10-27-2013, 04:08 PM
|
#1 |
بيانات اضافيه [
+
] | رقم العضوية : 1259 | تاريخ التسجيل : Nov 2012 | أخر زيارة : 08-14-2014 (12:17 AM) | المشاركات : 240 [
+
] | تقييم العضوية : 10 | | لوني المفضل : Cadetblue | شكراً: 0
تم شكره 0 مرة في 0 مشاركة
| تقرير أمريكي يتهم قيادات المؤتمر والإصلاح بعرقلة الحوار يقول التقرير الذي نشرته مجلة« فورين بوليسي» الأمريكية إن عملية الانتقال السياسي في اليمن, التي أنتجت «لا غالب ولا مغلوب» هي بمثابة نعمة ونقمة، إذ أن النموذج اليمني ذائع الصيت, قد مكّن البلاد من تجنب حرب أهلية، لكنه أيضاً أدام سيطرة نفس القوى النخبوية على الحياة السياسية والأمنية والاقتصادية في البلاد وقال التقرير «على الرغم من القبول العلني من الحزبين السياسيين ، المؤتمر الشعبي العام وفرع الإخوان المسلمين الإصلاح بفكرة نقل السلطة وهيكل الفدرالية المحتمل، فإن العديد من اليمنيين يتهمون قياداتهم بالعمل وراء الكواليس لإغراق الفكرة، وأبرزهم رموز الاصلاح التقليديين آل الاحمر بشقيهم السنحاني والحاشدي والرئيس السابق صالح الذي لايزال رئيسا للمؤتمر الشعبي العام وإنه على الرغم من أن الإصلاح والمؤتمر الشعبي العام خصمان سياسيان ولديهما اختلافات فكرية كبيرة، إلا أن مصالحهم متماشية إلى حد ما بخصوص هذه القضية، فالحزبان والنخبة من زعمائهم سيخسرون كل شيء لديهم عند نقل السلطة, بعيدا عن العاصمة صنعاء إلى محيطها، وسيكسبون كل شيء من خلال المحافظة على الوضع الراهن، لاسيما ما يتعلق بالامتيازات الاقتصادية واضاغ التقريرأن مراكز القوى التقليدية, توصد الأبواب وتستخدم جميع الحيل التي بجعبتها لإحباط النجاح المحتمل لمؤتمر الحوار، وتابع التقرير : إنه مع تحكم صنعاء بالنشاط الاقتصادي واتخاذ القرارات حول العقود وصفقات النفط والغاز والمشاريع الممولة دوليا، يكون من السهل جدا السيطرة والاستيلاء على المكاسب الاقتصادية. ومع اقتراب الحوار الوطني من التوصل إلى اتفاق بشأن نظام فدرالي بثلاثة مستويات من السلطات المحلية والإقليمية، تظهر قوى النظام السابق الآن مقاومة شرسة. أحد أعضاء رئاسة مؤتمر الحوار وضحها ببساطة: «القوى التقليدية تريد تمرير هذه الفترة بأقل قدر من التغيير ثم تعود لاحقا أقوى وتستعيد السيطرة
jrvdv Hlvd;d djil rdh]hj hglcjlv ,hgYwghp fuvrgm hgp,hv |
| |