حقيقه بعض الناس !

الناس , بعض , حقيقه

حقيقه بعض الناس !

دائما شعور صادق يراودني اني لازلت غريبه , ولاأعرف ماهي الاسباب أجد نفسي أعود كالمجبره

لمن لا يعجبه قلمي ويجاملني لحفظ ماء الوجه ,,! كحق مشروع لي كغيري من الاعضاء
اقول لهو وقد حان الاعتراف كفاك عبثرأ بافكار الاخرين وتجاوزأ للحدود


للصبر اخر وللنفس حد

كم هي مولمه ذكرى
الأهل والأصدقاء

كم هي حزينه الأحتفال والأجتماع والأفراح والأتراح في ضل احزان المحيطه بنا



الأحلام والأوهام
والسراب والضباب يالها من رباعيه حيه في اعماقنا

البسمة والضحكة صارحت محال

سئمتُ الأطلال وذكرياتها الحزينه

أنا سئمت! وألاماكن سئمت تواجدي في طياتها!
روتيناٌ مملٌ نعيشه
حالنا مُظلم ومضطرب

أطفالٌ صغارٌ اصبحت لديهم ملل وهموم
وكبارٌ يشكوا مصاعب الحياه

حتى العشاق من بعضهم سئموا
توهموا حبهم سيخلد في الهوى .. فصطدموا بسئمهم وانفاصلهم الغير المتوقع
واتناثرت بقايا الحب في قلوب المحبين
سئمهم! الذي أنساهم من أبكاهم في لحظاتهم

حتى الوالدين (ولديهم) سئموا! وملوا وأستكرهوا واصبحت البيوت احزاب وجماعات

الأصدقاء! ليسوا أفضل حالً من غيرهم
سئموا وجوه بعضهم .. وأحاديثهم وأنفسهم
وصار البعض يترصد غلطه حتى يترك تلك الصداقه التي كانت ذات يوم تضرب بها الامثال
والأقرباء والأعزاء
(كلهم ملوا وسئموا)
ولا أحد يعرف ما السبب ؟
المجني والجاني غير معروف
اما المجني عليه فهي تغتال في منتصف النهار وتراق دمها بلا مباله
قتلوك بدون ذنب ياصله الرحم

- هل هو وباء أجتاحنا؟
- أم غضب حل بنا ؟
- أم هي لحظات عابرة ؟
- أم لأن كل شيئا لم نعد ننظر إليه كما كنا ؟
- أم لأننا نريد الجلوس وحدنا ؟

فالنفس! تبحث عن الهدوء .. وتحتاج السكينة .. لتشعر بالطمأنينة
فالنفس! لاتعرف خطيئتها (حتى توبخ نفسها وتلومها)

فلا تلمها .. ان حزنت وأستصرخت
فالضجيج والتعب والصراع والهموم والحياة بمشاغلها .. (تُميت النفس ولاتسئمها فقط)

لاتكن متشائماً (وتتحطم)
أو تمل .. فتضجر

حدث نفسك بنفسك! ودع نفسك لنفسك! واترك نفسك مع نفسك!

واجع نفسك (فالنفس أمارة بالسوء)
كن خفيفا عليها .. ولن تثقل عليك

فأن حرنت أنت , وغيرك حزن
فأي نفسٍ ظلت سعيدة (لتسعد غيرها)

فلا تحزن
أخرج من حزنك .. وانثر غبار الحزن
كن سعيدا كن متفائل
وتذكر : (تفائلوا بالخير تجدوه)
هناك مهمومين يضحكون (ولم يتغلب عليهم الهم)! وهناك مظلومين يبتسمون (وبداخلهم انين المظلومين)!

فلاتحزن يارجل! ولاتحزنين يافتاة!
أن حزنت (حزنا) .. وأن حزنا (حزنتهم)

مع خالص امنياتي .. لمسات

بل هي لحظات عابرررررررره ,, يعطيك العافيه لمسات

يعطيك العافيه ع روعه طرحك وابداع نثرك

بوح جميل مع انه ممزوج بالشجن الا ان هذا الشجن بمثابة الإيقاع الذي اطربنا بكلماته الرائعه
خاطره تحكي عن. واقع معايش

يعطيك العافيه اختي لمسات


تحياتي

لمسات نص جميل ممزوج بالحزن وللاسف حزن
موجود بالواقع
ولكن في الاخير نفظتي غبار الحزن وتمردتي علي
الواقع وقلت لا تحزن ابداع وتميز شكراً

كم هو جميل أن نمسك القلم ونحاول أن نسطر مافي اعماقنا من احساس
نكتب ونكتب ونكتب وتظل في حنايا النفس مشاعر مخفية لم ترى النور بعد
لأننا حين نكتب لانتذكر كل شئ ولاتستطيع حروفنا مهما بلغت ثقافتنا وبلاغتنا
أن تصور لمن حولنا اسرار هذه النفس وخفاياها ،،

وبقدر ما تسعدني وتمتعني هه الآنات المكتوبة وهذا الحزن الذي يستفز
دموعنا وينسينا أفراحنا ، كم أتمنى أن تنقلب الصورة ويتحول هذا الحزن
إلى فرح وابتسام ،،

مشاكل الحياة وصعوباتها وهمومها قد تهون في لحظة وتتحول مجرد ذكرى
وشئ لاوجود له متى ما تذكرنا بأن الله قادر على كل شئ
نعم الله قادر على تغيير كل شئ بلحظة ، فلماذا الحزن لماذا لانحول ما نحن فيه
إلى لحظة لقاء بالله ودعاء وراحة تملئ النفس إلى مالانهاية
ولنؤمن بأن الله إذا أراد شئ يقل له كُن فيكون ،،

وقادر على أن يجعل لمسة حنان تجعل كل أحزان لمسات
شط آمان وبحر سعادة لتسرم لنا رحلة آخرى في قلب فرح لاحدود له ،،


تحياتي ،،

إقتباس من مشاركة لمسات

دائما شعور صادق يراودني اني لازلت غريبه , ولاأعرف ماهي الاسباب أجد نفسي أعود كالمجبره

لمن لا يعجبه قلمي ويجاملني لحفظ ماء الوجه ,,! كحق مشروع لي كغيري من الاعضاء
اقول لهو وقد حان الاعتراف كفاك عبثرأ بافكار الاخرين وتجاوزأ للحدود


للصبر اخر وللنفس حد

كم هي مولمه ذكرى
الأهل والأصدقاء

كم هي حزينه الأحتفال والأجتماع والأفراح والأتراح في ضل احزان المحيطه بنا



الأحلام والأوهام
والسراب والضباب يالها من رباعيه حيه في اعماقنا

البسمة والضحكة صارحت محال

سئمتُ الأطلال وذكرياتها الحزينه

أنا سئمت! وألاماكن سئمت تواجدي في طياتها!
روتيناٌ مملٌ نعيشه
حالنا مُظلم ومضطرب

أطفالٌ صغارٌ اصبحت لديهم ملل وهموم
وكبارٌ يشكوا مصاعب الحياه

حتى العشاق من بعضهم سئموا
توهموا حبهم سيخلد في الهوى .. فصطدموا بسئمهم وانفاصلهم الغير المتوقع
واتناثرت بقايا الحب في قلوب المحبين
سئمهم! الذي أنساهم من أبكاهم في لحظاتهم

حتى الوالدين (ولديهم) سئموا! وملوا وأستكرهوا واصبحت البيوت احزاب وجماعات

الأصدقاء! ليسوا أفضل حالً من غيرهم
سئموا وجوه بعضهم .. وأحاديثهم وأنفسهم
وصار البعض يترصد غلطه حتى يترك تلك الصداقه التي كانت ذات يوم تضرب بها الامثال
والأقرباء والأعزاء
(كلهم ملوا وسئموا)
ولا أحد يعرف ما السبب ؟
المجني والجاني غير معروف
اما المجني عليه فهي تغتال في منتصف النهار وتراق دمها بلا مباله
قتلوك بدون ذنب ياصله الرحم

- هل هو وباء أجتاحنا؟
- أم غضب حل بنا ؟
- أم هي لحظات عابرة ؟
- أم لأن كل شيئا لم نعد ننظر إليه كما كنا ؟
- أم لأننا نريد الجلوس وحدنا ؟

فالنفس! تبحث عن الهدوء .. وتحتاج السكينة .. لتشعر بالطمأنينة
فالنفس! لاتعرف خطيئتها (حتى توبخ نفسها وتلومها)

فلا تلمها .. ان حزنت وأستصرخت
فالضجيج والتعب والصراع والهموم والحياة بمشاغلها .. (تُميت النفس ولاتسئمها فقط)

لاتكن متشائماً (وتتحطم)
أو تمل .. فتضجر

حدث نفسك بنفسك! ودع نفسك لنفسك! واترك نفسك مع نفسك!

واجع نفسك (فالنفس أمارة بالسوء)
كن خفيفا عليها .. ولن تثقل عليك

فأن حرنت أنت , وغيرك حزن
فأي نفسٍ ظلت سعيدة (لتسعد غيرها)

فلا تحزن
أخرج من حزنك .. وانثر غبار الحزن
كن سعيدا كن متفائل
وتذكر : (تفائلوا بالخير تجدوه)
هناك مهمومين يضحكون (ولم يتغلب عليهم الهم)! وهناك مظلومين يبتسمون (وبداخلهم انين المظلومين)!

فلاتحزن يارجل! ولاتحزنين يافتاة!
أن حزنت (حزنا) .. وأن حزنا (حزنتهم)

مع خالص امنياتي .. لمسات

يااشيخه طنشي تقعدي تكبدي روحش .. عسااااااااه ماعاش اللي يضيق حياتي ..

شوفي حياتش وافرحي الدنيا مره محد بياخذ شي معه الا عمله ..


ايش هالحزن والهم والغم هاذ ي الأشياء هي اللي ينقص العمر والله ..



شوووكرن لمســــــــــــــــــات ع الموضوع مع انه برضو يحكي الواقع ..