05-01-2014, 11:22 PM
|
#1 |
بيانات اضافيه [
+
] | رقم العضوية : 258 | تاريخ التسجيل : Feb 2012 | أخر زيارة : 05-24-2014 (11:12 PM) | المشاركات : 2,282 [
+
] | تقييم العضوية : 10 | | لوني المفضل : Cadetblue | شكراً: 0
تم شكره 0 مرة في 0 مشاركة
| الشفافية اليمنية ترحب بتوجيهات الرئيس هادي [CENTER][SIZE="5"]رحبت المجموعة اليمنية للشفافية والنزاهة بالخطاب الأخير للرئيس هادي الذي طالب فيه منتسبي أجهزة الشرطة بالابتعاد على سلبيات وممارسات المرحلة السابقة. وطالبت الشفافية اليمنية، وهي فرع منظمة الشفافية الدولية باليمن، عبر بيان حصلت الصحيفة على نسخة منه وزير الداخلية " بالقيام بواجباته، وتنفيذ توجيهات رئيس الجمهورية، والتحرك بخطوات جادة وعملية وسريعة للحد من ظاهرة الرشوة، التي كانت وما تزال واحدة من أسوأ أشكال الفساد التي تنخر في مرافق وزارة الداخلية، وتضعف العلاقة بين المواطن والدولة". وأكد البيان بأن "مواجهة هذه الظاهرة تمثل أولوية وطنية، إذا كنا نريد أن نُشعر المواطن بوجود التغيير؛ فلا قيمة لأي تغيير سياسي أو إداري إن لم يكن هناك تغيير يطال الثقافات الخاطئة والممارسات السلبية السابقة، وعلى رأسها ممارسات الفساد، التي دفعت بالناس إلى الخروج للشوارع والساحات مطالبين بتغيير النظام". وكانت الشفافية اليمنية قد عملت خلال العام المنصرم على تنفيذ حملات اعلامية وميدانية لمواجهة الرشوة مستهدفة مراكز الشرطة، ومكاتب الأحوال المدنية، والجوازات بالعاصمة صنعاء. ووجه الرئيس هادي في كلمة ألقاها أمس أمام خريجي كليه الشرطة، أجهزة الشرطة بترك الممارسات السيئة على رأسها ابتزاز المواطنين وأخذ الرشوة في مراكز الشرطة. البيان: بيان الشفافية اليمنية بشأن خطاب الرئيس هادي حول الرشوة في مراكز الشرطة تابعت "المجموعة اليمنية للشفافية والنزاهة" - باهتمام بالغ- خطاب رئيس الجمهورية الأخ عبدربه منصور هادي، بتاريخ 29 إبريل 2014م، أمام خريجي كليه الشرطة، الذي تحدث فيه عن أوضاع الأجهزة الأمنية، موجها إياها بترك الممارسات السيئة التي تمارس في هذه الأجهزة وعلى رأسها ظاهرة الرشوة والابتزاز في مراكز الشرطة. المجموعة إذ ترحب بهذا الموقف؛ فهي تؤكد على مطالبة وزير الداخلية بالقيام بواجباته، وتنفيذ توجيهات رئيس الجمهورية، والتحرك بخطوات جادة وعملية وسريعة للحد من ظاهرة الرشوة، التي كانت وما تزال واحدة من أسوأ أشكال الفساد التي تنخر في مرافق وزارة الداخلية، وتضعف العلاقة بين المواطن والدولة بالإضافة إلى الآثار السلبية على الاقتصاد والمجالات الأخرى. إن مواجهة هذه الظاهرة تمثل أولوية وطنية، إذا كنا نريد أن نُشعر المواطن بوجود التغيير؛ فلا قيمة لأي تغيير سياسي أو إداري إن لم يكن هناك تغيير يطال الثقافات الخاطئة والممارسات السلبية السابقة، وعلى رأسها ممارسات الفساد، التي دفعت بالناس إلى الخروج للشوارع والساحات مطالبين بتغيير الأنظمة. وتؤكد المجموعة بأنها ستستمر فيما بدأت به في هذا السياق ضمن جهودها المستمرة في مواجهة الفساد بشكل عام والرشوة بشكل خاص، والمتمثلة بقيامها بتنفيذ العديد من المشاريع والأنشطة والحملات الإعلامية والميدانية على رأسها "حملة خلّي رزقك حلال" التي هدفت إلى مواجهة ظاهرة الرشوة في مراكز الشرطة، ومكاتب الأحوال المدنية، والجوازات، بالعاصمة صنعاء، باعتبار هذه المرافق الحكومية هي الأسوأ في ممارسة الرشوة وابتزاز المواطنين حسب نتائج "مقياس الفساد العالمي" الصادر عن منظمة الشفافية الدولية في يوليو 2013م، والذي أفاد بأن اليمن تصدرت قائمة البلدان العربية في تفشي ظاهرة الرشوة، والثالثة عالميا بعد دولتي سيراليون وليبيريا، وأن مراكز وأقسام الشرطة هي أكثر الجهات الحكومية التي تطلب الرشوة من المواطنين. صادر عن المجموعة اليمنية للشفافية والنزاهة الفرع الوطني لمنظمة الشفافية الدولية باليمن الأربعاء الموافق 30 ابريل 2014م
hgathtdm hgdlkdm jvpf fj,[dihj hgvzds ih]d fvdm |
|
آخر تعديل بواسطة الفارس الاصيل ، 05-01-2014 الساعة 11:24 PM |