آخر 10 مشاركات |
الإهداءات | |
النقاش السياسي والمقالات السياسية افكار واراء بإقلام اعضاء المنتدى .. |
| LinkBack | خيارات الموضوع |
01-31-2013, 11:01 AM | #1 |
| غياب مصطلح الولاء في التاريخ اليمني الحديث بسم الله الرحمن الرحيم على امتداد خريطة اليمن البشرية بكل تكويناتها الاجتماعية لن يستطيع اي مؤرخ للعصر اليمني الحديث اقناع اجيال اليوم والغد بان فترة ما كان يفترض بها ان نسميها دولة اليمن الحديثة اي مابعد الثورات التحررية بانها كانت تتسم بعنصر الولاء لارضها وشعب تلك الارض فمن جبال شمسان وصيرة الى نقم وحده كانت الصورة مزيفة وكانت النتيجة نظرات ثورية قاصرة تنطوي على نفسها وتضيق اكثر واكثر الى حدود افراد لاشعوب تموت جهلا وفقرا وقتلا فتمخضت ثورات عن ميلاد دكتاتوريات فردية او حزبية او اسرية او في نطاق اقبح تمثل في ولاءات مناطقية او ايديلوجية قتلت مفهوم المواطنة والتحديث والامة كانت عدن فيما ينظر لها اليمنيون جميعا على انها ستكون رائدة النهضة والحداثة فيما ورثته عن الامبراطوية البريطانية من افكار عصرية تقود الى وضع اليمن على طريق قطار الحضارة والمدنية كانت تقوم باغتيال مشروعها الوطني المنتظر وترتمي بكل تجرد من هويتها وقيمتها العربية الاسلامية في احضان الدب الروسي المحنط متلقفة بكل ضعف واستكانة واستجداء لافكاره وليس لحركة اقتصاده التي ربما كانت ستكون اكثر نفعا ورمت بارادة شعبها واكتفت ببضعة رجال كانوا ممزقين بين الولاء المناطقي وبين الطموح السلطوي متناسية تلك العدن شعبها المترامي على اطراف وطنها الكبير تاركة له في حالة من الاجترار العبثي لوهم العظمة ومرارة التبعية وفقر حاضره ومستقبله وكانت صنعاء اكثر سقوطا في مصطلح الموت الحضاري فمرت عليها عقود من الظلام هي بذات السواد الذي ميز عصور الامامة المتحجرة وضاقت مفاهيم الثورة اكثر فاكثر لتتفصل على عقلية شخص مطلق الارادة وليتها تستحق مسمى عقلية فهي بالاصح حالة جنونية مست شمال اليمن وطغت على جنوبه فجعلت من اليمن الكبير مسرح لمهرجي الشعوب ومشبعو اوطانهم بالاكاذيب ومخدرو شعوبهم بالرعب والجهل والامراض والتامرات الوهمية فعاشت اليمن في ظل حكومة صنعاء الدكتاتورية ذات الولاء الفردي الاسري وليس الوطني ابدا فترات من التراجع الانساني حتى ليخيل الى المراقب عن بعد ان اليمن هي الانسان في بداياته الوحشية كان شمال اليمن ليس شيوعيا ولكنه كان اقطاعيا تتقاسمه الاسرات النافذة وتدين بولائها لذاتها لا لشعبها ولا لارضها التي بيعت لحسابات شخصية اقرب الى الخيانة العظمى وظلت تلك الاقطاعيات تتاجر بدماء وفقر وجهل شعبها والكارثة حين نقلت مرضها المزمن الى محافظات جنوب اليمن التي كانت في حالة من الضياع الفكري والتبعي والاقتصادي والتمزق الاجتماعي وكان لابد من حالة من التغيير والتي هي ابرز سنن الكون والشعوب فتهاوت تلك الانظمة او مايجب تسميته بعبادة الذات الفردية من خلال الاستيلاء على كافة السلطات اليوم وقد انمحت بعض معالم تلك المرحلة السوداوية نتفاجا باصوات لاشك انها لم تستطع استيعاب هالة النور التي بدات تتسلل الى الارض اليمنية وشعبها الصبور فبدات تصرخ مطالبة بالعودة الى رجالات الماضي تلك الرجال التي سحبت اليمن بشعبه عقودا طويلة في وحل التخلف والقتل والادلجة المناقضة لواقع الانسان العربي المسلم التواق الى صحة عقيدته ووحدة ارضه واستعادة ريادته الحضارية او في الاقل ارتداء ثوبا عصريا يليق بذلك الشعب وتلك الارض المهد الاول للانسان العربي والحضارة ان اليمن اليوم بحاجة الى اقامة سور حديدي امام بعض مراحله المظلمة المنفية وهو بحاجة الى وحدة الصف والصوت لبناء اركانه على اسس من القوة والتمدن وارساء قواعد المساواة والتطوير الخدمي والامني والتعليمي وكل ذلك لايتاتى الا من خلال التخلي عن مرض الانا الذي جذرته الانظمة السابقة التي لم تكن بحجم مسؤوليتها بل كانت رجال تتميز بسلوك اناني اسري او حزبي وكلاهما دكتاتوري يسير بفطرته نحو الخلف وكانت اليمن لاتحتاج الا لبعض الخطوات الى الامام وستسير بسلاسة نحو العصرنة والتقدم والرخاء فلنكن يمنيين بصدق على الاقل كتجربة ونعطي حالة التغيير الشعبي فرصة كما اعطينا لانظمة القتل والسرق والتخلف فرصا كثيرة لتدمير وطننا وامتنا . وحدويون خلقنا وسنظل خير من اؤتمن
ydhf lw'gp hg,ghx td hgjhvdo hgdlkd hgp]de |
|
02-02-2013, 11:29 PM | #2 |
| |
|
02-03-2013, 07:08 AM | #3 |
| للاسف ان التاريخ مشوه ولاكن اعتقد انه في الجنوب كان الولاء الى عام 89 اما الشمال فانتهى بعد قتل الشهيد ابراهيم الحمدي واتت عصاببات ومافيا وبباعت في البلاد والعباد لا اعتقد ان التريخ سيكتب في هذه الحقبه الا بالاسود وسينعي الروح الوطنيه وان كان التاريخ سيكتب عن الشهداءبمرض العضال او ما كانت اذاعة عفاش تقولة عن الاحرار
|
|
03-16-2013, 12:17 AM | #4 |
| موضوع في غاية الاهمية عن الولاء للوطن وحب الوطن لا شك في أن حب الوطن من الإيمان والولاء الوطني مبدأ شريف ومن أرقى مظاهر المواطنة الصالحة، حيث يتجسد هذا الولاء في نبذ التبعية والولاءات الحزبية والمناطقية الضيقة‘والعمل من منطلق أن الولاء الوطني ليس شعاراً نردده فحسب بل يجب أن يكون سلوكاً وممارسة يتحلى به كل وطني شريف. ومن ثم فإنه لن يستقيم لنا حال ما لم يكن ولاؤنا المطلق هو لله ثم للوطن. ولعل الشعور الصادق بحب الوطن والوفاء له وصدق الانتماء إليه يجعل المرء الذي يضمُّ بين جنبيه قلباً مفعماً بالمشاعر الوطنية الصادقة يضحي في سبيل وطنه بالغالي والنفيس، ويدافع عنه وينتصر له وقضاياه وثوابته ويتصدى لكل من تسول لهم أنفسهم النيل منه أو المساس به. إن أفضال وطننا الغالي علينا كثيرة و خيراته جمَّة ووفيرة، فنحن نعيش - بأمان على ثراه ونتنفس – وبكل حرية – من هواه ونستظل تحت سمائه ونقتات من خيرات أرضه المعطاءة ونتفيأ من ظلاله ..فهو اليمن السعيد موطن الحضارات العريقة ومنبع الأحاسيس المرهفة والأفئدة اللينة والقلوب الرقيقة العامرة دوماً بحب الوطن. ولذا فإن مبدأ الولاء للوطن يحتم علينا أفراداً أو جماعات الحفاظ على ثوابته ومنجزاته وكل مكتسباته والدفاع عنها وحمايتها‘وفي مقدمتها الوحدة الوطنية ‘ وأن تكون مصلحة الوطن فوق كل اعتبار وأن نعمل معاً كل في مجال عمله بروح الفريق الواحد، متجردين من كل مصلحة شخصية أو حزبية أو نفع ذاتي. فاليمني مشهود له بالحكمة والإيمان على لسان خير البرية صلى الله عليه وسلم‘ ومعلوم أن الولاء الوطني قرين الإيمان ملازم للحكمة ولا يزال اليمنيون بخير ما دام ولاؤهم للوطن‘ فإذا ما استمروا كذلك دام الخير والنماء وتحقق الامن والرخاء.. أما من كان ولاؤه تبعاً لمصلحته الشخصية وفكره الارتزاقي، فهو وبال على نفسه ‘ خراب على الوطن ‘ وأينما يوجد لا يأتي بخير.. فيد الله مع الجماعة ومن شذ.. شذ في النار. وختاماً فإن علينا – إزاء ما تشهده المرحلة الراهنة من تآمر على وطننا ووحدتنا وتاريخنا الوطني وشهداء ثوراتنا واهدافهم الحقيقية -و أن نكون واضحين كل الوضوح وصريحين في التأكيد للأجيال القادمة وعلينا ان نغرس في نفوس الاجيال ‘ حقيقة أن الوطن قيمة عظيمة وأن وحدته من الثوابت التي لا يجوز المساس بها أو التعرض لها بسوء‘ وأنه لا يجوز الاختلاف على مبدأ الولاء الوطني أو تركه عرضة للاجتهادات الخاطئة. خالص تحياتبي
|
آخر تعديل بواسطة النعيمي ، 03-16-2013 الساعة 12:19 AM |
07-18-2013, 05:45 AM | #5 |
[" كاتب مميز "] | رد : غياب مصطلح الولاء في التاريخ اليمني الحديث الولاء في اليمن للريال والدرهم والدولار اغلب مشايخة وكبااااره عملاء وقادتة سرق وشعب فاقد وطن وامان ولقمة عيش تساوي عدم الولاء او الحب
|
|
09-06-2013, 10:41 PM | #6 |
| رد : غياب مصطلح الولاء في التاريخ اليمني الحديث نسائل الله ان يختارلليمن الي فييه الخير ان كان في الوحده خييرومطلوبه فلاخييرفي الدحابشه احناماعادنريدوحده مع دحابشه لايعرفون ولاينكرون همجيين لالنتفق معاهم في اي شي اختلاف كبييربييننا لانتفق في اسلاف وعراف ولانتفق في عادات وتقالييدولالنتفق في ملبس ولانتفق في الهجه ولانتفق في معاملات ولافي ايشي قد اتفقنا معهم فييه ماندري وشم من شي بس مقاديرجمعتنابهم ولانعرف غيرالجنوب العربي معروف جميع انحاالعام ولانتشرف الابه
|
|
Bookmarks |
الكلمات الدلالية (Tags) |
مصطلح , التاريخ , اليمني , الحديث , الولاء , غياب , في |
Currently Active Users Viewing This Thread: 1 (0 members and 1 guests) | |
| |