الرئيس هادي يغلق مكتب علي محسن الاحمر بالقصر الجمهوري

أكتب , الاحمر , الجمهوري , الرئيس , بالقصر , يعلق , هادي

الرئيس هادي يغلق مكتب علي محسن الاحمر بالقصر الجمهوري

براقش نت - وجّه الرئيس عبد ربه منصور هادي، بمنع طواقم وموظفي اللواء علي محسن الأحمر، من استخدام الأجنحة الرئاسية في القصر الجمهوري، الذي يداوم فيه محسن ومساعدوه.
ونقلت يومية "الأولى" عن مصادر مقربة من دار الرئاسة قوله: " إن الرئيس وجه بإغلاق الأجنحة الرئاسية في القصر الجمهوري، بعد استخدامها من قبل طاقم مساعدي وموظفي مستشاره لشؤون الدفاع والأمن، والذين حولوها إلى أماكن للدوام والمقيل.
وبحسب الصحيفة فإن محسن يداوم منذ تعيينه مستشاراً لهادي، عقب إقالته من قيادة الفرقة الأولى مدرع، في مبنى القصر الجمهوري، حيث منحه الرئيس الطابق الثاني لمكتبه ومكاتب مساعديه، وترابط كتيبة من الفرقة الأولى كحماية لمحسن، في القصر الجمهوري، ونشبت مشاكل بين جنود الكتيبة وموظفي القصر عدة مرات .
وتابعت الصحيفة بالقول: " وتعيش العلاقات بين محسن وهادي، أزمة حادة منذ أسابيع. وتهاجم إحدى الصحف التابعة لمحسن، الرئيس هادي بشدة. وتربط الأزمة بأزمة أشمل بين "هادي" و "الإخوان".
وأضافت " وكان منح محسن مكتباً داخل القصر الجمهوري، في وقته، علامة على تحالف قوي بينه وبين هادي".

هادي و محسن و صالح و حميد و صاطق و أخوانه

يرحلوا مننا و بانشوف الخير

اللهم عليك بهم فأنهم لا يعجزونك

اللهم أنتقم منهم
اللهم أرنا فيهم يوماً أسودا

هادي نسال الله ان يوفقه
فهو يبذل جهد كبير للوطن
ولمصلحة الشعب
اما البقيه نسال الله ان يخسف بهم الارض

بتوفيق هااااادي الى الامااام,,

إقتباس من مشاركة الفارس الاصيل

هادي و محسن و صالح و حميد و صاطق و أخوانه

يرحلوا مننا و بانشوف الخير

اللهم عليك بهم فأنهم لا يعجزونك

اللهم أنتقم منهم
اللهم أرنا فيهم يوماً أسودا

هذا مانتمناه من الله سبحانه

الخلاف بين عبدربه منصور وعلي محسن ومعه اولاد الاحمر من عدة شهور والسبب حرب الحوثي على حاشد
ويتهموا هادي انه من اعطاء الضو الاخضر للحوثيين بطرد اولاد الاحمر من محافظة عمران وهوا من اصدر التعميم للجيش المرابط في المنطقه بعدم المشاركه في الحرب ضد الحوثي كون الحرب هذه لاتمثل خطر على امن واستقرار اليمن وهي بين فصيليين يمنيين والجيش يقف على مسافه واحده لكليهما
لهذا عتبروا الاحمريين هذا التعميم عدوان عليهم من قبل هادي وسابقه خطيره ضدهم
عكس ما تعودوا في الحروب السابقه من زج الجيش يحارب نيابه عنهم لتحقيق مصالح شخصيه وايدلوجيات حزبيه بحته