آخر 10 مشاركات |
الإهداءات | |
الأخبار العربية والعالمية على مدار الساعة الأخبار على المستوى العربي والعالمي |
| LinkBack | خيارات الموضوع |
04-01-2013, 08:12 AM | #1 |
| جريدة الرياض بعنوان الزعيم على الفيس بوك الزعيم على الفيس بوك عبدالله بن بخيت بعد ثلاثين سنة برك فيها على كبودهم، علي عبدالله صالح يقول لليمنيين (الأوطان ليست كراسي حكم). تأخرت هذه الحكمة قليلاً ولكنها في النهاية جاءت. تذكرنا بحكمة بن علي (فهمتكم) والقذافي (من أنتم). تعاني المملكة اليوم من مشكلة كبيرة اسمها المتسللون. يقول البعض إن عددهم يحسب بالملايين. قد يكون هذا الرقم صحيحاً أو مبالغاً فيه ولكن المشكلة قائمة وخطيرة. كيف بدأت هذا المشكلة ومن المتسبب فيها. قبل أكثر من عشرين سنة اضطرت المملكة تحت أبواق الإعلام اليمني المعادي والمناوئ لموقف المملكة من احتلال الكويت إلى التعامل مع اليمنيين بحذر مما أدى إلى تغيير سياستها للهجرة. اضطرت أن تساوي بين اليمنيين وبقية العرب الآخرين. في غضون أشهر قليلة غادر المملكة مليون يمني. الحماسة والإعلام الحكومي المضلل أعمى الشعب اليمني ومثقفيه عن الكارثة التي كانت تتهددهم. كان اليمانية يتمتعون بمعظم الحقوق التي كان يتمتع بها السعوديون. لا يحتاج إقامة.لا يحتاج كفيلاً. كانوا يحصلون حتى على مقاعد في الجامعات السعودية. قد لا يتخيل الشباب اليوم قوة حضور اليمانية في تفاصيل حياتنا آنذاك. شركاء في التجارة شركاء في الرياضة في الفن حتى على المستوى الأخوي الحميمي كنا أصدقاء. منهم من يحب الهلال ومنهم من يحب النصر ومنهم من يحب الاتحاد بل كانوا ينافسون الشباب السعودي المناضل في فنادق بانكوك وكازا. فجأة انقلب كل هذا. اختفوا من حياتنا كما تختفي مياه الأمطار في رمال الصحراء الظامئة. كان علي عبدالله صالح يظن أن أي تغيير في وضع اليمنيين في السعودية سوف يضر بالسعودية قبل اليمن. راهن على قوة حضور اليمنيين في مفاصل الحياة اليومية السعودية ولكن غباءه السياسي والاقتصادي(أو استهتاره بشعبه) غيب عنه طبيعة التأثير اليمني على الاقتصاد السعودي. كان يظن أن السعودية متكئة على اليمنيين. أي قرار كهذا سوف يدمر الاقتصاد السعودي ويشل الحياة فيها. لم يكن يدرك أن العامل اليمني لم يكن يملك سوى قوته الجسدية ولغته العربية والعلاقة الأخوية مع السعوديين. بعيداً عن هذا وبحساب الربح والخسارة كان ملايين اليمنيين يعيشون من تحويلات أبنائهم في السعودية وفي المقابل لم يكن اليماني يقدم للسعودية سوى الخدمات البسيطة التي يمكن تعويضها باستقدام عمالة من أي شعب من شعوب العالم البسيط. هذا ما حدث بالفعل. عملية الاستبدال جرت بكل هدوء وسلاسة ومن باب إحقاق الحق يتوجب عليّ أن أشير أن سكان الرياض واجهوا أزمة كبرى في تأمين شرائح السنبوسة في أول رمضان عشناه بلا يمنيين. اختفى اليماني كأنه لم يحدث أبداً. بعد عشرين سنة عاد من جديد ولكن بصور مختلفة. أسوأها دخول البلاد بصورة غير قانونية. هذا أهم وأول وآخر إنجاز قدمه عبدالله صالح لشعبه والشعب السعودي. لا أحد مع الأسف يتذكر تلك الجريمة. يجلس في بيته اليوم في صنعاء. يفتح صفحة على الفيس بوك ليقدم للعالم خبرته. اليوم أو غداً سيموت. تجربة مدمرة ستختفي من صفحات التاريخ كأنها لم تحصل. لا يوجد في تاريخنا من يحول الكوارث إلى دروس. هكذا اختفى القذافي من وجه الإعلام دون أن يعود الشعب الليبي إلى محاكمة الثقافة التي سمحت له بالتربع أربعين سنة حاكماً مقدساً يبدد ثروة البلاد ويعبث بوعي الأمة ويعطل نموها. انتهت محاكمة حسني مبارك على جريمة قتل المتظاهرين وأقفل الملف. تم تجاهل الجريمة الحقيقية التي ارتكبها. تصغير مصر حتى أصبحت مكتباً في وزارة الخارجية الإسرائيلية ويصبح نهر النيل موضع نقاش وتنتهي مصر تحت انتداب دولة عربية صغيرة لا يوازي سكانها سكان حي الزمالك بالقاهرة. أي بديل لهؤلاء سيكون رحمة على شعوبهم حتى وإن كان حربا أهلية لا تبقي ولا تذر كما يجري في سوريا ضد الطاغية بشار الأسد وعائلته.
[vd]m hgvdhq fuk,hk hg.udl ugn hgtds f,; |
|
04-01-2013, 08:37 AM | #2 |
| عبدالله بن بخيت بعد ثلاثين سنة برك فيها على كبودهم، علي عبدالله صالح يقول لليمنيين (الأوطان ليست كراسي حكم). تأخرت هذه الحكمة قليلاً ولكنها في النهاية جاءت. تذكرنا بحكمة بن علي (فهمتكم) والقذافي (من أنتم). كان اليمانية يتمتعون بمعظم الحقوق التي كان يتمتع بها السعوديون. لا يحتاج إقامة.لا يحتاج كفيلاً. كانوا يحصلون حتى على مقاعد في الجامعات السعودية. قد لا يتخيل الشباب اليوم قوة حضور اليمانية في تفاصيل حياتنا آنذاك. شركاء في التجارة شركاء في الرياضة في الفن حتى على المستوى الأخوي الحميمي كنا أصدقاء. منهم من يحب الهلال ومنهم من يحب النصر ومنهم من يحب الاتحاد بل كانوا ينافسون الشباب السعودي المناضل في فنادق بانكوك وكازا. فجأة انقلب كل هذا. اختفوا من حياتنا كما تختفي مياه الأمطار في رمال الصحراء الظامئة. كان علي عبدالله صالح يظن أن أي تغيير في وضع اليمنيين في السعودية سوف يضر بالسعودية قبل اليمن. راهن على قوة حضور اليمنيين في مفاصل الحياة اليومية السعودية ولكن غباءه السياسي والاقتصادي(أو استهتاره بشعبه) غيب عنه طبيعة التأثير اليمني على الاقتصاد السعودي. كان يظن أن السعودية متكئة على اليمنيين. يكفينا هذا يابن بخيت وليتك تعلم انه لازال بيننا من يمتدح هذا الغبي اي زعيم يابن بخيت من يبيع شعبه ويسرق مقدرات وطنه اي زعيم من يعيد بلاده الى الوراء اي زعيم من ينتشر القتل والسحل وتتفشا الرشوه في عهد اي عهد اسواء من عهد الفاشل علميا وعمليا اي عهد واي كابوس كنا ولازلنا فيه من عفاش لا سامحه الله لادنيا ولا اخره . ابن بخيت لقد قلبت لنا المواجع ونكشت الجراح ولاكنها الحقيقه التي لا غبار عليها شكرا لمن اهدى لي عيوبي هذا لسان حالنا تجاهك يا بن بخيت
|
|
04-01-2013, 01:01 PM | #3 |
| أنا معاكم انه لم يفعل لي شعبه شي ولكن كان هناك أمن أمان انظر إلى حال اليمن من بعده فوضه وفتنه ذنبه الوحيد هو انه جعل شعبه شعب جاهل لا يعي. شي لو كان الشعب متعلم فاهم مثقف عند مارذخ لهم الرئيس وقال لهم سوف اصلح كان أعطوه الفرصة لأنهم شعب جاهل قالو ارحل وقالو ارحل وهم لا يعو نتائج هذه الكلمة ..
|
|
Bookmarks |
الكلمات الدلالية (Tags) |
الرياض , الزعيم , الفيس , بعنوان , بوك , جريدة , على |
Currently Active Users Viewing This Thread: 1 (0 members and 1 guests) | |
| |