منتدى الآصالةوالتاريخ حريب بيحان
ينتهي : 30-04-2025
عدد مرات النقر : 1,279
عدد  مرات الظهور : 29,099,007

عدد مرات النقر : 4,124
عدد  مرات الظهور : 73,119,364
عدد  مرات الظهور : 68,835,333
قناة حريب بيحان " يوتيوب "
عدد مرات النقر : 2,303
عدد  مرات الظهور : 73,120,166مركز تحميل منتديات حريب بيحان
ينتهي : 19-12-2025
عدد مرات النقر : 3,944
عدد  مرات الظهور : 69,336,093
آخر 10 مشاركات
صـبـــاحكم سكــر // مســـاؤكم ورد معطر (الكاتـب : - المشاركات : 2386 - المشاهدات : 169143 - الوقت: 06:40 AM - التاريخ: 04-24-2024)           »          تعزية للاخ يمني بوفاة اخيه (الكاتـب : - آخر مشاركة : - المشاركات : 6 - المشاهدات : 95 - الوقت: 09:46 PM - التاريخ: 04-22-2024)           »          قراءة في سورة البقرة (الكاتـب : - المشاركات : 2 - المشاهدات : 61 - الوقت: 05:34 AM - التاريخ: 04-20-2024)           »          الاذكار اليوميه في الصباح والمساء (الكاتـب : - آخر مشاركة : - المشاركات : 542 - المشاهدات : 33637 - الوقت: 08:30 PM - التاريخ: 04-19-2024)           »          عيدكم مبارك ،، (الكاتـب : - آخر مشاركة : - المشاركات : 1 - المشاهدات : 81 - الوقت: 08:45 AM - التاريخ: 04-10-2024)           »          تحدي المليوووون رد ،، (الكاتـب : - المشاركات : 2049 - المشاهدات : 123168 - الوقت: 05:27 PM - التاريخ: 04-08-2024)           »          ماذا ستكتب على جدران (منتديات حريب بيحان) (الكاتـب : - آخر مشاركة : - المشاركات : 3179 - المشاهدات : 232708 - الوقت: 05:26 PM - التاريخ: 04-08-2024)           »          ورد يومي صفحه من القرآن الكريم (الكاتـب : - المشاركات : 93 - المشاهدات : 964 - الوقت: 06:53 AM - التاريخ: 03-23-2024)           »          شهرمبارك كل عام وأنتم بخير (الكاتـب : - آخر مشاركة : - المشاركات : 3 - المشاهدات : 73 - الوقت: 04:06 AM - التاريخ: 03-18-2024)           »          تدمير دبابة ميركافا الإسرائيلية (الكاتـب : - آخر مشاركة : - المشاركات : 2 - المشاهدات : 136 - الوقت: 06:53 AM - التاريخ: 03-17-2024)


الإهداءات



شواطئ الحرف والمقالة الادبية " بأقلام الاعضاء " لاعضاء المنتدى خواطر ونثر ومقالات من إبداعهم -


ربيع الياسمين وياسمين الربيع

لاعضاء المنتدى خواطر ونثر ومقالات من إبداعهم -


ربيع الياسمين وياسمين الربيع

لاتُريقي أيام حياتك في إنتظار اللاشيئ ، لاتدعين ذلك البريق ينطفئ دون أن تعيشين الحياة التي تتوق لها كُل إمرأة ، لا تُحيلين ذلك الربيع إلى خريف دائم حيث تتساقط

الرد على الموضوع
 
LinkBack خيارات الموضوع
قديم 01-14-2012, 06:55 AM   #1


الصورة الشخصية لـ نايف مناع
نايف مناع غير متصل

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 234
 تاريخ التسجيل :  Jan 2012
 أخر زيارة : 10-14-2013 (07:43 AM)
 المشاركات : 215 [ + ]
 تقييم العضوية :  10
لوني المفضل : Cadetblue
شكراً: 0
تم شكره 0 مرة في 0 مشاركة
الإفتراضي ربيع الياسمين وياسمين الربيع






لاتُريقي أيام حياتك في إنتظار اللاشيئ ، لاتدعين ذلك البريق ينطفئ دون أن تعيشين الحياة التي تتوق لها كُل إمرأة ، لا تُحيلين ذلك الربيع إلى خريف دائم حيث تتساقط سنوات عُمركِ كما تتساقط من الشجرة أوراقها ، إن من تُضحين من أجله بذلك البهاء الذي يسكنك والجمال الأخّاذ الذي يغيظ الكثير من النساء ويسلب ألباب الكثير من الرجال سوف يتخلى عنك في الوقت الذي أستحالت حياتك إلى شتاء قارس حيث الصقيع يجتاح داخلك ويسكنك فتُصبحين وحيدة كشجرة عارية تواجه عوامل المناخ والتعرية ومصاعب الحياة فتبحثين عن الدفء في ظل رجل فلا تجدينه كون الأمل قد غادر دون رجعة ... كان ذلك حديث الكثير من النساء لها بعد أن أنتقلت روح زوجها إلى بارئها وهي في ربيع الشباب حيث الحياة تستحق أن يُضحي الكثير بالكثير من أجل أن يحياها بما فيها من ملذات يُمليها عليهم روح وتوق الشباب ، كُل ذلك الحديث من النساء لها في فترة العُدّة وهي لازالت تلبس السواد في داخل بيتها الذي ابتناه لها زوجها ، كَمْ استاءت كثيراً من أولئك النسوة اللائي لم يتورعن في الحديث لها عن زواج وزوج المستقبل وأن تُقبل على الحياة كونها فُرصة لن تُعاد وتتكرر مرة أخرى إن لم يتم إغتنام تلك الفُرصة ...

ذهبت إلى بيت أهلها في زيارتها الأولى بعد إنتهاء فترة العدِّة التي قضتها في بيتها حداداً على وفاة زوجها الذي لم تعيش معه سوى عامان أنجبت له خلالهما توأمان أحدهما أختارت له إسماً تتلخص في من يحمله قصة حياتها والحُب الذي عاشته معه بكل جوارحها واحاسيسها بينما أختار الأب إسماً للآخر ، غادر الزوج الحياة وفي نفس اليوم فارق من أحبته مُنذ نعومة أظافرها الدنيا ليلتحق بركب زوجها الذي لم تعش لحظة واحدة معه بمشاعر يشوبها الحُب والمودة ...

تكشّفت الحُجُبْ لتزُف لها بعض مما كانت تُخبئه الأقدار لها فتُعلن بأن قَدَرَها أن تغدو أرملة سواء تزوجت بمن أحبته واحبّها او تزوجت ذلك الزوج المُسِن الذي أرغمها والداها على الزواج به ، فمصيرها أن تُصبح أرملة في اليوم ذاته لو حالفتها الأقدار وتزوجت إبن عمها مثلما أصبحت ارملة وهي على ذمة ذلك الشيخ الطاعن في السن رغم صغر سنه مُقارنة بجدّها الذي لايزال طريح الفراش ويتفوق على زوجها في الكثير من الصفات التي يتمتع بها من دلف عالم الشيخوخة ، فزوجها رغم سنواته السبعين الاّ أنه يبدو فيها أكبر بكثير من جدّها الذي يقارب عُمره المائة عام وذلك لمداهمة الشيخوخة له مُبكراً بسبب مُغامراته الكثيرة مع النساء في ريعان شبابه وكأنه أستنفد كُل قواه لتتخلى عنه أو يتخلى عنها في شيخوخته فتركته طريح الفراش الذي لم يمكث فيه طويلاً حتى زاره الموت ليُريحه من قسوة الشيخوخة وعناء الحياة ...

تسخر منا الأقدار في الكثير من الأحيان في الوقت الذي نعتقد بأننا نسخر منها كي نوهم أنفسنا بأنها لم تقف يوماً إلى جانبنا وإنما ساهمت وساعدت الغير في ان يسخرون منا ويشمتون فينا بعد أن جعلتنا محط الأنظار وجعلتنا مجرد كلمات تتردد على كُل لسان حاسد وحاقد وشامت ومُشفق علينا ، فمن سُخريتها التي جعلتني لاأندم على قرار والداي بتزويجي من ذلك الشيخ المُسن والزوج المحسودة عليه هو أنها سلبتني زوجي الذي لم أكُن له بداخلي أي حُب ، وسلبتني حبيبي الذي عرفت معه الحُب وأدركت معنى الحياة ، فقد سلبتني إياهما في الوقت ذاته رحمة بي وشفقة علي ليكون عزائي فيهما متزامناً مع الحُزن الذي استباحني ، ليتحد العزاء فيهما ويجتاحني حزن واحد لايعرف من حولي من عزائي وحُزني له ...

في بيت أهلها استقبلتها العائلة بفرحة مشوبة ببعض الحُزن الموسوم بالشفقة والرثاء لإبنتهم التي غدت أرملة ولولديها الذين لم يتعرفون بعد على شيئاً اليُتمْ ، أختلت بها أمُها وهمست لها في البداية لتعلو أصواتهما رويداً رويدا مُحاولة في تلك الخِلوة إقناعها بأن تبقى عندهم وتنتظر طابور من سيأتون يطلبون الزواج بها وما عليها سوى أن تنتقي من تُريد ليكون لها الخيار في ذلك كي تتحمل تبعات إختيارها وكأن الأم بذلك تحاول التكفير عن ما قامت به تجاه إبنتها عندما أرغمتها دون سواها بالزواج الذي جنت فائدته أكثر من غيرها بالهدايا التي أغدقها عليها واغرقها بها ذلك الزوج الذي لم يعد موجود بسبب زيارة الموت له ليخطب بذلك ودها ويخطب بذلك الود إبنتها التي كرهت الحياة ومقتت امُها وكُل العالم لعدم زواجها بمن تُحب ...

الأم : عليكِ أن تتركين التفكير بالماضي وتنظرين في المستقبل الجميل الذي ينتظركِ وينتظر اولادكِ ...
ياسمين : لقد ذهب الماضي بما لم يعد يجدي التفكير فيه ...
الأم : المرأة تتمنى أن تمتلك كُل شيئ ، ولكن ماجدوى إمتلاكها كُل شيئ تتمناه أي انثى إذا لم يكن في ظل رجل تكون على ذمته ، فالمرأة إن نالت كُل شيئ دون زواج وزوج فإنها لن تنتفع بما نالته ولن تستمتع به طالما ينقصها شيئ ، ذلك الشيئ الذي ينقصها يظل يتردد داخلها وعلى كل لسان إنسان يعرفها ...
ياسمين : و مافائدة كُل هذا الكلام وهذه الفلسفات الآن ؟؟؟
الأم : عليكِ ياابنتي ان تطوي كتاب حياتكِ الماضي وتقلبي صفحاته التي لن يُجدي معها ذرف الدموع والتحسر عليها ...
ياسمين : ذلك الماضي الذي تتحدثين عنه ولّى ولم يعد يعنيني منه شيئ ، بل تفكيري في المستقبل الذي يتمثل في الولدين الصغيرين الذي يجب أن اقوم بتربيتهما ورعايتهما خير رعاية دون التفكير في هذا الذي تتحدثين عنه ...
الأم : يجب أن تُفكرين في نفسكِ وفي ولديكِ معاً ، يجب أن لاتظلين أرملة مدى الحياة ، المرأة بدون زوج كالبيت المهجور من سُكانه ...
ياسمين : لقد وافقت على مضض ما ارتضيتماه – الأب والأم – لي من حياتي السابقة حين زوجتماني شيخاً مثل جدّي اغدق عليكما بماله وهداياه ، ولكن لن أرتضي حياة أخرى تختاريها لي الآن ، فأنا الآن لا أعيش من أجلي فقط ، بل أعيش من اجل الولدين الصغيرين الذي لم يعد لهما سواي ، وهُنا يجب أن أسُخّر كل حياتي لهما دون سواهما ...
الأم : ليس هُناك أصعب من حياة عانس لم يحالفها الحظ بزوج ، وليس هُناك أتعس من أرملة لازالت في ربيع شبابها تقوم بسكب أيام حياتها من اجل التضحية للغير ، وليس هُناك أسوأ من مُطلقة لم تُحافظ على زواجها الأول ولم تساهم في إبعاد لقب مُطلقة عنها بالحصول على زوج آخر ...
ياسمين : لاداعي للنصائح والمواعظ أمام إمرأة أختارت أن تبقى أرملة من أجل ابناءها فلذة كبدها وربيع أيامها الدائم ...

عادت ياسمين إلى بيتها الذي ابتناه لها زوجها أسوة بزوجاته الأربع السابقات اللائي لم يُفرِّط فيهن بالطلاق سوى زوجته الأولى التي ارتضت طلاقه بشرط أن تبقى في بيتها برفقة أبناءها كونها بنت عمه الوحيدة التي لم يتبق لها سواه فقد كانت وحيدة ابويها اللذان غادرا الحياة لتبقى في عُهدته زوجة تتربع على عرش قلبه حسبما اوصاه عمه وحسبما قطع له العهد بأن تكون له نعم الزوجة والخليلة ، وبطلاقه لها عاث خراباً وطلاقاً في طليقاته التي لم تحظى إحداهن برضاه واستبقاءه لها زوجة رابعة دائمة عدا ياسمين التي كانت آخر مغامراته العاطفية وآخر زيجاته التي لم يتوقف عنها إلاّ بدخول ياسمين حياته حيث لم يعد يستقيم له ظهر ولم تمشي به قدم ولم يبقى له ضرس ولم يعد شيئه ينتصب إلاّ بتعاطي تلك الحبة الزرقاء التي تُباع في الصيدليات ويشتريها من خانته قواه الجنسية ...

بعودتها إلى بيتها قطعت على أمُها أمر زواجها وبذلك تَخلّتْ عن التفكير بالزواج وكذلك ألقت على الحُب الذي عاشته مع غير زوجها الراحل شباك النسيان علّها بنسيجها تلك الخيوط تنسى ابن عمها ربيع الذي أحبته حُباً جمْا ، فقد تشرّبت حُبه وتشبعت به حتى الثُمالة ولكن ذلك الحُب لم يُكتب له الحياة بعد زواجها من غيره وموت ربيع نفسه ، فلم يتبقى من ذلك الحُب سوى الذكريات التي تجترها كُلما وجدت نفسها وحيدة دون أن يُنغّص عليها تلك الوحدة بُكاء أحد أبناءها ...

في زمن الطفولة حيث البراءة لازالت ترتع في قلوب الكبار كانت ياسمين تلعب برفقة ربيع ولشدة تعلقهما ببعض وعدم إفتراقهما إلاّ وقت النوم كانت تتردد على مسامعها كلمات جدّها الذي أطلقها عندما كانا كثيراً ما يداعبانه ويلهوان معه ويحلو لهما مرافقته عند تجواله بالقرية ، فقد قال بأن ياسمين لربيع وربيع لياسمين ولن يجرؤ أحد على أن يقوم بتفريق الياسمين عن الربيع ، ولكن الزمن يمر سريعاً ليغتال ذلك الحُب وتذهب كلمات الجدّ أدراج الرياح ولم يعد الربيع يلتقي بالياسمين كثيراً بسبب إمتناعها عن الحضور إلى البيت الذي يعيش فيها الجدّ وربيع بسبب منعها من قبل والديها اللذان لم يروق لهما ربيع كونه لايملك المؤهلات التي يُريدانها في زوج المستقبل لإبنتهما ياسمين ...

احياناً تعض ياسمين اصابع الندم على ما تشعر بأنّه إجحاف في حق الزوج الذي لم يبخل عليها ذات يوم بشيئ دون أن تُبادله الحُب الخالي من العاطفة ، ولكنّها تُعزي نفسها بأنها كانت تحترمه كونه زوجها وتُشفق عليه إشفاقها على نفسها وكونه اباً لولديها ، وتهتم به وتعطف وتُشفق عليه رحمةً ومؤاساة كونه شيخاً مُسناً ترى فيه صورة جَدّها الذي لازال حياً يُرزق لكنه طريح الفراش ولايقوى على شيئ سوى تحريك عينيه في محجريهما ذات اليمين وذات الشمال حتى الذاكرة خانته ولم يعد يتذكر شيئاً او يتعرّف على أحد يقوم بزيارته ...

ياسمين ذات الأربعة والعشرين ربيعاً قطعت زيارتها لأهلها مادام أمُها تُريد إقناعها بالزواج مرة اخرى ، ولذا لم تكن في حاجة تجلعها تعوز أهلها وتحتاج إلى مساعدتهم لها ، فقد اشترطت لذلك الزواج أن تُكمل دراستها الجامعية التي لم يتبق منها سوى عامان عندما جاء ذلك الشيخ خاطباً لها وكان لها ذلك ، وبتلك الشهادة التي حازتها بتفوق شغلت وظيفة وكيلة مدرسة إضافة إلى قيامها بتدريس بعض الحصص الدراسية ، وكانت تلك الوظيفة تدر عليها دخلاً لايكفي بكامل إحتياجاتها وإحتياجات طفليها ولكن ذلك الدخل يكفيها بحيث لاتحتاج أي مُساعدة من إي إنسان كان ...

برفقة طفليها عاشت أجمل ايام حياتها التي لم تعشها سوى مع ابن عمها ربيع ، فقد منحتهما من الحُبْ الذي كان كفيلاً بأن يُنسيها ربيع ، فلم تعد تدري أي حياة هي أجمل هل هي تلك التي عاشتها وحيدة وأحبت فيها حُباً يعنيها وحدها دون سواها ، أم تلك الحياة التي عاشتها برفقة طفليها وأحبت فيها حُباً يفيض عن حاجتها ليغرق به غيرها فتعرف معه معنى الحياة ، فكانت حياتها أشبه بربيع الياسمين في موسم الياسمين وياسمين الربيع في فصل الربيع ...

7/8/2011م


vfdu hgdhsldk ,dhsldk hgvfdu



 


الرد باقتباس
قديم 01-14-2012, 04:19 PM   #2


الصورة الشخصية لـ قلم رصاص
قلم رصاص غير متصل

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 99
 تاريخ التسجيل :  Sep 2011
 أخر زيارة : 10-26-2014 (11:16 AM)
 المشاركات : 1,563 [ + ]
 تقييم العضوية :  90
لوني المفضل : Cadetblue
شكراً: 0
تم شكره 8 مرة في 8 مشاركة
الإفتراضي





عند سبرك لأغوار النص تجد هناك قضية اجتماعية

القرأة لك أخي نايف مناع ممتعه وشيقه


رعاك الله



 


الرد باقتباس
قديم 01-15-2012, 04:10 AM   #3


سام غير متصل

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 3
 تاريخ التسجيل :  Aug 2011
 أخر زيارة : 10-29-2012 (02:57 PM)
 المشاركات : 213 [ + ]
 تقييم العضوية :  10
لوني المفضل : Cadetblue
شكراً: 0
تم شكره 0 مرة في 0 مشاركة
الإفتراضي





كاتب الانسانية والاحساس الممطر على مدار العام هكذا انت دوما

تكتب مالانستطيع كتابته عن الحراك الانساني في اعماق النفوس
تترجم الالام وترسم الاحاسيس وتستنطقهما فتتمثل لنا صيرورة حية
تتجلى كتلٍّ ونحن اطفال نتسابق من يصل قمته الخضراء اولا

سلمت نايف
وبوركت
كل حبي
وا
عجابي المطلق بنقاء ذاتك
وسمو قلمك الذهبيّ







 


الرد باقتباس
قديم 01-15-2012, 11:40 AM   #4


الصورة الشخصية لـ نايف مناع
نايف مناع غير متصل

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 234
 تاريخ التسجيل :  Jan 2012
 أخر زيارة : 10-14-2013 (07:43 AM)
 المشاركات : 215 [ + ]
 تقييم العضوية :  10
لوني المفضل : Cadetblue
شكراً: 0
تم شكره 0 مرة في 0 مشاركة
الإفتراضي




قلم رصاص


مرحباً بكـ بين حنايا مُتصفحي الذي يقطر أسىً ، رغم جمال الربيع بياسمينهـ وروائحهـ الزكية ...

حضوركـ عذب بهي ...


سام

مرحباً بكـ ايّها الربيع الدائم في ظلال متصفحي الذي استنار وتألق بقدومكـ إليهـ ...

شكراً بحجم السماء لكلماتكـ الرائعة التي اعتز بها كثيراً ، فانت ربيع مُزهر مُشرق بهي مُخضْر اينما حلّ ازال الصقيع وآثار الشتاء القارس ...


عظيم ودي



 


الرد باقتباس
الرد على الموضوع

Bookmarks


Currently Active Users Viewing This Thread: 1 (0 members and 1 guests)
 

قوانين المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code متاح
كود [IMG] متاح
كود HTML مغلق
Trackbacks are متاح
Pingbacks are متاح
Refbacks are متاح



شات تعب قلبي تعب قلبي شات الرياض شات بنات الرياض شات الغلا الغلا شات الود شات خليجي شات الشله الشله شات حفر الباطن حفر الباطن شات الامارات سعودي انحراف شات دردشة دردشة الرياض شات الخليج سعودي انحراف180 مسوق شات صوتي شات عرب توك دردشة عرب توك عرب توك


جميع الأوقات GMT +3. الساعة الآن 11:42 AM.


.
new notificatio by 9adq_ala7sas
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
Ads Organizer 3.0.3 by Analytics - Distance Education
.

Search Engine Friendly URLs by vBSEO