السعودية والموقف التصعيدي تجاه الحل في سورية

التصعيدي , الدم , السعودية , تياه , سورية , في , والموقف

السعودية والموقف التصعيدي تجاه الحل في سورية

احتار المراقبون والمحللون في تفسير خلفيات موقف النظام السعودي المعارض بقوة للحل السياسي في سورية، وبالتالي لعقد مؤتمر جنيف من دون شروط مسبقة واتجاهه إلى تغليب أولوية محاربة الجماعات الإرهابية المتطرفة.
وبدا الموقف السعودي متوتراً وتصعيدياً، كلما صدر موقف غربي يعكس تحولاً في سياسات أميركا وحلفائها الغربيين تجاه كل من إيران وسورية.
وتمثل ذلك أخيراً إثر الموقف الذي أبلغته الدول الغربية لوفد الائتلاف السوري خلال اجتماع لندن الأخير بأنه «لا يمكن السماح بإبعاد (الرئيس) الأسد الآن لاعتقادهم بأن ذلك سيؤدي إلى حدوث فوضى وسيطرة الإسلاميين المتشددين على البلاد».
ونقلت وكالة رويتر عن عضو كبير في الائتلاف قوله أيضاً: «البعض حسبما يبدو لا يمانعون حتى في أن يرشح «الأسد» نفسه مجدداً العام المقبل».
حيث سارع السفير السعودي في بريطانيا محمد بن نواف بن عبد العزيز آل سعود إلى القول: «إن سياسات الغرب حيال إيران وسورية تنطوي على مجازفة خطرة وان السعودية مستعدة للتحرك مع الغرب، ودونه لضمان الأمن في المنطقة ومواصلة دعم الجيش الحر بالمال والسلاح، وان ذلك هو أفضل وسيلة للتصدي لتنامي نفوذ المتطرفين».
من الواضح أن حكام السعودية باتوا في حالة هيستريا، بعد توالي المواقف الغربية المعاكسة لرغباتهم في مواصلة شن الحرب الإرهابية ضد سورية، وهم إضافة إلى إصرارهم على الاستمرار في حربهم الإرهابية ضد الدولة الوطنية السورية، عمدوا إلى عرقلة حل الأزمة السياسية في لبنان والتحريض على استمرار الانقسام ومنع تشكيل الحكومة الوفاقية وإبقاء البلاد في حالة الفوضى في محاولة مكشوفة لاستخدام الساحة اللبنانية رهينة لتعطيل الحل السياسي في سورية وعرقلة عقد مؤتمر جنيف اثنين.
ويطرح هذا الموقف السعودي الأسئلة بشأن خلفياته الحقيقية، وما إذا كانت السعودية قادرة على أن تبقى متمردة على القرار الأميركي، والوقوف في وجه إرادة معظم دول العالم وفي مقدمهم الدول الكبرى.
إذا كان اعتراض النظام السعودي على الحل السياسي للازمة في سورية، ينطلق من رفضه أي حل لا يقود إلى تغيير نظام الحكم القائم في سورية، لأنه يعتبر أن بقاء الرئيس الأسد في سدة الرئاسة يعني هزيمة قاسية لحكام آل سعود ومحور التبعية في المنطقة الذي تقوده الرياض، وانتصاراً لمحور المقاومة والممانعة بقيادة سورية وإيران، ويقود بالضرورة إلى تراجع كبير بدور السعودية الإقليمي، خاصة بعد الاتفاق النووي بين إيران ومجموعة الخمسة زائد واحد، والذي خلط الأوراق وخلق اصطفافات جديدة في المنطقة والعالم، وكرس توازنات جديدة ليست في مصلحة النظام السعودي وطموحاته ورهاناته.
إلا أن هذا التفسير لخلفيات الموقف السعودي ليس هو الوحيد الذي يتحكم بإصرار حكام آل سعود على مواصلة حربهم الإرهابية ضد سورية، بل إن هناك دافعاً آخر هو الذي يجعلهم متوترين ويخرجون عن المألوف ويظهرون على تصادم وخلاف مع الولايات المتحدة الأميركية التي تتولى حماية أمنهم وسلطتهم مقابل الحصول على النفط بأرخص الأثمان، ويكمن هذا الدافع في قلق هؤلاء الحكام وخوفهم من أن يقود انتهاء الحرب في سورية وحصول التسوية السياسية إلى عودة آلاف الإرهابيين التكفيريين إلى السعودية بعدما جرى دفعهم للقتال في سورية لإبعادهم عن السعودية والتخلص منهم، واستخدامهم في خوض حروب وصراعات في الخارج، من أفغانستان إلى العراق إلى اليمن وصولا إلى سورية، عبر خلق وافتعال صراع وهمي سمي الفتنة السنية ـ الشيعية خدمة لمشاريع أميركية، وبهدف محاصرة قوى المقاومة وإضعافها، وتعزيز الدور السعودي في المنطقة، وصولاً إلى تصفية القضية الفلسطينية لصالح المشروع الصهيوني.
ومعظم هؤلاء الإرهابيين السعوديين، المقدر عددهم بالآلاف إذا لم يكن بعشرات الآلاف هم من الشباب الذين ينتمون إلى تيار الأصولية الوهابية الساخطين على سياسات آل سعود والفساد المستشري في المملكة، ولهذا لا يريد حكام السعودية عودتهم إلى بلادهم، لما يشكلونه من خطر على استقرار حكمهم، فانسداد أي أفق أمام هؤلاء في مواصلة الحرب في سورية سوف يدفع بهم للعودة إلى السعودية وبالتالي تفجير الاستقرار في السعودية على نحو أكبر مما حصل إثر انتهاء الحرب في أفغانستان في ثمانينات القرن الماضي، حيث شهدت السعودية بعد عودة الأفغان العرب إلى بلادهم ومنها السعودية سلسلة تفجيرات وهجمات شنها عناصر القاعدة كادت تؤدي باستقرار وامن مملكة آل سعود.
لكن رغم أن البعض يرى أن السعودية قادرة على عرقلة الحل السياسي في سورية من خلال مواصلتها تغذية الحرب ومنع لبنان من التعافي والاستقرار لإبقائه ورقة بيدها، إلا أن أي عاقل يدرك أن هناك حدوداً لقدرة السعودية، فهي تستطيع التصعيد في ما تبقى من زمن ضائع قبيل وضع قطار التسوية في جنيف2 على السكة وإعلان الدول الكبرى الحرب على الإرهابيين المتطرفين في سورية، ودعمها للرئيس الأسد، والجيش السوري للقضاء عليهم باعتبارهم العقبة أمام الحل السياسي، ويشكلون خطراً على العالم ودول جوار سورية.
فالسعودية في هذه الحالة لا تستطيع الوقوف في وجه إرادة أغلبية دول العالم، وفي مقدمها الدول الكبرى، ثم إن ما عجزت عن تحقيقه مئة دولة تراصفت بقيادة أميركا لإسقاط الدولة الوطنية السورية وفشلت، لن تتمكن السعودية من بلوغه، ولهذا فإن محاولة الرياض تجنب دفع ثمن خسارتها في سورية، إن كان من استقرارها أو من تراجع دورها الإقليمي، لن تنجح فيه وسيكون عليها التسليم بالحقائق والوقائع كما فعلت الدولة العظمى الولايات المتحدة الأميركية.

اللهم احفظ شامنا ويمننا

الحقيقه انا ﻻ اعلم كيف تقلب الحقائق ﻻخراجها في قالب درا ما تيكي وتطوع قظايا كبيره ومزمنه لصالح شطحات واحقاد دفينه ضد دوله كبرى واستراتيجيه كبيره تقف وقفه كبيره وقويه ضد المشروع الصهيوني وليس من اليوم فحسب وﻻكن منذو العام 48م في الوقت الذي نرى دولنا العربيه تتهاوى فقط من شعارات غوغائيه تحدم المشروع اﻻمريكي . ويفاجئنا من بين ضهرانينا كتاب الشطحه الكيبورديه ليخلط الاو راق ويهرف بما ﻻيعرف .

في امور كبيره كالقضيه الفلسطينه ﻻ يجب ان يقحم نفسه اي هاوي كيبوردي في قظايا كبيره ومهمه ﻻنه باخصار دور بحث ومؤسسات صحفيه حاقده على القضيه الفلسطينيه و ع العربيه السعوديه كانت لها محاوﻻت كبيره وصرفت اﻻموال الكبيره وجندت اكبر الكتاب المشكوك في عروبتهم من اجل تشويه المملكه بكل السبل الممكنه فلم يستطيعوا ان ينالو ا بعون الله منها بل العكس يكتشف ان المملكه هي السد المنيع والمدافع الوحيد الصامد للقضيه الفلسطينه ما يؤاخذ على اعﻻم المملكه بانه سجل في كل مراحله بانه اعﻻم ﻻتسيره او توجهه الحزبيه النتنه كانت بعثيه او حتى اسﻻميه وتمزجر لفﻻن او عﻻن في زمن العنتريات الفاشله ممن لم يسجل التاريخ لهم حتى نفظ الغبار من على جدران وارف مكاتبهم القابعه في الظﻻم .
المملكه ياخ العرب ليست جديره اقزامنا العربيه ان تشوه سمعتها ولست هنا من اجل اعدد تلك المواقف للهامه الكبيره السعوديه

المملكه عضيد قوي ورقم كبير ﻻيمكن تجاوزه وحضور المملكه القوي في كل القظايا العربيه كان السد المنيع امام تحول بعض البلدان الى دويﻻت متبعثره ومتقاتله .

أستاذي الغالي والقدير أبو الزين

ما أوردته هنا من شرح دقيق للمشهد العام الإقليمي والعالمي والموقف السعودي المتخبط والتائه في صحراء الضما لم يترك لي إي مجال للخوض في إي شرح أو تحليل فقد وضعت النقاط على الحروف وهذا هو الواقع الحقيقي الذي وجدوه إل سعود أنفسهم فيه اثر سياساتهم ارعنا في المنطقة من بث فتن لخدمة حماتهم المتنفذين في العالم
وما أود إن أقوله هنا إن إل سعود في مأزق حقيقي اصبحو بين خيارين اخلاهم مر بل أحلاهم أمرهم ولا بد لهم من شربه وان على مضض فإما التراجع المخزي والمهين وإما المضي إلى الإمام فيتصادم مع رغبة المجتمع الدولي ويصبحون يغردون خارج السرب أكثر مما هم عليه اليوم من تغريد فيكونون في نضر المجتمع الدولي تكتل مارق لا بد من تأديبه بأي الطرق وسيدفعون ثمن ذالك من الداخل السعودي والجوار العراقي والبحريني
كل الشكر أستاذي الغالي على ما أوردت هنا من تحليل منطقي وواقعي إلى ابعد الحدود
ودمت ودام هذا العطاء والفكر في تميز ورقي على الدوام...

إقتباس من مشاركة ابو احمد

الحقيقه انا ﻻ اعلم كيف تقلب الحقائق ﻻخراجها في قالب درا ما تيكي وتطوع قظايا كبيره ومزمنه لصالح شطحات واحقاد دفينه ضد دوله كبرى واستراتيجيه كبيره تقف وقفه كبيره وقويه ضد المشروع الصهيوني وليس من اليوم فحسب وﻻكن منذو العام 48م في الوقت الذي نرى دولنا العربيه تتهاوى فقط من شعارات غوغائيه تحدم المشروع اﻻمريكي . ويفاجئنا من بين ضهرانينا كتاب الشطحه الكيبورديه ليخلط الاو راق ويهرف بما ﻻيعرف .

في امور كبيره كالقضيه الفلسطينه ﻻ يجب ان يقحم نفسه اي هاوي كيبوردي في قظايا كبيره ومهمه ﻻنه باخصار دور بحث ومؤسسات صحفيه حاقده على القضيه الفلسطينيه و ع العربيه السعوديه كانت لها محاوﻻت كبيره وصرفت اﻻموال الكبيره وجندت اكبر الكتاب المشكوك في عروبتهم من اجل تشويه المملكه بكل السبل الممكنه فلم يستطيعوا ان ينالو ا بعون الله منها بل العكس يكتشف ان المملكه هي السد المنيع والمدافع الوحيد الصامد للقضيه الفلسطينه ما يؤاخذ على اعﻻم المملكه بانه سجل في كل مراحله بانه اعﻻم ﻻتسيره او توجهه الحزبيه النتنه كانت بعثيه او حتى اسﻻميه وتمزجر لفﻻن او عﻻن في زمن العنتريات الفاشله ممن لم يسجل التاريخ لهم حتى نفظ الغبار من على جدران وارف مكاتبهم القابعه في الظﻻم .
المملكه ياخ العرب ليست جديره اقزامنا العربيه ان تشوه سمعتها ولست هنا من اجل اعدد تلك المواقف للهامه الكبيره السعوديه

المملكه عضيد قوي ورقم كبير ﻻيمكن تجاوزه وحضور المملكه القوي في كل القظايا العربيه كان السد المنيع امام تحول بعض البلدان الى دويﻻت متبعثره ومتقاتله .

اخي الغالي والقدير ابو احمد

والله ان ردك هذا يستحق مني مقال لارد عليه واورد الحقائق التي يراها كل ذي بصيرة ولكن ساكتفي بقولي ان قلمك مع احترامي له ولشخصك الكريم متحيز هنا ويجافي الواقع
وشكرا لك واهلا وسهلا بعودتك...
مجرد وجهة نضر لا اكثر ارجو تقبلها بصدر رحب

ان الحرب في سوريا تحولت الى صراعات مذهبيه وهاذه اشد الصراعات
اريد ان اتطرق الى منهوالسبب في تازيم الاوضاع في سوريا ومن هو سبب الحرب
سوريا وحرب سوريا لها من الداعمين الكثير ودول كثيره واغلب الدعم يكون لبشار الاسد
حتى ابرز قوته وابرز قدرته في اباده الشعب السوري اما الجيش الحر صحيح انه
يحصل علا دعم ولاكن ليس في مقارنه بالدعم الذي يحصل عليه بشار وقواته العسكريه
وان كان هناك دعم من السعوديه للجيش الحر فنتفق علا ذالك ولاكن نعود الان الى منهو
سبب الحرب في سوريا ان سبب الحرب هو الدعم الذي حصل عليه بشار وجعله يتمادى
في قتل الشعب السوري وابادته فكيف سيحصل هناك حل للحرب في سوريا
وبشار يقتل ويبيد اسر باكملها هنا سوف يتصعد الموقف بلاشك وسوف يحصل دعم
الجيش الحر لقتال بشار والتخلص منه لانه فقد شرعيته للحكم
هنا تعتبر السعوديه خارجه من سبب الحرب في سوريا ويعود السبب لبشار واعوانه
وبما يتعلق بعوده المقاتلين من سوريا فهاذا لايضر بالحكم السعودي ولوارادو
المساس بالحكم لابادوهم وانهوهم من الوجود
لانرى اي مبررات او براهين تدل علا ان ال سعود سبب الحرب في سوريا
ان ما يحدث في سوريا وشعبنا في سوريا ليقطع القلب الم
نسائل الله ان يهلك من كان السبب في ذالك

تحياتي لك ابو الزين

مخطئ من يحاول التقليل من شأن المملكة العربية السعودية ، الدولة التي لها وزنها الديني والإقتصادي والسياسي ، للعرب حق في حماية أمنهم ومصالحهم من العدو الذي يتربص بهم ،،مثلما الغرب يتدخل ويدافع عن مصالحة في جميع أرجاء العالم من أسيا إلى إفريقيا ،


رفض المملكة العربية السعودية لعضوية مجلس الأمن في الأمم المتحدة موقف قوي ومشرف لكل العرب والمسلمين ، وسيقوم الإعلام الغربي والصهيوني مع منظمات الأمم المتحدة بمحاولة تشويه صورة المملكة العربية السعودية بحجة حقوق الإنسان (( الحرية ،، ظلم المرأة بعدم السماح لها بالسفور والفجور والسواقة ، وأيضاً سيحارب الإعلام الغربي والصهيوني عقوبة الإعدام بالسيف (( القصاص )) و ننتظر منهم الكثير والكثير من الكذب والإفتراء ..


سيقف جميع العرب والمسلمين خلف راية الحق (( لا إله إلا الله محمد رسول الله )) الراية الخضراء مليار مسلم خلفها الويل لمن أغضب المملكة أو فكر بتجاهلها أو التدخل في شؤونها ..


الأيام القادمة مليئة بالمفاجأت اللهم اجعل فيها عز المسلمين ووحدتهم

إقتباس من مشاركة العابر

اللهم احفظ شامنا ويمننا

آمين يا الله
شكراً لتواجدك

إقتباس من مشاركة ابو احمد

الحقيقه انا ﻻ اعلم كيف تقلب الحقائق ﻻخراجها في قالب درا ما تيكي وتطوع قظايا كبيره ومزمنه لصالح شطحات واحقاد دفينه ضد دوله كبرى واستراتيجيه كبيره تقف وقفه كبيره وقويه ضد المشروع الصهيوني وليس من اليوم فحسب وﻻكن منذو العام 48م في الوقت الذي نرى دولنا العربيه تتهاوى فقط من شعارات غوغائيه تحدم المشروع اﻻمريكي . ويفاجئنا من بين ضهرانينا كتاب الشطحه الكيبورديه ليخلط الاو راق ويهرف بما ﻻيعرف .

في امور كبيره كالقضيه الفلسطينه ﻻ يجب ان يقحم نفسه اي هاوي كيبوردي في قظايا كبيره ومهمه ﻻنه باخصار دور بحث ومؤسسات صحفيه حاقده على القضيه الفلسطينيه و ع العربيه السعوديه كانت لها محاوﻻت كبيره وصرفت اﻻموال الكبيره وجندت اكبر الكتاب المشكوك في عروبتهم من اجل تشويه المملكه بكل السبل الممكنه فلم يستطيعوا ان ينالو ا بعون الله منها بل العكس يكتشف ان المملكه هي السد المنيع والمدافع الوحيد الصامد للقضيه الفلسطينه ما يؤاخذ على اعﻻم المملكه بانه سجل في كل مراحله بانه اعﻻم ﻻتسيره او توجهه الحزبيه النتنه كانت بعثيه او حتى اسﻻميه وتمزجر لفﻻن او عﻻن في زمن العنتريات الفاشله ممن لم يسجل التاريخ لهم حتى نفظ الغبار من على جدران وارف مكاتبهم القابعه في الظﻻم .
المملكه ياخ العرب ليست جديره اقزامنا العربيه ان تشوه سمعتها ولست هنا من اجل اعدد تلك المواقف للهامه الكبيره السعوديه

المملكه عضيد قوي ورقم كبير ﻻيمكن تجاوزه وحضور المملكه القوي في كل القظايا العربيه كان السد المنيع امام تحول بعض البلدان الى دويﻻت متبعثره ومتقاتله .

أبو أحمد يبدو أن متابعتك لأعلام له صبغة معينة ونظرك بعين واحدة باتجاه معين جعلك تغفل وتسهو عن حقائق واضحة وضوح الشمس
وجعلك بكل بساطة تتجاهل المتغيرات والمواقف الدولية المتسارعة كتسارع السيل
أما اتهامي بالإنشاء والدراما والشطحات الكيبوردية
فذلك مدعاة للفخر وقليلون من يستطيعون القيادة بذلك
تقول أن المملكة عضد قوي وسند للقضايا العربية وخاصة الفلسطينية منها لذلك أتمنى عليك ذكر تلك المآثر والمواقف الباهرة التي قامت بها
وإن كنت أشك بذلك لذلك سأختصر عليك وأذكرك باجتماع قادة المملكة في إطار أجتماع القادة الخليجيين مع الإرهابي السفاح شمعون بيريز والسعي الحثيث لوزراء الخارجية والاستخبارات السعدية لكسب ود الإسرائيليين وهو ما يتابعه القاصي والداني
أما بالنسبة لسورية فلم يعد خاف على أحد ذلك الحقد والإجرام الذي مارسته المملكة بدعم وإرسال أقذر البشر لتدمير البنية التحتية وإذكاء الطائفية والمذهبية وقتل النفس الحرام
أما العنتريات التي تتهم بها الدولة والشعب السوري في مقاوته للاحتلال فلدينا من الأدلة الكثير الكثير
هو زمن عربي رديء بكل ما فيه يدفع ثمنه الشرفاء والمقاومين بينما من تستهويه مواخير الغرب والانبطاح عند عتبات الغرب يلعبون لعبة التكفير الأخيرة
شمس سوريا قد تحجبها ضبابية الأعراب لكنها شمس صادقة والفجر قريب

[align=center]


السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


حياك ربي اخ العرب ابو الزين

لن اطيل عليك اخي الكريم لانه وباختصار شديد بنيت تعجبي في البدايه لانني لم اتقن تحديد السبب

لتلك الحمله لتكالب الاعداء على المملكه الدولة الكبرى والاستراتيجيه في المنطقه والعالم اقتصاديا

وسياسيا ودينيا لذالك اتبعت نمط معين وتحدثت عن قناعه لدي مبتداء بالقضيه الكبرى قضية العرب الرئيسيه

ولم اتطرق للقظايا الاخرى لغرض في نفس يعقوب رغم تلميح مبطن للقظايا الاخرى بفولي لو لم تكن

اللمملكه حاضره بقوة في القظايا العربيه لتحولة تلك الدول الى دويلات مبعثره هذه الجمله تفي بعشرات

الاسطر من الكلام الانشائي لمن يقراء ما بين السطور ؟ لاكني في حقيقة الامر كنت اريد احدد السبب وبحمد

الله استطعت الوصول دونما استرسال وبحث في القظايا ( فاذا عرف السبب بطل العجب ) ويبدو لي انني

استبقت الرد بقولي ان اعداء المملكه جندو دور نشر وكتاب كبار ونشروهم هناء وهناك في حمله اعلاميه

شرسه لتشويه دور المملكه العربيه السعوديه عربيا واسلاميا لاكنهم فشلو فشل ذريع اما م الحقائق الدامغه

والمواقف الصلبه والشجاعه للمملكه دفاعا عن قظايا الامه كان اخرها رفض منصب اممي , لذالك اقول

المملكه ستظل الصثخره الصلبه التي تتحطم عليها كل الاعدا والمتامرين من العلويين والصفويين والمتاسلمين

الذين يخدمون المشروع الصهيوني في المنطقه ,, شكرا [/align]