منتدى الآصالةوالتاريخ حريب بيحان
ينتهي : 30-04-2025
عدد مرات النقر : 1,255
عدد  مرات الظهور : 28,073,045

عدد مرات النقر : 4,101
عدد  مرات الظهور : 72,093,402
عدد  مرات الظهور : 67,809,371
قناة حريب بيحان " يوتيوب "
عدد مرات النقر : 2,281
عدد  مرات الظهور : 72,094,204مركز تحميل منتديات حريب بيحان
ينتهي : 19-12-2025
عدد مرات النقر : 3,929
عدد  مرات الظهور : 68,310,131
آخر 10 مشاركات
صـبـــاحكم سكــر // مســـاؤكم ورد معطر (الكاتـب : - المشاركات : 2380 - المشاهدات : 165290 - الوقت: 02:40 AM - التاريخ: 03-29-2024)           »          ورد يومي صفحه من القرآن الكريم (الكاتـب : - المشاركات : 93 - المشاهدات : 797 - الوقت: 06:53 AM - التاريخ: 03-23-2024)           »          شهرمبارك كل عام وأنتم بخير (الكاتـب : - آخر مشاركة : - المشاركات : 3 - المشاهدات : 44 - الوقت: 04:06 AM - التاريخ: 03-18-2024)           »          تدمير دبابة ميركافا الإسرائيلية (الكاتـب : - آخر مشاركة : - المشاركات : 2 - المشاهدات : 106 - الوقت: 06:53 AM - التاريخ: 03-17-2024)           »          قراءة في سورة البقرة (الكاتـب : - المشاركات : 0 - المشاهدات : 27 - الوقت: 06:45 AM - التاريخ: 03-17-2024)           »          بقايا الذكريات (الكاتـب : - آخر مشاركة : - المشاركات : 18 - المشاهدات : 459 - الوقت: 06:13 AM - التاريخ: 03-10-2024)           »          بيت شعر تهديه لمن يعز عليك (( (الكاتـب : - آخر مشاركة : - المشاركات : 1316 - المشاهدات : 110034 - الوقت: 02:18 AM - التاريخ: 03-04-2024)           »          سجل حضورك بأجمل بيت شعر يروق لك (الكاتـب : - آخر مشاركة : - المشاركات : 1602 - المشاهدات : 161887 - الوقت: 02:15 AM - التاريخ: 03-04-2024)           »          الحمدلله عدنا والعود أحمد بعد غياب طويل (الكاتـب : - آخر مشاركة : - المشاركات : 1 - المشاهدات : 74 - الوقت: 04:35 AM - التاريخ: 02-26-2024)           »          التصعيد في المنطقه (الكاتـب : - المشاركات : 0 - المشاهدات : 74 - الوقت: 12:05 PM - التاريخ: 02-24-2024)


الإهداءات



أخبار اليمن السعيد دمت للتاريخ محراباً مهاباً .. أخبار اليمن السعيد


مسلسل الاغتيالات ومستقبل اليمن

دمت للتاريخ محراباً مهاباً .. أخبار اليمن السعيد


مسلسل الاغتيالات ومستقبل اليمن

أعادت عمليتا اغتيال الشهيدين الأستاذ عبد الكريم جدبان ود. أحمد شرف الدين، ومحاولتا اغتيال د. ياسين سعيد نعمان ود. محمد عبد الملك المتوكل، إلى ذاكرتي اغتيال أخي محمد أحمد النعمان

الرد على الموضوع
 
LinkBack خيارات الموضوع
قديم 01-26-2014, 07:17 PM   #1

" أبو نجوى "



حبيب المنتدى غير متصل

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 505
 تاريخ التسجيل :  Apr 2012
 أخر زيارة : 12-03-2023 (12:21 AM)
 المشاركات : 8,228 [ + ]
 تقييم العضوية :  1003
 الدولهـ
Yemen
 الجنس ~
Male
 MMS ~
MMS ~
 مشاهدة أوسمتي
لوني المفضل : Darkgreen
شكراً: 15
تم شكره 49 مرة في 31 مشاركة
الإفتراضي مسلسل الاغتيالات ومستقبل اليمن




أعادت عمليتا اغتيال الشهيدين الأستاذ عبد الكريم جدبان ود. أحمد شرف الدين، ومحاولتا اغتيال د. ياسين سعيد نعمان ود. محمد عبد الملك المتوكل، إلى ذاكرتي اغتيال أخي محمد أحمد النعمان ببيروت في 28 يونيو (حزيران) 1974، ومن قبله اغتيال الشهيدين عبد العزيز الحروي ومحمد عبد الله الشعيبي، على أيدي عصابات مولتها جهات أجزم أنها يمنية. في ذلك الوقت بعث الأستاذ أحمد محمد النعمان برسالة إلى القمة العربية التي عقدت حينئذاك في الرباط وكان عنوانها «مذكرة حول مأساة الإنسان العربي»، تمنى فيها نجاح المؤتمرين في حماية الإنسان العربي من الاغتيال «حتى لا يعيش هذا الإنسان يرزح تحت وطأة احتلال الخوف الذي يحطم إرادته ويقتل إنسانيته وكرامته».

أضاف النعمان في رسالته «هذه شكوى شخصية أكتبها بخط يدي، لكنها في الحقيقة شكوى عامة تعبر عن مأساة الإنسان العربي الذي يُقتل ولده وأبوه أو أخوه أو من يعز عليه ويرتبط به.. يُقتل ظلما وعدوانا ثم تلتزم السلطات المسؤولة عن الأمن السكوت والصمت ولا تتخذ أي موقف من القتلة».

هل تغير الحال؟ هل استطاع أحد أن يسمع بمحاكمة القتلة الذين أشاعوا الرعب في نفس كل ذي صاحب فكر، بينما القادرون يجوبون الشوارع بسياراتهم المدرعة والألوية المسلحة تحيط بمواكبهم، ويقطعون الشوارع ليل نهار، بينما المواطن البائس يخرج من منزله دون أن يدري إن كان سيعود إلى منزله وأطفاله أم لا.

إن تكرار الاغتيالات ومحاولات الاغتيال التي تكررت مشاهدها على مقربة من مقار العديد من المؤسسات الحكومية مؤشر خطر لما يمكن أن تؤول إليه الأمور، وإلى المستوى الذي يمكن أن تنحدر إليه الخلافات السياسية، وليس من المفيد الحديث السمج عن المؤامرات التي تستهدف البلاد وإحالة كل سوء إلى الخارج ومحاولة إبعاد الأنظار عن المجرمين الحقيقيين الذي يواصلون عبثهم بأرواح الناس، كما أن الحديث عن التحقيقات التي ستقوم بها الأجهزة الأمنية بفروعها المختلفة لم يعد يثير إلا السخرية لتكرار الألفاظ التي تسردها عند كل حادثة تحصد أرواح المواطنين على كل المستويات ودونما تمييز بين خصم أو عابر سبيل.

لقد تحولت شوارع المدن الرئيسة على امتداد اليمن إلى مساحات موبوءة بالقتلة يسرحون فيها دون خوف ولا حتى حذر أو قلق، وصارت تحركات المسؤولين والقادرين محدودة ومصحوبة بمواكب تشكل مصدرا لمزيد من الخوف لدى المواطنين لا دليلا على استقرار ولا على طمأنينة. تتم الاغتيالات والاختطافات في وضح النهار دون تمييز بين مواطن أو زائر، وبعد أيام قليلة يضيع الخبر في زحام هموم الناس وضنك العيش وقلقهم على حاضرهم ومستقبلهم، بينما تنشغل الأحزاب قومية ودينية بإعادة تقسيم المواقع التي انتزعتها بعد التوقيع على المبادرة الخليجية وآليتها التنفيذية «المزمنة» وصارت متمسكة بها لا حرصا على مستقبل البلاد ولكن للحفاظ على مكتسباتها.

لم يعد خافيا الفشل الذريع للحكومة وللأجهزة الأمنية، وهو ما دفع الرئيس هادي أن يعلن أمام الحاضرين في الـ «موفنبيك» أنه على وشك اتخاذ قرارات لإحداث تغييرات فيها. وزاد أنه طالب الحاضرين بمساعدته وعدم الهروب من وجه العاصفة وألا يلقوا العبء كاملا على كاهليه. كلمات الرئيس على عفويتها دليل أن آماله محاصرة بحكومة عاجزة في جهة وقوى حزبية متعلقة بالمواقع التي حصدتها خلال عامين وتسعى إلى المزيد. هذا الحصار المضروب حول الرئيس يستدعي منه التوجه إلى الشعب مباشرة متجاوزا المحيط المباشر وإرسال خطابه إلى المواطنين دون حواجز ودونما حاجة إلى عبور من خلال التجمع البشري الذي اعتاد الوقوف تصفيقا وتكبيرا لكل حاكم، ولا بد أنه يتذكر المحافل التي حضرها مع الرئيس السابق وكيف كانت نفس هذه الوجوه الكئيبة تصرخ ملء حناجرها وتقف أمامهما تبجيلا واحتراما.. كما أن ذاكرة الرئيس لا بد أنها ستعيد إليه مشاهد جموع المنافقين والمبجلين والمتزلفين الذين سرعان ما ينقلبون عند أول بارقة رحيل لاحت أمام أعينهم.

القوى الحية في اليمن ما زالت تقف على هامش الأحداث، في حين تمكنت القوى الكابحة من أن تحول مسار التغيير الذي نشده من خرجوا إلى الساحات، فعمدت إلى تحويل مسار مؤتمر الحوار الوطني الشامل من كونه أداة للتغيير إلى وسيلة سهلة لاقتسام الغنائم وتوزيعها بين المشاركين بحسب ما يمتلكون من الأسلحة، وربما القتلة، الذين يجوبون الشوارع حاصدين أرواح كل من ينشد إغلاق صفحات الماضي والانتقال إلى واقع جديد آمن ومزدهر، وتم كل هذا برعاية ومباركة مبعوث الأمين العام للأمم المتحدة وسفراء الدول الكبرى الذين لم يتوقفوا عن الحديث عن وصف إنجازهم بالمعجزة!

الأيام المقبلة في اليمن حاسمة، ولن يكون مجديا ولا مفيدا استمرار ممارسة سياسات الكذب على النفس وتصديق الأوهام واختلاق الأعذار الواهية، ولا الركون على الخارج، وسيكون ترفا إحالة كل سوء إلى الماضي الذي شارك الجميع في نسج خيوطه بالممارسة أو بالصمت عن مصائبه، والمطلوب هو الانتقال إلى مرحلة العمل بدماء جديدة مؤهلة يكون انتماؤها إلى الوطن فقط، لأن ما يجري من تهافت الأحزاب على اقتسام المواقع ونفي القوى التي لا ترتبط بهم، هو الذي يجعل الرئيس هادي مكبلا وغير قادر على الفكاك من خيوط العنكبوت التي يحيكونها حول مؤسسة الرئاسة، وكم كان المرء يتمنى لو أن اختيار الأحزاب لممثليها كان مبنيا على أساس الكفاءة والخبرة، لكنهم للأسف الشديد لم يفعلوا سوى اختيار من تطمئن له قيادات الأحزاب ويكون قادرا على تعيين عناصرهم في الوزارات التي يقفون على رأسها، وقد حدث هذا في أغلب الوزارات التي استولت عليها الأحزاب بموجب المبادرة الخليجية وآليتها التنفيذية «المزمنة»، واعتبروا ذلك حقا لن يتنازلوا عنه رغم أن الحصاد لم يكن نتيجة جهدهم وإنما نتاج نزيف الدماء التي قدمها الشباب، وعوضوهم عن ذلك بالمشاركة في لقاءات الـ«موفنبيك» وأوهموهم بأنهم شركاء المستقبل وصناعه.

اليمنيون يتوقعون ويتمنون أن يتوجه إليهم الرئيس هادي بخطابه، وأن يصارحهم بما يدور وما ينوي عمله وما هي خططه، ولا يكفي الإعلان عن مشاريع كبيرة مبهمة لا تعني المواطن في شيء، ولا يتوقع منها أن تغير من مشاق حياته أو أن تحسن من آمنه أو مستقبل أبنائه، ويتوجب عليه أن يتلمس هموم الناس مباشرة دون حواجز، وألا يعتمد على التقارير الشفهية والمكتوبة التي تصل إليه عبر قنوات مسدودة بمصالح أصحابها المتضخمة. هذا ما ينتظره الشعب منه، ولا بد أنه يدرك ذلك، ويدرك أن بعض الذين يصرخون ويقفون ملوحين بأيديهم تأييدا له في انتظار مواسم جني الفوائد، سيهربون عند أول مواجهة مع من وصفهم بقوى الشر لأنهم هم ممثلوها وممولوها.


lsgsg hghyjdhghj ,lsjrfg hgdlk hghyjhghj



 

آخر تعديل بواسطة حبيب المنتدى ، 01-26-2014 الساعة 08:17 PM

الرد باقتباس
قديم 01-26-2014, 07:50 PM   #2

" شاكر الشريف "



الصورة الشخصية لـ الكمكازي
الكمكازي غير متصل

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 32
 تاريخ التسجيل :  Aug 2011
 أخر زيارة : 04-08-2021 (04:45 AM)
 المشاركات : 11,184 [ + ]
 تقييم العضوية :  26016
 الدولهـ
Yemen
 الجنس ~
Male
لوني المفضل : Darkred
شكراً: 3,080
تم شكره 2,389 مرة في 1,629 مشاركة
الإفتراضي رد : مسلسل الاغتالات ومستقبل اليمن



استغرب هنا ما الذي جعل الكاتب يعود ليستدل باحداث السبعينيات رغم اننا اليوم نعاني هذه الضاهرة اكثر من اي وقت مضى
مسلسل الاغتيالات سيستمر طالمى لا زال الفلاتان الامني سيد الموقف والتناحر والتنافر قائما والاستقطاب والتبعية هي السبيل لتكوين الكنتونات التي قد يدعي كل فرد انها الحاضنة الامنة بالنسبة له
كل الشكر لك اخي الغالي حبيب على النقل المميز
ودمت بخير على الدوام...



 
  مـواضـيـعـي


الرد باقتباس
الرد على الموضوع

Bookmarks

الكلمات الدلالية (Tags)
مسلسل , الاغتالات , اليمن , ومستقبل


Currently Active Users Viewing This Thread: 1 (0 members and 1 guests)
 
خيارات الموضوع

قوانين المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code متاح
كود [IMG] متاح
كود HTML مغلق
Trackbacks are متاح
Pingbacks are متاح
Refbacks are متاح


تصميم وتوزيع وتركيب  &الجنوبيه&♥ طموح ديزاين♥


جميع الأوقات GMT +3. الساعة الآن 01:12 PM.


.
new notificatio by 9adq_ala7sas
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
Ads Organizer 3.0.3 by Analytics - Distance Education
.

Search Engine Friendly URLs by vBSEO