منتدى الآصالةوالتاريخ حريب بيحان
ينتهي : 30-04-2025
عدد مرات النقر : 1,255
عدد  مرات الظهور : 28,081,468

عدد مرات النقر : 4,101
عدد  مرات الظهور : 72,101,825
عدد  مرات الظهور : 67,817,794
قناة حريب بيحان " يوتيوب "
عدد مرات النقر : 2,281
عدد  مرات الظهور : 72,102,627مركز تحميل منتديات حريب بيحان
ينتهي : 19-12-2025
عدد مرات النقر : 3,929
عدد  مرات الظهور : 68,318,554
آخر 10 مشاركات
صـبـــاحكم سكــر // مســـاؤكم ورد معطر (الكاتـب : - المشاركات : 2380 - المشاهدات : 165301 - الوقت: 02:40 AM - التاريخ: 03-29-2024)           »          ورد يومي صفحه من القرآن الكريم (الكاتـب : - المشاركات : 93 - المشاهدات : 797 - الوقت: 06:53 AM - التاريخ: 03-23-2024)           »          شهرمبارك كل عام وأنتم بخير (الكاتـب : - آخر مشاركة : - المشاركات : 3 - المشاهدات : 44 - الوقت: 04:06 AM - التاريخ: 03-18-2024)           »          تدمير دبابة ميركافا الإسرائيلية (الكاتـب : - آخر مشاركة : - المشاركات : 2 - المشاهدات : 106 - الوقت: 06:53 AM - التاريخ: 03-17-2024)           »          قراءة في سورة البقرة (الكاتـب : - المشاركات : 0 - المشاهدات : 27 - الوقت: 06:45 AM - التاريخ: 03-17-2024)           »          بقايا الذكريات (الكاتـب : - آخر مشاركة : - المشاركات : 18 - المشاهدات : 459 - الوقت: 06:13 AM - التاريخ: 03-10-2024)           »          بيت شعر تهديه لمن يعز عليك (( (الكاتـب : - آخر مشاركة : - المشاركات : 1316 - المشاهدات : 110039 - الوقت: 02:18 AM - التاريخ: 03-04-2024)           »          سجل حضورك بأجمل بيت شعر يروق لك (الكاتـب : - آخر مشاركة : - المشاركات : 1602 - المشاهدات : 161895 - الوقت: 02:15 AM - التاريخ: 03-04-2024)           »          الحمدلله عدنا والعود أحمد بعد غياب طويل (الكاتـب : - آخر مشاركة : - المشاركات : 1 - المشاهدات : 74 - الوقت: 04:35 AM - التاريخ: 02-26-2024)           »          التصعيد في المنطقه (الكاتـب : - المشاركات : 0 - المشاهدات : 75 - الوقت: 12:05 PM - التاريخ: 02-24-2024)


الإهداءات



شواطئ الحرف والمقالة الادبية " بأقلام الاعضاء " لاعضاء المنتدى خواطر ونثر ومقالات من إبداعهم -


جندي مجهول على رقعة الشطرنج !

لاعضاء المنتدى خواطر ونثر ومقالات من إبداعهم -


جندي مجهول على رقعة الشطرنج !

( 1 ) عندما يشاء القدر ، ويقف الحظ إلى جانب أحدهم فإنّه يستطيع بلوغ شأوه مهما بلغت وعورة الطريق ، وصعوبة الوسائل ، وكثرة العوائق التي ترافقه

الرد على الموضوع
 
LinkBack خيارات الموضوع
قديم 09-05-2012, 10:56 PM   #1


الصورة الشخصية لـ نايف مناع
نايف مناع غير متصل

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 234
 تاريخ التسجيل :  Jan 2012
 أخر زيارة : 10-14-2013 (07:43 AM)
 المشاركات : 215 [ + ]
 تقييم العضوية :  10
لوني المفضل : Cadetblue
شكراً: 0
تم شكره 0 مرة في 0 مشاركة
الإفتراضي جندي مجهول على رقعة الشطرنج !







( 1 )


عندما يشاء القدر ، ويقف الحظ إلى جانب أحدهم فإنّه يستطيع بلوغ شأوه مهما بلغت وعورة الطريق ، وصعوبة الوسائل ، وكثرة العوائق التي ترافقه حتى الوصول إلى القمة التي يراها دون سواها له مطلباً ، جميع تنقلاته محفوفة بالمخاطر ، لم يتوانى لحظة في الزَّجْ بنفسه في أتون المغامرة للظفر بالعدو والفتك به ، يتلّفت ذات اليمين فيرى القتلى من الجنود الذين قاتلوا بشجاعة وبسالة مُنقطعة النظير ، يجول بنظره صوب الميسرة ليُشاهد قائد الكتيبة يُجندل جنود الخصم ، يلتحم به قائد آخر صال وجال في صفوف الأعداء ، يعود له الفضل في السيطرة على القلعة وإحراقها ، لم يَعُدْ حصن الطرف الآخر ذا فائدة ، بعدما تم إقصاءهُ نتيجة الحريق الذي طاله على يدي القائد الهُمام الذي أستطاع بفطنته أن يتسلل خُفيةً إلى داخلها وإضرام النار في مخازن الأسلحة والتموين الغذائي الذي يتزود منها جنود الأعداء في قتالهم ...

تم القضاء على ذلك القائد الذي طاردته فلول الخصم التي نجتْ من الموت حرقاً ، لقد أسلم روحه في سبيل الدفاع عن وطنه ، و فداءً لَمِلكَهُ الذي يسوس المملكة خلفاً لوالده الذي قُتِلْ غدراً في رحلة صيد برفقة بعض حاشيته ، مات قبل أن يحتفي بالنصر على جيش العدو ، ويرفع نخب الملك الجديد حديث العهد بشؤون الحُكم ، لقد تلّقى رفسةٍ من حصان كان يمتطيه قائد القلعة المُحترقة الذي لم يَغِبْ عن عينيه لحظة واحدة مُنذُ أن غادر حِصنهم الحصين الذي ألتهمته النيران ، بعدما ألتحم القائد بكتيبة جيشه ، شاهراً سيفه في وجوه الخصوم ، لم يكن من اللقاء بُدّ بينه وبين مُطارده ، الذي باشره بضربة أسقطته من على فرسه ، ليتلقى بعدها ركلةٍ أجهزت عليه من حصان الخصم قبل أن ينهض ، غادر الحياة بعد أن حزّ قائد جيش العدو رأسه ليذهب به إلى وزيره الذي ينتظره على مقربة من ساحة المعركة ، رحل قبل أن يستلذ بطعم النصر على العدو على خوان الملك في صالة قصره الذي يُباهي به قصور الآلهة في السماء ...

يتحسر الجندي على قائده ، تمنّى لو كان يقاتل بجانبه في الميسرة ، ولكن الخطة الأخيرة جعلت منه يذهب للقتال في منطقة الوسط ، لقد وقع عليه إختيار الوزير لشجاعته المعروفة ، وقدراته الفائقة في قتال الأعداء ، ليكون برفقته في القلب ، قلب المعركة ، فيه سيتم الحسم ، إمِّا النصر والعودة ، وإمِّا الهزيمة والموت ، ألتحم الطرفان ، وحمي وطيس المعركة ، وزاد إستعار القتال ، ليزداد أعداد القتلى ، قبل أن تضع الحرب أوزارها قُبيل الغروب ، لقي الوزير مصرعه بسهم مسموم أطلقه أحد جنود العدو قبل أن يلفظ انفاسه ، تكتّم الجندي على خبر موت وزيره ، مُحافظاً على ماتبقى لدى جنودهم من روحهم القتالية التي انخفض مؤشرها مُقارنة بالإرتفاع الذي كانت تتميز به بداية المعركة ، لم يكن أمامه سوى إعادة ترتيب صفوف جيشه بعدما حلّ الليل ضيفاً على ساحة القتال التي تناثرت فيها الجُثث غارقة في دماءها الحارّة التي أختلطت بتراب الأرض التي تشرّبتْ حتَّى أرتوتْ بدماء نزفتْ من أجساد نذرتْ أرواحها فداءً لروح الملك الذي ينتظر أخبار النصر في خيمته حيث عسّكر الجيش ...

أسدل الليل ستاره على ميدان الوغى ، وكان ذلك إيذاناً للأطراف بوقف القتال حتى صباح الغد ، في خيمة صغيرة نصبوها للوزير تقيه حرارة الشمس أثناء دوران رحى المعركة ، يتمدد جسده المُسَّجى ، يقف حوله الجندي الذي لم يجعل خبر موت وزيره يتسرب إلى صفوف جيشه ، لم يكن أمامه سوى أن يتقلّد منصب القائد ، بعدما حزم أمره على إرسال الوزير الميَّتْ برفقة أربعة من جنودهم حتى المعسكر الذي يُخيِّم فيه الملك وبقية الجيش ، دون إشاعة خبر الموت ...


( 2 )


ما إن بانت خيوط الفجر البيضاء ، حتَّى بدأ الكرَّ والفَرَّ ، تحت إمرة القائد الجديد تغيَّرت مُجريات الأحداث في ميدان النزال ، رغم قلِّة الرجال وغياب الوزير ، ومع كثرة جيش العدو ، إلاَّ أن كفَّة ميزان الحرب ، تأرجحت لصالح القائد الشاب ورجاله ، بدأت تلوح في سماء المعركة بشائر النصر ، على حساب العدو بجيشه الكثير العدد ، الذي ولّى الأدبار فراراً من الموت الذي نزل بساحتهم ليحصد منهم أعداداً غفيرة ، تم الإجهاز على الوزير وكبار قادته ، ليتسنّى للقائد الفذّ مُلاحقة ما تبقى من فلول الأعداء ، هروبهم ساعد الجيش في مُباغتة مُعسكر المؤخرة الذي يتحصن فيه ملكهم ، تم القضاء على جميع الرجال وإحراق مخيمات الخصم ...

نصَّبْ الجندي القائد نفسه وزيراً للملك قبل رجوعه وبرفقته ما تبقى من جنود أعلنوا ولاءهم له قائداً يمتثلون بأوامره ، و أقسموا له أيماناً أن لا يشقوا له عصا طاعته البتة ، في طريق العودة هجست للوزير الجديد أفكاراً ، رأى فيها نفسه مَلِكاً خلفاً للمَلِك الذي لا يزال حديث العهد بشؤون المُلك ، هل يقوم بثورة ضد الملك ؟ ، أم يقود إنقلاباً يتمكّن خلاله الإستحواذ على أمور المملكة بعد الإطاحة بالملك وحاشيته ؟ ، أم يُعلن التمرد عليه ، وينفرد بحُكم إمارة ، ويستعد منها لشن غارات على باقي الإمارات ، او يتقوى فيها لصد هجمات الملك لإنهاء تمرده وإعادة الإمارة إلى سيطرته ؟ ، كُل تلك الأفكار خطرت بطيفه ، كذلك تخيّل ما شأن المَلِك تجاهه بعدما نصَّب نفسهُ وزيراً له دون علمه بذلك ؟ ، همس لنفسه : ما العمل إذا لم يرتضيني وزيراً له بعد كُل ما حصل معنا في ساحة الحرب التي دفعنا فيها ثمناً غالياً من رجالنا الذين قدّموا حيواتهم قُرباناً لرضى المَلِك وبقاءه حيّاً ينعم بالحياة على حساب حياتنا التي استرخصناها فداءّ له وللوطن ...

لم يَطُلْ صبره لكتم أمره تجاه هواجس أستباحت أفكاره ، عند نبع ماء أستراح الوزير ومن معه ، أعلن لهم بصراحة عمّا يدور بداخله تجاه المَلِك الذي لن يحيد عن الطريق الذي سار عليه والده من قبله ، البعض منكم يعلم طُغيان وإستبداد والده ، وفساده الذي أعماه عن مُعاناة الرعية التي ذاقت في عهده الويلات وأصناف العذاب ، وعرفت في زمنه الفقر والجوع رغم خيرات المملكة الوفيرة ، لم يكتفِ بذلك ، بل ساهم رجالاته المقربون منه في النيل من الشعب ، عندما أذاقوه أمرَّ أنواع الذُل والهوان ، وتمَّت على أيديهم مُصادرة حيواتهم تحت مسميات شتَّى ، مرات بسبب أمن المملكة ، وأخرى بذريعة إعلان العصيان إحتجاجاً على ما وصل إليه الوضع المعيشي ، وغيرها بَحُجَّة التعرض لشخص الملك والإعتراض على سياساته العقيمة تجاه الشعب الذي يموت جوعاً ، لقد هجر الناس المملكة لأول مرَّة بحثاً عن لقمة العيش الكريمة ...

في كُلَّ مرة تأتي إليه أخبار مُخبريه السريين الأولية عن خروج مُظاهرات تُطالب بالمساواة في الحياة والعدالة والفُرص الوظيفية ، بدلاً من إستحواذ النُخبة التي خرجت من تحت عباءة الملك ، على كافة المميزات التي تجعل منهم أباطرة على حساب الأغلبية المسحوقة من الشعب ، يتم الإعلان عن الإستعداد للحرب ضد عدو يتم الدفع له مُسبقاً ، ليتم النكوص عن تلك الإحتجاجات التي تًطالب بالإصلاحات ، والحصول على حق الحياة كمواطنين يتمتعون بمميزات المواطنة الحقيقية ، مُقارنة بمواطنين ممالك ودول وإمارات الجوار ...

لم يعُدْ أمامنا سوى المُطالبة بالتغيير نحو الأفضل ، والحُلم بالعيش حياة كريمة نوعاً ما ، ومن أجل الأجيال القادمة ، إن الطريق طويل وشاقّ ، يُخيِّم الظلام عليه ، فإن لم نبدأ السير فيه ، ونحترق جميعاً ، لإنارته ، فهل ننتظر العدو يُنير لنا طريقنا الذي نسلكه ؟ ، من أجل العدل ، والحياة لمن سيأتي بعدنا ، يجب أن نذوق طعم الموت ، يجب أن نجعله يعبر على أجسادنا ، لتنبعث الحياة من عفن أجساد رضتْ أن تحيا حياة العبودية والرق ، فلننهض من ركوعنا الذي طال امده ، إننا لانراهم جبابرة ، إلا لطول تمَرُّغ جباهنا في التراب ساجدين تحت عرش ملكوتهم ، طالبين منهم الرضى عنَّا ، وعدم مُصادرتهم حياتنا ...


( 3 )



في مُعسكر التخييم الذي ينتظر فيه الملك قدوم من يُطِلعهُ بأخبار الجيش ، تم إعتقال الملك ، تمهيداً لمُحاكمته ضدّ ما اقترفه في حق رعيته ، حاول جاهداً توضيح ما لم يُدركه الجُندي الذي صار وزيراً ، وفقاً لقوانين اللعبة التي تقتضي إعلان نهايتها بمُجرد القضاء على ملك العدو بعد حصاراً لا فكاك له منه ، أعتقد الملك أن التلفظ بكلمة كُشّ ملك للخصم هي إعلان نهاية اللعب ، ووضع إكليل الغار على رأسه إبتهاجاً للنصر الذي حققه أحد جنوده بعدما حصل على منصب وزير لوصوله إلى آخر مُربع في تلك الرقعة التي تتكون من أربع وستون مربعاً تتلون بالأبيض والأسود ، والعودة إلى ذلك الصندوق الخشبي الأنيق حتى يحين موعد لُعبة جديدة ، يبقى فيها حاكماً ، ويُبعث وزيره من جديد ، ويُكافأ الجندي ببقاءه جُندياً ماموراً يُنفِّذ ما يُطلب منه ، ويُنِذر حياته من أجل حياة الملك ومملكته ...

أنتظر الملك المُتوَّج المُعتقل بوادر مُبادرة تُنقذه بحصانة تمنع مُلاحقته ، ومُحاكمته على جميع جرائمه في حق الوطن والمواطنين ، او السماح له بالهروب بإستخدام طريقة لُعبة الغُميضة التي سيلعبها معه الوزير الجديد ، بَيَدْ أنّهُ لم يُدرك عواقب التهميش ، والتجهيل ، والحرمان ، والتجويع ، والإقصاء ، والإستعلاء ، والإستحواذ ، وقمع الحُريات ، ومُصادرة الحيوات ، على أيدي أجهزته الأمنية القمعية ، والتي أوصلته إلى نهاية اللُعبة التي ظلّ يلعبها برفقة أبناء عائلته ، والمُقربين منه نسباً ، وعملاً ، وقولاً ، دون إشراك بقية الشعب معهم في تلك اللُعبة التي مات على أثرها الكثير ، وأثارت الرُعب والخوف في نفوس الكثير ، غير ان الموت توارى خجلاً عندما ألتقى صدوراً عارية تفتخر في نيل شهادة التخرج على يديه ، وإهداءها مخطوطة بالدم للوطن المكلوم ، وتلاشى الخوف الذي توارثته الأجيال من حُكم المُستبدين الطُغاة ومُخبريهم السِّريين ، وجلاديهم السفاحين ، لقد ساهمت شبكات ومواقع التواصل الإجتماعي في إيصال أخبار الإطاحة بالملك خارج أسوار مملكته ، على يد أحد أبناء الطبقة المسحوقة التي تُشكِّل الأغلبية من الشعب المُستَعَمَر ، رغم إجلاءه المُستِعمِر الأجنبي قبل عقود ...


5/9/2012م

حريب – حلوة




[k]d l[i,g ugn vrum hga'vk[ !



 


الرد باقتباس
قديم 09-06-2012, 12:57 PM   #2
[" كاتب مميز "]


فارس غير متصل

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 922
 تاريخ التسجيل :  Aug 2012
 أخر زيارة : 02-01-2024 (10:12 PM)
 المشاركات : 837 [ + ]
 تقييم العضوية :  1470
لوني المفضل : Cadetblue
شكراً: 237
تم شكره 146 مرة في 92 مشاركة
الإفتراضي




قال تعالى ( قل اللهم مالك الملك تؤتي الملك من تشاء وتنزع الملك ممن تشاء وتعز من تشاء وتذل من تشاء بيدك الخير إنك على كل شئً قدير )



نص جميل بجمالك أستاذنا القدير نايف مناع

أنت سر جمال حريب _ حلوه

موضوع جميل وقصة شيقة لا يجيدها الا الكبار

أنت كبير بقلبك وبقلمك

أحسنت وأجدت وصف الحكام ووصف السلطة ومجريات الأمور وأحسن ما جاء فيها المتغيرات


(كش ملك )

بك وبأمثالك نرتقي







 


الرد باقتباس
قديم 09-06-2012, 08:51 PM   #3


الصورة الشخصية لـ نايف مناع
نايف مناع غير متصل

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 234
 تاريخ التسجيل :  Jan 2012
 أخر زيارة : 10-14-2013 (07:43 AM)
 المشاركات : 215 [ + ]
 تقييم العضوية :  10
لوني المفضل : Cadetblue
شكراً: 0
تم شكره 0 مرة في 0 مشاركة
الإفتراضي



[align=center]


الكبير هو من يتربع كُرسيه في السماء ، إنه رب العالمين جل في علاه ...


سر جمال النص يكمن في حضورك ايها الفارس ، فمرحبا بك ، وشكرا لك ولحضورك العذب البهي ...


فارس


ليست تلك سوى شخبطات لاترتقي إلى حيث ما أريده من كلماتي ان تصل إليه ، كلي تفاؤل وامل ان اكتب ذات يوم النص الذي ارى فيه نفسي كبيراً بكلماتي وابداعاتي ان شاءالله ...


عظيم ودي

[/align]



 


الرد باقتباس
قديم 09-08-2012, 11:11 AM   #4


الصورة الشخصية لـ قلم رصاص
قلم رصاص غير متصل

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 99
 تاريخ التسجيل :  Sep 2011
 أخر زيارة : 10-26-2014 (11:16 AM)
 المشاركات : 1,563 [ + ]
 تقييم العضوية :  90
لوني المفضل : Cadetblue
شكراً: 0
تم شكره 8 مرة في 8 مشاركة
الإفتراضي



مبدع اخي نايف مناع


وفقك الله دوما



 


الرد باقتباس
قديم 09-08-2012, 02:04 PM   #5


الصورة الشخصية لـ نايف مناع
نايف مناع غير متصل

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 234
 تاريخ التسجيل :  Jan 2012
 أخر زيارة : 10-14-2013 (07:43 AM)
 المشاركات : 215 [ + ]
 تقييم العضوية :  10
لوني المفضل : Cadetblue
شكراً: 0
تم شكره 0 مرة في 0 مشاركة
الإفتراضي



[align=center]


قلم رصاص


مرحبا بك في رحاب متصفحي الذي استنار بتألقك بين حناياه ...


وفقنا الله جميعاً ، فشكراً لك بحجم السماء لحضورك البهي ...


عظيم ودي
[/align]



 


الرد باقتباس
الرد على الموضوع

Bookmarks

الكلمات الدلالية (Tags)
مجهول , الشطرنج , جندي , رقعة , على


Currently Active Users Viewing This Thread: 1 (0 members and 1 guests)
 
خيارات الموضوع

قوانين المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code متاح
كود [IMG] متاح
كود HTML مغلق
Trackbacks are متاح
Pingbacks are متاح
Refbacks are متاح


تصميم وتوزيع وتركيب  &الجنوبيه&♥ طموح ديزاين♥


جميع الأوقات GMT +3. الساعة الآن 03:30 PM.


.
new notificatio by 9adq_ala7sas
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
Ads Organizer 3.0.3 by Analytics - Distance Education
.

Search Engine Friendly URLs by vBSEO