منتدى الآصالةوالتاريخ حريب بيحان
ينتهي : 30-04-2025
عدد مرات النقر : 1,255
عدد  مرات الظهور : 28,053,073

عدد مرات النقر : 4,101
عدد  مرات الظهور : 72,073,430
عدد  مرات الظهور : 67,789,399
قناة حريب بيحان " يوتيوب "
عدد مرات النقر : 2,281
عدد  مرات الظهور : 72,074,232مركز تحميل منتديات حريب بيحان
ينتهي : 19-12-2025
عدد مرات النقر : 3,929
عدد  مرات الظهور : 68,290,159
آخر 10 مشاركات
صـبـــاحكم سكــر // مســـاؤكم ورد معطر (الكاتـب : - المشاركات : 2380 - المشاهدات : 165248 - الوقت: 02:40 AM - التاريخ: 03-29-2024)           »          ورد يومي صفحه من القرآن الكريم (الكاتـب : - المشاركات : 93 - المشاهدات : 792 - الوقت: 06:53 AM - التاريخ: 03-23-2024)           »          شهرمبارك كل عام وأنتم بخير (الكاتـب : - آخر مشاركة : - المشاركات : 3 - المشاهدات : 43 - الوقت: 04:06 AM - التاريخ: 03-18-2024)           »          تدمير دبابة ميركافا الإسرائيلية (الكاتـب : - آخر مشاركة : - المشاركات : 2 - المشاهدات : 105 - الوقت: 06:53 AM - التاريخ: 03-17-2024)           »          قراءة في سورة البقرة (الكاتـب : - المشاركات : 0 - المشاهدات : 26 - الوقت: 06:45 AM - التاريخ: 03-17-2024)           »          بقايا الذكريات (الكاتـب : - آخر مشاركة : - المشاركات : 18 - المشاهدات : 458 - الوقت: 06:13 AM - التاريخ: 03-10-2024)           »          بيت شعر تهديه لمن يعز عليك (( (الكاتـب : - آخر مشاركة : - المشاركات : 1316 - المشاهدات : 110024 - الوقت: 02:18 AM - التاريخ: 03-04-2024)           »          سجل حضورك بأجمل بيت شعر يروق لك (الكاتـب : - آخر مشاركة : - المشاركات : 1602 - المشاهدات : 161861 - الوقت: 02:15 AM - التاريخ: 03-04-2024)           »          الحمدلله عدنا والعود أحمد بعد غياب طويل (الكاتـب : - آخر مشاركة : - المشاركات : 1 - المشاهدات : 73 - الوقت: 04:35 AM - التاريخ: 02-26-2024)           »          التصعيد في المنطقه (الكاتـب : - المشاركات : 0 - المشاهدات : 72 - الوقت: 12:05 PM - التاريخ: 02-24-2024)


الإهداءات




الزوجة والحماة.. شقاق أم وفاق؟!


الزوجة والحماة.. شقاق أم وفاق؟!

الزوجة والحماة.. شقاق أم وفاق؟! "حماتي تنكد علي حياتي" عبارة شائعة على لسان كثيرات، وخاصة اللاتي عانين من تسلط الحموات و قدرتهن العجيبة على اختراع

الرد على الموضوع
 
LinkBack خيارات الموضوع
قديم 03-02-2012, 07:58 PM   #1


الصورة الشخصية لـ جوينمار
جوينمار غير متصل

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 12
 تاريخ التسجيل :  Aug 2011
 أخر زيارة : 10-12-2013 (07:40 AM)
 المشاركات : 328 [ + ]
 تقييم العضوية :  10
لوني المفضل : Cadetblue
شكراً: 0
تم شكره 0 مرة في 0 مشاركة
الإفتراضي الزوجة والحماة.. شقاق أم وفاق؟!







"حماتي تنكد علي حياتي" عبارة شائعة على لسان كثيرات، وخاصة اللاتي عانين من تسلط الحموات و قدرتهن العجيبة على اختراع المشكلات، حتى لا يهدأ بال من خطفت ابنها من حضنها كما تعتقد! فالأم الحنون التي سهرت وربت ذلك الابن حتى كبر، و أصبح رجلا لا تطيق استحواذ امرأة عليه، و تصبح هي جل اهتمامه حتى لو كانت زوجته و أم أولاده.
إحدى الزوجات اللاتي عانين بسبب حمواتهن عندما اكتشفت ما تخفيه حماتها بالصدفة فاطمة هلال ربة بيت متزوجة منذ أكثر من عشر سنوات، حكت قصتها مع حماتها قائلة عن معاناتها بأنها ليست غريبة في عالم الحموات التي تتحول فيه المرأة اللطيفة إلى امرأة شرسة غيورة تفكر وتدبر وتخطط حتى لا تشاركها امرأة أخرى حياة ابنها.
تابعت فاطمة بدأت قصتي مع حماتي بسبب ظروف زوجي المادية، حين طلب مني السكن في بيت أسرته، وكانت حماتي تعاملني معاملة جيدة و تساعدني و تقدم لي النصيحة حتى شعرت أنها أم ثانية لي، و أنا بدوري أستشيرها و أقدم لها ما استطعت من خدمات، و أحث زوجي على برها و طاعتها و في يوم حدثت بيني و بين زوجي مشادة كلامية فقررت الرجوع لبيت أهلي، وبينما كنت أحضر حقيبة ملابسي وجدت حماتي تقف على باب غرفتي بعدما سمعت صوت زوجي يتعالى علي و هي سعيدة وتضحك؛ لأني سأغادر البيت، حينها شعرت بأن حماتي تشمت في! و تريد خروجي من المنزل، فاكتشفت حينها أن كل ما كنت تفعله من أجلي وتقوله لي مجرد نفاق حتى تجعلني أثق فيها، و أحكي لها كل ما يحدث بيني وبين زوجي، فقررت أن لا أترك البيت و أحافظ على زوجي و أولادي، و بقيت بعدما عرفت حقيقتها رغم خلافاتي مع زوجي؛ حتى لا تفرح بخراب بيتي و كلي حذر منها ومن تصرفاتها، و من يومها بيننا حرب باردة كل واحدة فينا تريد إحراج(تطفيش) الأخرى، و لأننا ما زلنا نسكن في بيت واحد من حين لآخر، أفكر في الصلح و أجرب أن أقدم بعض التنازلات، و لكن الحماة هي الحماة، كل ما تنازلت عن حق من حقوقي اعتبرته ضعفا مني، و كل ما تقربت منها ظنت أني أتقرب منها لأكسب زوجي ضدها، احترت فلا أجد حلا فلا القوة تنفع معها، ولا الضعف يجدي!

نجحت في كسب حماتها
أما أم محمد فترفض زواج ابنها الوحيد من الأساس، إلى أن تدخل بعض الأشخاص وأقنعوا الأم بضرورة زواج الابن، وبالفعل اقتنعت واختارت ابنة أختها، وبعد الزواج انقلبت حياة بنت الأخت إلى جحيم ولكن بذكاء الزوجة تعاملت مع ردات الفعل السلبية بإيجابية، ونجحت في ذلك وكسبت حماتها كما كسبت رضاء زوجها بذكائها وصبرها.
الدكتورة أميرة زين أستاذة علم نفس بكلية العلوم والتكنولوجيا و أخصائية نفسية بمركز حياتي للاستشارات الأسرية عزت مشكلة الحموات الأساسية إلى الغيرة، وقالت عن أم محمد و هي من الحالات التي تدخلت في علاجها بإقناع الأم بضرورة زواج ابنها أن غيرة الحماة قد تبدأ من قبل ارتباط الابن بفتاة معينة، وهذا يعني أنها تغار على ولدها و ليس من شخص الفتاة وهذا ما يجب أن تأخذه كل زوجة في عين الاعتبار.

الابن الوحيد ومشكلات التعلق
وتختلف الغيرة باختلاف درجة ارتباط الابن بوالدته، وهى تراجيديا درامية نشاهدها في حضارتنا العربية خاصة الابن الوحيد، فالأم تغار من الابن الذي يمنح زوجته الحب والحنان! وهنا يتحول شعور الغيرة إلى تصرفات غير سليمة، حتى تكاد تفسد عليهم عيشتهم لكثرة تدخلاتها في كل صغيرة وكبيرة كي تظل هي الناهية الآمرة والموجه لهم.
ومن الحيل التي تقوم بها الحماة غالبا أخذ مكان الزوجة، فلا تترك فرصه للزوجة أن تدير بيتها بنفسها، و هذا الفعل يعتبر وسيلة إسقاطية غير مبررة من الأم تسقطها في سيطرتها ُعلى إدارة المنزل بدلاً عن الزوجة، محاولة منها تخفيف غيرتها، وهذا في حد ذاته أسلوب غير مرضي للزوجة التي تريد أن تكون لها حياتها الخاصة.
لذا على زوجة الابن أن تتفهم غيرة الأم، وتعمل على تعديل سلوكها ضدها بالاهتمام بها كما تهتم بزوجها، وهذا يتطلب منها عزيمة وصبر وتفهم عالي لغيرة الأم و تتصور نفسها بعد عدة سنين و هي في مكان الحماة نفسها، و لها زوج ابن، وقد أخذت الزوجة جانبا مناهتمام و حب ابنها.

رحلة شيقة أو شاقة
الدكتورة أميرة باهميم مستشار أسري بينت أن أهم ما يكدر صفو العلاقة بين الكنة والحماة الصورة النمطية التي رُسمت حول هذه العلاقة بأنها علاقة جدل ونزال أبدي بين طرفين يتوسطهما الزوج.
والصورة الحقيقية يجب أن تخلوا من هذا التشويه المتعمد، فهذه العلاقة شأنها شأن غيرها من العلاقات الإنسانية تحوى جوانب اختلاف وكذا أرضيات مشتركة.
و الزوجة العاقلة عليها تحصين نفسها من هذا الاعتقاد الخاطئ، بصعوبة التعامل الراقي مع الحماة و تعتبر علاقتها بحماتها رحلة، إما تكون شيقة وممتعة، و إما تكون شاقة و متعبة، لكن نهايتها الوصول لقلب الحماة، وحتى تتميز رحلتها بالمتعة والنجاح عليها التوقف عبر هذه المحطات.

المحطة الأولى: تصوراتك تُشكل علاقاتك
إن من أهم أسس نجاح العلاقات الإنسانية بشكل عام، و مهما كان الشخص الذي تتعامل معه النظرة الإيجابية القائمة على حسن الظن بالآخر، وتوقع الخير منه، فإذا أردت النجاح والسعادة في علاقتك بحماتك فعليك بناء علاقتك بها على قاعدة عريضة من التصورات الإيجابية حول نجاحك في كسب ثقتها وحبها، فهذه التصورات ستتحول في ذهنك إلى حقائق تُسيّر عقلك ومشاعرك ومن ثم سلوكياتك تجاه حماتك.
وبالتالي ما تتصورينه ستحصلين عليه في نهاية المطاف ...كيف؟
العقل يتغذى بما نقدمه له، والتصورات الإيجابية والرغبة الحقيقية في إنجاح العلاقة سيدفعك للتركيز على إيجابيات حماتك، فهذه الإيجابيات أصبحت ضمن حيز اهتمامك وتركيزك، الأمر الآخر هو أن الإيجابية ستقودك للتعامل بحكمة وسلاسة حتى مع بعض المواقف السلبية رغبة منك في النجاح والذي أصبح هدفا محددا قام عقلك بتخزينه والتعامل معه كواقع حتمي، فالمفتاح بيدك وباب قلب حماتك يحتاج لحسن معالجة فقط.

المحطة الثانية: اعرفي ما هو هدف حماتك؟
هل تعرفين أنك وحماتك تقفان على ذات الأرض، وتنظران لذات الهدف؟ نعم فأنت – دون شك- تريدين حياة أسريةسعيدة هانئة، لا يعكر صفوها شائب، تريدين أن تجعلي من منزلك جنة لزوجك العزيز، وهذا هو ذات ما تطمح له أي أم ـ حماة ـفاسعي للوصول لهذا الهدف ودعيها تلاحظ جهدك الدءوب ورغبتك في تحقيقه، فسعادة ابنها- زوجك- هي منتهى غايتها، وإن سعيت لها بخطى قوية دخلت قلبها وربحت حبها.

المحطة الثالثة: ما تزرعينه الآن تحصدينه غداً
فمن يزرع حسنة يجد حسنة، و من يزرع سيئة يجد سيئة، وليكن قصدك و نيتك لله، فلا تعملي عملا إلا لله سبحانه وتعالى، فإن لم تجدي ثمرة جهدك حينها، فلا تملي و لا تشتكي و تأكدي أن ما عند رب العالمين لا يضيع، وليكن شعارك قوله تعالى: "لَا نُرِيدُ مِنكُمْ جَزَاء وَلَا شُكُورًا"سورة الإنسان، و إياك أن تستخدمي جمالك ودلالك لتظلمي امرأة كبيرة و ضعيفة، فإن الظلم ظلمات يوم القيامة.


hg.,[m ,hgplhm>> arhr Hl ,thr?!



 


الرد باقتباس
قديم 03-02-2012, 08:14 PM   #2


وشاح الذكريات غير متصل

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 29
 تاريخ التسجيل :  Aug 2011
 أخر زيارة : 11-20-2012 (12:24 PM)
 المشاركات : 2,048 [ + ]
 تقييم العضوية :  20
لوني المفضل : Cadetblue
شكراً: 0
تم شكره مرة واحدة في مشاركة واحدة
الإفتراضي



الحماة هي امي وامك وام الزوجة والزوج

وهذه مشاكل هي نتيجة ضغوط الحياة


شكرا لك



 


الرد باقتباس
قديم 03-02-2012, 09:46 PM   #3
( فقيــد حــريب وبيحــان )


الصورة الشخصية لـ بن طه الحبشي
بن طه الحبشي غير متصل

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 65
 تاريخ التسجيل :  Aug 2011
 أخر زيارة : 11-21-2012 (04:57 AM)
 المشاركات : 1,197 [ + ]
 تقييم العضوية :  40
لوني المفضل : Cadetblue
شكراً: 0
تم شكره 3 مرة في 2 مشاركة
الإفتراضي



يعطيك العافيه على الموضوع

تحيااااااااااااااااااااااتي لك



 


الرد باقتباس
الرد على الموضوع

Bookmarks


Currently Active Users Viewing This Thread: 1 (0 members and 1 guests)
 
خيارات الموضوع

قوانين المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code متاح
كود [IMG] متاح
كود HTML مغلق
Trackbacks are متاح
Pingbacks are متاح
Refbacks are متاح


تصميم وتوزيع وتركيب  &الجنوبيه&♥ طموح ديزاين♥


جميع الأوقات GMT +3. الساعة الآن 07:49 AM.


.
new notificatio by 9adq_ala7sas
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
Ads Organizer 3.0.3 by Analytics - Distance Education
.

Search Engine Friendly URLs by vBSEO