مصر في خطر

مصر , خطر , في

مصر في خطر

لم يكن بمقدور اي محايد وذو معرفه بطبيعة جماعة الاخوان المسلمين
الغير ديمقراطيه مثلها مثل كل التنظيمات الشموليه ان يقول ان الجماعه
كانت بوصولها الى السلطه في مصر ستواصل السير وتكون حامل لمشروع ديمقراطي حقيقي ولذلك لم يكن ليعترض على ازاحتها من الحكم
قبل ان تحكم قبضتها على مقدرات الدوله المصريه وحين قام السيسي
كوزير للدفاع وقائد عام للقوات المسلحه مدعوما بحركه شعبيه واسعه
بازاحة التنظيم من خلال الانقلاب كان ذلك محقا ولكن السيسي كان
يستطيع ان يكون شخصيه محترمه لو انه فعلا اوفى بوعوده بانه لاينوي
من خلال ما قام به ان يصل الى الحكم ولكان ذلك الدور سيكون لمصلحة
مصر ولمصلحة الجيش ومصلحته شخصيا لكن للاسف لم يكن في
هذا المستوى واليوم وقد تم تنصيبه رئيسا ليته يكون قادر على
على ادراك حقيقة انه لم ينتخب ديمقراطيا وان شعبيته ضئيله ويفيق
من نرجسيته المفرطه واعتقاده انه يحضى بحب شعبي جارف ويتصرف بطريقه
صحيحه لاستعادة الامن والاستقرار في مصر ويجعل المدخل لهذا
اطلاق صراح السجناء السياسيين ويسعى لانجاز مصالحه وطنيه
وتاسيس لحياه سياسيه حقيقيه تليق بمصر ويفعل ما يجب لاستعادة
مكانة القضاء المصري الذي ظهر خلال العام الماضي بوضع
لم يكن يتوقعه احد وهو المؤسسه التي كانت من المؤسسات
التي كان ينظر اليها بانها مؤسسة القضاء العادل المستقل في الوطن
العربي حتى تبين انه قد مسها الفساد وعدم الاستقلاليه وظهرت
بحاله تثير الاشمئزاز لا اظنه يفعل للاسف مما يعني ان مصر في خطر

اخوي الكاتب ,والشاعر مسعد حشوان
في طرحك اليوم اضيف .. ديموقراطية مصر نجاح تحت وفشل فوق كما قالها احد كتابها وكأن
حاله يقول لقد نجح شعب مصر في معرفتة للديموقراطية وبأسرع وقت لأنه كان يحارب وثار من أجلها ..
وفشل وسقط الذين يسمون أنفسهم بالنخبة في تطبيق الديموقراطية لأنهم لم يثوروا ويحاربوا من أجلها بل
أستولوا عليها ووظفوها لمطامعهم الشخصية
فعلا اخوي الغالي لو بقي السيسبي ميزان للجميع ولم يتقدم للرئاسه
لكان فعلا اثبت وطنيتة وقوميتة بعد ولكن هذا حال العرب راحات ايام الزخم
الثوري وحب الوطن وطغت عليه المصالح الشخصية ولن نرى ونشاهد كل يوم إلا انحدارات
وحروب ومظاهرات دع له فتره من الزمن وراح تتغير الاحوال وسوف تكون ثورات متواليه لان الاسس
هشه وواضحه للمتابع البسيط فما بالك بالخنب السياسيه الكبيره
تحياتي وتقديري للمتابعه الدائمه للاحداث

مصر في خكر لان جملعة الاخوان تريد الانتقام من الجيش والقضاء والاعلام والشعب

شكرا للكاتب مسعد حشوان

ترشح السيسي للرئاسة كان مخططا له منذ البداية حيث وان القوى التي دعمت الإنقلاب لن ترضى إلا بذلك "وسيسي‏" في الجيب خير من الف ‏ في الدرج‏!‏‏!‏
قد نظلم السيسي إذا قلنا مصر في "خطر" "الآن" لان الخطر قد اصابها مفاصلها منذ قيام الثورة الإخوانية ولكن يبقى السؤال: هل يستطيع السيسي ان يخرج ارض الكنانة من محنتها ويتعدى مرحلة الخطر؟؟ هذا مانتمناة فلقد انهكتنا الثورات المزعومة وبعثرت المبعثر ودمرت البلاد والعباد تحت مسمى"التغيير" ولكن إلى "الاسواء" لأن من يريد التغيير والتصحيح يجب ان يغير ويصحح منهجة وسلوكة وفكرة قبل كل شئ!!!
شكرا كاتبنا بن حشوان
تحياااتي ابوسلطااان

مصر نفضت غبار الخطر الحقيقي المتمثل في الأخوان وهذا الأهم ,,

كل قادة مصر اتو من المؤسسه العسكريه بإستثناء مرسي القادم من الربيع الأمريكي ,,
لاخوف على مصر في عهد السيسي ولاخطر عليها ,, جنرال يحب مصر وتراب مصر وغامر بحياته
وألتف حوله شعب مصر ,, لن يخذل مصر وترابها وعروبتها وقوميتها وشعبها ,,
ولورجعت أخي مسعد في تاريخ شمال اليمن للوراء شوي وقست الأمر على فترة ابراهيم الحمدي القادم من الجيش ,, لصفقت للسيسي ولعنة ديقراطية العرب ,,

يعطيك العافيه مسعد حشوان

انا في اعقتقادي ان مصر حازة للسلامه بعد قربها من الضياع
والله اعلم

مصر الآن تعتبر في الطريق الصحيح فالاخوان كانوا سيذهبون بها للهاوية والسيسي هو خير من يحكم في الوقت الحالي ...

مقال واقعي مليء بالحقائق

أختلف معك في العنوان (مصر تجاوزت مرحلة الخطر )

لا يستطيع أن يحكم الشعوب العربية إلا حُكام عسكريين ، القوات المسلحة لا يخرج من رحمها إلا زعماء عظماء

الرئيس السيسي طهر أرض الكنانة من رجس الاخوان ، وأنقذها من الغرق

البلدان العربية مستهدفه العراق تم تدمير جيشها وتدمير حضارتها ونهضتها اعادوها 100 سنة للوراء وليبيا دمرت وسوريا دمرت اليمن يتيم يبحث عمن يتبناه وطن ممزق مزقته الطائفية والمناطقية . مصر هي البلد الوحيد التي حافظ عليها جيشها من الضياع لكي تأخذ دورها التاريخي وتحمي العرب من الأعداء الذين يتربصون بهم .

الزعماء العرب الآن فهموا معنى المثل ( أُكلت يوم أُكل الثور الأبيض ) الذي يلوح في الأفق نواة إتحاد عربي يضم السعودية والامارات والبحرين ومصر ، يقف هذا الإتحاد في وجه الطامعين والغزاة المتربصين بالأمة العربية

ليبيا قريباً سنراها تستحم من درنها واليمن يتعافا ويكبر ( نعم لحكم العسكر نعم للأمن والأمان نعم للإستقرار )

تقبل إضافتي المتواضعة التي خرجت عن الموضوع قليلاً

مصر الان خلاص تعدت مرحلت الخطر واحتارت الطريق الصحيح
يبدو انها خلاص قرب النصررر

يعطيك العافيه لاهنت

نعم مصر لا زالت في خطر ؟ إذا اعتقد السيسي ومن حواليه ان بأستطاعتهم أن يقتلوا ويعتقلوا ويهمشوا شريحة لا يستهان بها من الشعب المصري من مؤيديين جماعة الاخوان المسلمين .. بدون وجود نافذة للحوار والخروج من الحالة الراهنه .
لن ينهض بمصر سوى ابنائها .. لن تفيدها كل مليارات الخليج مع وجود مظاهرات هنا وهناك تسبب ارباك حقيقي ناهيك عن ما يصاحب هذا الجو المشحون من ظهور تيارات متشددة تتجه نحو العنف تعبيراً عن الاحتقان السائد من التعامل في ظل الوضع الحالي ..!

مع تنصيب السيسي رئيس نترحم على ثورة 25 يناير .. ونسأل الله لمصر كل خير .

كل التقدير ابو صادق ..