منتدى الآصالةوالتاريخ حريب بيحان
ينتهي : 30-04-2025
عدد مرات النقر : 1,276
عدد  مرات الظهور : 28,954,883

عدد مرات النقر : 4,121
عدد  مرات الظهور : 72,975,240
عدد  مرات الظهور : 68,691,209
قناة حريب بيحان " يوتيوب "
عدد مرات النقر : 2,301
عدد  مرات الظهور : 72,976,042مركز تحميل منتديات حريب بيحان
ينتهي : 19-12-2025
عدد مرات النقر : 3,941
عدد  مرات الظهور : 69,191,969
آخر 10 مشاركات
قراءة في سورة البقرة (الكاتـب : - المشاركات : 2 - المشاهدات : 56 - الوقت: 05:34 AM - التاريخ: 04-20-2024)           »          صـبـــاحكم سكــر // مســـاؤكم ورد معطر (الكاتـب : - المشاركات : 2384 - المشاهدات : 168548 - الوقت: 05:30 AM - التاريخ: 04-20-2024)           »          الاذكار اليوميه في الصباح والمساء (الكاتـب : - آخر مشاركة : - المشاركات : 542 - المشاهدات : 33603 - الوقت: 08:30 PM - التاريخ: 04-19-2024)           »          عيدكم مبارك ،، (الكاتـب : - آخر مشاركة : - المشاركات : 1 - المشاهدات : 73 - الوقت: 08:45 AM - التاريخ: 04-10-2024)           »          تحدي المليوووون رد ،، (الكاتـب : - المشاركات : 2049 - المشاهدات : 122965 - الوقت: 05:27 PM - التاريخ: 04-08-2024)           »          ماذا ستكتب على جدران (منتديات حريب بيحان) (الكاتـب : - آخر مشاركة : - المشاركات : 3179 - المشاهدات : 232167 - الوقت: 05:26 PM - التاريخ: 04-08-2024)           »          تعزية للاخ يمني بوفاة اخيه (الكاتـب : - آخر مشاركة : - المشاركات : 5 - المشاهدات : 88 - الوقت: 05:53 AM - التاريخ: 04-05-2024)           »          ورد يومي صفحه من القرآن الكريم (الكاتـب : - المشاركات : 93 - المشاهدات : 946 - الوقت: 06:53 AM - التاريخ: 03-23-2024)           »          شهرمبارك كل عام وأنتم بخير (الكاتـب : - آخر مشاركة : - المشاركات : 3 - المشاهدات : 68 - الوقت: 04:06 AM - التاريخ: 03-18-2024)           »          تدمير دبابة ميركافا الإسرائيلية (الكاتـب : - آخر مشاركة : - المشاركات : 2 - المشاهدات : 133 - الوقت: 06:53 AM - التاريخ: 03-17-2024)


الإهداءات



شواطئ الحرف والمقالة الادبية " بأقلام الاعضاء " لاعضاء المنتدى خواطر ونثر ومقالات من إبداعهم -


الموت جوعاً !!

لاعضاء المنتدى خواطر ونثر ومقالات من إبداعهم -


الموت جوعاً !!

الشتاء على الأبواب والأجساد عارية إلاّ من خرق بالية تهرأت بعدما أكل عليها الزمن تستر عُري تلك الأجساد التي هزلت حتى ألتصق الجلد بالعظم من الفقر والجوع وأصبح الجسد أشبه

الرد على الموضوع
 
LinkBack خيارات الموضوع
قديم 01-15-2012, 02:32 PM   #1


الصورة الشخصية لـ نايف مناع
نايف مناع غير متصل

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 234
 تاريخ التسجيل :  Jan 2012
 أخر زيارة : 10-14-2013 (07:43 AM)
 المشاركات : 215 [ + ]
 تقييم العضوية :  10
لوني المفضل : Cadetblue
شكراً: 0
تم شكره 0 مرة في 0 مشاركة
الإفتراضي الموت جوعاً !!






الشتاء على الأبواب والأجساد عارية إلاّ من خرق بالية تهرأت بعدما أكل عليها الزمن تستر عُري تلك الأجساد التي هزلت حتى ألتصق الجلد بالعظم من الفقر والجوع وأصبح الجسد أشبه بهيكل عظمي بسبب نتوء تلك العظام وبروزها دون لحم أو شحم يغطيها ، فهي لا تطلب من الحياة الكثير من ملذاتها التي يغرق فيها الكثير من سُكان المعمورة بإستثناءهم وبعض المناطق التي تشكو الجفاف وتتهددها المجاعة ، كُل ما يطمحون إليه هو الحصول على لُقمة عيش تسد رمق جوعهم الذي اعتادوه واعتادوا على تلك الأجسام الهزيلة التي لاتقوى على عمل شيئ سوى النظر بعتاب صوب السماء التي شحّت عليهم بماءها والعطف عليهم وشاحت برحمتها عنهم وكأنهم لاينتمون لتلك الغبراء التي تستظل بتلك السماء ...

بطونهم فارغة ، عيونهم لم تعد تعتب على السماء ولذا حولّت نظراتها عنها إلى ذلك الإنسان الذي يسكن المعمورة دون ان يلتفت نحوهم بنظرة ملؤها الشفقة والقلق مما يحدث لأخيه الإنسان في منطقة ما على وجه المعمورة ، تجول نظراتهم المكان الذي يعيشون فيه علّ وعسى ان تلوح في من بعيد لهم بعض ما سيجود به أخوهم الإنسان الذي يقطن عوالم أخرى غير عالمهم الذي يقطنون فيه ، فلربما غضبت السماء عليهم منذ البداية وجاءت بهم إلى هُنا حيث الموت ينتظرهم من رصاص أخوهم الإنسان الذي ينازعهم الأرض نتيجة أفكار نبتت في عقول البعض للسيطرة على البلاد وإستعباد العباد لمصلحته ظنّاً منه أنه خليفة الله في ارضه ولذا سيقوم بالقتل والتشريد وتوزيع الظُلم والموت بعدالة بين أبناء جلدته ، من نجا منهم من الموت بالرصاص ، هرب إلى حيث الموت ينتظره بهيئة أخرى ، حيث الموت جوعاً أشدّ مرارة من الموت بالرصاص ...

تتعب تلك العيون من النظر دون جدوى صوب البعيد حيث لم يأتي ذلك القوت الذي يحلمون به ليبعث فيهم الحياة ، فتبدأ في إنتظار تلك الأيادي التي ستمتد إلى أفواههم لوضع بعض اللُقيمات والقطرات من الغذاء والماء القليل الذي يحتفظون به لوقت الحاجة ، أي حاجة وفاقة لايعيشونها ، حياتهم غلب عليها العوز والحاجة لتلك اللُقيمات التي تُقيم أودهم وُيبعد شبح الموت عنهم ...

السماء وفقدوا الأمل من شفقتها عليهم ورحمتها بهم ، وذلك الإنسان الذي يعيش في أرجاء الأرض يئسوا منه ومن ذلك الحُلم الذي يراودهم كُل حين عسى أن يتحقق بقدومه حاملاً تلك القوافل التي لاتنتهي بما فيها من طعام وملبس ودواء ومما لايحتاجونه من أشياء لايعرفون عنها شيئاً في أرض غلبت عليها الحروب والفقر والجوع والتشرد والذهاب إلى الموت دون معرفة منهم بذلك ، فمن حالفه الحظ ونجا من أتون تلك الحرب ، وساعدته الظروف لتجاوز مناطق تعيش المجاعة حتى وصل إلى الساحل آملاً بالحصول على مكان يتسع له على سطح قارب صغير سيحمل أكثر من حمولته ، حالماً بالوصول إلى ساحل وطناً آخر غير وطنه لينجو من الموت الذي تعددت أشكاله وهيئاته فيه ، ما إن يتحقق أمله وتطأ قدماه القارب الذي ينوء بحمله الذي أثقله وأعاقه عن الحركة ، سُرعان ما يتبخر ذلك الحُلم الذي زاره في وضح النهار حيث الشمس الحارقة تُرسل اشعتها التي تتحول إلى حرارة مرتفعة تتغير بها معالم كثيرة بمجرد أن تصطدم تلك الأشعة بسطح الأرض ، لم يخب أمله ، ولكن حُلمه بالوصول لذلك الوطن الآخر لم يتحقق بسبب طمع الإنسان ، فصاحب القارب أراد الحصول على المال الكثير من ركاب قاربه ولذا لم يترك أحداً على الساحل مما زاد حمولة القارب ، وكذلك الركاب شاركوا في المصير الذي آلوا إليه ، فطمعهم بالمغادرة اعمى بصائرهم ، وعدم بقاء البعض منهم أتاح فُرصة للموت الذي منه يهربون بأن يلتقونه في عرض البحر بعدما هاج وماج ليتلاشى ذلك الأمل ويتبخر ذلك الحُلم الذي طالما أنتظروا تحقيقه ...

في تلك البُقعة حيث يتجمع الكثير من الناس الذين يشكون من إنتقاصهم للكثير مما تتطلبه الحياة ، هُناك لم يعد الكثير يفكرون ويحلمون وأقصى أمانيّهُم هي الحصول على تلك اللُقمة المفقودة والغائبة التي بها يحيا البعض ليس في إنتظار شيئ سوى الموت الذي يحصدهم ...

ياإلهي ... لماذا جئت بنا إلى هذه الحياة التي لم نجد فيها سوى الموت يحصدنا أفراداً وزرافات في البر والبحر ؟ ، إلهي ... لماذا نحن دون سوانا ؟ ، أليس من العدالة ياإلهي في الحياة أن نحيا سوياً ونموت سوياً بموت واحد وعلى هيئة واحدة ؟ ، رُحماك ياإلهي ... لست أقصد الطعن في عدالتك ، ولكن ما نحن فيه ناتج بفعل الإنسان تجاه أخيه الإنسان ، فهو من قتله في حروب شعواء أختلقها لتحقيق مآربه وأطماعه ومصالحه ، وذلك الإنسان بطمعه وجشعه استبد وأحتكر وطغى مع أن في الأرض ما يكفي حاجة الإنسان ولكن مافيها أيضاً لايكفي جشع إنسان واحد لا يرى سوى نفسه ...

لماذا يقوم الإنسان في أماكن أخرى بعقد المؤتمرات والدعوة إلى تلك القمم الطارئة منها والإستثنائية والدورية ؟ ، أليست جميعها من أجل الإنسان وما يعانيه من تردي أوضاعه الأمنية في منطقة ما و اوضاعه الإقتصادية في منطقة أخرى ، ومشاكل المناخ والإحتباس الحراري ، ومؤتمر المياة التي تتناقص وتذوب في القُطبين المُتجمدين ، ومؤتمرات إعادة إعمار تلك المُدن التي قام بتدميرها الإنسان الحاكم أو المستبد على رأس أخيه الإنسان الذي طالب ببعض ما يحتكره الحاكم المستبد وجعل منه ملكية خاصة وما إعادة الإعمار لتلك الأوطان سوى كونها غنية بثرواتها و وجود أموال لها لدى تلك البُلدان على هئية أرصدة مُجّمدة ، بينما نحن هُنا نموت من الجوع ونتجمد من البرد ، وأجسامنا بحاجة إلى إعادة إعمارها لتعود لها الحياة بدلاً من تلك المُدن التي سيعيدون إعمارها بعد أخذ الضريبة الكافية لإعمار قُرى ومُدن على سطح كواكب أخرى خارج مجرتنا التي تتبعها الأرض ، لو كان في أرضي ثروات تستحق المغامرة والغزو عن طريق شركات كُبرى تابعة لتلك الدول العُظمى لربما كان الوضع مُختلفاً عن الوضع الذي نعيشه ولايستحق أن يُعاش ، ربما عُقدت مؤتمرات عديدة تدعو لإعادة إعمار أجسادنا ليقبضون الثمن لاحقاً من تلك الثروات التي تحتفظ بها أراضينا ، ولكن تبقى الأحلام مجرد أحلام نوم أو أحلام يقظة لاتتجاوز كونها كلمات لاتُسمن جسدي الهزيل ولا تُغني من الجوع الذي يلتهمني دون أن تعرف السماء عنا ولا يدري ذلك الإنسان الذي جعله الله خليفة له في ارضه ...

لقد غادرنا شهر رمضان ولا زال عندي أياماً منه لم اصومها ، فهل أقضيها الآن في مثل هذه الظروف البائسة ؟ ، لعل الصوم أفضل من البقاء بدون أكل ؟ ، فلربما وجدت نفسي الراحة وفاضت الروح إلى بارئها وصعدت إلى السماء لتلتقي الرب في سدرة المنتهى وأنا صائم فلربما تغمدني الله برحمته التي وسعت كُل شيئ ، ويُدخلني جنته التي وعد بها عباده الصابرين ...

إن وقفت بباب الله وسألني لماذا قصّرت ياعبدي وتوانيت في عبادتي ، سأقول له يارب أنت أعلم بي من نفسي وتعلم الحال الذي كُنت فيه ، طمعت يارب في لُقمة اعُتق بها حياتي في الدُنيا ، فكيف لي لا اطمع في رحمتك لتغشاني وجنتك التي عرضها عرض السماوات والأرض ، غُفرانك ياإلهي ، فقد أحتلت عليك عندما أدّعيت بصيامي الذي لم أجد ما آكله فعزمت على قضاء الصيام الذي لك ، ولو لم يكن الوضع سيئاً فلربما نسيت أن هُناك آلهة هو انت ، ونسيت أن له عبادات يجب أداءها ، يارب إن حرمتني من التمتع بالحياة في الدُنيا ، فلا تحرمني من رحمتك التي بها ستدخلني جنتك التي يطمع لها الكثير ممن منحتهم في الدنُيا مايشتهون ، فكيف لا أطمع فيها وأنا ذلك العبد الفقير ...

في نهاية ذلك الشهر الكريم جادت السماء بماءها ولكن بعدما نفقت حيوانات كثيرة كانت مصدر عيش ورزق الكثير من العائلات ، البعض منهم ذبح حيواناته قبل أن تموت من الجوع بسبب الجفاف والقحط ليعيش الإنسان منها بأكله لحمها الذي تساقط وقلّ على أمل أن تجود السماء بالخير , ايضاً جاءت جمعيات خيرية ومعونات شخصية ومُساعدات قليلة من بعض الدول التي دعت مواطنيها للتبرع لنا ، بكُل ذلك لن نبرح مكاننا ولكن ربما استمرت الحياة تدب في اجسادنا حتى ينظر الله في شأننا ...

>> من مُذكرات شاب صومالي لم تُكتب بعد ، ولكن الصورة كانت تتحدث على لسانه << ...

مأرب

4/10/2011م


hgl,j [,uhW !!



 


الرد باقتباس
قديم 01-15-2012, 09:18 PM   #2


وشاح الذكريات غير متصل

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 29
 تاريخ التسجيل :  Aug 2011
 أخر زيارة : 11-20-2012 (12:24 PM)
 المشاركات : 2,048 [ + ]
 تقييم العضوية :  20
لوني المفضل : Cadetblue
شكراً: 0
تم شكره مرة واحدة في مشاركة واحدة
الإفتراضي



لي عودة للقراة المتانية



 


الرد باقتباس
قديم 01-16-2012, 06:15 AM   #3


الصورة الشخصية لـ الشـــــاطر
الشـــــاطر غير متصل

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 157
 تاريخ التسجيل :  Oct 2011
 أخر زيارة : 10-29-2015 (01:19 AM)
 المشاركات : 1,033 [ + ]
 تقييم العضوية :  10
لوني المفضل : Cadetblue
شكراً: 0
تم شكره 0 مرة في 0 مشاركة
الإفتراضي



ياإلهي ... لماذا جئت بنا إلى هذه الحياة التي لم نجد فيها سوى الموت يحصدنا أفراداً وزرافات في البر والبحر ؟ ، إلهي ... لماذا نحن دون سوانا ؟ ، أليس من العدالة ياإلهي في الحياة أن نحيا سوياً ونموت سوياً بموت واحد وعلى هيئة واحدة ؟ ، رُحماك ياإلهي ... لست أقصد الطعن في عدالتك ، ولكن ما نحن فيه ناتج بفعل الإنسان تجاه أخيه الإنسان ، فهو من قتله في حروب شعواء أختلقها لتحقيق مآربه وأطماعه ومصالحه ، وذلك الإنسان بطمعه وجشعه استبد وأحتكر وطغى مع أن في الأرض ما يكفي حاجة الإنسان ولكن مافيها أيضاً لايكفي جشع إنسان واحد لا يرى سوى نفسه ...


حسبنا الله ونعم الوكيل ...


شكرا لك .



 


الرد باقتباس
قديم 01-17-2012, 02:59 AM   #4


طائرالمساء غير متصل

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 102
 تاريخ التسجيل :  Sep 2011
 أخر زيارة : 11-20-2022 (12:16 AM)
 المشاركات : 1,563 [ + ]
 تقييم العضوية :  4212
لوني المفضل : Cadetblue
شكراً: 930
تم شكره 416 مرة في 351 مشاركة
الإفتراضي



في تلك البُقعة حيث يتجمع الكثير من الناس الذين يشكون من إنتقاصهم للكثير مما تتطلبه الحياة ، هُناك لم يعد الكثير يفكرون ويحلمون وأقصى أمانيّهُم هي الحصول على تلك اللُقمة المفقودة والغائبة التي بها يحيا البعض ليس في إنتظار شيئ سوى الموت الذي يحصدهم ...
=====================


وويفكرون ايضا بألم اشد من جوعهم في تلك القلوب المتصخرة لاخوانهم
العرب والمسلمون كافة الذين يتسابقون الى التفنن في اساليب البذخ والاسراف
سواء في شراء احتياجات الرفاهية المطلقة او دعم حدائق وغابات الحيوان في
دول اجنبية هي اغنى منهم في الواقع
ويصمون اذانهم عن صرخة معوز عربي على بعد مئات الاميال فياللعار لتاريخنا
العربي الحديث ماذا سيكتب عنا لاحفادنا



اخي نايف
مذكرات تقطر الماً وتذرف كرامتنا على رمال الخزي


بوركت وسلمت



 


الرد باقتباس
قديم 01-17-2012, 07:31 AM   #5


الصورة الشخصية لـ نايف مناع
نايف مناع غير متصل

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 234
 تاريخ التسجيل :  Jan 2012
 أخر زيارة : 10-14-2013 (07:43 AM)
 المشاركات : 215 [ + ]
 تقييم العضوية :  10
لوني المفضل : Cadetblue
شكراً: 0
تم شكره 0 مرة في 0 مشاركة
الإفتراضي




وشاح الذكريات


الثايري


طائر المساء


مرحباً بكم جميعاً في رحاب متصفحي الذي استنار وتألق بقدومكم إليهـ ، رغم الذي الذي يكتنفهـ ...

فلا أرى الله يمننا جوعاً أو مجاعة ...


عظيم ودي



 


الرد باقتباس
الرد على الموضوع

Bookmarks


Currently Active Users Viewing This Thread: 1 (0 members and 1 guests)
 

قوانين المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code متاح
كود [IMG] متاح
كود HTML مغلق
Trackbacks are متاح
Pingbacks are متاح
Refbacks are متاح



شات تعب قلبي تعب قلبي شات الرياض شات بنات الرياض شات الغلا الغلا شات الود شات خليجي شات الشله الشله شات حفر الباطن حفر الباطن شات الامارات سعودي انحراف شات دردشة دردشة الرياض شات الخليج سعودي انحراف180 مسوق شات صوتي شات عرب توك دردشة عرب توك عرب توك


جميع الأوقات GMT +3. الساعة الآن 12:33 PM.


.
new notificatio by 9adq_ala7sas
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
Ads Organizer 3.0.3 by Analytics - Distance Education
.

Search Engine Friendly URLs by vBSEO