ஐ◄███▓▒░ اختلاف نظراتنا للحياة ░▒▓███►ஐ

ஐ◄███▓▒░ , ░▒▓███►ஐ , للحياة , اختلاف , نظراتنا

ஐ◄███▓▒░ اختلاف نظراتنا للحياة ░▒▓███►ஐ

[frame="7 90"]
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


الحياة محطات والكل من الضرورة ان يمر بتلك المحطات .
محطات منها السعيدة ومنها الحزينة . ولا احد يستطيع ان يختار المحطة
التي تُناسبة .. فنحن مُسيرون لا مُخيرون ..


حقيقة يجب اخذها بعين الاعتبار ومن منظورها الحقيقي ..
بالامس كانو معنا وكنا سويتآ في محطة السعادة والهناء
واليوم رحلوا عنا واصبحنا نحن في محطة الحُزن .!!
لا نعلم باي حالآ هم ولكن نتمنى لهم السعادة والخير .
ولا نجعل من الحُزن نهاية طريق نقف عندها .


الناظر الى حال الدُنيا بنظرة المتأمل يجد الكثير من الاجوبة التي
لم يجدها ذلك الناظر بنظرة المتألم ..
عندما ننظر الى الدنيا بالنظرة الاولى فاننا من البديهي جدآ ان نبحث
في اعماقها اسباب فرحنا واسباب حُزننا . نبحث وكلنا امل ان نجد الاجابة
لتلك الاسئلة التي تدور في مخيلاتنا .
لا يطول بحثنا كثيرآ حتى نجد كل ما نصبو الية وباقصر الطرق .
نجد بان فرحنا بالقرب من الله يكتمل وحُزننا بالبُعد عنه .
مهما اخفينا تلك الحقيقة
ولكنها ظاهره للعيان ولا تحتاج الى براهين .
نجد السعادة واللذه الحقيقية ونحن نُمرغ جباهنا بالتُراب خوفآ منه وطمعآ في رحمتة .
نجد السعادة ونحن نُناجية باسمائة الحُسنى وصفاتة العُلى لكي تُقربنا منه زُلفى .
نجد السعادة ونحن نأتمر بــ أوامرة وننتهي عن نواهية .
نعم انها لذة الايمان ( اللهم لا تحرمنا اياها )


اما الناظر الى الحياة بنظرة المتألم فغالبآ ما تكون نظرتة فيها من اليائس ما يغير
مسار رحلتة للاسؤاء فتكون نظرتة بحثآ عن الحلول القصيرة والغير مُكلفة .
نظرهـ فيها من الشكوى والتوجع ما يفقدهـ عنصر المُثابرة والجد .
عندها تكون الاجابات بعيده جدآ عنه لانه لم يبحث عنها وعن اسبابها ..


مفارقة قد يفهمها الكثير بما ان نحن نمر بتلك المراحل وتلك المحطات .
ولكن الكيس منا من اتعظ بغيرة وجعل من تلك المحطات محطات ايجابية تمنحة
الطاقة لكي يواصل طريقة وفي اتجاهها الصحيح .
لا نجعل منها عقبات نستصعبها ونجعلها سُلمآ يصعد علية اليائس الى قلوبنا
ويتمكن منها ويعشش الهم ع رؤؤسنا .. مما يُصعب علينا الارتقى للقمم ونعيش باقي حياتنا بين الحُفر .
فلننفظ الغُبار عنا وننظر للحياة بنظرة التفائل . وننادي باعلى الصوت
( يـــا هم مهما كبُرت فعندي رب اكبر )



اخواني لست المُتنبي في بلاغتي ولا افلاطون في فلسفتي .
ولكن هذا ما طراء ببالي ورتبتة باسلوبي المتواضع واستحسنتة نفسي المُقصرة

فاسالو الله لي ولكم الهداية والثبات على دينة ..


وتقبلوني كما انا



اخوكم ومُحبكم

أمير الكلمة


[/frame]

اخي الغالي امير الكلمه

اللهم امين يارب العالمين
ان يهدينا جميعا لما فيه الصلاح لنا في دنيانا واخرتنا,

اخي الغالي ما تفضلت به هنا عين الصواب واساس المنطق
لما يحتويه موضوعك من النصح والارشاد والحكم الضاهره والمخفيه بين السطور,

ولك اسلوب راقي وحضور طاغي وقلم متميز وفكر ثري ونير
ولنا شرف معرفتك ومتابعت ما تخط اناملك الذهبيه من الجمل والعبارات
الشيق والمفيده,


فدمت اخي ودام هاذا العطاء في تميز ورقي على الدوام...

الف شكر اخي الغالي الكمكازي
ع مرورك العطر ومداخلتك النيرة
واطراءك الجميل


شكري وصادق ودي

يا سلام عليك يا امير
لا اكذب عليك بانني كنت يائسه وحاليا انظر للدنيا بنظره المتألم
ولكني ادركت بعد طرحك الي كان له اثر قوي على نفسيتي بان نظرتي خاطئه ولن تفيدني بشي
نعم تماما مثلما قلت علينا دوما النظر بنظرة المتأمل لا المتألم
ومحطات الحياه سعيده ام حزينه سنمر بها ...
فنحن مسيرون لا مخيرون ...

يا سلام على قلمك بجد. طرح بوقته ويبري الكثير من الجروح

الله يقوينا يارب ... على تحمل صعوبات هذه الدنيا ...

طرح يستحق شعار الموضوع المميز ...

هذه حال كل انسان عندما تمر به المواقف القاسية
يكون الحزن ستايلة ولكن الفرق بين الناس
ان هناك من يعتمد ذلك الاستايل ع طول ويجعله عنوان مبروز له
ومنهم من يفيق من الحزن وينفظ عنه الغُبار ويواصل حياتة

فكلنا نمر بتلك المراحل من الحياة


نفعنا الله واياكم بما نكتب ونقراء ونستمع الية

شكرآ قلب شبوة ع المرور واسال الله لنا ولكم
السعادة دُنيا وآخرة

قوى قوى باهر يامير الكلمه وموضوعك حالي سع العسل

إقتباس من مشاركة كنعان

قوى قوى باهر يامير الكلمه وموضوعك حالي سع العسل




شكرآ كنعان ع المرور الظريف