1972م "في عهد الرئيس الإرياني" وكنا قد بدأنا مجموعة من القيادات العسكرية من أجل تقديم عدد من المقترحات التصحيحية لتصحيح الأوضاع داخل القوات المسلحة وخارجها، وفي حينها كنا قد بدأنا فعلا تكوين هيئة صغيرة توسعت إلى حين تكونت مجلس قيادة الظل الذي بدوره تمكن من قيادة حركة 13 يونيو 1974م بقيادة الرئيس إبراهيم الحمدي رحمه الله "1974-1977م"، وهو المجلس الذي كان يُناقش الكثير من القضايا الكبيرة ويقرها .... القهالي والناصريين .. علاقة مجاملة العجيب في رجل قاد حزب سياسي لسنوات يقول في نهاية المطاف " أنا تحالفت مع التنظيم الناصري ولكني لم أكن في يوم الأيام منظماً في الحزب الناصري ولم يسبق لي أن كنت عضواً في هيئاته التنظيمية، ولكني تحالفت وتعاونت مع الإخوة الناصريين في فترات عديدة، وكانت الأيام التي سبقت الوحدة اليمنية عندما كنت أرأس جبهة التصحيح الديمقراطية عاملا في الجبهة الوطنية الديمقراطية وكنت حينها من قيادات الجبهة قبل الوحدة، وشاركت في الحوار الذي سبق الوحدة كتنظيم سياسي مستقل مع فخامة الرئيس علي عبدالله صالح وأمين عام الحزب الاشتراكي علي سالم البيض كجزء من الحركة السياسية القائمة حينذاك وتقدمت بوجهة نظري إلى تلك الاجتماعات، وبعد الوحدة جاء إليّ عدد من الإخوة الناصريين على رأسهم الدكتور فضل أبو غانم وعبد الفتاح البصير وعدد كبير من الإخوة الناصريين طلبوا أن نكوّن تنظيم موحد وبعد حوار ونقاشات دارت بيننا توصلنا إلى إنشاء تنظيم موحّد يُسمى تنظيم التصحيح الشعبي الناصري . رياح التغيير تعصف بالقهالي لم يسلم القهالي من رياح التغيير التي أعقبت صيف 94م كون الرجل صنف من جهات عدة بميوله الاشتراكية مما تسبب في مواجهات استهدفت الرجل وصل الحد إلى طردة من منزلة الشخصي حيث هاجمت قوات عسكرية و أمنية منازله في صنعاء و دكتها على رؤوس ساكنيها كما يقول و جرح العديد من أفراد أسرته بما فيهم أخية الأكبر، و زج بالجميع إلى السجون بجراحهم دون أي اعتبارات إنسانية و أخلاقية " كما يتحدث عن ذالك بنفسه " . القهالي الذي تعرضت مقار حزبه في عدد من محافظات الجمهورية للهجوم و نهبت جميع وثائقه و ممتلكاته, غادر اليمن بعد أحساسة أنه لم يعد مرغوبا فيه من قبل النظام في صنعاء خاصة بعد تصنيفه , ولقد أحدث بعض الأحداث التي ألحقت الأذى بالقهالي حيث جعلت الرجل يعجل بمغادرة اليمن . حيث لم يسلم حتى منزلة الشخصي الذي كان يملكة منذ عام 1979م, والذي كان مبني من قبل الحكومة في الجنوب ليكون سكناً لرئيس الوزراء محمد علي هيثم ومن بعده علي ناصر محمد. حيث هُوجم ذالك المنزل بعد صيف 94 م بسبعة اطقم عسكرية واقتحمت منزله " بخور مكسر" وأخلته من المقيمين فيه وهم من اقارب القهالي. وتشير بعض المصادر أن اقتحام المنزل جاء بناء على أمر من احمد الكحلاني المستند هو الآخر لأمر من رئيس الوزراء عبدالقادر باجمال. القهالي ابدي أسفه من أن يحل باجمال محل القضاء وان يلغي القرارات الجمهورية وان يتحول إلى شرطي ينفذ اموراً غير قانونية، وعبر القهالي في حينها بقولة " المفروض ان احدى محاكم عدن تقوم بذلك لكنها كانت اعقل من رئيس الوزراء" . مجاهد القهالي الذي حمل الكثير ضد باجمال سيكون اليوم من أقرب الناس إلى مجلسة وكرسيه. وفي مشهد ختامي في حياة الرجل ينتقل اليوم مختزلا مراحل من النضال في حياته ليحط راحلة ملغيا رصيده الحزبي ليعلن للملأ عن قناعات جاءت متأخرة وهي إعلان الطاعة لسيد البيت الرئاسي ولحزبه الحاكم . والسؤال الذي يطرح نفسه هل يستطيع مجاهد القهالي السياسي المحنك والقائد العسكري الفذ والخبير بإدارة الصراع داخل اليمن ومؤسساتها أن يلعب دورا فاعلا في قام الأيام أم أن ما قام به هو بداية النهاية لرصيده النضالي . [/align] [/align][/cell][/table1][/align]
|
|
09-11-2011, 08:00 PM | #4 |
| قالت قناة العربية في شريط اخبارها العاجل بان الشيخ مجاهد القهالي قد اغتيل في العاصمة اليمنية صنعاء . ثم عادت قناة العربية لتصحح الخبر في شريطهاالاخباري العاجل مؤكدة ان من تم اغتياله هو العميد مجاهد حسين القهالي وليس القيادي البارز في الحزب الحاكم الشيخ مجاهد بن مجاهد الكهالي. ويعد العميد مجاهد القهالي من اقرباء الشيخ مجاهد القهالي
|
|
09-11-2011, 08:01 PM | #5 |
| للتصحيح من قتل هو مجاهد حسين القهالي وليس الشيخ مجاهد مجاهد القهالي صاحب الصورة التي اوردها الاخ وطن
|
|
09-12-2011, 01:58 AM | #6 |
| الأحد, 11-سبتمبر-2011 الجمهور نت – خاص نفى مصدر في مكتب الشيخ المناضل مجاهد القهالي الأخبار التي تناقلتها بعض وسائل الإعلام اليوم الأحد عن وفاته في حادثة اغتيال. وقال المصدر في تصريح لـ"الجمهور نت" أن ما روجت له بعض مواقع الإخوان المسلمين عن مقتل الشيخ مجاهد القهالي لا أساس له من الصحة مشيراً إلى أن وزارة الدفاع نعت اليوم وفاة العميد مجاهد حسين القهالي وليس الشيخ مجاهد مجاهد القهالي وأن إعلام الإخوان المسلمين استغل تشابه الاسماء للإشاعة بأن الشيخ مجاهد القهالي قد تم أغتياله فيما هو لا يزال حيا يرزق. المصدر
|
|
09-12-2011, 02:47 AM | #7 |
| الشيخ مجاهد مجاهد القهالي جعل من نفسه رهينة وإداة لنظام يحتضر ليس لانه صاحب مبداء او يهمه الوطن لحيث وهو معروف بتقلباته وإنما لان المنفعة المادية من هذا النظام في لحظة ضعفه اكبر بكثير من الفوائد من الثوار الذي ليس معهم سوى التبشير بدولة القانون والمؤسسات والتي لا يفقه الشيخ منها شيئاً !! كل التقدير لكل من اورد هنا خبراً ورحم الله فقيدهم مجاهد حسين القهالي
|
|
Bookmarks |
Currently Active Users Viewing This Thread: 1 (0 members and 1 guests) | |
| |