الحوثيين واللقاء المشترك في الجوف يتوصلون لحلول فيما بينهم

الحوثيين واللقاء المشترك في الجوف يتوصلون لحلول فيما بينهم

اكد مراسل منتديات حريب بيحان /في محافظة الجوف
بإن وساطة الشيخ علي بن علي القيسي والشيخ محمد احمد حسين درعان تكللت بالنجاح بين الحوثيين واللقاء المشترك وتوقف القتال بينهم بشكل نهائي بعد أن تم اختيار الشيخ الحسين الضمين محافظ لمحافظة الجوف بعد سقوطها في ايدي الثوار
ومن الجدير بذكره أن الحسين الشريف الضمين قتل أخوه في مواجهات سابقه بينه وبين الحوثيين !

والله ولي التوفيق

مشكور اخونا الفارس على موافاتنا بالخبر الاكيد
وكل ما نتمناه أن يصمد هذا الحل بينهم لأن هناك اطراف عديدة لا تريد مكان للحلول بينهم
وجزاء الله الوساطة كل خير

الفارس
اللقاء المشترك لم يقبل بالحل الاعندما راء الخسائر الفادحة في صفوفة
وكذلك كانت الوساطة مقبولة لدى الطرفين ولها دورها الكبير في التوصل الي الحل النهائي
والشيخ الحسين الضمين ونعم الرجل يستاهل ان يكون محافظاً لتلك المحافظة لتوجهة المعتدل بين جميع الاطراف
ورجل فرض احترامة على الجميع في محافظة الجوف وخارجها
نسال الله ان يجزى الوساطة كل خير

لكن الحرب بينهم كانت على اي شيء ؟

غير واضحه معالم هذه الحرب

تحياتي وتقديري

الاصلاح يحارب من شان يقع له فلوس من السعودية والحوثي له اهداف كبيره
والله يخارجنا احنا يالمساكين ‏

اخواني الافاضل نحن نعيش في اليمن دائمآ على مسكنات
الحوثين والمشترك جمعتهم المصالح ولكن سرعان ما اختلفو
وهذا ماكنا نتوقعه وذالك بسبب اختلاف توجهاتهم الساسيه

مايسمى بالثورات يبداء بمحاولة اسقاط الشرعيه وهيبة الدوله ..

وبعدها تبداء الفصايل بتقطيع اوصال البلد الى مقاطعات وغنايم على الطريقه الافغانيه .

إقتباس من مشاركة طاش ماطاش

مايسمى بالثورات يبداء بمحاولة اسقاط الشرعيه وهيبة الدوله ..

وبعدها تبداء الفصايل بتقطيع اوصال البلد الى مقاطعات وغنايم على الطريقه الافغانيه .

الهيبه لم توجد يوما ما لهذا النظام !!
والسبب هم الشلة الحاكمة بفسادهم وكذبهم وغشهم !

[align=center]لا حولي ولا قوة اللي بالله

كل شي من وراء الدوله هي من سعة لزرع الفتنه بين ابناء اليمن

وهي التي زرعة الفتنه في ما بين ابطال صعده والقا المشترك

الله لا يلحقها خير من دولة

ونسال الله ان يسد في ما بينهم [/align]

قالت مصادر قبلية مطلعة إن تكتل المشترك وتحديداً حزب الإصلاح وقع اتفاقاً نهائياً لوقف المواجهات المسلحة مع الحوثيين في محافظة الجوف وتعيين الشريف الحسين الضمين محافظاً جديداً للمحافظة التي خرجت عن سيطرة نظام صالح في مارس الفائت.

وسقطت محافظة الجوف في أيدي شباب الثورة أواخر مارس الفائت مع بدايات اندلاع الثورة الشعبية ضد نظام صالح، بعدما اضطر المحافظ يحيى غوبر لمغادرتها إلى العاصمة صنعاء، في حين سلمت قيادة الوحدات العسكرية المرابطة هناك مواقعها لشباب الثورة، قبل أن يدخل المشترك بقيادة الإصلاح في مواجهات مسلحة مع الحوثيين الذين قدموا من محافظة صعدة محاولين السيطرة على المحافظة وتقاسم المواقع العسكرية، وأسفرت عن مقتل وجرح العشرات من الجانبين.

وعن اتفاق الهدنة مع الحوثيين، نقلت راديو سوا عن الشيخ الحسن أبكر رئيس هيئة شورى الإصلاح بمحافظة الجوف قوله «جاءتنا وساطة عن طريق علي القيسي ومجموعة من المشايخ ومجموعة من الشخصيات ونزلوا إلينا وهم الآن عندي في البيت وعملوا هدنة أولها وقف إطلاق النار، ثانيا رفع النقاط والتمترس وإزالة التوتر بين الطرفين، ويبقى موقعان فقط، لكل طرف موقع، كموقع فقط وليس كنقطة تفتيش».

وأضاف إن الاتفاق نص أيضاً على أن «تزال كل نقاط التفتيش بشكل عام ويكون محافظ المحافظة هو الشريف الحسين بن علي الضمين والصلح متفق عليه بين الأطراف وبضمان ثلاث (شخصيات) من الإصلاح ومثلهم من الحوثيين وهذه الشخصيات مختارة وكل طرف يختار في الطرف الآخر».

وبتعيين محافظاً جديداً للجوف، تكون هذه ثاني محافظة تخرج تماماً عن سيطرة نظام صالح، بعدما كان قد عُين فارس مناع محافظاً لمحافظة صعدة، وفقاً لاتفاق جرى بين الحوثيين وقيادات السلطة المحلية هناك في وقت سابق