منتدى الآصالةوالتاريخ حريب بيحان
ينتهي : 30-04-2025
عدد مرات النقر : 1,254
عدد  مرات الظهور : 27,990,500

عدد مرات النقر : 4,100
عدد  مرات الظهور : 72,010,857
عدد  مرات الظهور : 67,726,826
قناة حريب بيحان " يوتيوب "
عدد مرات النقر : 2,279
عدد  مرات الظهور : 72,011,659مركز تحميل منتديات حريب بيحان
ينتهي : 19-12-2025
عدد مرات النقر : 3,927
عدد  مرات الظهور : 68,227,586
آخر 10 مشاركات
ورد يومي صفحه من القرآن الكريم (الكاتـب : - المشاركات : 93 - المشاهدات : 787 - الوقت: 06:53 AM - التاريخ: 03-23-2024)           »          شهرمبارك كل عام وأنتم بخير (الكاتـب : - آخر مشاركة : - المشاركات : 3 - المشاهدات : 41 - الوقت: 04:06 AM - التاريخ: 03-18-2024)           »          تدمير دبابة ميركافا الإسرائيلية (الكاتـب : - آخر مشاركة : - المشاركات : 2 - المشاهدات : 104 - الوقت: 06:53 AM - التاريخ: 03-17-2024)           »          قراءة في سورة البقرة (الكاتـب : - المشاركات : 0 - المشاهدات : 25 - الوقت: 06:45 AM - التاريخ: 03-17-2024)           »          صـبـــاحكم سكــر // مســـاؤكم ورد معطر (الكاتـب : - المشاركات : 2379 - المشاهدات : 165012 - الوقت: 05:12 AM - التاريخ: 03-15-2024)           »          بقايا الذكريات (الكاتـب : - آخر مشاركة : - المشاركات : 18 - المشاهدات : 454 - الوقت: 06:13 AM - التاريخ: 03-10-2024)           »          بيت شعر تهديه لمن يعز عليك (( (الكاتـب : - آخر مشاركة : - المشاركات : 1316 - المشاهدات : 109995 - الوقت: 02:18 AM - التاريخ: 03-04-2024)           »          سجل حضورك بأجمل بيت شعر يروق لك (الكاتـب : - آخر مشاركة : - المشاركات : 1602 - المشاهدات : 161805 - الوقت: 02:15 AM - التاريخ: 03-04-2024)           »          الحمدلله عدنا والعود أحمد بعد غياب طويل (الكاتـب : - آخر مشاركة : - المشاركات : 1 - المشاهدات : 71 - الوقت: 04:35 AM - التاريخ: 02-26-2024)           »          التصعيد في المنطقه (الكاتـب : - المشاركات : 0 - المشاهدات : 71 - الوقت: 12:05 PM - التاريخ: 02-24-2024)


الإهداءات


عـودة للخلف   منتدى الآصالة والتاريخ حريب بيحان > المنبر الأخباري > أخبار اليمن السعيد

أخبار اليمن السعيد دمت للتاريخ محراباً مهاباً .. أخبار اليمن السعيد


يمنية تقتل عمتها بعد إكتشاف خيانتها لزوجها وتأمر عشيقها بوضع جثتها في حقيبة سفر

دمت للتاريخ محراباً مهاباً .. أخبار اليمن السعيد


يمنية تقتل عمتها بعد إكتشاف خيانتها لزوجها وتأمر عشيقها بوضع جثتها في حقيبة سفر

أكثر من نصف عمره البالغ 52 عاما قضاها عمر في السجون متهما في قضايا نشل وسرقة بعد أن احترف الإجرام مبكرا وبعد أن خرج من السجن في آخر قضية ذهب

الرد على الموضوع
 
LinkBack خيارات الموضوع
قديم 03-02-2014, 08:03 PM   #1


ابو الحسين الطاهري غير متصل

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 481
 تاريخ التسجيل :  Apr 2012
 أخر زيارة : 06-01-2016 (10:00 AM)
 المشاركات : 3,323 [ + ]
 تقييم العضوية :  25
 مشاهدة أوسمتي
لوني المفضل : Cadetblue
شكراً: 0
تم شكره مرة واحدة في مشاركة واحدة
الإفتراضي يمنية تقتل عمتها بعد إكتشاف خيانتها لزوجها وتأمر عشيقها بوضع جثتها في حقيبة سفر




يمنية تقتل عمتها إكتشاف خيانتها 1010100206.jpgيمنية تقتل عمتها إكتشاف خيانتها 1010100206.jpg
أكثر من نصف عمره البالغ 52 عاما قضاها عمر في السجون متهما في قضايا نشل وسرقة بعد أن احترف الإجرام مبكرا وبعد أن خرج من السجن في آخر قضية ذهب إلى المنزل وارتكب آخر جريمة في حياته وأبشعها بقتله لوالدته ليعود بعد ذلك إلى السجن منتظرا لحظة الإعدام.

كل هموم الدنيا تجمعت فوق رأس الأم التي مات زوجها تاركا وراءه خمسة أطفال 2 ذكور و3 اناث أكبرهم عمر وساهم أكثر في معاناة الام واطفالها تنكر أخوة والدهم لهم وعدم مد يد العون لهم ولو بالشيئ اليسير فلم تجد الأم سوى العمل في بيوت الاخرين مقابل اجر بسيط.

بعد زواج آخر بناتها وجدت الأم نفسها وحيدة في منزلها الواقع في إحدى القرى القريبة من المدينة ففضلت الانتقال إلى منزل ابنها في المدينة والعيش مع زوجته وطفليه .. غير أن الحياة لم تدم فيها طويلا ,حيث وٌجدت جثة هامدة داخل حقيبة سفر مرمية في منطقة خالية من السكان خارج المدينة بعد أشهر فقط من انتقالها للعيش في منزل ابنها.

كيف قٌتلت هذه المرأة المسنة ؟ وكيف تعرفت الشرطة على هويتها وتوصلت الى الجناة؟ هذا ما سنستعرضه في الأسطر التالية.

تعود تفاصيل الحادثة الى منتصف تسعينات القرن الماضي عندما كانت الأم تعيش مع زوجها وأبنائها في سعادة وهناء بمنزلهم الواقع في قرية قريبة من المدينة ورغم أن الأب كان يعتمد على كسب عيشه وتأمين متطلبات أسرته الصغيرة المكونة من ثلاث بنات وابن واحد من زراعة الخضروات إلا انه كان يضطر كثيرا وخصوصا في أوقات الشتاء إلى العمل لدى الآخرين لتوفير لقمة العيش لأسرته.

مع الأيام أصيب الأب بمرض عضال اشتد عليه حتى اغتاله في الفراش أمام زوجته وأبنائه . بعد وفاة الأب تحمل الابن مسئولية حماية الأسرة ورعايتها خصوصا وأنهن جميعهن إناث وكان ذلك الوقت في الصف الثالث الثانوي.

نظرا لثقل الحمل على كاهله اضطر الشاب السفر الى المدينة وهناك اشترى سيارة تاكسي وعمل عليها واستطاع أن يحافظ على أمه وأخواته البنات مستورات دون أن يلجأن لأحد , بعد فترة من الزمن حصلت شقيقته الكبرى على نصيبها في الزواج وتزوجت بمن أراد القدر أن يكون شريكها فيما تبقى من حياتها لتلحقها بعد فترة وجيزة شقيقتها الثانية , وبذلك اطمأنت الأم على ابنتيها لدى أزواجهن ولم يتبق سوى ابنها احمد وابنتها الصغرى سارة.

استمر احمد في عمله على سيارته التاكسي بالمدينة وتعرف على شابة تعمل ممرضة في احد المستشفيات كان يقوم بإيصالها إلى العمل وإعادتها منه يوميا حتى أٌعجب بها ثم تزوجها دون أن يكلف نفسه عناء السؤال عن أخلاقها وأخلاق أسرتها. .

استأجر احمد منزلا في المدينة وسكن فيه مع زوجته الطبيبة وبعد عام من الزواج رزق بطفلته الأولى ولم تمض سوى بضعة أشهر على قدوم الطفلة حتى شعرت الزوجة بشيء يتحرك في بطنها معلنة قدوم مولود آخر وكانت الأوضاع المادية قد ساءت كثيرا لدى احمد ففضل المغادرة إلى السعودية للعمل هناك وتأمين مستقبل أبنائه وفعلا استطاع الحصول على فرصة عمل في تلك الدولة خلال وقت وجيز وبمساعدة احد أصدقائه.

غادر احمد تاركا زوجته الحامل وطفله في المدينة وأمه وشقيقته الصغرى في القرية ومضت الأيام وجاء مولوده الجديد ولداً وفي نفس الوقت تزوجت شقيقته الصغرى من احد أبناء القرية ورغم ذلك لم يترك احمد عمله وظل في بلاد الغربة .

بعد زواج ابنتها الصغرى وجدت الأم نفسها وحيدة في منزلها بالقرية فاقترح عليها احمد السفر إلى المدينة والسكن مع زوجته وطفليه ووجد في ذلك فرصة كون والدته ستعتني بطفليه وتؤنس زوجته الأمر الذي سمح لزوجته بالانضباط في عملها.

حزمت الأم حقيبتها وغادرت متجهة صوب المدينة واستقبلتها زوجة ابنها بكل سرور فكانت الأم ترعى الأطفال طوال النهار حتى تعود والدتهم من العمل وأحيانا تتركهم والدتهم لدى جدتهم حتى اليوم التالي بحجة أن لديها مناوبة ليلية في المستشفى الذي تعمل فيه .

أمضت أم احمد في منزل ابنها بالمدينة نحو ستة أشهر غير أنها خلال الفترة الأخيرة استاءت من كثرة غياب زوجة ابنها عن المنزل لأوقات طويلة وخصوصا وقت المساء لدرجة أثارت لدى الحماة الشكوك حول سلوك كنتها وكون الحماة أمية لا تقرأ ولا تكتب وأيضا لا تعرف شوارع المدينة فلم تستطع أن تقوم بمراقبة زوجة ابنها ومعرفة أين تذهب في غير أوقات العمل لذلك اكتفت بتهديدها بأنها ستترك المنزل وتعود إلى القرية في حال استمرت في إهمال بيتها وأطفالها.

خشيت زوجة الابن أن تنفذ حماتها ذلك التهديد وتعود إلى القرية وتتورط هي بتربية طفليها الأمر الذي سيعيقها عن المضي في طريق الحرام الذي سقطت فيه منذ مدة فأخبرتها انها سترفض أي مناوبة ليلية في المستشفى.

اقتنعت الحماة بكلام كنتها وصدقتها لكنها لم تكن تعرف أن هذه الزوجة ستستقبل أصدقاءها وتلتقي بهم ليلا في المنزل وفي غرفة نوم زوجها بعد أن تذهب الأم والابناء للنوم.

في احد الأيام استيقظت الحماة فجأة وكان الوقت منتصف الليل فسمعت صوت ضحكة زوجة ابنها وظنتها تكلم زوجها المغترب خارج اليمن عبر التلفون فرغبت الأم في محادثته وتوجهت نحو غرفة زوجة ابنها احمد وكانت الصدفة ان الباب مفتوح وحين دفعت الحماة باب الغرفة أصابتها الصدمة فزوجة ابنها لم تكن تضحك مع احمد من خلال التلفون وإنما كانت تضحك مع رجل آخر على نفس سرير زوجها احمد فسقطت الأم مغشيا عليها وحتى لا ينفضح أمرها قامت زوجة الابن وعشيقها بكتم أنفاس الأم حتى فارقت الحياة ثم وضعاها في حقيبة سفر كبيرة واتفقا على أن يقوم العشيق بأخذها ورميها في منطقة بعيدة خارج المدينة وإحراق الحقيبة مع الجثة بحيث لا يبقى أي اثر لهذه الجثة.

نفذ العشيق الخطة وقام برمي جثة المرأة العجوز التي في الحقيبة في منطقة خالية من السكان خارج المدينة ولكنه لم يحرقها كما اتفقا , فيما قامت الزوجة الخائنة بالاتصال بزوجها المغترب وإخباره أن والدته تركت المنزل ورجعت إلى القرية فجأة مدعية أن الأم ضاقت من العيش في المدينة وأرادت العودة إلى منزلها في القرية.

قام احمد في اليوم الثاني بالاتصال بأخواته المتزوجات في القرية والسؤال عن والدته وكانت المفاجأة أنها لم تعد .. وبدأ الجميع بالبحث عنها وإبلاغ مراكز الشرطة بالمدينة .

بعد يومين من اختفاء الأم تلقى رجال الأمن بلاغا عن وجود جثة داخل حقيبة سفر في إحدى ضواحي المدينة وأثناء فحصها تبين أنها قتلت خنقا.

حاول رجال الأمن التعرف على جثة القتيلة ولكنهم لم يجدوا لديها أي إثبات هوية فاحتاروا من أمرها وبعد بحث وتحر استمر عدة أيام وجد رجال الأمن في الحقيبة التي كانت جثة المجني عليها داخلها جيبا صغيرا جدا فيه صورة لشاب مقاس 4x6 لم يكن مكتوب على الصورة أي اسم أو عنوان يدلهم على هذا الشاب حتى شعر رجال الأمن باليأس وأوشكت الحادثة أن تقيد ضد مجهول.

وفي احد الأيام جاء زوج شقيقة احمد إلى مركز الشرطة للسؤال إن كانوا قد وجدوا حماته الضائعة ولكنهم اعتذروا له واخبروه أنهم لا زالوا يواصلون البحث عنها وقبل أن يغادر الرجل قسم الشرطة انتبه احد الضباط للجثة المجهولة التي وجدوها قبل عدة أيام والصورة التي كانت في الحقيبة فعرض الصورة على الرجل لمعرفة ان كان يعرف صاحبها ام لا وكانت الإجابة أن صاحب الصورة هو احمد ابن المرأة التي يبحثون عنها وكانت هذه الصورة بداية الطريق للتوصل الى الجناة .

حامت كل الشكوك حول زوجة احمد خصوصا بعد أن تأكد رجال الأمن من سلوك الزوجة المنحرف لتعترف خلال مواجهتها بالأدلة والبراهين بكامل تفاصيل الجريمة ليكون الإعدام مصيرها مع شريكها في الجريمة.


dlkdm jrjg uljih fu] Y;jaht odhkjih g.,[ih ,jHlv uadrih f,qu [ejih td prdfm stv j,qu wtv



 


الرد باقتباس
قديم 03-02-2014, 08:35 PM   #2


الرشيد غير متصل

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 2426
 تاريخ التسجيل :  Feb 2014
 أخر زيارة : 10-31-2016 (04:22 PM)
 المشاركات : 149 [ + ]
 تقييم العضوية :  10
لوني المفضل : Cadetblue
شكراً: 0
تم شكره 0 مرة في 0 مشاركة
الإفتراضي رد : يمنية تقتل عمتها بعد إكتشاف خيانتها لزوجها وتأمر عشيقها بوضع جثتها في حقيبة سفر



جعلها مغدوده



 


الرد باقتباس
الرد على الموضوع

Bookmarks

الكلمات الدلالية (Tags)
لزوجها , بعد , توضع , تقتل , يمنية , جثتها , خيانتها , حقيبة , صفر , عمتها , عشيقها , في , إكتشاف , وتأمر


Currently Active Users Viewing This Thread: 1 (0 members and 1 guests)
 
خيارات الموضوع

قوانين المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code متاح
كود [IMG] متاح
كود HTML مغلق
Trackbacks are متاح
Pingbacks are متاح
Refbacks are متاح


تصميم وتوزيع وتركيب  &الجنوبيه&♥ طموح ديزاين♥


جميع الأوقات GMT +3. الساعة الآن 12:48 PM.


.
new notificatio by 9adq_ala7sas
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
Ads Organizer 3.0.3 by Analytics - Distance Education
.

Search Engine Friendly URLs by vBSEO