آخر 10 مشاركات |
الإهداءات | |
النقاش السياسي والمقالات السياسية افكار واراء بإقلام اعضاء المنتدى .. |
| LinkBack | خيارات الموضوع |
11-30-2012, 04:15 PM | #1 |
| موضوع المجموعه a في مسابقة المبدعين (( كيف نجعل ألازمات وسيله لتصحيح الذات )) بالتوفيق للمجموعه a
l,q,u hgl[l,ui a td lshfrm hglf]udk |
|
11-30-2012, 09:33 PM | #2 | |
مشكور اخي الغالي متخصص سنحاول التواصل مع بقية الاعضاء للبدى في جميع الموارد التي تصب في هاذا الشان... وكل الشكر اخي ودمت بخير...
| ||
|
11-30-2012, 09:53 PM | #3 |
[" مراقب سابق"] | بسم الله الرحمن الرحيم السلام عليكم ورحمة الله وبركاته اللهم صل على محمد وعلى آله وصحبه أجمعين مما لا شك فية بان كل انسان ع وجه البسيطة يتعرض للازمات . وهذه هي طبيعة الحياة فلا توجد ايام صافية طوال العمر .. ولكن نختلف نحن البشر في تقبلنا لتلك الازمات .. ومدى امتصاصها والى ماذا نحولها .. فهناك من بجعلها عائق وعقبة في طريقة بحيث لا يستطيع مواصلة مشوارة بالوجه المطلوب وهناك من ينظر لها من الجانب المُشرق ويبحث فيها عن انقاذ ما يمكن انقاذة وتلافي الاخطاء . تصحيح الذات قد يكون من اهم النقاط التي يجب مراعاتها اثناء وبعد وقوع الازمات . فمتى ما صححنا ذواتنا نستطيع تجاوز كل الازمات باقل الخسائر .. وايضآ نستطيع تفادي الازمات فيما سياتي .. تصحيح الذات هو معرفة العيوب وتلافيها ... اترك المجال لكم اخواني
|
|
12-01-2012, 02:08 PM | #5 |
["مشرفه عامه سابقاً "] | تصدقوووووون موضوعك اسهل ب وآآآآآآآآآيد عن موضوعناا... وينكم فشله ليش ما تشاركون ..... عاتي عاتي دشيت اتطمن عليكم مثل امير شمعني اهويدش مجموعتنا... نتريااااااا ابداعكم ومن احين حنا راح نفوز شرايكم تنسحبون موب احسلكم.... مختصص هيه حنا بو الواجب ...
|
|
12-02-2012, 04:45 AM | #7 | |
الزمن يسايرنا، ويقودنا إلى طرق شتى لا أحد يعلم بما سيحمله الغد، والأيام هكذا تمر لا أحد يستطيع أن يوقفها، إلا أن بإمكان كل واحد فينا أن ينظم حياته وفق نهجه الخاص ووفق قوانين دينية مكتوبة محفوظة، وأخرى عرفية جاءت عبر النقل وآتفاق المجتمع على صحتها، ولكن هذه النقطة الأخيرة لا تأتي بمحض إرادتها. فالإنسان لكي ينظم حياته وفق مكتسبات دينية كما أشرنا، وسياسية، واقتصادية وثقافية المجتمع الذي يسكن فيه، لابد من رصد حياته ضمن وقفات يسترجع فيها ما نفذه في الحياة مع كل الأشخاص سواء العادية أو الإعتبارية ليصحح مساره من جديد وينظر فيما ينقصه، أو فيما أخطأ فيه في اللحظة الماضية والتي لا يمكن إسترجاعها من جديد، ولكن من الممكن تصحيح ذلك الخطإ والإعتراف به من جديد لكي يسمى صُفْحٌ ومصالحة لا خلاف وعلو نفس في خطئها. هكذا هي المصالحة مع النفس أوَلاً ومن بعدها مع الآخرين، فكل عمل هو بمحض إرادة الشخص ذاته، وكل تصرف حسن يُعتبر محمود الفضيلة. فإن أراد المجتمع أن يعيش في عدالة، فهو من يصنعها أولاً ويربيها كل واحد في نفسه ومن ثم يسعى الكل إلى تطبيقها ضمن تعاملاتهم وتواصلهم في شتى الأمور. وكما هو معروف فليس الأشخاص كلهم سواسية، إلا في حالة خاصة ألا وهي الأشخاص سواسية أمام القانون الذي لا يعلوه أي شيء لحد الآن. وبمصادفتنا للقانون بإعتباره مجموعة القواعد التي تنظم وتحكم أفراد المجتمع والتي تكتسي الجزاء توقعه السلطة العامة عند مخالفة القاعدة القانونية. ومن هذا المنطلق فتصحيح الذات الإنسانية يجب أن يكتسي نمط خُلقي ضمن إرادة القانون. والقانون له خصائص ذات نهج إجتماعي تربوي يساعد الإنسان على تربية ذاته ضمن تلك القواعد أو الخصائص، وكما هو معروف فالنفس الإنسانية ميالة إلى الإنعزالية، وذلك بحد ذاته فوضى لا يجب تربية الإنسان سلوكه على ذلك النحو. والسلوك في الخاصية القانونية هو تنظيم وتقنين سلوك الأفراد في صورة إباحة فعل من الأفعال أو أمرا بفعل، أو نهيا عن فعل معين. والصحيح من كل هذا، الإنسان عندما يصحح ذاته لابد أن يكسب بعض من الذي تم ذكره، وأن يربيها على القانون والقيم الأخلاقية ــــــ المثل العلياـــــ. فالقواعد الأخلاقية هي مجموعة من القواعد التي تهدف إلى بلوغ الفرد درجة الكمال عن طريق حثه على فعل الخير ونهيه عن فعل الشر. أي قاعدة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر. وهكذا فإن وقف كل منا ليصحح ذاته بواقعية تتماشى مع القيم الدينية ــــ الإسلامية ــــ لأصبح المجتمع متكامل، متداخل ومنسجم في كل مناهج الحياة، فإن صحَّتِ الذات صحَّتِ الأفعال....
| ||
|
12-02-2012, 04:49 AM | #8 | |
مشاءلله عليكم قاعدين تحشو فينا احنا اصحاب الفكره ولا انتو انتو الي لازم تلزمو بقية اعضاء مجموعتنا بالحضور ولا كلمنا احد منهم ولا هم كلمونا تصرف يا متخصص ليتم التنافس اما مجموعه معطله ومجموعه شغاله فما في داعي لتنافس خذو الفوز الان مني, وسلامتكم...
| ||
|
12-02-2012, 12:46 PM | #9 | |
| إقتباس:
اما بالنسبة للحش ما حشينا جينا نشجعكم
| |
|
12-02-2012, 01:12 PM | #10 |
| كيف تجعل الا زمات وسيله لتصحيح الذات التعلم من الازمات التي تحدث لنا طريقة حل الازمات المماثله تجنب المشاكل التى تؤدي الى ازمات مماثله في المستقبل تحويل التفكير من الشعور بالخساره الى استغلال الفرص ان تجاهل كل مايؤدي الى التوتر والقلق والتركيز على الامور الايجابيه في الحياة العمليه والعائليه والشخصيه يمنح الانسان قوة 0 وبالتالي اتخاذ قرار التغير0 والعمل على استقرار من جديد |
|
Bookmarks |
الكلمات الدلالية (Tags) |
مسابقة , موضوع , المبدعين , المجموعه , في |
Currently Active Users Viewing This Thread: 1 (0 members and 1 guests) | |
خيارات الموضوع | |
| |