آخر 10 مشاركات |
الإهداءات | |
الأخبار العربية والعالمية على مدار الساعة الأخبار على المستوى العربي والعالمي |
| LinkBack | خيارات الموضوع |
01-01-2012, 10:30 PM | #1 |
| حذّر الرئيس الفلسطيني محمود عباس من أن القيادة الفلسطينية ستدرس كل الخيارات الممكنة حذّر الرئيس الفلسطيني محمود عباس من أن القيادة الفلسطينية ستدرس كل الخيارات الممكنة إذا أخفقت اللجنة الرباعية في استئناف مفاوضات السلام حتى 26 يناير/ كانون الثاني الجاري. وقال عباس في مقابلة مع تلفزيون فلسطين الرسمي نشرتها الصحف الفلسطينية الأحد "إذا لم تتمكن اللجنة الرباعية من وضع الطرفين الفلسطيني والإسرائيلي الى طاولة المفاوضات حتى 26 كانون الثاني/يناير الجاري فهذا يعني أنها فشلت وسيكون للقيادة الفلسطينية بعد ذلك موقف تدرسه وتتصرف بناء عليه". وأشار "الى جهود يبذلها الأردن الشقيق من أجل جمع اللجنة الرباعية مع الأطراف المعنية" مؤكدا "استعداده لذلك". ورغم أن عباس لوح بخيارات مفتوحة لكنه شدد على أنه لن يقبل أن يكون البديل انتفاضة ثالثة. وقال "إذا لم يحصل شيء فالخيارات مفتوحة، وطبعا هنا ناس تقول انتفاضة ثالثة وأنا أقول هذا غير وارد ولا أقبل بذلك". وطالب "الجانب الأمريكي بأن لا يضيع سنة 2012 في مسألة الانتخابات". وتساءل "كيف يمكن أن تتعطل دولة كبرى لمدة سنة كاملة بسبب وجود انتخابات، فهناك قضايا دولية خطيرة كملف الشرق الأوسط، فلا يجوز أن يقول الأمريكان إننا لن نفتح ملف الصراع الفلسطيني الإسرائيلي إلا عندما ننتهي من الانتخابات". وأضاف: "إن السلام أهم من الائتلاف الحكومي في إسرائيل". وقال مخاطبا الحكومة الإسرائيلية "السلام لا ينتظر، فكلما أسرعنا بتحقيق السلام كان أفضل ليس لنا فقط وإنما للشعب الإسرائيلي وللمنطقة والعالم كله، وإذا لم يحصل سلام فإن العالم كله يتحمل تبعات انهيار عملية السلام". من جهة أخرى وفي خصوص الانتخابات الفلسطينية، أشار عباس الى أن "اللجنة المركزية للانتخابات ستذهب خلال أسبوع أو أسبوعين الى غزة من أجل تجديد سجلات الناخبين، وهناك وعد نحن متفقون عليه وهو شهر 4-5 لا بد أن نلتزم به، ولكن إذا جاءت لجنة الانتخابات وقالت إنه يجب تأخير الموعد أسبوعا فأنا لا أستطيع أن أعترض لأنه عندما تقول اللجنة إنها أصبحت جاهزة ستكون الانتخابات بعد 3 شهور". وقال "إن تشكيل الحكومة من المفترض أن يكون قبل الانتخابات، لتقود الانتخابات"، مؤكدا "لن تُجرى أية انتخابات في ظل حكومتين، لذلك لا بد أن نلتفت الى أنفسنا وأن نتماسك، ومن هنا كانت الرغبة عند الجميع لنلتف حول بعضنا ونحمي مشروعنا الوطني، وهذا ما لمسته عند الكل، وآمل أن تبدأ العجلة في التنفيذ، وأنا متفائل". وكانت كافة الفصائل الفلسطينية وافقت في القاهرة مؤخرا على تشكيل لجنة انتخابات من تسعة أعضاء برئاسة الرئيس الحالي للجنة الانتخابات حنا ناصر المستقل والرئيس السابق لجامعة بيرزيت. وقال رئيس وفد حركة فتح للحوار عزام الأحمد بعد اجتماع الفصائل في العاصمة المصرية بشأن ا لانتخابات "تم التأكيد على عقدها في موعدها وفق ما جاء في وثيقة المصالحة، وتم الاتفاق على تشكيل لجنة الانتخابات المركزية من تسعة أعضاء، وسترفع الأسماء للرئيس لإصدار المرسوم الخاص بها واتخاذ الإجراءات اللازمة بشأن إشهارها وتشكيلها". وينص اتفاق المصالحة الذي وقع في مايو/أيار 2011، على إجراء الانتخابات بعد سنة من التوقيع على الاتفاق أي في مايو 2012 من حيث المبدأ، لكن لجنة الانتخابات هي التي ستقرر ذلك. وأخيرا بشأن "الربيع العربي"، قال عباس "علاقاتنا لم ولن تتأثر بأي ربيع عربي يمر على الدول العربية، وهذا ما لاحظته عندما حصل في تونس ومصر وليبيا، فالشعب العربي ملتزم بالقضية الفلسطينية ونحن ليست لنا علاقة في من يحكم البلد فالشعب هو الذي يقرر".
p`~v hgvzds hgtgs'dkd lpl,] ufhs lk Hk hgrdh]m hgtgs'dkdm sj]vs ;g hgodhvhj hgll;km |
|
01-02-2012, 11:10 AM | #2 |
| |
|
Bookmarks |
Currently Active Users Viewing This Thread: 1 (0 members and 1 guests) | |
| |