رساله عبدالله دحه الى القاضي ( الظالم ) !

الى , العالم , القاضي , جده , رساله , عبدالله

رساله عبدالله دحه الى القاضي ( الظالم ) !

الى , العالم , القاضي , رساله
رساله عبدالله دحه الى القاضي ( الظالم ) !
لم يصدق---------ذهب وغادر ترك وهاجر ولم يدعني ادافع عن نفسي
لم يدع صوتي يصل اليه وقتلني كما قتلني الاعداء
لم يدع لنفسه التفكير ربما اكون مظلوم لكنه حكم علي بالعذاب واعتبرني
مجرم استحق اقسي العقاب سمع كلام من هنا وهناك ولم يسمع كلامي وقرر في لحظه ان يوقع وثيقه الاعدامايها القاضي اسمعني ودعني ادافع عن نفسي فهناك قاضي في الجنه وقاضيان
في النار
لاتصدق مايقوله الناس فالحقيقه معي لاعندهم مهما كانت الاسباب والقرائن
فالدليل ممكن ان يزور والغيره تدفع بالناس الي البهتان
يبدو ايها الغالي انك قررت ان تسمع لشهود الافتراء وانك قاضي يحكم باستعجال
لايهمك سماع اقوالي فهم عندك اقرب للحقيقه مني
قررت ان تذبحني كمجرم مخادع تلعب بقلوب الناس ولم تدع لنفسك الفرصه
لسماعي وما يبثه قلبي من اهات واحزان
قطعت خطوط الاتصال لتمنعني من الصراخ
عفوا ايها القاضي ان كنت انا قد ارتكبت جريمه الصمت وعدم الكلام فانت
ايضا قتلت نفسا بظلم وبهتان
سمعت اقوال الوشاه واصحاب الحسد والغيره لانني في يوم لم اكن معهم
وتركت الجاني يمرح باستمتاع وقتلت المجني عليه وهو في الاصل مقتول
عذرا ايها القاضي يبدو ان لاعدل في الدنيا طالما نسمع لطرف ولم نسمع للطرف
الاخر حكمت من عندك بدون سماعي
هناك قاضي غلبه سلطان الهوى وزادت عليه التاثيرات الخارجية وغلبته المجاملة واثرت عليه الواسطة وغلب المصلحة الدنيويه ونسي حمل الامانة فيظلم ويجور في حكمة
وهنا من يتحرى العدل والانصاف وقول الحق ولكنه يتسرع في الحكم فيحكم بدون تروي او تحت تاثير الغضب وهذا مخالف للشريعة ولكنه ياجر لأنه اخطا
قمة الظلم أن ترى القاضي يدير وجهه للعدالة والحق، ويطلق أحكاما مسيسة ليرضي شخصا أو جهة أو مؤسسة معينة.
نسي هذا القاضي حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم: (القضاة ثلاثة: قاضيان في النار وقاضٍ في الجنة. رجل قضى بغير الحق فعلم ذاك فذاك في النار، وقاض لا يعلم فأهلك حقوق الناس فهو في النار، وقاضٍ قضى الحق فذلك في الجنّة). رواه الترمذي.
إنَّ السَّعي لإثبات براءة المظلوم والانتصار له مسئولية الجميع ابتداءً من الحاكم والقاضي والسُّلطة التَّنفيذيَّة، وذلك باتباع الحقِّ والتَّثبت من الوشايات الكاذبة والشَّكاوى الكيديَّة، واحترام القوانين والعدل في الحكم، وبراءة المظلوم مسئولية المجتمع فالإعلام والصَّحافة والقنوات الفضائيَّة لها دورٌ عظيمٌ في ذلك، وهي مسئولية الأفراد كلٌّ بما يستطيع بماله أو جهده أو خبرته وعلاقاته أو حتَّى بلسانه،
إنَّ أقسى ما يمكن أن يواجهه المرء من محنٍ وابتلاءاتٍ أن يتَّهم وهو بريءٌ أو يظلم دون سببٍ أو تلقى عليهم التُّهم، ويقع عليه الظُّلم، ويدرك من حوله ببراءته، ثمَّ لا يجد من ينصره ويقف إلى جانبه،

حسبي الله ونعم الوكيل من بعض القضاة
كيف يحكم على شخص لم يسمع له ولم يدعه يدافع عن نفسه
مازال القضاء عندنا في بلدنا فساد وأكبر فساد فساد القضاة
ولا حول ولا قوة إلا بالله

لا غريمك القاضي من تشارع

هذه القضية جرى فيها تلاعب كبير والفلوس أصبحت هي القاضية وهي الحاكمة

أسأل الله أن يحق الحق وينصفه ان كان بريء مما أدين به

صدق رسول الله صلى الله عليه وسلم قاضي
في الجنه وقاضيان في النار .ولكن في زمنا هذا
قاضي في الجنه وتسعه في النار والسبب مغريات
هذا الزمن كفانا الله شر .كان الله في عون صاحب
الرساله نعم ما اكثر الوشاه وما اكثر الشلليه في
مجتمعاتنا العربيه وما اكثر النفاق وووووووووووو

حسبي الله ونعم الوكيل من بعض القضاة

[size="6"الظلم عنوانك في كل قضايا الابرياء[/size]

ان الله يقيم دولة العدل وان كانت كافرة ولا يقيم دولة الظلم وان كانت مسلمة

نسال الله الصلاح

من هنا نوجة هذا النداء لكل من وزير العدل والنائب العام ورئيس الجمهوريه بتشكيل لجنه تحقيق محايدة والبحث عن المجرمين الحقيقين واعلم اخينا ان الله مع المظلوم فدعوة المظلوم ليس بينها وبينه حجاب والظلم ظلمات يوم القيامه والله حرم الظلم على نفسه وجعله بيننا محرما والله توعد الظالم وقال اذا لم انصف المظلوم من الظالم فانا الظالم بنفسي واعلم اخينا ان لو اجتمعت الامه على ان يظروك بشي لن يظروك الا بشي قد كتبه الله عليك

والله واكبر على الظالمين

والله يحق الحق من عندة

رسالة ناتجة عن هم مظلوم
من سوء معاملة القضاء وفقدان الانصاف
اي جبروت بقلب هذا القاضي واي ضمير
واي قسوة يواجهه هذا القاضي بعدم
اتاحة الفرصة للمظلوم او المتهم لكي يدافع عن نفسة
اليس المتهم بري حتى يتم اثبات تهمتة هل هذا القاضي
بتصرفة الغير عادله اقتنع باراء الغرماء الزائفة واراد ان يمررها وان تستقر التهمة زورا وبهتانا
صحيح كما يقال بعض القضاة الظلمة هم من يزجون بالابرياء في السجون وياما في السجون من مظاليم
عندما يقبل القاضي الايحاءت والرشاوي ويقتنع والله وحده هو الذي يعلم الغيب والكمال لله وحده وهذا اعظم ظلم يقع على المتهم في سلب حق من حقوقة للدفاع عن نفسه..