آخر 10 مشاركات |
الإهداءات | |
أخبار اليمن السعيد دمت للتاريخ محراباً مهاباً .. أخبار اليمن السعيد |
| LinkBack | خيارات الموضوع |
09-30-2011, 03:40 PM | #1 |
| مقابلة علي عبدالله صالح مع جريدة الواشنطن بوست الامريكية اكد الرئيس اليمني علي عبدالله صالح الخميس انه لن يتخلى عن السلطة ان اتيح لشركائه السابقين الذين انشقوا عنه المشاركة في انتخابات، محذرا من ان ذلك سيقود الى حرب اهلية. وقال صالح في مقابلة اجرتها معه مجلة تايم وصحيفة واشنطن بوست ان الخطة التي قدمتها دول الخليج لنقل السلطة بشكل سلمي تنص على ازالة "كل العناصر" التي تثير توترا في اليمن وحذر من نشوب حرب اهلية في حال لم يتم ذلك. وكان الرئيس اليمني يشير بكلامه هذا الى اللواء محسن الاحمر الذي انشق عن الجيش اليمني وانضم الى حركة الاحتجاج والى قبيلة الاحمر الواسعة النفوذ (ليست على علاقة باللواء المنشق). وقال صالح في اول مقابلة تجري معه منذ عودته بشكل مفاجئ الجمعة الى صنعاء بعد غياب استمر ثلاثة اشهر في الرياض لتلقي العلاج اثر هجوم استهدف قصره، انه يرفض التخلي عن السلطة ان احتفظ اللواء الاحمر وقبيلة الاحمر بنفوذهما. واكد انه "اذا تخلينا عن السلطة وهم ما زالوا هنا، فهذا سيعني أننا تنازلنا امام انقلاب". وتابع "اذا نقلنا السلطة وهم ما زالوا في مواقعهم يحتفظون بسلطة القرار، فسيكون الامر في غاية الخطورة وسيقود الى حرب اهلية". وذكرت تايم وواشنطن بوست ان صالح يحمل "ندبات عميقة" على وجهه ويعاني من صعوبة في السمع وكان يضع قفازين خاصين بالمصابين بحروق. ولم تنشرا سوى صورة التقطت للزعيم عن بعد بدون ان تظهر اي صورة له عن مسافة قريبة. وقال صالح ان اللواء محسن وآل الاحمر وكذلك المعارضة قد يكونوا لعبوا دورا في محاولة اغتياله. وسئل عن القمع الدموي للمتظاهرين الذين يطالبون برحيلة منذ كانون الثاني/يناير، فاتهم صالح اللواء الاحمر وآل الاحمر وقال "انهم يقتلون متظاهرين من الخلف ليتهموا بعدها الدولة". واضاف صالح الحاكم منذ 33 عاما "لا نريد ان تطول الازمة. نريد اخراج هذا البلد من الازمة" معتبرا ان انتقال السلطة سيتم "عاجلا ام اجلا". ودارت اشتباكات عنيفة الخميس بين الحرس الجمهوري الموالي للرئيس اليمني وقوات الجيش المنشقة في شمال صنعاء فيما قتل اثنان من المسلحين الموالين لآل الاحمر الذين شاركوا في جانب من الاشتباكات. وبلغت حصيلة القتلى جراء المواجهات اكثر من 170 قتيلا منذ اسبوع. وقد وضعت دول الخليج القلقة من استمرار الازمة في اليمن منذ كانون الثاني/يناير، خطة تتضمن مشاركة المعارضة في حكومة مصالحة وطنية مقابل تخلي الرئيس عن الحكم لنائبه على ان يستقيل بعد شهر من ذلك مقابل منحه حصانة وتنظيم انتخابات رئاسية خلال مدة شهرين وقد رفض صالح مرارا التوقيع على الاتفاق . غير انه جدد في المقابلة التزامه بخطة مجلس التعاون الخليجي نافيا ان يكون يسعى للتمسك بالسلطة والقى المسؤولية في التاجيل على عاتق المعارضة التي اتهمها بالتصلب. وقال "انه سوء تفاهم. اننا على استعداد لتوقيع (المبادرة) خلال الساعات والايام المقبلة" في حال التوصل الى اتفاق مع احزاب اللقاء المشترك.
lrhfgm ugd uf]hggi whgp lu [vd]m hg,hak'k f,sj hghlvd;dm |
|
10-01-2011, 01:19 AM | #2 |
| اكد الرئيس اليمني علي عبدالله صالح الخميس انه لن يتخلى عن السلطة ان اتيح لشركائه السابقين الذين انشقوا عنه المشاركة في انتخابات، محذرا من ان ذلك سيقود الى حرب اهلية. وقال صالح في مقابلة اجرتها معه مجلة تايم وصحيفة واشنطن بوست ان الخطة التي قدمتها دول الخليج لنقل السلطة بشكل سلمي تنص على ازالة "كل العناصر" التي تثير توترا في اليمن وحذر من نشوب حرب اهلية في حال لم يتم ذلك. وكان الرئيس اليمني يشير بكلامه هذا الى اللواء محسن الاحمر الذي انشق عن الجيش اليمني وانضم الى حركة الاحتجاج والى قبيلة الاحمر الواسعة النفوذ (ليست على علاقة باللواء المنشق). وقال صالح في اول مقابلة تجري معه منذ عودته بشكل مفاجئ الجمعة الى صنعاء بعد غياب استمر ثلاثة اشهر في الرياض لتلقي العلاج اثر هجوم استهدف قصره، انه يرفض التخلي عن السلطة ان احتفظ اللواء الاحمر وقبيلة الاحمر بنفوذهما. واكد انه "اذا تخلينا عن السلطة وهم ما زالوا هنا، فهذا سيعني أننا تنازلنا امام انقلاب". وتابع "اذا نقلنا السلطة وهم ما زالوا في مواقعهم يحتفظون بسلطة القرار، فسيكون الامر في غاية الخطورة وسيقود الى حرب اهلية". وذكرت تايم وواشنطن بوست ان صالح يحمل "ندبات عميقة" على وجهه ويعاني من صعوبة في السمع وكان يضع قفازين خاصين بالمصابين بحروق. ولم تنشرا سوى صورة التقطت للزعيم عن بعد بدون ان تظهر اي صورة له عن مسافة قريبة. وقال صالح ان اللواء محسن وآل الاحمر وكذلك المعارضة قد يكونوا لعبوا دورا في محاولة اغتياله. وسئل عن القمع الدموي للمتظاهرين الذين يطالبون برحيلة منذ كانون الثاني/يناير، فاتهم صالح اللواء الاحمر وآل الاحمر وقال "انهم يقتلون متظاهرين من الخلف ليتهموا بعدها الدولة". واضاف صالح الحاكم منذ 33 عاما "لا نريد ان تطول الازمة. نريد اخراج هذا البلد من الازمة" معتبرا ان انتقال السلطة سيتم "عاجلا ام اجلا". ودارت اشتباكات عنيفة الخميس بين الحرس الجمهوري الموالي للرئيس اليمني وقوات الجيش المنشقة في شمال صنعاء فيما قتل اثنان من المسلحين الموالين لآل الاحمر الذين شاركوا في جانب من الاشتباكات. وبلغت حصيلة القتلى جراء المواجهات اكثر من 170 قتيلا منذ اسبوع. وقد وضعت دول الخليج القلقة من استمرار الازمة في اليمن منذ كانون الثاني/يناير، خطة تتضمن مشاركة المعارضة في حكومة مصالحة وطنية مقابل تخلي الرئيس عن الحكم لنائبه على ان يستقيل بعد شهر من ذلك مقابل منحه حصانة وتنظيم انتخابات رئاسية خلال مدة شهرين وقد رفض صالح مرارا التوقيع على الاتفاق . غير انه جدد في المقابلة التزامه بخطة مجلس التعاون الخليجي نافيا ان يكون يسعى للتمسك بالسلطة والقى المسؤولية في التاجيل على عاتق المعارضة التي اتهمها بالتصلب. وقال "انه سوء تفاهم. اننا على استعداد لتوقيع (المبادرة) خلال الساعات والايام المقبلة" في حال التوصل الى اتفاق مع احزاب اللقاء المشترك. من جهة أخر، قال أحد زعماء المعارضة اليمنية ان عودة الرئيس علي عبد الله صالح المفاجئة من السعودية أوقفت التقدم نحو اتفاق لانتقال السلطة. وأبلغ ياسين نعمان الذي يتولى الرئاسة الدولية لتحالف احزاب اللقاء المشترك للمعارضة في اليمن رويترز ان معظم المسائل الصعبة فيما يتعلق بانتقال السلطة تم حلها او أوشك الاتفاق عليها. ومن بين تلك المسائل خطط تنفيذ العملية الانتقالية وان يقوم نائب الرئيس -بدلا من صالح- بالدعوة الي انتخابات مبكرة. وتساءل نعمان قائلا "كل الاطراف يبدو انها مقتنعة بما يجب ان نفعله وعليه لماذا لم ينفذ الحل؟." "الرئيس جاء فتوقف كل شيء.... يجب ان تكون هناك ارادة أكبر لدى الطرف الاخر." وتجددت المناقشات لوضع اللمسات الاخيرة على الاتفاق على الرغم من اشتباكات عنيفة على مدى ايام هددت بانزلاق اليمن الي حرب اهلية. لكن نعمان قال ان تلك المناقشات توقفت بشكل مفاجيء عندما عاد صالح الاسبوع الماضي بعد ان قضى ثلاثة أشهر في السعودية للعلاج من جروح اصيب بها في هجوم بقنبلة في يونيو حزيران. وخول صالح -الذي تراجع ثلاث مرات من قبل عن توقيع خطة انتقال السلطة التي تم التوصل اليها بوساطة خليجية- نائبه بتوقع الاتفاق بالانابة عنه. لكن نعمان قال ان هذا الترتيب يفتقر للمصداقية بعد ان عاد الرئيس الي القصر الجمهوري في العاصمة صنعاء. واضاف قائلا "اذا كان الرئيس قد عاد وهو بصحة لا بأس بها وبدأ في القيام بمهامه عندئذ من الطبيعي ان يكون هو الذي يوقع المبادرة." وقال نعمان ان هناك حاجة الي ان يزيد المجتمع الدولي الضغوط لحث خطى الاتفاق الذي أوشك على الاكتمال مشيرا الي الابعاد الاقليمية والدولية للاضطرابات في اليمن.
|
|
10-01-2011, 03:05 AM | #3 |
| أجرت صحيفة الواشنطن بوست ومجلة التايم الامريكيتين حواراً مع الرئيس علي عبدالله صالح هو الأول من نوعه منذ عودته من العلاج في المملكة العربية السعودية. المصدر أونلاين يعيد نشر نص الحوار باللغة العربية كما نشرته وكالة الأنباء الحكومية: - في البداية نود أن نطمئن على صحتكم ونريد أن نسألكم هل هناك مؤشرات عن من كان وراء الحادث؟ أولا شكراً على الاطمئنان على الصحة، وبالنسبة للحادث هناك تبادل معلومات بيننا وبين الولايات المتحدة الأمريكية وهم وعدونا أنهم سيحللوا الموضوع في نهاية شهر سبتمبر فلازلنا منتظرين التحليلات من واشنطن. - لقد قمتم بتفويض نائب الرئيس للتوقيع على المبادرة الخليجية.. ما الذي يمنعكم أن توقعوا على المبادرة انتم لأنكم الآن صرتم موجودين؟ أولا نائب الرئيس فوض بقرار جمهوري وليس هناك ما يوجب النقض سواء كنت في الداخل أو في الخارج ليس هناك ما يوجب نقض هذا القرار. - ما مدى استعداد نائب الرئيس على التوقيع؟ نائب الرئيس يعتمد على الطرف الأخر، أما نحن جاهزون للتوقيع على المبادرة الخليجية كما هي.. ولكن اللقاء المشترك يقول أنه يريد من هذه المبادرة نقطة واحدة فقط هي ان الرئيس يوقع أو نائبه وانه خلال 30 يوم يرحل الرئيس من السلطة وتبدأ الستين اليوم التي طرحها الخليجيون، ثم سيبرروا ان الستين اليوم غير كافية لإجراء انتخابات، لذا فأهم شيء عندهم هو إقصاء الرئيس من رئاسة الدولة وتدخل البلد بعد ذلك في فوضى، أما نحن فعلى استعداد للتوقيع في أي وقت ولكن كمنظومة متكاملة التي هي المبادرة الخليجية مع تزمين الآلية التنفيذية لها، وليس هناك أي تشبث بالسلطة نحن على استعداد لنقل السلطة بموجب الاتفاقية خلال الأيام والساعات التي يتم الاتفاق عليها. - هناك في المجتمع الدولي من يعتقد إنكم تطولون كنوع من المماطلة للتوقيع على المبادرة الخليجية. هذا مفهوم خاطئ نحن مستعدون خلال الساعات والأيام القادمة نوقع عليها إذا اقتربوا منا أصحاب اللقاء المشترك ولا نريد تطويل، نحن نريد أن نخرج الوطن من هذه المحنة أو الأزمة التي يمر بها اليمن. - هل انتم تريدون وقتاً محدداً لقيام الانتخابات؟ نحن محددون بناءً على المبادرة الخليجية أما إذا كانوا يريدون رأينا الدستوري فالرئيس يدعو لانتخابات خلال ستين يوماً، نحن جاهزين لنقل السلطة.. وليس هناك صحة للمغالطات الإعلامية والتفسيرات الخاطئة أن المؤتمر أو أن الرئيس يماطل من اجل التطويل لأنه لابد من نقل السلطة لابد من نقلها سواء عاجلاً أم أجلاً. - هل لازلت أنت ملتزم بعدم الترشح مرة أخرى للانتخابات؟ أنا بالنسبة لي سأذهب إلى التقاعد بعد أن أسهمت المعارضة في اقتراب توجه الرئيس إلى التقاعد بالحادث الإجرامي الذي حدث في جامع دار الرئاسة. - في الأيام الماضية كان هناك انتقادات من قبل اللواء علي محسن وبيت الأحمر ماهو ردكم على هذه الانتقادات؟ ما نوعها؟ - اصدر علي محسن بياناً إنكم تقودون البلاد إلى حرب أهلية؟ كل يوم وهم يصرحون بهذه التصريحات.. هم الذين يقومون بالاعتداء على المعسكرات وعلى المواطنين وعلى المتظاهرين.. المتظاهرون الذين يجولون في المدينة بحماية من أولاد الأحمر وعلي محسن بأطقم مسلحة هم يقتلونهم من وراءهم من اجل يحملوا السلطة المسؤولية.. أنا اعتقد إن الاستخبارات الأمريكية تتابع هذا الأمر وهي على اطلاع وعلى بينة كاملة بما يحدث. - الشق الثاني من السؤال هو هل هناك إمكانية في المستقبل للتعايش معهم؟ تعايش مع القوى السياسية الأخرى نعم، لكن الذين لهم ضلع ومتورطين أياً كان اسمه أو منصبه في حادث دار الرئاسة وفي حادث يوم الأحد في شارع الزبيري الأسبوع قبل الماضي الذي أدى إلى سقوط عدد من الضحايا من رجال الأمن والمواطنين لا يمكن إلا أن نذهب إلى القانون و إلى القضاء. - هناك انتقادات من المجتمع الدولي حول قمع المتظاهرين من قبل الدولة فلماذا استخدمت الدولة هذه الأساليب؟ هذا الأسلوب غير وارد في اليمن، الدستور اليمني كفل للمواطنين حق التجمع والتظاهر والتعبير عن أرائهم عبر وسائل الإعلام المختلفة ولا يوجد أي قمع ولكن هناك تضجيج حول القمع من اجل إدانة السلطة، والذين يتحركون مع المتظاهرين لحمايتهم أو الإدعاء بأنهم يحمونهم وهم مسلحون ويقومون برميهم من وراءهم، ولكن هناك موضة في هذا الظرف موضة إعلامية من قبل بعض وسائل الإعلام التي تروج لإسقاط الأنظمة ويستبدلونها من القوميين والاشتراكيين ومختلف التوجهات بهدف أنهم يجربون الإسلاميين الآن، واكبر دليل على ذلك ما يروجون عن النظام في صنعاء انه يقمع المتظاهرين والعكس صحيح فالنظام هو الذي يُقمع من قبل العناصر المتمردة والخارجة عن النظام والقانون. يريدون أن يجربوا الحركات الإسلامية في الحكم.. نحن نقاتل تنظيم القاعدة في أبين بالتعاون مع الأمريكان والسعوديين في الوقت الذي الاستخبارات الأمريكية على دراية وعلى علم بأنهم على تواصل مع حركة الإخوان المسلمين في اليمن ومع الضباط الخارجين عن النظام والقانون وأنهم على تواصل معهم، وقد قالوا لنائب الرئيس سلم لنا أبين ونحن نوقف الحرب ونسحب تنظيم القاعدة من أبين. - هل باعتقادكم انه من الواجب مقاضاتهم أو تقديمهم للمحاكمة علي محسن وبيت الأحمر؟. هذا يعتمد على نتائج التحقيقات والتحليلات التي ستصل من واشنطن. - وهل عندكم استعداد لنقل السلطة في ظل وجودهم؟ المبادرة الخليجية واضحة تقول يجب إزالة أسباب التوتر وعناصر التوتر معروفة للجميع ولا يمكن أن تنتقل سلطة بدون تنفيذ هذا البند، وإلا معناه أننا اعترفنا بالعملية الانقلابية، إذا سُلمت السلطة وهم موجودين في مراكزهم أو في مصدر القرار فهذه هي الخطورة وستقود إلى حرب أهلية. - نريد التطرق سريعاً إلى العلاقات اليمنية الأمريكية؟ رئيس الجمهورية: العلاقات اليمنية الأمريكية في حقيقة الأمر جيدة لم يشبها أي شائب منذ 33 سنة ونحن على علاقات مع مختلف القيادات السياسية في واشنطن سواء كانوا الديمقراطيين أو الجمهوريين.. حصل تباين نوعاً ما من قبل الإدارة الأمريكية أثناء حرب الخليج الأخيرة ومآخذ على اليمن، في الوقت الذي توضحت لهم الحقيقة أننا كنا على الحق ولم نكن متعصبين إلى جانب النظام العراقي.. إنما كانت هناك دعايات مغرضة ضد اليمن لإيذاء اليمن من المحللين والدبلوماسيين والأجهزة الاستخبارية في المنطقة، وأريد أخاطب الرأي العام الأمريكي بطرح السؤال عبر صحيفتكم، هل انتم لازلتم على عهدكم في مواصلة عملية الحرب ضد طالبان وضد تنظيم القاعدة؟ إذا كانت واشنطن لازالت مع الأسرة الدولية على موقفها في مطاردة طالبان وتنظيم القاعدة الذين اقلقوا السلم الدولي فهذا شيء جيد، وما نراه هو أننا نقع تحت ضغط الولايات المتحدة الأمريكية والاتحاد الأوروبي للتسريع بتسليم السلطة ونحن نعرف إلى أين ستسير السلطة هي لتنظيم القاعدة الذي هو مرتبط ارتباطاً شاملاً مع حركة الإخوان المسلمين في اليمن
|
|
Bookmarks |
Currently Active Users Viewing This Thread: 1 (0 members and 1 guests) | |
| |