الا نتصارات الوهميه

الا , الوهميه , نتصارات

الا نتصارات الوهميه

لا ادري كيف يمكن اقناع الواهمون والمولعون باعلان الانتصارات التي لا وجود لها على ارض الواقع ان ما يدعوه لا ينفع في شيئ بل يضر كثيرا لانه وان احدث نشوه لبعض الوقت في نفوس من يسهل ايهامهم من البسطاء فهو سرعان مايتبدد بعد وقت قصير عندما يصحوا من تم ايهامهم امام الوقائع على الارض التي هي في الاخير الحقيقه وبا التالي تتحول حالات النشوه والشعور المزيف الى حالات من الاحباط والخيبه تؤدي الى فقدان الثقه وعدم التصرف السليم الذي يجب ان يتم في فترات لا حقه في مواجهة العدو الذي لا مفر من استمرار مواجهته با الوسائل المناسبه واعتمادا على الضروف الواقعيه ان ماذكرته آنفا هو مقدمه للحديث عن المواجهات الاخيره مع اسرئيل من خلال صواريح بدائيه استخد متها المقاومه في غزه ضد اسرئيل والتي وصلت الى مناطق لم تصلها من قبل بما فيها تل ابيب والقدس ولكنها مع ذلك لا يمكن باي مقياس اعتبارها نصرا ولكن بمجرد انها طالت هذه المناطق ودون ان تحدث جرائها اية خسائر تستحق الذكر نظرا لعدم احتوئها على اية قدرات تدميريه ولكن المولعون با الا نتصارات الوهميه هللوا وكبروا للنصر العظيم واعتبروا ان اجرآءت اسرئيل المتخذه بحرص للحفاض على سلامة مواطنيها والمتمثله با الاوامر لمواطنيها في مثل هذه الحالات بان عليهم اللجو الى الملاجئ اعتبر هوئلاء ان ذلك نصرا عظيما وصوروه وكانه سقوط اسرئيل في حين ان اسرئيل تقوم بعملياتها التي تستهدف اهداف نوعيه تتمثل بتصفية شخصيات من المقا ومين المهمين مثل الجعبري وتستغل ظهور الصواريخ التي استخدمت لاول مره بهدف تدميرها وقد كان ذلك بمثابة استدراج للفلسطينيين لمعرفة ما استجد لديهم من تسلح حتى يضعوا الخطط لمواجهته بما في ذلك نصب الصوا ريخ التي تعترض ذلك النوع ان لم يتمكنوا من تدميره بغارات الطيران وفي نفس الوقت تقوم اسرئيل بتدمير الكثير من المباني الرسميه والمساكن وتقتل العشرات من الابرياء من المدنيين وان كانت هذه المره تتصرف بذكاء من حيث كونها تحا ول ان لا تكون ارقام الضحايا المدنيين با المستوى الذي حدث في عدوانها في 2008-2009م وحرص خطابها الاعلامي كا العاده ان يظهر ان ما تقوم به اسرئيل لا يعدو ان يكون دفاع عن النفس بل ويدعي ان اسرئيل هي ضحيه والفلسطينيين هم المعتدين وياتي الخطاب الاعلامي الفلسطيني المقاوم حماس وخطاب الاعلام العربي الداعم ليصب في خدمة خطاب اسرئيل بما يدعيه ويروج له من انتصارات مزعومه ويوصل رساله الى العالم تؤكد ما تدعيه اسرئيل وكانها تخوض حرب ضد قوه عسكريه تشكل خطر حقيقي عليها وكانها تواجه جيشا تعادل قوته قوة الجيش الاسرئيلي وفي المواجهه الدا ئره خلال هذه الايام وكونها جاءت بعد التغيير الذي حدث في مصر على وجه الخصوص والذي ادى الى وصول الاخوان المسلمين الى السلطه والذي تمثل حماس جزاء من هذا التنظيم هناك تعمد اكثر هذه المره لاظهار عدوان اسرئيل وكانه فاشل وكأ ن نصرا ضدها قد تحقق وذلك رغبة في اضهار وكأن هذا التيار قد استطاع ان يغير موازين القوى مع اسرئيل ولاغراض دعائيه مع انه لا تغيير في ميزان القوى العسكري ولا احد قادر ان يخوض مواجهه عسكريه مع اسرئيل ولا احد يجرؤ على تجاوز الخطوط الحمراء في تقديم الدعم للفلسطينيين ومع الاسف فان الاغراض الدعائيه تدفع الى تصوير ما يحدث في غزه بأنه نصر عظيم وهناك من الساذجين من يشعر وكأن النصر قد حان وهذا ابعد مايكون في ضل ميزان القوى العسكري الراهن وحتى انه في جانب ذوي الاتجاه الواقعي الذين يعرفون ان خطاب من نوع تلك التصريحات الناريه مثل القول ان اسرئيل قد فتحت ابواب جهنم على نفسها وكأ نهم صاروا قاب قوسين اوادنى من تدمير اسرئيل حتى اولئك خفت صوتهم لاسباب تتعلق بعدم رغبتهم ان تشن عليهم حملات التخوين والخنوع لاسرئيل ولذلك فضلوا ان يتركوا المولعين با الانتصارات يتغنون با انتصارات الوهم مع ان الخاسرين الحقيقيين من استمرار الادعاء بتحقيق النصر العظيم من خلال خوض مواجهات غير متكافئه هم المدنيين في غزه الذين تطلق الصواريخ المدمره لاسرئيل من بين مساكنهم وبا التالي يكونوا عرضه للاستهداف الاسرئيلي وهم في العراء اما اسرئيل الجبانه فهي تلزم مواطنيها الجبناء الغير معنيين با القتال ان يلزمو ا الملاجئ حفاضا على سلامتهم ولان اسرئيل قد هزمت فهي تطالب با ايقاف العدوان الفلسطيني عليها ويرفض المنتصر الفلسطيني ان يتوقف حتى تذعن اسرائيل وتستسلم بدون قيد او شرط اليس ذلك دليل على الانتصار ام انه شيئ آخر ولما تقدم هل لنا ان ندعو الواهمين بتحقيق غزه النصر على اسرئيل ان يخفضوا من سقف توقعاتهم وان يرحموا هذه البقعه المزدحمه با السكان من خوض حروب فوق طاقتها وان يقبلوا بهدنه طويلة الامدحتى توجد قوه عربيه حقيقيه بعد وقت غير معروف حتى الان كم مدته وهل سيدرك المتحمسين للنصر ان غزه ليست مهيئه من كل النواحي ومن ابرزها المساحه الجغرافيه الضيقه التي لا تصلح لاي نوع من انواع الحروب بما فيها حرب العصابات التي تتطلب وجود تضاريس تمكن من تنفيذ اهم متطلب في حرب العصابات وهو اضرب واهرب ام اننا بما نقول ندعو الى الى الاستسلام وهذا لايجوز البعض سيقول ان الدليل على خطاء ما نقول هو ان غزه قد تحررت بسبب المقا ومه ولكن الحقيقه ان غزه لم تتحرر بعد فهي تحت السيطره برا وبحرا وجوا ولكن اسرئيل ارادت ان تتركها بهذه الصوره شكلا وكأنها غير محتله لتتنصل من تبعات وعبئ اقتصادي في حالة ان ضلت تحتلها بقواتها كون المحتل ملزم بتحمل كل متطلبات سكان الارض الذي يحتلها ولا توجد لاسرئيل اي حاجه لاحتلال غزه التي هي عباره عن كتله سكانيه كبيره تكلفها اعباء اقتصاديه ضخمه وكان هذا ما جعل اسحاق رابين منذو زمن طويل يقول انه يتمنى ان يصحو ذات يوم ليرى غزه وقد ابتلعها البحر ولاسرئيل مصلحه حقيقيه ان تبعد غزه لتكون كيان منفصل عن بقية الارض الفلسطينيه وهو لا يمانع بل من مصلحته ان يجد مزيدا من الا ستعداد المصري لتحمل كل اعباء غزه وهو اليوم يرى انه من الممكن ان تندفع مصر في ضل قيادتها الحاليه من منطلق عاطفي ولاسباب ذاتيه لدى القياده الحاليه ان تقبل تحميل مصر اعباء غزه وتخلص اسرئيل من اي اعباء ما زالت ملزمه بها

يسعدني ان اكون اول المشاركين في موضوعك استاذي

كل ما تطرقت عليه اجده واقعي وانتصارات وهمية
استاذي صحيح ما قامت به المقاومة نقلة نوعية قد صدمت العدو
ولا كن ليس مقارنة بئالته العسكرية الهائله
هنا نتسائل لماذا العربان لم يقدمو لغزه العزه
ربع ما قدموه ويقدموه لتيارات المتشدده في سورياء

إقتباس من مشاركة هاشمي

يسعدني ان اكون اول المشاركين في موضوعك استاذي

كل ما تطرقت عليه اجده واقعي وانتصارات وهمية
استاذي صحيح ما قامت به المقاومة نقلة نوعية قد صدمت العدو
ولا كن ليس مقارنة بئالته العسكرية الهائله
هنا نتسائل لماذا العربان لم يقدمو لغزه العزه
ربع ما قدموه ويقدموه لتيارات المتشدده في سورياء

شكرا لك اخي هاشمي على مرورك وتعليقك ان الذي جعلني اتحدث عن الانتصارات الوهميه هو ما قرئته من كتابات وما بثته بعض الفضائيات من تصريحات تصور ما تقوم به المقاومه وكأنه نهاية اسرائيل وهذا في الواقع لا يعكس الحقيقه بقدر ما يخدم العدو الاسرئيلي الذي دأ ب منذ القدم على الاستفاده من هذا النوع من الخطاب الاعلامي وكان الافضل هو اضهار اسرئيل با عتبارها هي الجلاد وما تقوم به فصائل المقاومه هو الحد الادنى من حق الدفاع عن النفس وهذه هي الحقيقه اما الخطاب المبالغ فلم يفيد في الماضي بشيئ فقد وصل في مرحله حد القول بقذف ا سرئيل في البحر و خدم ذلك اسرئيل كثيرا وكانت نتيجته احتلال المزيد من الارض واليوم تتكرر نفس الاساليب الدعائيه المضلله واما من سميتهم العربان وتسائلك لماذا لم يقدموا جزاء بسيط من ما يقدموه لتدمير سورياء فهم هكذا دائما لا يذهبون الا حيث توجهم امريكاء

اولا استسمحك عذرا" ان خطيت كلمات بعد كلماتك فلسنا اهل لذالك
لكن مادفعني للكتابه هو معرفتي بك محبا" للنقاش لا يخرج مناقشك من دون فائده
دي سؤال واححد ماذا تسمي وصول صوارخ حماس الى العمق الاسرائيلي بغض النضر عن الخسائر
تعودنا في حروبنا مع اسرائيل ان نقتل ونستقبل الضربات فقط والشعب الاسرائيلي لايعرف بالحرب الا من الشاشه فقط
اماالان على الاقل سمع صوت الانفجار وغادر من امام الشاشه
سمي انتصار
لان قتلنا وتدمير منازلنا متعودينه والاغتيالات متعودينها الجديد هو ضرب العمق الاسرائيلي
من المجحف في حق حماس ان لانقول انها حققت مالم تحققه اي دوله عربيه
ومن المبالغه ان مايحدث من تصوير للموقف المصري وكانه دخل القدس وتصويره بالانتصار
مره اخرى نستسمحك عذرا

إقتباس من مشاركة ابو رغد

اولا استسمحك عذرا" ان خطيت كلمات بعد كلماتك فلسنا اهل لذالك
لكن مادفعني للكتابه هو معرفتي بك محبا" للنقاش لا يخرج مناقشك من دون فائده
دي سؤال واححد ماذا تسمي وصول صوارخ حماس الى العمق الاسرائيلي بغض النضر عن الخسائر
تعودنا في حروبنا مع اسرائيل ان نقتل ونستقبل الضربات فقط والشعب الاسرائيلي لايعرف بالحرب الا من الشاشه فقط
اماالان على الاقل سمع صوت الانفجار وغادر من امام الشاشه
سمي انتصار
لان قتلنا وتدمير منازلنا متعودينه والاغتيالات متعودينها الجديد هو ضرب العمق الاسرائيلي
من المجحف في حق حماس ان لانقول انها حققت مالم تحققه اي دوله عربيه
ومن المبالغه ان مايحدث من تصوير للموقف المصري وكانه دخل القدس وتصويره بالانتصار
مره اخرى نستسمحك عذرا

شكرا ابورغد با العكس انا سعيد ان يناقش الموضوع وما طرحت هو رأي يحتمل الخطاء ومثلك يستطيع ان ياتي بوجهة نظر مغايره انا الحقيقه لم اقلل في اي وقت من اهمية استمرار المقاومه ولا بد من استمراها فلا بديل لها ولكن انا اعتقد ان المضر هو المبالغه في مستوى ما يتم واعتقاد البعض انه بمجرد ان تطلق الصوا ريخ وتصل الى عمق اسرائيل وهي لا تحدث اي خسائر ذات اهميه في حين تقوم اسرئيل با الحاق افدح الخسائر با المدنيين الفلسطينيين هذه المساله تتطلب التصرف بمسؤليه بعيدا عن التصرف لاغراض دعائيه الصورايخ لن تحرر فلسطين ولا يمكن ولا يجوز استخدامها دون التحسب لما سيترتب عليها من رد مدمر من جانب العدو ومصر وغيرها لا يجب ان يتوقع احد في الوقت الراهن ولا في المستقبل المنظور ان تنجر الى اكثر مما تقوم به الان فلو دمرة غزه لن تدخل في حرب لان النتيجه معروفه سلفا واود ان اذكر ان غزه با الذات ليست جغرافيا هي المكان المناسب لخوض حرب عصابات التي هي انجع السبل لمواجهة الجيوش الحديثه فهي تختلف عن تضاريس لبنان وحتى الضفه الغربيه وما اقصده في موضوعي على وجه الخصوص هو اننا نلحق الضرر با انفسنا كلما كررنا اخطاء سابقه بزرع الوهم بان انتصارات تتحقق في حين ان الحروب هي في المقام الاول ميزان قوى عسكري

اهلاً وسهلاً با الاخ العزيز :مسعد حشوان
نعم كما ذكرت اخي الكريم هي انتصارات وهميه بالنسبه لقدراتها التدميريه
ولكن لها مردود معنوي كبير في الشارع العربي وليس الفلسطيني بحسب كون
المقاومه الفلسطينيه استطاعت ان تضرب تل أبيب وتجبر الغاصبين اليهود لدخول الملاجي
خوف من صواريخ المجاهدين فهذا بحد ذاته يعتبر تحول كبير في اسلوب المقاومه مع العدو
الغاصب
اخي الكريم نعم اسرائيل دمرت المباني ودمرت البنا التحتيه وهذا يضع العرب في موقف حرج للغايه واخص الاسلاميين الجدد والذي كان يعول عليهم الشارع العربي الكثير
اذن هذا ليس انتصار واحد للمجاهدين بل انتصارين الاول ترويع والثاني تعريه
ودمت بخير

إقتباس من مشاركة ذونواس اهلاً وسهلاً با الاخ العزيز :مسعد حشوان
نعم كما ذكرت اخي الكريم هي انتصارات وهميه بالنسبه لقدراتها التدميريه
ولكن لها مردود معنوي كبير في الشارع العربي وليس الفلسطيني بحسب كون
المقاومه الفلسطينيه استطاعت ان تضرب تل أبيب وتجبر الغاصبين اليهود لدخول الملاجي
خوف من صواريخ المجاهدين فهذا بحد ذاته يعتبر تحول كبير في اسلوب المقاومه مع العدو
الغاصب
اخي الكريم نعم اسرائيل دمرت المباني ودمرت البنا التحتيه وهذا يضع العرب في موقف حرج للغايه واخص الاسلاميين الجدد والذي كان يعول عليهم الشارع العربي الكثير
اذن هذا ليس انتصار واحد للمجاهدين بل انتصارين الاول ترويع والثاني تعريه
ودمت بخير
شكرا ذونواس هو تحول اشاركك في هذا الوصف كان فد بداء من حرب 2006م الذي خاضها حزب الله والذي لاسباب مذهبيه يتعرض اليوم للتشويه من قبل من لم يسبق لهم ان قرحوا طمشه واليوم كان خالد مشعل منصف اذ قال ان الجزاء المهم من صواريخ المقا ومه كان من ايران

مارايك في بنود الاتفاق هذه اما فيها تشم رائحة انتصار

وزعت الرئاسة المصرية على الصحفيين نص بنود الاتفاق الذي تم التوصل إليه بين حماس والكيان الصهيوني برعاية مصرية مساء اليوم الاربعاء وهي:

- يقوم الكيان الصهيوني بوقف كل الأعمال العدائية في قطاع غزة برا وجوا وبحرا بما في ذلك الاجتياحات وعمليات استهداف الأشخاص.

- تقوم الفصائل الفسلطينة بوقف كل أعمال المقاومة من قطاع غزة تجاه الكيان الصهيوني بما في ذلك اطلاق الصواريخ والهجمات عبر الحدود .

- فتح المعابر وتسهيل حركة الأشخاص والبضائع وعدم تقييد حركة السكان والتعامل مع إجراءات تنفيذ ذلك بعد 24 ساعة.

يتم تناول القضايا الأخرى إذا ما تم طلب ذلك.

آلية التنفيذ:
- تحديد ساعة الصفر لدخول تفاهمات التهدئة حيز التنفيذ.


- حصول مصر على ضمانات من كل طرف بالالتزام بما تم الاتفاق عليه.

- التزام كل طرف بعدم القيام بأية أفعال من شأنها خرق هذه التفاهمات، وفي حال وجود أي ملاحظات يتم الرجوع إلى مصر راعية التفاهمات لمتابعة ذلك.

‏ ‏ اخي العزيز اراك تقلل من
‏ ‏ عمل المقاومة وماتقدمه
‏ ‏ ما تعمله المقاومة مقارنه
‏ ‏ مع جيوش دولنا.
‏ ‏ واكبر نصر يفتخرون به هو
‏ ‏ انه اشتطاعوا صد العدوان البري
‏ ‏ وكذلك استمرار وتماسك جبهتهم
‏ ‏ الداخلية. واهل مكه ادرا بشعابها.
‏ ‏ واذا اردنا ان نعرف هل هو انتصار
‏ ‏ فلنستمع الى اهل غزة وتقييمهم
‏ ‏ لمقاومتهم.

إقتباس من مشاركة ابو رغد

مارايك في بنود الاتفاق هذه اما فيها تشم رائحة انتصار

وزعت الرئاسة المصرية على الصحفيين نص بنود الاتفاق الذي تم التوصل إليه بين حماس والكيان الصهيوني برعاية مصرية مساء اليوم الاربعاء وهي:

- يقوم الكيان الصهيوني بوقف كل الأعمال العدائية في قطاع غزة برا وجوا وبحرا بما في ذلك الاجتياحات وعمليات استهداف الأشخاص.

- تقوم الفصائل الفسلطينة بوقف كل أعمال المقاومة من قطاع غزة تجاه الكيان الصهيوني بما في ذلك اطلاق الصواريخ والهجمات عبر الحدود .

- فتح المعابر وتسهيل حركة الأشخاص والبضائع وعدم تقييد حركة السكان والتعامل مع إجراءات تنفيذ ذلك بعد 24 ساعة.

يتم تناول القضايا الأخرى إذا ما تم طلب ذلك.

آلية التنفيذ:
- تحديد ساعة الصفر لدخول تفاهمات التهدئة حيز التنفيذ.


- حصول مصر على ضمانات من كل طرف بالالتزام بما تم الاتفاق عليه.

- التزام كل طرف بعدم القيام بأية أفعال من شأنها خرق هذه التفاهمات، وفي حال وجود أي ملاحظات يتم الرجوع إلى مصر راعية التفاهمات لمتابعة ذلك.

اخي ان اسرئيل لم تكن باي حال تريد من حملتها الاخيره ان تعيد احتلال غزه فهي كل ما مايهمها ان تطال بعض الاهداف تتمثل بقتل بعض المقا ومين وابرزهم الجعبري وكذلك كانت تود ان تقضي على قدرات الصواريخ وقد اعترف خالد مشعل بتحقيقها بعض ما هدفت اليه بل قال با الحرف الكثير ثانيا اسرئيل لا تريد لهذه الحرب ان تطول اكثر لاسباب منها انتخابيه ويهم اسرئيل جدا ان تكون مصر هي الوسيط في هذا الاتفاق لانها تريد ان يكون التفاهم مع مصر لما لها من نفوذفي الوقت الراهن على حركتي حماس والجهاد وفي النهايه الاتفاق يحقق اهم اهداف اسرئيل وهو ايقاف اي عمليات تنطلق من غزه وفي هذه الحاله هي لا تطلب اكثر من ذلك فهي تريد ان يسود الهدوء مثل ما هو حاصل في الضفه ولقد كان تقييم خالد مشعل لما تم تقييم واقعي فقد اعتبرها محطه مع انه لابد ان يظهر ان شيئ من الا نتصار تحقق لتعزيز الروح المعنويه اذا ترى ان توقيف اسرئيل عملياتها مقابل عدم انطلاق اي عمليات من غزه هو انتصار فليكن اما المعابر فاسرئيل تعرف انها ليس من مصلحتها استمرار اغلاقها لان ذلك جلب لها كثير من الاستنكار الدولي وهي معابر تحت سيطرتها والخلاصه اخي ابو رغد قل لي انت هل شميت رائحة انتصار فصف لي الرائحه اما انا فقد فقدت حاسة الشم منذو وقت طويل