منتدى الآصالةوالتاريخ حريب بيحان
ينتهي : 30-04-2025
عدد مرات النقر : 1,275
عدد  مرات الظهور : 28,892,194

عدد مرات النقر : 4,121
عدد  مرات الظهور : 72,912,551
عدد  مرات الظهور : 68,628,520
قناة حريب بيحان " يوتيوب "
عدد مرات النقر : 2,301
عدد  مرات الظهور : 72,913,353مركز تحميل منتديات حريب بيحان
ينتهي : 19-12-2025
عدد مرات النقر : 3,940
عدد  مرات الظهور : 69,129,280
آخر 10 مشاركات
عيدكم مبارك ،، (الكاتـب : - آخر مشاركة : - المشاركات : 1 - المشاهدات : 72 - الوقت: 08:45 AM - التاريخ: 04-10-2024)           »          تحدي المليوووون رد ،، (الكاتـب : - المشاركات : 2049 - المشاهدات : 122903 - الوقت: 05:27 PM - التاريخ: 04-08-2024)           »          ماذا ستكتب على جدران (منتديات حريب بيحان) (الكاتـب : - آخر مشاركة : - المشاركات : 3179 - المشاهدات : 231930 - الوقت: 05:26 PM - التاريخ: 04-08-2024)           »          تعزية للاخ يمني بوفاة اخيه (الكاتـب : - آخر مشاركة : - المشاركات : 5 - المشاهدات : 88 - الوقت: 05:53 AM - التاريخ: 04-05-2024)           »          صـبـــاحكم سكــر // مســـاؤكم ورد معطر (الكاتـب : - المشاركات : 2382 - المشاهدات : 168332 - الوقت: 10:22 AM - التاريخ: 04-01-2024)           »          ورد يومي صفحه من القرآن الكريم (الكاتـب : - المشاركات : 93 - المشاهدات : 941 - الوقت: 06:53 AM - التاريخ: 03-23-2024)           »          شهرمبارك كل عام وأنتم بخير (الكاتـب : - آخر مشاركة : - المشاركات : 3 - المشاهدات : 68 - الوقت: 04:06 AM - التاريخ: 03-18-2024)           »          تدمير دبابة ميركافا الإسرائيلية (الكاتـب : - آخر مشاركة : - المشاركات : 2 - المشاهدات : 133 - الوقت: 06:53 AM - التاريخ: 03-17-2024)           »          قراءة في سورة البقرة (الكاتـب : - المشاركات : 0 - المشاهدات : 52 - الوقت: 06:45 AM - التاريخ: 03-17-2024)           »          بقايا الذكريات (الكاتـب : - آخر مشاركة : - المشاركات : 18 - المشاهدات : 517 - الوقت: 06:13 AM - التاريخ: 03-10-2024)


الإهداءات



شواطئ الحرف والمقالة الادبية " بأقلام الاعضاء " لاعضاء المنتدى خواطر ونثر ومقالات من إبداعهم -


شذرات من أصداء سيرة ذاتية !

لاعضاء المنتدى خواطر ونثر ومقالات من إبداعهم -


شذرات من أصداء سيرة ذاتية !

( 1 ) مثل سائر أقراني أعتدت الذهاب إلى المدرسة طيلة اثنى عشر عاماً ، تكلَّلتْ بالحصول على شهادة الثانوية العامة بنسبة تسمح لي بإرتياد كُليات غير

الرد على الموضوع
 
LinkBack خيارات الموضوع
قديم 09-08-2012, 02:09 PM   #1


الصورة الشخصية لـ نايف مناع
نايف مناع غير متصل

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 234
 تاريخ التسجيل :  Jan 2012
 أخر زيارة : 10-14-2013 (07:43 AM)
 المشاركات : 215 [ + ]
 تقييم العضوية :  10
لوني المفضل : Cadetblue
شكراً: 0
تم شكره 0 مرة في 0 مشاركة
الإفتراضي شذرات من أصداء سيرة ذاتية !








( 1 )



مثل سائر أقراني أعتدت الذهاب إلى المدرسة طيلة اثنى عشر عاماً ، تكلَّلتْ بالحصول على شهادة الثانوية العامة بنسبة تسمح لي بإرتياد كُليات غير الطب والهندسة ، خوفي من المدرسة والعودة إليها أخترت بدون دراية مُسبقة كلية الإقتصاد والتجارة ، ومن غير علم مني أخترت قسم المُحاسبة تخصصاً ، لم أكن ذلك التلميذ الغبي ، ولكنني لستُ ذكياً بما فيه الكفاية ، لا أخفيكم ان الإهمال واللامُبالاة وعدم الإهتمام والمثابرة كانا رفيقان لي طيلة فترة الدراسة التي طالت مُدَّتها ، وتجاوزت الحدّ الإفتراضي والمعلوم لها ، من المُفترض أن تكون سنوات دراستي أربعة أعوام ، بيد أنني حطّّمتْ الرقم القياسي ، ولربما حالفني الحظ ودلفت موسوعة غينيس للأرقام القياسية ، لقد تجاوزتْ فترة دراستي الحد المسموح لها حسب لوائح وأنظمة الكُليات ، وهو ثمان سنين ، على إفتراض أن السنة يتم إعادتها مرة واحدة ، اثنى عشرة سنة قضيتها داخل سور كُلية التجارة والإقتصاد ، في آخر سنة دراسية تخرجت فيها ، كُنتُ في مكتب مدير شؤون الطُلاب ، لقد خطّ بقلمه على ظهر بطاقة التسجيل الخاصة بي ، فُرصة أخيرة غير قابلة للتجديد ، وذلك بعد إطلاعه على سنوات مكوثي بالكلية التي وجدها مُتجاوزة العُمر الإفتراضي والمسموح به للحصول على شهادة البكالوريوس ، أجتهدت حتَّى حصلتْ على وثيقة التخرج التي رأى البعض ، انَّ حصولي عليها من المُستحيلات التي تتحدث عنها العرب ...

اربع وعشرون عاماً قضيتها مُتسكعاً مُناصفة ما بين المدرسة والجامعة ، تخللتها الدخول إلى عِشّ الزوجية ، والذهاب إلى أرض الغُربة لمدة خمس سنوات بين ذهاب وإيِّابْ ، سنوات تعلَّمتْ فيها ومنها الكثير ، مما ليس تعلمتهُ في فصول المدرسة ، وقاعات الكُلية ، بعدما نِلتُ الشهادة ، قررتُ التخلي عن الإغتراب نتيجة ظروف خاصة بي ، منها عدم التكيّف والتأقلم الذي كان سبباً في عدم إرتياحي نفسياً للبُعد عن أرض الوطن ، رغم بؤس الحال الذي يعيشه مواطنين يمننا السعيد ، تم التوظيف بموجب شهادتي التي حُزتها بعد عناء طويل ، لم يدر بخُلدي أن المدرسة التي ظننتُ أنني سأنجو منها بعدم العودة إليها ، سألتحق بها مرة أخرى ، ولكن بصيغة مُغايرة ، فبدلاً من كوني فيها تلميذاً ، غدوتُ بها أسُتاذاً ، لا تربطه أي صلة قُربى بالتربية والتعليم ، وليس لديه أدنى فكرة عن كيفية التدريس ؟ ، وما أساليب وطرق التدريس التي سيستخدمها في غُرفة الدراسة برفقة تلاميذ ينتظرون من مُعلِّمهم الجديد مالم يتلقونه من مُعلميهم السابقين ؟ ، يا الله ، ما العمل ؟ ، مُحاسب – ليس بالمعنى الحقيقي للمُحاسب المُمارس للمهنة – يمتهن مهنة التعليم وتلقين الطُلاب ما لم يتعلمه في قاعات الكُلية التي ألتحق بها دون سواها ، كي لايعود إلى المدرسة التي منها خرج ، وليس بحوزته سوى إتقانه القراءة والكتابة فقط ...


في بلادي ، يتم إيفاد الكثير من أصحاب الشهادات ذات التخصصات المُختلفة إلى أماكن يزاولون فيها أعمالهم الجديدة ، رغم التنافر والتناقض وعدم التوافق بين التخصص والعمل الميداني ، ربما كان ذلك سبباً في إرتقاء وطننا أعلى المراتب من حيث التخطيط والتوصيف الوظيفي ، فالشخص المُناسب في المكان غير المُلائم ، ذلك كان سبباً في تخلفنا عن الركب الذي وصل ببعض ما لديه إلى غزو الكواكب الأخرى ، والبحث عن جدوى إمكانية الحياة على سطحه ، لستُ أشكو وضعي ، بل أرثي أحوال وطن آل إلى دولة مؤسسات يُديرها من لايحمل مؤهلات ، أودت باليمن ومواطنيه إلى أسوأ ما يُمكن الوصول إليه من فساد إداري ومالي ، وإنحطاط أخلاقي ، وإنعدام ضمير إنساني ، تم به وأد مايسمى الوطنية في داخل كُل مواطن لازال يتشدَّق بالوطن والمواطنة الحقَّة في كل مكان يسمح لنفسه فيه بإلقاء مواعظ وشعارات ومبادئ ومثاليات خالية المضمون والجوهر ...

يسخر البعض منِّي ، بسبب تلك السنوات الطويلة التي ذهبت سُدىً في سبيل الحصول على درجة البكالوريوس ، حتَّى وصل الحال بالبعض أنَّ يعتذر عن مواصلة تعليمه ، بل يكره الدراسة الجامعية ، إذا كان الوضع يُشبه الوضع الذي كُنتهُ ، ذلك كان قبل قراري طلاق الغُربة ثلاثاً لارجعة فيها ، وقبل إختياري العودة لمقاعد الدراسة وإكمال ما تبقَّى لي منها ، والبقاء بالوطن مهما كانت النتائج التي يجب تحملها وحدي ، أختلف الأمر بعدما تم نشر إسمي في الجريدة التي تضمنَّتْ أسماء موظفي الخدمة المدنية لعام 2010م ، لقد تحولَّتْ تلك السُخرية لدى البعض إلى إعجاب يتم إخفاؤه ، والسبب إصراري على مواصلة وإنهاء ما بدأتهُ قبل سنوات نسيت كم عددها ؟ ، ذلك الإعجاب أستحال عند البعض إلى حُلم ثم أمل ثم عمل سعوا فيه إلى تحديد مايُريدونه ، لتبدأ إنطلاقتهم صوب الجامعات بشتَّى تخصصاتها بحثاً عن تحقيق ذواتهم ...



( 2 )




في المدرسة التي تم توزيعي فيها ضمن القوة العاملة لها ، كّّرستُ نفسي على أن أحُبّ عملي أيَّما حُبّ ، رغم عدم إقتناعي به ، لعدم كفاءتي في أداءه بصورة تُماثل القائمين على التعليم ، والمُختصين ذوي الخبرة فيه ، حاولتُ جاهداً ما أستطعتُ عدم التَّغيب مالم يكن هناك عُذراً يستحق الغياب ، ولله الحمد فقد أنتهى العام الدراسي بفصليه الدراسيين دون تسجيل أي حالة غياب ، مع بذل قُصارى جُهدي في القيام بدور المُعلِّم الجيِّد ، مع قناعتي بعدم إجادتي فنون الإلقاء وإيصال المعلومة بإسلوب تعليمي راقي إلى عقول من أنُيط بي تعليمهم ، إنِّها مُهِّمة صعبة ، يصعب على خريج حديث العهد كمحاسب – حسب التخصص – القيام بها على أحسن وجه ...

حال التعليم يشكو ، للوضع المأساوي الذي وصل إليه ، المُدخلات بحجمها الكبير ، تختلف عن المُخرجات من ناحية الكيف ، يشترك الجميع في تردي وضع التعليم ، وسوء المُخرجات من الناحية التعليمية ، فالمناهج الدراسية تقليدية ، وغير مواكبة للتطورات والتغيرات التي أحدثها العلم في مجالاته المُتعدِّدة ، كذلك حال المُعلِّم مع تلاميذهُ لم يتغير البتَّة ، لازال يستخدم الوسائل القديمة كالسبورة والطبشور ، حتَّى أساليب التدريس لم تُحرِّك ساكناً مُنذُ القدم ، إسلوب التلقين هو المُسيطر ، دون اللجوء إلى وسائل أخرى كالحوار والمُناقشة ، والتحفيز والتشجيع ، يُساهم التلاميذ في سوء الأحوال التعليمية نتيجة إهمالهم وعدم إهتمامهم بالتفاعل ، وجعل التحصيل العلمي هو أكثر ما يشغل أوقاتهم داخل الفصول الدراسية ، وعند العودة إلى المنازل ، لا ننسى دور الأسرة في الإسهام لما آل إليه التعليم ، ينسى الكثير من الآباء والأمُهات دورهم الإيجابي في بناء الأجيال من الأبناء ، من خلال المُتابعة المُستمرة لهم إبتداءً من البيت ، وإنتهاءً بالمدرسة ، يزداد التعليم سوءاً يوماً بعد يوم ، لما يقوم به القائمين على التعليم في الوزارة ، والمؤسسات التابعة لها ، والمكاتب الخاصة بها من خلال القائمين عليها ، الوسائل التعليمية غير موجودة ، المعامل والمُختبرات الدراسية غائبة ، رغم وجود أقسام ومكاتب لها فروع المكاتب في جميع المحافظات ، وتخصيص موازنات يصعب غض الطرف عنها ، بالإضافة إلى الدعم الخارجي لقطاع التعليم باليمن للنهوض به ، غير أن الواقع يحكي لنا بغير ذلك ...

غدت التربية والتعليم تُربة خصبة للفساد ، وتناسل الفاسدين فيها ، نتيجة ثقافة الفساد التي تم تعميمها لتنتشر كسرطان في جميع الوزارات والمؤسسات والمكاتب التابعة لها ، ونتيجة للوضع الإقتصادي المُتردي ، والظروف المعيشية السيئة ، التي كانت سبباً رئيسياً في هجرة الكثير من العاملين في قطاع التعليم ، خصوصاً المُعلِّمين منهم ، بحثاً عن لقمة العيش الهانئة ، وظروف معيشية أفضل تساهم في إعالة عائلاتهم دون الحاجة للفساد ، دون علمٍ منهم أنَّهم يُمارسون الفساد في أحد وجوهه ، غياب المُعلِّمين عن مواقع عملهم ، أوجد طريقة إيجاد ما يُسمى بالمُعلِّم البديل ، يقوم بدور المُعلِّم مقابل مبلغ مالي مُتفق عليه مُسبقاً ، ساهم المُدرِّس البديل في إيصال العملية التعليمية إلى الحضيض ، نتيجة عدم وجود شروط تقتضي حيازته مؤهلات تتناسب مع النشاط الذي يُمارسه كمُعلِّم ومُربي أجيال يكفيها ما تُعانيه من سوء الأحوال المُحيطة بالتعليم ، البعض منهم لم يكُمل تعليمه الثانوي ، فماذا ننتظر من خدمات جليلة على أيدي اولئك المُخلِّصين الذين تم إبتعاثهم من تحت الركُام ، كطائر الفينيق الذي ينهض من تحت الرماد بعد مرور قرون طويلة على موته ، كُل ما في الأمر هو الإستحواذ على أكبر قدر من المبالغ المالية الغير مشروعة ، على حساب العلم والتعليم الذي يسير إلى الوراء ، بدلاً من السير به نحو الأمام ...

في قطاع التعليم ، من رأس الهرم إلى القاعدة ، يتم الإتجار بمُستقبل أجيال لن نُعوِّل عليها في تغيير مجرى المستقبل ، مثلما هو الحال في قطاع الصحة ، حيث يتم الإتجار بأرواح البشر ، دون ضمير حي ، أو وازع ديني وأخلاقي يردعهم عن ما يقومون به من أعمال لا تليق بالإنسان في حق الإنسانية ...



( 3 )





عسى أن تكرهوا شيئاً وهو خيراً لكم ، كراهيتي للعودة إلى المدرسة ، أعادت علاقتي بالكتاب ، تلك العلاقة ولّدت لدي فكرة الإرتقاء بنفسي ، من خلال إنتشالني من الوضع الذي يُملي عليّ بالبقاء لسنوات طويلة قادمة – إن كان هُناك عُمراً مكتوباً – في رحاب المدرسة ، وبين أسوارها ، وفي داخل صفوفها ، مُمسكاً بالطبشور والكتابة به على تلك السبورة الأسمنتية التي تم طلاءها باللون الأسود ، ما من إمرئٍ إلا ويبحث عن الأفضل ، من خلال التطوير والإرتقاء بنفسه ، وتغيير الوضع الذي يعيشه ، إلى حال أفضل ، بزغت لدي فكرة الذهاب إلى الجامعة مرة اخرى ، هرباً من المدرسة التي عُدت إليها مُكرهاً ، ودون رغبة مني لها ، سيضحك البعض عند قراءته ما سبق ، ووصوله إلى هُنا ، كيف سيكون الحال مع الذهاب مُجدداً إلى الكلية ؟ ، من المؤكد ان ما تبقى لديه من سنوات حياته لن تكفيه للحصول على الشهادة والدرجة التي ينوي الحصول عليهما هذه المرة !!!

لقد قررتُ الدخول في مُغامرة جديدة ، الهدف منها الحصول على درجة الماجستير – بإذن الله العلي القدير – وما بعدها ، طموح لايستطيع أحداً أن يمنعني من خلال نصائحه التي سينها لبها على مسامعي ، درءاً لمنع تكرار السيناريو الذي سبق معي في مشهد الحصول على البكالوريوس الذي تمخَّض عن كلمة ( مقبول ) كتقدير عام ، تلك المقبول أصبحت تمثل عائقاً أمامي ، تمنعني من المُضي قُدماً نحو تطوير الذات ، وتحقيق ما أصبو إليه ...

جامعاتنا الحكومية – رعاها الله – تشترط تقدير جيِّد وما فوق لمن يُريد مواصلة دراساته العليا ، كذلك الأمر ينطلي على الجامعات الخاصة التي تقوم بحلب الدارس دولارات كثيرة مصاريف الدراسة فيها ، ومن أين لأستاذ مثلي يذهب كامل مُرتّبهُ لشراء حاجيات العائلة الضرورية من مأكل حتى يحين موعد الراتب القادم ، لدفع نفقات تلك الجامعات الأهلية ؟ ، يزداد الوضع سوءاً عندما تُغلق الأبواب التي تم طرقها ، وفي كُل مرَّة ينبجس الأمل بداخلك أن أحد تلك الأبواب سيُفتح ، وما إن يزداد مؤشر التفاؤل لديك عند سماعك جلبة مصدرها خلف الباب ، ظناً منك ان موعد إنفراج الباب صار قاب قوسين أو أدنى ، حتى يتم تدوير مفتاح الباب بالكامل إيذاناً بعدم فتحه بتاتاً ...


لم يتبق لي سوى العيش برفقة ذلك الحُلم الذي زارني ذات يوم في وضح النهار ، عندما كُنتُ في ساحة المدرسة أندب حال التعليم ، وما آل إليه العلم ، وما سيكون عليه الوضع مُستقبلاً ، مالم تلوح في الأفق بشائر مُعجزة يتغير معها حال اليمن إلى الأفضل ، حيث جثمتْ على عقلي فكرة مواصلة دراستي لعلّ وعسى أن ننفع وننتفع بما فيه الخير ليمننا السعيد ...


يتبق لدي سؤال أنتظر إجابته ممن جشّم نفسه عناء القراءة :

هل من سبيل إلى حل لمشكلتي التي تبحث لها عن علاج يُبرئ سقم وضع لم أعد أطُيق البقاء فيه ، لما فيه من مآسي يتعب لها الفكر والقلب والجسد ؟؟


أنتظر إجاباتكم بفارغ الصبر ...

>> فصل من شذرات سيرة ذاتية لم تكتمل بعد <<

7/9/2012م



a`vhj lk Hw]hx sdvm `hjdm ! Hadhx s]vm



 


الرد باقتباس
قديم 09-08-2012, 04:02 PM   #2
[" مشرف سابق"]


الصورة الشخصية لـ الاماكن
الاماكن غير متصل

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 973
 تاريخ التسجيل :  Sep 2012
 أخر زيارة : 07-03-2016 (11:22 PM)
 المشاركات : 2,128 [ + ]
 تقييم العضوية :  30
لوني المفضل : Cadetblue
شكراً: 0
تم شكره 2 مرة في 2 مشاركة
الإفتراضي



نسأل الله ان يجلي الغمة عن مستقبل اولادنا فبي ارضنا اليمن

فالكثير من الخريجين ان لم اجزم على الاغلبية لايجدوا اي وظائف

ومن يتحمل ذلك غير حكومة الفساد



 


الرد باقتباس
قديم 09-09-2012, 08:34 PM   #3


الصورة الشخصية لـ نايف مناع
نايف مناع غير متصل

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 234
 تاريخ التسجيل :  Jan 2012
 أخر زيارة : 10-14-2013 (07:43 AM)
 المشاركات : 215 [ + ]
 تقييم العضوية :  10
لوني المفضل : Cadetblue
شكراً: 0
تم شكره 0 مرة في 0 مشاركة
الإفتراضي



[align=center]

البعض من الموظفين هجروا وظائفهم - لا لوم عليهم - بحثاً عن فرص عمل بالداخل او الخارج املاً في تحسين ظروفهم المعيشية ، والسبب سياسات حكوماتنا العقيمة ...



الأماكن


مرحبا بك ، وشكرا لك لحضورك العذب البهي ...


عظيم ودي
[/align]



 


الرد باقتباس
الرد على الموضوع

Bookmarks

الكلمات الدلالية (Tags)
أشياء , من , ذاتية , شذرات , سدرة


Currently Active Users Viewing This Thread: 1 (0 members and 1 guests)
 
خيارات الموضوع

قوانين المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code متاح
كود [IMG] متاح
كود HTML مغلق
Trackbacks are متاح
Pingbacks are متاح
Refbacks are متاح



شات تعب قلبي تعب قلبي شات الرياض شات بنات الرياض شات الغلا الغلا شات الود شات خليجي شات الشله الشله شات حفر الباطن حفر الباطن شات الامارات سعودي انحراف شات دردشة دردشة الرياض شات الخليج سعودي انحراف180 مسوق شات صوتي شات عرب توك دردشة عرب توك عرب توك


جميع الأوقات GMT +3. الساعة الآن 04:05 AM.


.
new notificatio by 9adq_ala7sas
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
Ads Organizer 3.0.3 by Analytics - Distance Education
.

Search Engine Friendly URLs by vBSEO