هل يضجرك الجدل السياسي ؟

هل يضجرك الجدل السياسي ؟

هنالك دائماً مايسمى فكر محاور في حياتنا الاجتماعية
لكن ما سنتحدث فيه اليوم هو الجدل السياسي ان اصح التعبير او الانتما السياسي
فما نراه اليوم من جدال بين الاطراف السياسيه اصبح شيء مضجر كما ان الوسائل الاعلاميه تسخر هذا الامر كماده لتنشيط مجال عملها

فحصل هنالك تعبيه فكريه جدليه داخل الاوساط الاسريه
فانرى اطراف من الاسره الواحده وربما لاينتمي احدهم الى تيار سياسي يخوض جدال عنيف
فما الذي يدور داخل مجتمعنا
فمن لديه رائي فل يدلي بدلوه هنا وليسمعنا رايه نحوا مايجري داخل الاسره
اي هل انت مع التعدد الفكري والسياسي داخل الاسره ام ضد
وهل انت مع الحشو التعبوي الاعلامي العربي ام ضد.


هذا..
و
تقبلوا تحياتي

عهد علي عبدالله صالح عهد التنوع الفكري والسياسي والمذهبي والحريه الاعلاميه ولولاوجودها في اليمن لكان مصير اليمن مثل ليبيا ومصر .. وعلى هذا انا مع الحريه الفكريه والسياسيه والمذهبيه في الاسره واليمن عموماً

الحشوووووو العربي كذبة كبيره لاقيمة لها العرب وجدو ليكونو أمة تتبع ولاتتبع ..

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

الجدل السياسي موضوع شيق ورائع وحقيقه لامس الجرح
الاعلام صناع الاخبار والسياسه هناك مغالطات كثيره حتى الحقيقه
تحاول القناوت فبركتها وتطعيمها بمايتناسب مع توجهها وهواها
الاسره اختلفت الارى بين الاب وبنه بل يصل احيانأ ان الابن يجادل
اباه جدال ربما يغضب الاب منه الاسره تقسمت توجاتها الامن رحم ربي
ثم القريه والقبيله برغم اراها ليست موثر
نحن شعب اليمن كماقال تركي الدخيل شعب مدمن قات وسياسه وكلاهما
اظر بالبلد الاول اقتصاد والثاني تفرقه وتشتت
اجدادنا كانو يتقاتلو فيما بينهم ولكن رايهم يضل واحد القبيله تحترم كبيرها
ومافرق الناس اليوم الا السياسه قاتل الله السياسه
يقول احد مشايخ العلم من السياسه ترك السياسه
الوطن اليوم بفضل السياسه صار حراك جنوبي وانفصالي وانصار الشريعه
وقبايل وثورة شباب وحزب حاكم ومعارضه وحوثييه هذا سبب السياسه العمياء
التي نحن اكثر شعب يحبها ولكن لايجيد استخدمها
السياسه فرقتنا حتى في المواقع هناك ارى مختلفه ولكن ان تصل مرحلة
التعصب الاعمى لها هناء اخطارها
للجميع خالص شكري وتقدير

حريب مارب يعيطيك العافيه على الموضوع المهم والحساس

التعدد مطلوب والافكار لا تنضح الا بحوار العقول ‏


وسلمكم الله

أخي حريب مارب ،

موضوع رائع والسياسة بتزاحم ملفاتها هذه الايام اصبحت مضجره بالفعل ولكنها تعني مستقبلنا وتحدد طريقة حياتنا في ظل الظروف السياسية المعينة "
الفكر السياسي الواحد في الاسره غالباً ما يكون في الجماعات الاصوليه او عند من لا ثقافه سياسيه عنده "
اما اسرة او مجتمع واعي فمن الطبيعي الاختلاف وهو محمود لأن ليس هناك من مسلمات ولا مقدسات في هذه الثقافه "


كل الشكر والتقدير لك