لا اريد أن أكذّب

ما , من , أكذّب , اريخ

لا اريد أن أكذّب

لا اريد ان اكذب ما ينقل عن اخبار المعارك بين الجيش والقاعده بدون الاستناد الى معلومات لكن يعرف كل من ياتي الى عزان وجول الريده وهما مدينتين تقعان على الطريق الى المكلاء انه منذُ انسحاب انصار الشريعه من ما سموه امارة عزان منذُ تم انسحابهم في 2012م بموجب وساطه بينهم وبين الدوله بعد معارك زنجبار وجعار في ابين من ذلك الوقت لم يعيدوا التمركز بشكل ثابت كما كانوا وانما لهم تواجد غير ظاهر في مناطق خارج المدن وياتون الى تلك المدن بشكل متحرك ولذلك فان الانباء عن تقدم الجيش في مواجهات للاستيلاء على تلك المدن والحديث عن قصف مواقعهم يبدو مستغرب ---لكن المستغرب اكثر هو ما أُ علن يوم اول من امس من قبل الجيش من انذار للمواطنين في جول الريده وعزان وميفعه ان عليهم ملازمة منازلهم ليلا ونهارا حتى اشعار آخر ---ليلا ونهارا طيب لو قيل ليلا يمكن اما ليلا ونهارا ولمده غير معروفه كيف سيعيشون ؟ونقل يوم امس خبر عن الجيش يفيد بمقتل 37من عناصر القاعده في جول الريده 37عدد كبير في جول الريده لا بد ان خطاء ما في هذه المعلومات والله اعلم

عافيه عليك ابو صاادق ,,وحاشااك وجملك يالغااالي,,والله يكون في عون المواطنين وان يحق الحق في شتاء بقااق الارض,,



دمت ودااااااام عزك يالغااااااالي,,

أعلن مجلس تنسيق قوى الثورة الجنوبية دعمه ومساندته لجهود الرئيس هادي و القوات المسلحة في معركتها التي تخوضها في مواجهة الإرهاب، وقوى الشر،
ودعا المجلس في بيان – تلقاه عدن أونلاين - كافة القوى والمكونات الوطنية إلى استنهاض القيم والمكنونات الوطنية لدى كل القوى والتيارات لتعيد ترتيب أولوياتها بما يخدم امن واستقرار وطمأنينة وبناء الوطن..
و عبر المجلس عن تقديره البالغ لكافة أبناء محافظتي شبوة وأبين الذين أظهروا مسؤولية كبيرة في التعاطي مع تلك الأحداث ، يؤكد بأن الجنوب لن يكون بعد ذلك مأوى لأولئك العابثين .فأبناء شبوة وأبين والجنوب عموماً يتوقون للعيش الآمن والطمأنينة والتنمية المستدامة والعدل كما هو حلم كل اليمنين الشرفاء.
مطالباً كافة الأطراف الإقليمية والدولية تحمل مسؤولياتهم التي لا مجال للنكوص عنها ،، فالمشكلة ليست يمنية مطلقاً، مشيراً بان اليمن لن يسمح بأن يكون ساحة لتلقي الإرهابيين من الدول الشقيقة والصديقة ، كما لن يقبل مرة أخرى أن يكون الشعب اليمني وقواته المسلحة والأمنية هي من تدفع الضريبة لهذا الإرهاب العالمي.
داعياً كافة الجهات خاصة الاوقاف والتربية وكل العلماء والدعاة والشخصيات الاجتماعية مضاعفة مهماتهم التوعوية.

نص البيان
مجلس تنسيق القوى الجنوبية ...
آن الأوان لكافة القوى والمكونات إعلان حالة الطوارئ الوطنية للوقوف أمام الإرهاب ..
بمزيداً من الثقة والتفاؤل وباعتزاز وإجلال يتابع أبناء الشعب اليمني بالداخل والخارج وكافة المهتمين والمراقبين ما يصنعه رجال القوات المسلحة والأمن واللجان الشعبية من بطولات وانتصارات وتضحيات في ميادين التصدي للإرهاب وكسر شوكته في محافظتي أبين شبوة.
وإذ يؤكد المجلس على وقوفه ودعمه ومساندته - ومنذو الوهلة الاولى -لتلك الجهود المخلصة التي يقود دفتها فخامة الرئيس ليؤكد بأن المسؤولية الوطنية تستدعي من كافة القوى والمكونات والفعاليات ومختلف الشخصيات الوقوف صفاً واحداً ومغادرة مربع التربص والسلبية .، خصوصاً والوطن اليوم يمر بمنعطف خطير وحساس على كافة الأصعدة وفي مختلف المجالات.. فمن ميادين المعارك مع تلك الفئة الظالمة الباغية مروراً بميادين الوضع الاقتصادي والتنموي الخطير والحرج وليس إنتهاءً بالحالة الأمنية والخدمية ، كل ذلك يتطلب إعلاناً واضحاً من كافة القوى والمكونات لحالة الطوارئ الوطنية التي تستنتهض من خلالها كل القيم والمكنونات الوطنية لدى كل القوى والتيارات لتعيد ترتيب أولوياتها بما يخدم امن واستقرار وطمأنينة وبناء الوطن.. فالوضع لا يحتمل مطلقاً تغليب اللغة السياسية على ماعداها.
وإذ يعبر المجلس عن تقديره البالغ لكافة أبناء محافظتي شبوة وأبين الذين أظهروا مسؤولية كبيرة في التعاطي مع تلك الأحداث ، يؤكد بأن الجنوب لن يكون بعد ذلك مأوى لأولئك العابثين .فأبناء شبوة وأبين والجنوب عموماً يتوقون للعيش الآمن والطمأنينة والتنمية المستدامة والعدل كما هو حلم كل اليمنين الشرفاء.
مطالباً كافة الأطراف الإقليمية والدولية تحمل مسؤولياتهم التي لا مجال للنكوص عنها ،، فالمشكلة ليست يمنية مطلقاً. ولن يسمح بأن تكون اليمن ساحة لتلقي الإرهابيين من الدول الشقيقة والصديقة ، كما لن يقبل مرة أخرى أن يكون الشعب اليمني وقواته المسلحة والأمنية هي من تدفع الضريبة لهذا الإرهاب العالمي.
داعياً كافة الجهات خاصة الاوقاف والتربية وكل العلماء والدعاة والشخصيات الاجتماعية مضاعفة مهماتهم التوعوية.