منتدى الآصالةوالتاريخ حريب بيحان
ينتهي : 30-04-2025
عدد مرات النقر : 1,254
عدد  مرات الظهور : 28,035,460

عدد مرات النقر : 4,100
عدد  مرات الظهور : 72,055,817
عدد  مرات الظهور : 67,771,786
قناة حريب بيحان " يوتيوب "
عدد مرات النقر : 2,279
عدد  مرات الظهور : 72,056,619مركز تحميل منتديات حريب بيحان
ينتهي : 19-12-2025
عدد مرات النقر : 3,928
عدد  مرات الظهور : 68,272,546
آخر 10 مشاركات
صـبـــاحكم سكــر // مســـاؤكم ورد معطر (الكاتـب : - المشاركات : 2380 - المشاهدات : 165153 - الوقت: 02:40 AM - التاريخ: 03-29-2024)           »          ورد يومي صفحه من القرآن الكريم (الكاتـب : - المشاركات : 93 - المشاهدات : 789 - الوقت: 06:53 AM - التاريخ: 03-23-2024)           »          شهرمبارك كل عام وأنتم بخير (الكاتـب : - آخر مشاركة : - المشاركات : 3 - المشاهدات : 42 - الوقت: 04:06 AM - التاريخ: 03-18-2024)           »          تدمير دبابة ميركافا الإسرائيلية (الكاتـب : - آخر مشاركة : - المشاركات : 2 - المشاهدات : 104 - الوقت: 06:53 AM - التاريخ: 03-17-2024)           »          قراءة في سورة البقرة (الكاتـب : - المشاركات : 0 - المشاهدات : 25 - الوقت: 06:45 AM - التاريخ: 03-17-2024)           »          بقايا الذكريات (الكاتـب : - آخر مشاركة : - المشاركات : 18 - المشاهدات : 456 - الوقت: 06:13 AM - التاريخ: 03-10-2024)           »          بيت شعر تهديه لمن يعز عليك (( (الكاتـب : - آخر مشاركة : - المشاركات : 1316 - المشاهدات : 110022 - الوقت: 02:18 AM - التاريخ: 03-04-2024)           »          سجل حضورك بأجمل بيت شعر يروق لك (الكاتـب : - آخر مشاركة : - المشاركات : 1602 - المشاهدات : 161850 - الوقت: 02:15 AM - التاريخ: 03-04-2024)           »          الحمدلله عدنا والعود أحمد بعد غياب طويل (الكاتـب : - آخر مشاركة : - المشاركات : 1 - المشاهدات : 72 - الوقت: 04:35 AM - التاريخ: 02-26-2024)           »          التصعيد في المنطقه (الكاتـب : - المشاركات : 0 - المشاهدات : 71 - الوقت: 12:05 PM - التاريخ: 02-24-2024)


الإهداءات



أخبار اليمن السعيد دمت للتاريخ محراباً مهاباً .. أخبار اليمن السعيد


مديرية رحبة في مأرب فردوس زراعي مفقود

دمت للتاريخ محراباً مهاباً .. أخبار اليمن السعيد


مديرية رحبة في مأرب فردوس زراعي مفقود

رحبة.. ملتقى مصبات سد مأرب، والماء والأرض لايتفقان هناك واستمرارية القلق وإشكالية السيول عاملان يطيحان بأوديتها، والأثل والسدر القليل لهما نصيب الأسد وانصراف الناس إلى مصادر أخرى أطاح بفن الزراعة.

الرد على الموضوع
 
LinkBack خيارات الموضوع
قديم 05-30-2014, 11:47 AM   #1


جار القمر غير متصل

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 110
 تاريخ التسجيل :  Sep 2011
 أخر زيارة : 02-27-2018 (10:49 AM)
 المشاركات : 1,129 [ + ]
 تقييم العضوية :  10
 مشاهدة أوسمتي
لوني المفضل : Cadetblue
شكراً: 0
تم شكره 0 مرة في 0 مشاركة
الإفتراضي مديرية رحبة في مأرب فردوس زراعي مفقود




رحبة.. ملتقى مصبات سد مأرب، والماء والأرض لايتفقان هناك واستمرارية القلق وإشكالية السيول عاملان يطيحان بأوديتها، والأثل والسدر القليل لهما نصيب الأسد وانصراف الناس إلى مصادر أخرى أطاح بفن الزراعة.
بماذا يفسر تمرد الإنسان عن الزراعة في رحبة أهو عزوف مبرر أم مفتعل ؟ وهل قلة الجدوى عامل أطاح بالجهود أم ان التغيرات التي تحدثها السيول في تغيير خارطة الأودية هي أقوى وانشط مبررات الانصراف ؟
وإذا كان الإنسان في رحبة قد عاش رهين المخاوف من السيول والتجارب الزراعية المحبطة وتحدي الانجرافات التي أورثت العزوف فهل للظروف الفضل في عودته مرة أخرى للزراعة. وهل الجدوى الزراعية ممكنة أم ان المصادر الأخرى ستظل هي الأفضل من عملية الصراع مع السيول المستمرة في نظر المواطن ؟
وإذا كانت الظروف قد أعادت الإنسان حقاً إلى الزراعة فما مقومات العودة وما المعوقات التي تقف عائقاً أمام الطموحات وما الممكن والمستحيل في الاستفادة من السيول وتجميل وجه الحياة في أودية رحبة ؟
تعتبر رحبة من أفضل المناطق الزراعية في اليمن حيث ان الزراعة فيها لاتحتاج إلى محسنات زراعية أو اسمدة كيميائية أو مبيدات حشرية فالزراعة فيها خالية من كل ماسبق وذلك باعتمادها على الطمي الذي تأتي به السيول المتدفقة إلى سد مأرب من شتى المناطق نظراً لموقعها على طريق السيول.
ولان رحبة أرض عالية الخصوبة فهي قابلة لزراعة شتى المزروعات «حبوب، خضروات، فواكه» فالمحاصيل التي تم زراعتها في رحبة فاجأت المزارعين بإنتاجية عالية لم يكن أحد يتوقعها.
ومن المحاصيل التي تم زراعتها هناك القمح والشعير والذرة بأنواعها بالإضافة إلى الذرة الشامية والبن والعنب والنخيل والبرتقال واليوسفي والمانجو والسمسم.. وفي الآونة الأخيرة حاول السكان زراعة الخضروات كمنتجات زراعية جديدة على المنطقة وكانت النتائج مذهلة. فتمت زراعة الطماطم والكوسة والخيار والبطاطا والبامية ورغم الجودة والإنتاجية العاليتين لهذه المزروعات إلا ان هذه المنتجات أصيبت بالكساد نظراً لبعد المنطقة عن السوق فقلت زراعتها وصار الاهتمام الأكبر يصب على زراعة الحبوب كمادة غذائية رئيسية في المنطقة في الدرجة الأولى وكذلك الاهتمام بزراعة النخيل كمنتج تاريخي معاصر وكذلك الاهتمام بزراعة الحمضيات «عنب - برتقال - يوسفي» بالإضافة إلى المانجو والسمسم.
وانحصار الزراعة في رحبة على المحاصيل الأخيرة آنفة الذكر لايعد شيئاً إذا ماقورن بخصوبة المنطقة والجودة والانتاجية العاليتين لها. إلا ان اهتمام تجار السمسم بالمنطقة في الفترة الأخيرة شجع المزارعين على زراعته باعتباره منتجاً يعتمد في تحضير زيت السمسم.
«الصليط الجلجل» المعتمد عليه في تحضير الوجبات في المناطق الشرقية لليمن بشكل عام.
وكذلك باعتبار محصول السمسم محصولاً وطنياً يمكن تصديره إلى الاسواق العربية المجاورة بأسعار مرتفعة نظراً لمايميز هذا المحصول الذي تنتجه أودية رحبة.
ولأن مديرية رحبة تتميز بموقع استراتيجي بين أربع محافظات يمكنها تزويد الأسواق اليمنية ورفدها بأفضل المنتجات الخالية من مواد التحسين الكيميائي والمبيدات الضارة إذا توفر فيها عامل المواصلات وعن هذا الصدد يقول الأخ أحمد محمد القردعي.
ملتقى السيول
مديرية رحبة تحتل مكانة متميزة بين أربع محافظات صنعاء ومأرب وذمار والبيضاء والمسافات متقاربة بينها وبين مركز المديرية.
وهناك ميزة أخرى لمديرية رحبة هي مايسمى تاريخياً بالميزاب الشرقي أي ملتقى السيول المتدفقة إلى سد مأرب العظيم ويعد هذا من مقومات الزراعة وبالتفصيل الأقرب إلى الدقة فإن ماينزل من السيول من منطقة الشرفة وجوب المطلة على صنعاء ووديان جحانة وبلاد خولان وكنن ومن رصابة في جهران وزراجة في الحدأ وبلاد عنس وجبل أسيل.. تأتي إلى مديرية رحبة عبر وادي نبعة.
وماتنزل من السيول من قيفة ورداع وسادة ريام وعباس والسوادية تمر عبر وادي يكلأ المشيريف إلى رحبة وماتنزل من السيول من ردمان آل عوض والوهبية «بني وهب» فإنها تأتي عبر ماهيلية إلى رحبة.
هذه السيول جميعها تلتقي في مديرية رحبة وتتجه عبر وادي ذنة إلى سد مأرب العظيم.. تضاف إليها السيول القادمة من وادي رحب بني ظبيان ووادي بقثة في مراد ووادي ترسم.. وكل المصبات المائية من شرق سائلة ذنة ومن غربها.
سيول متعددة
ويقول الأخ أحمد محمد القردعي:
وهناك ميزات مختلفة لهذه السيول وعبر هذه الميزات نستطيع تحديد المكان الذي جاءت منه هذه السيول عندما تأتي من مطر لانرى برقه ولانسمع رعده.
فماجاء من سيول حبابض تأتي بيضاء اللون.
وماجاء من نبعة وبلاد الحدأ وذمار تأتي حمراء..
وماتأتي من السريين تأتي بلون أدهم يميل إلى السواد.
وماأتى من يكلأ وماهيلية تأتي بلون أدهم أكثر سواداً من سيول السريين ولله الحمد والشكر فالمياه في آبار رحبة لاتتجاوز العشرة أمتار فقط.
موقع للزراعة الآمنة
ويضيف الأخ القردعي:
موقع رحبة جعل الزراعة فيها آمنة فلا تصاب بالضريب في الشتاء «موجات الصقيع» كما تصاب المناطق المجاورة لها «خولان والحدأ وقيفة» وذلك لان رحبة تتميز بمناخ دافىء يحمي المنطقة من موجات الصقيع في الشتاء.
كما أن وجود الطمي الذي تأتي به السيول يجعل أرض رحبة خصبة دائماً حيث تعتبر أكثر المناطق خصوبة في الوطن الحبيب.
ويقول القردعي:
رحبة أيضاً محمية من هبات العواصف الرملية القادمة من الصحراء والتي عادة ماتصيب الزراعة في مديرية حريب بيحان ووادي عبيدة فهذه الرياح لاتصل إلى رحبة التي تمتاز بزراعة النخيل سابقاً وبزراعة الحمضيات حالياً والمانجو والخضروات التي تنتجها المديرية دون استخدام أي مخصبات كيميائية أو حيوانية فوجود هذا الطمي أغنى التربة تماماً من المبيدات.
ويضيف: من الجميل أننا في رحبة ننام ونصحو على السيول ونملأ المزارع دون برق أو رعد وأفضل جولدينا عندما تهب من الجنوب فهي ريح المطر.
أخطاء
وعن السدود المنتشرة في مصبات سد مأرب يقول الأخ أحمد محرز القردعي:
هناك أخطاء ارتكبتها وزارة الزراعة في ايجاد السدود وانشائها فوق سد مأرب فوجود سد مأرب مهم جداً حيث من شروط اتفاقية انشاء سد مأرب أن لاتنشأ سدود أو حواجز مائية أعلى منها في الشعب والأودية المؤدية إلى السد.
فالحواجز تقوم بحجز كميات من المياه فوق سطح التربة ولاتستفيد منها الأرض بينما هناك حل لهذه المشكلة انبه الجهات المختصة لاتخاذه وكذلك الباحثين والمختصين لدراسة هذه الفكرة لتفادي الأضرار والأخطاء السابقة الذكر وهذه الفكرة تقوم على أساس انشاء سدود وحواجز خرسانية في بطون الأودية لحجز المياه الجارية تحت سطح الأرض بحيث تكون غير بارزة وتسمح بمرورالسيول من فوقها وتفيد المزارعين والسد في مأرب.
فهذه الحواجز ستفيد كثيراً في حجز المياه المتسربة تحت التربة ومن ثم استخراجها لتفيد المناطق المجاورة لها، لأن المياه المتسربة تحت الأرض تذهب هدراً وبواسطة هذه الحواجز الخرسانية يمكن الاستفادة منها.
وبالنسبة لسد مأرب يقول القردعي:
إنه لايؤدي الغرض الصحيح من السقي وذلك لأنهم لم يدرسوا جيداً كيفية تصريف المياه من السد أيام انشاء السد في العصور القديمة ومن المؤكد ومايثبت ذلك وجود التربة بكميات كبيرة في المساحة الزراعية تحت السد في وادي الأشراف وعبيده فهذا دليل على أن السبئيين كانوا يصرفون مياه السيول بطميها وماتحمله من منافع للتربة الزراعية ولم تكن كما هو الحال مياهاً صافية وراكدة قد أتلفت فيها المواد العضوية والمفيدة التي تنقلها السيول وإذا كان الغرض من سد مأرب حجز المياه لتغذية الآبار فقط فمن الأولى أن يترك باب السد مفتوحاً لأن الآبار كانت بحالٍ أفضل وأحسن من الآن.
معوقات زراعية
جارالله القردعي من جانبه تحدث قائلاً:
لعل من أهم معوقات الزراعة في رحبة صعوبة المواصلات ويأتي بعد ذلك ارتفاع أسعار المواد البترولية التي تؤدي إلى ارتفاع تكاليف النقل والتي قد تتجاوز ثمن المحصول.
كما أن قلة توفر الآليات الزراعية يشكل عائقاً آخر أمام المزارعين بصعوبة الحصول على المحركات في الوقت المناسب وبالتالي تفوت مواسم بعض المحاصيل على المزارعين.
هذا مايخص الجانب المادي فقط وهناك عوامل طبيعية تهدد الزراعة على الدوام في المنطقة وأهمها السيول الجارفة التي تمر بالوديان قادمة من مناطق بعيدة فعادة ماتجرف الأراضي الزراعية وتدمر المزروعات وتذهب الجهود سدى ويصعب على المزارعين بعد ذلك استعادة الأراضي المجروفة لأن السيول حين تأتي تغير خارطة الوادي تماماً في الوقت الذي لاتتوافر فيه الجرافات والآلات الحديثة لحماية الأراضي الزراعية فلو ألقيت نظرة على الوادي لوجدت أن مساحة مجاري السيول أكبر بكثير من الأراضي المزروعة ومن خلال مايلاحظ في أودية رحبة يمكن تلخيص معوقات الزراعة وتحديدها بالآتي:
ـ بعد المسافة بين المزارع والسوق.
ـ وعورة الطريق الواقعة بممرات السيول.
ـ عدم وجود الطرق المعبدة التي تسهل عملية نقل المزروعات.
ـ أضرار السيول المستمرة وتجريف التربة الزراعية.
ـ قلة الخبرة الزراعية والوعي الزراعي الحديث
ـ ندرة الآليات الزراعية.
ـ عدم تهذيب مجاري السيول.
ورغم ذلك يمكن القول بأن رحبة هي الفردوس الضائع وذلك بسبب نوعية التربة الطينية ذات السمات الجيدة يجعلها قابلة للاحتفاظ بالماء فوق سطح التربة لفترات مناسبة تفيد عملية الري وتقلل من التكاليف.
كما أن أودية رحبة إذا توفرت لها ظروف أفضل يمكن أن تغذي الأسواق اليمنية وتساعد في توفير المواد والمحاصيل الزراعية فيها.. ومن خلال ماذكر يمكن أن نلخص مقومات الزراعة في رحبة بما يلي:
ـ خصوبة التربة.
ـ توفر المياه السطحية بالاضافة إلى مياه السيول.
ـ تنوع المناخ.
ـ سهولة استصلاح الأراضي.
ـ توفر مساحات كبيرة من الأراضي الصالحة للزراعة
ـ قابلية التربة لزراعة جميع أنواع المحاصيل
ـ الانتاجية العالية للمحاصيل.
معاناة
عبدالله صالح مرتع قال:
نحن في مديرية رحبة نعاني كثيراً في الجوانب الزراعية ولدينا القدرة على الزراعة الكوادر البشرية متوفرة ولكن تعوقنا عوامل عدة مثل العامل المادي وتوفر الآلات الزراعية وبعد المسافات والطرقات التي تؤدي إلى عزوف المزارعين عن الزراعة.
نحن تعرضنا للجفاف طيلة السنوات الماضية وهذا ما أدى إلى نزوح الناس في العديد من المناطق إلى المدن وبتراكم هذه المعوقات تراجعت نسبة الزراعة في أودية رحبة بالاضافة إلى تجريف السيول المارة للأراضي الزراعية وعدم قدرة الانسان على استعادة هذه الأراضي من آثار السيول نظراً لعدم وجود الآلات الحديثة التي يمكن الاستعانة بها لتوجيه مياه السيول وحصرها في ممرات معينة.
كماأن انعدام اسواق قريبة عن المنطقة أدى إلى كساد المنتجات لأن نقلها إلى مأرب أورداع يحتاج إلى ايجارات باهظة أكثر من قيمة المحصول نفسه في ظل صعوبة الطريق ونحن بحاجة إلى دعم وزارة الزراعة لايجاد معدات مائية لحماية الأراضي الزراعية من الانحرافات هذا أولاً وثانياً نحتاج إلى تزويد المديرية بحراثات ودركتلات وجرافات وفوق هذا وذاك نريد من الجهات المختصة اصلاح الطريق لأن الاهتمام بالطريق سيوفر علينا العديد من الجهود والمتاعب.
مطالبات
محمد علي صالح الحميلي قال:
اصلاح الطريق في رحبة يعد أهم الميزات لو تم ذلك ويأتي بعده حماية الأراضي من كوارث السيول فالمواطن يقوم بالدفاع عن الأراضي بوضع المصدات الصغيرة فيقوم بردم بعض الأشجار أمام السيول ولكن قوة السيول تفوق قوة الانسان.
المواطن اليوم ليس لديه رأس مال يكفيه للدفاع عن أراضيه فيضطر إلى بيع جزء من الأرض لاصلاح الجانب الآخر وفوق ذلك تأتي السيول ثانية وتجرف كل الجهود وتوقعها في سد مأرب ونحن في صراع مرير ومستمر مع السيول رغم توافر العديد من مقومات الزراعة فالماء لدينا يوجد تحت سطح التربة بعشرة إلى خمسة أمتار فقط ورغم هذا نعاني هنا من قلة الوعي لدى المجتمع فالخلافات القبلية تعيق استصلاح الأراضي أيضاً وتمنع الجهود وتحجر العاملين وهذه كارثة أخرى تهدد الأرض والزراعة معاً في رحبة.


l]dvdm vpfm td lHvf tv],s .vhud ltr,] vpfj



 


الرد باقتباس
قديم 05-30-2014, 05:57 PM   #2
[" كاتب مميز "]


ابن مأرب غير متصل

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 1230
 تاريخ التسجيل :  Nov 2012
 أخر زيارة : 11-13-2014 (10:37 AM)
 المشاركات : 1,559 [ + ]
 تقييم العضوية :  10
لوني المفضل : Cadetblue
شكراً: 0
تم شكره 0 مرة في 0 مشاركة
الإفتراضي رد : مديرية رحبة في مأرب فردوس زراعي مفقود



الارض طيبة ، لكن اهلها طالما وهناك شبه بينها ومأرب هناك الظلم والاستبداد سوف تجد اشخاص يسخر لهم كل شي الارض والوظيفة والعايدات ومشاريع الزراعه والخدمية لخدمتهم ، الميزان به خلالوالذلك البركة منزوعه



 


الرد باقتباس
الرد على الموضوع

Bookmarks

الكلمات الدلالية (Tags)
مأرب , مديرية , مفقود , رحبت , زراعي , في , فردوس


Currently Active Users Viewing This Thread: 1 (0 members and 1 guests)
 
خيارات الموضوع

قوانين المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code متاح
كود [IMG] متاح
كود HTML مغلق
Trackbacks are متاح
Pingbacks are متاح
Refbacks are متاح


تصميم وتوزيع وتركيب  &الجنوبيه&♥ طموح ديزاين♥


جميع الأوقات GMT +3. الساعة الآن 03:32 AM.


.
new notificatio by 9adq_ala7sas
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
Ads Organizer 3.0.3 by Analytics - Distance Education
.

Search Engine Friendly URLs by vBSEO