يهود بإسرائيل ينددون ومسلمة باليمن تصفق لإسرائيل

لإسرائيل , باليمن , تصفق , بإسرائيل , يهود , يؤيدون , ومسلمة

يهود بإسرائيل ينددون ومسلمة باليمن تصفق لإسرائيل

[ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:70%;background-image:url('http://www.hreeb-bihan.com/vb/backgrounds/14.gif');border:10px outset deeppink;"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]

.


المهندسة نجاة النهاري

لم أستغرب إطلاقاً أن تصدر صحف مثل (ها آرتس) و(معاريف) و(يديعوت أحرونوت) الاسرائيلية اليوم وهي تحمل مقالات وتقارير تهاجم القصف الاسرائيلي لسوريا وتصفه "عملاً استفزازياً" وتعده سبباً لتعميق العداء العربي والاسلامي لليهود،، لكنني صعقتني الدهشة حين قرأت في صحف اليمن دعوات من أشهر ناشطة يمنية مسلمة تصفق لإسرائيل على قصفها سوريا وتشجعها على مواصلة الحرب!!!!
حيث قالت الناشطة المسلمة "توكل كرمان"، الحاصلة على جائزة نوبل للسلام، إن سلاح بشار الأسد ليس لحماية الشعب السورى، والحفاظ على أمنه واستقراره، بل لحماية عائلته وتدمير شعبه وقتله وسحله... وطالبت- فى تغريدة على موقع "تويتر" بتدمير سلاح بشار حماية للشعب السورى. وتوعدت "الأسد" بانه لن يفلت من العقاب.
ذلك هو موقف قيادية في أكبر حزب اسلامي باليمن، بينما موقف أحد أشهر الكتاب الاسرائيليين "أليكس فيشمان" مراسل الشؤون العسكرية بصحيفة "بديعوت احرنوت" كان مختلفاً ويقول في افتتاحية الصحيفة: "إن الثمن الذي ستدفعه إسرائيل قد يتراوح بين حرب استنزاف وربما إطلاق مدافع في الجولان، أو عملية إرهابية كبيرة، أو اطلاق صواريخ على وسط اسرائيل"، وتساءل عن مصلحة اسرائيل في صناعة الرعب في المنطقة وتصعيد العداء لليهود!!!
كذلك نحن كيهود في المنظمة العالمية لمناهضة الصهيونية نددنا بالقصف الاسرائيلي واعتبرناه عملا عدوانياً غير مبرر، وقلنا ما كان يفترض باسرائيل أن تقحم نفسها في صراعات داخلية في دول الجوار حرصاً على السلام الاقليمي للمنطقة.
الغريب ان الناشطة الاسلامية "توكل كرمان" تحمل جائزة نوبل للسلام وتشجع على الحرب وعلى اعتداء دولة على أخرى.. والاغرب اني قرأت تعليقات عديدة في صفحتي لمسلمين يمنيين يشجعون إسرائيل على التدخل العسكري في سوريا..
أليس هذا محبطاً جدا لنا نحن اليهود المناهضين للصهيونية بأن نجد عرب مسلمين هم أنفسهم يشجعون ويدعمون الصهيونية!!؟

[/ALIGN][/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN]

اخي صدى الوجدان كم تمنيت اني لم اقراء هذا الموضوع
اقسم بالله اني احاول انسى هذا الموضوع لما يحز في نفسي من حزن ان يصل حال الامه الى هذا الحال المخزي
لقد قرات العديد من التغاريد بمواقع التواصل الاجتماعي لعدد من ابواق الاصلاح
وانا لا اقول اصلاحيين بل هم مجموعه من الابواق الذين لا يمثلوا سوا انفسهم ، رأيتهم وهم يهللون ويكبرون ، وكأني ارى نصرا" عضيما" تحقق
الا سحقا" لتلك العقول المغلفة بغشا العمالة والتخلف

والله انه لأمر محزن ، يندى له جبين كل عربي حر ..

قد شفناها حاكمة علي عبدالله صالح كانت تحلف بشرفها ان يتحاكم علي صالح
وبعدين تقلص مطلبها رويداً رويداً حتا وصلت مطالبها وختصرتها الا دعوه لا اغلاق صفحة علي عبدالله صالح على الفيس بوك حيث وهذه الصفحه تهدد السلم في اليمن

المهندسه
هي يهوديه مقيمه باسرائيل من اصل يمني
لكن المحبط العربيه المسلمه من اصل يمني

دولة الصهاينة تقتل الفلسطيني على أرضه
ونظام الجحش بشار يقتل الفلسطيني في لجوئه والسوري في أرضه
ضربات الصهاينة على مواقع شبيحة النظام السوري لمصلحة صهيونية بحتة
وضربات شبيحة الأسد ضد الشعب السوري لمصلحة صهيونية غربية صفوية
والحمد لله رب العالمين

القدير
{زعيم قديم }
لك جل احترامي وتقديري
تبقى القومية العربية في عروقنا تجري مهما اختلفنا مع بشار الاسدونظامه حول المجازر
ولاتلومن الكثير من العرب فقد تخلوا عن النخوة والعروبة مقابل حفنة من المال مقابل التبعية الذليلة
.
.
.
هاشمي
زين العابدين
عبدالوهاب
اصبحتوا ديكة المنتدى مابلى تتناقبوا
وكلن مقتنع بما هو عليه ولن يغير احداً منكم الاخر
والله العظيم ان الكثير من الاعضاء يترك الدخول لبعض المواضيع من المهاترات التي يراها منكم تجاه بعض
ولن تقدموا ولن توخروا في حال سوريا وشعبها
اسفي عليكم

المثل : يقول انا عدو ابن عمي وعدو من يعاديه

الحقيقه ليس هناك دماء تسير في العروق عربيه

كل الابواق لصالح الصهاينه والمدافعين عنهم اكثر استماته منهم أنفسهم

من ينظر للأمور من زوايا مختلفة حينها يستطيع أن يحكم على الموقف بتعقل بعكس ذلك الذي ينظر لها من زوايا ضيقة دائماً فلا يكاد يرى ويسمع سوى ما يمليه عليه قلبه تلك المضغة الممتلئة سواداً وقتامة ....
ماحدث من ضربات طالت قلب العاصمة السورية دمشق لا يؤيدها ويباركها سوى شخصٍ كان الأولى به ستر ذلك القبح الذي أبداه بدلاً من نشره والتبجح به ..
والأمر سيّان كذلك فمن يؤيد ما يقوم به نظام الأسد من قمع وتشريد وقتل وتنكيل ومجازر بحق المدنيين في سوريا فهو أشد قُبحاً ونتانةً ممن سبقه ..
كون ما يحدث يستنكره حتى من لا يقول لاإله إلا الله ولا يؤمن بمعتقداتنا السامية ...

اللهم ارنا الحق حقاوارزقنا اتباعه

وارنا الباطل باطلا وارزقنا اجتابه

مهما اختلفنا فاسرائيل ستظل العدو

الاول للمسلمين شاء من شاء وابا من ابا

إقتباس من مشاركة صدى الوجدان

هاشمي
زين العابدين
عبدالوهاب

قد قلت أن الإعتداء الصهيوني على أي بلد عربي أمر مستهجن
ولا يمكننا القبول به وأملك من الشجاعة ما يكفي لإدانته

ولكن هل من أرفقت معرفاتهم بإسمي لديهم من الشجاعة ما يكفي
لإدانة إجرام الجحش بشار وشبيحته بحق الشعب السوري المظلوم ؟!

أتمنى ذلك