منتدى الآصالةوالتاريخ حريب بيحان
ينتهي : 30-04-2025
عدد مرات النقر : 1,254
عدد  مرات الظهور : 28,011,878

عدد مرات النقر : 4,100
عدد  مرات الظهور : 72,032,235
عدد  مرات الظهور : 67,748,204
قناة حريب بيحان " يوتيوب "
عدد مرات النقر : 2,279
عدد  مرات الظهور : 72,033,037مركز تحميل منتديات حريب بيحان
ينتهي : 19-12-2025
عدد مرات النقر : 3,928
عدد  مرات الظهور : 68,248,964
آخر 10 مشاركات
ورد يومي صفحه من القرآن الكريم (الكاتـب : - المشاركات : 93 - المشاهدات : 788 - الوقت: 06:53 AM - التاريخ: 03-23-2024)           »          شهرمبارك كل عام وأنتم بخير (الكاتـب : - آخر مشاركة : - المشاركات : 3 - المشاهدات : 42 - الوقت: 04:06 AM - التاريخ: 03-18-2024)           »          تدمير دبابة ميركافا الإسرائيلية (الكاتـب : - آخر مشاركة : - المشاركات : 2 - المشاهدات : 104 - الوقت: 06:53 AM - التاريخ: 03-17-2024)           »          قراءة في سورة البقرة (الكاتـب : - المشاركات : 0 - المشاهدات : 25 - الوقت: 06:45 AM - التاريخ: 03-17-2024)           »          صـبـــاحكم سكــر // مســـاؤكم ورد معطر (الكاتـب : - المشاركات : 2379 - المشاهدات : 165101 - الوقت: 05:12 AM - التاريخ: 03-15-2024)           »          بقايا الذكريات (الكاتـب : - آخر مشاركة : - المشاركات : 18 - المشاهدات : 454 - الوقت: 06:13 AM - التاريخ: 03-10-2024)           »          بيت شعر تهديه لمن يعز عليك (( (الكاتـب : - آخر مشاركة : - المشاركات : 1316 - المشاهدات : 110014 - الوقت: 02:18 AM - التاريخ: 03-04-2024)           »          سجل حضورك بأجمل بيت شعر يروق لك (الكاتـب : - آخر مشاركة : - المشاركات : 1602 - المشاهدات : 161831 - الوقت: 02:15 AM - التاريخ: 03-04-2024)           »          الحمدلله عدنا والعود أحمد بعد غياب طويل (الكاتـب : - آخر مشاركة : - المشاركات : 1 - المشاهدات : 72 - الوقت: 04:35 AM - التاريخ: 02-26-2024)           »          التصعيد في المنطقه (الكاتـب : - المشاركات : 0 - المشاهدات : 71 - الوقت: 12:05 PM - التاريخ: 02-24-2024)


الإهداءات


عـودة للخلف   منتدى الآصالة والتاريخ حريب بيحان > المنبر العام > النقاش السياسي والمقالات السياسية

النقاش السياسي والمقالات السياسية افكار واراء بإقلام اعضاء المنتدى ..


تعمل الولايات المتحدة الأمريكية على مكافحة تنظيم «القاعدة» وفي الوقت ذاته تدعم فروعه في سورية، فكيف

افكار واراء بإقلام اعضاء المنتدى ..


تعمل الولايات المتحدة الأمريكية على مكافحة تنظيم «القاعدة» وفي الوقت ذاته تدعم فروعه في سورية، فكيف

تعمل الولايات المتحدة الأمريكية على مكافحة تنظيم «القاعدة» وفي الوقت ذاته تدعم فروعه في سورية، فكيف يحدث ذلك؟ يكشف البروفيسور ميشيل شوسودوفسكي التحولات الكبيرة والمهمة في عقيدة الولايات

الرد على الموضوع
 
LinkBack خيارات الموضوع
قديم 09-05-2014, 09:55 PM   #1


الصورة الشخصية لـ علاء الدين بشير
علاء الدين بشير غير متصل

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 48
 تاريخ التسجيل :  Aug 2011
 أخر زيارة : 11-05-2017 (06:05 AM)
 المشاركات : 1,119 [ + ]
 تقييم العضوية :  10
 مشاهدة أوسمتي
لوني المفضل : Cadetblue
شكراً: 0
تم شكره 0 مرة في 0 مشاركة
الإفتراضي تعمل الولايات المتحدة الأمريكية على مكافحة تنظيم «القاعدة» وفي الوقت ذاته تدعم فروعه في سورية، فكيف





تعمل الولايات المتحدة الأمريكية على مكافحة تنظيم «القاعدة» وفي الوقت ذاته تدعم فروعه في سورية، فكيف يحدث ذلك؟
يكشف البروفيسور ميشيل شوسودوفسكي التحولات الكبيرة والمهمة في عقيدة الولايات المتحدة الأمريكية بما يتعلق بمكافحة الإرهاب وذلك من خلال تقرير مطول نشره موقع قضايا عالمية «غلوبال ريسيرش» جاء فيه:
إن تصرفات الرئيس الأمريكي أوباما تتناقض مع أفعاله، هذا ما بدا واضحاً في الأحداث الأخيرة التي عصفت مؤخراً بمنطقة الشرق الأوسط ، ففي الوقت الذي يطلق فيه صراحة «حربه العالمية على الإرهاب» يساهم سراً ومن ثم علناً وبلا خجل في إشعال جمراته التي بدت خامدة وقتاً طويلاً في منطقة الشرق الأوسط تحديداً التي لم تطلها يد الإرهاب فيما مضى.
مالا جدال فيه أن نار الإرهاب تستعر من جديد والإدارة الأمريكية الحالية هي من يقف خلف ذلك عبر دعمها المستمر للمسلحين في سورية مع علمها بأنهم جزء من شبكة تنظيم «القاعدة».
ولم يعد خافياً على أحد أن تنظيم القاعدة هو صنيعة وكالة الاستخبارات المركزية الأمريكية التي كانت قد دعمت سراً شبكة الإرهاب ضد الاتحاد السوفييتي في أفغانستان ومازالت إلى يومنا هذا تدعم الإرهاب في أماكن عديدة من العالم.
ويؤكد شوسودوفسكي أن تنظيم القاعدة هو الذراع اليمنى للاستخبارات المركزية الأمريكية، أما الجديد في ذلك فيتمثل في أن الولايات المتحدة الأمريكية أرادت أن يعتاد العالم فروعاً أخرى للتنظيم منها مايسمى «داعش» ليصبح مع مرور الوقت كياناً طبيعياً في المنطقة.
ويتابع الكاتب: يحظى تنظيم «جبهة النصرة» الإرهابي في سورية والتابع أساساً لتنظيم القاعدة بدعم علني من الإدارة الأمريكية ووكالة استخباراتها المركزية، ويعد تمويل هذا النوع من التنظيمات جزءاً مهماً من الأجندة السياسية الخارجية للولايات المتحدة الأمريكية، ويبدو أن هذا الدعم هو أيضاً جزء أساس من الخطاب الدبلوماسي الأمريكي الذي يجري تنفيذه بالتشاور مع بريطانيا وكندا وألمانيا وفرنسا على الرغم من أن اسم «جبهة النصرة وداعش» لم يذكر صراحةً.
ويشير الكاتب إلى أن دعم المسلحين في سورية كان الموضوع الرئيس للنقاش الذي دار في أروقة الاجتماعات بإيرلندا الشمالية في حزيران من العام الماضي، إذ أكدت الاستخبارات المركزية الأمريكية ضرورة استمرارها في دعم الجماعات الإرهابية في كل من سورية والعراق وغيرهما من دول المنطقة، وعدت ذلك جزءاً من الدعامة الأساسية للسياسة الخارجية الأمريكية التي يجري تنفيذها تحت قيادة وزير الخارجية جون كيري.
كما أشار الكاتب إلى ماتعده واشنطن ضرورة تقديم الدعم لما تسميه «المعارضة المعتدلة» كان ذلك في جلسة أمام الكونغرس الأمريكي لمناقشة مشروع قرار بذلك، وقد تم بالفعل اعتماد هذا البند من قبل لجنة العلاقات الخارجية في مجلس الشيوخ، وشارك السيناتور كوركر في مناقشة ذلك المشروع قائلاً: «إن مستقبل سورية غير مؤكد بعد، ولكن الولايات المتحدة الأمريكية لديها مصلحة مهمة في منع المتطرفين من التوسع في العديد من المناطق السورية لأن أمراً كهذا- إن حدث- فسوف يشكل خطراً حقيقياً يهدد الغرب والمنطقة بأكملها».
وقال الكاتب: يرمي مشروع القانون، في عرف المنطق الملتوي، إلى الحد من الإرهاب وفي الوقت ذاته دعم التنظيمات الإرهابية مادياً ومعنوياً وعسكرياً، ولعل تصويت لجنة العلاقات الخارجية في مجلس الشيوخ بأغلبية الأصوات لمصلحة مشروع القانون المقترح مثال واضح على ذلك.
ما يدعو للسخرية أن اللوبي الإسرائيلي أيضاً يشارك بقوة في الضغط على الكونغرس لمصلحة تقديم المساعدات إلى المسلحين في سورية، ممن يلقبون أنفسهم بـ«الجهاديين»، وقد عملت «إسرائيل» على دعم ما يسمى «جبهة النصرة» عسكرياً في المناطق المتاخمة للجزء المحتل من الجولان السوري.
ويبدو أن تصويت السيناتور اليساري راند بول ضد مشروع القانون لا فائدة منه رغم النداءات والتحذيرات التي أطلقها حين قال: «سوف يتم اليوم تمويل أحد أخطر فروع تنظيم القاعدة ويجب الانتباه إلى عواقب ذلك».
ويؤكد الكاتب أن العالم بأكمله بات يدرك خطر تنظيم «القاعدة» الذي تدعمه الولايات المتحدة الأمريكية بشكل مباشر وأن الآثار السلبية لذلك الدعم ستجد لها طريقاً في المستقبل القريب فكيف يكون الأمر على المدى البعيد؟
إن قرار أوباما دعم «المتمردين» لا يقوض شرعية الحرب العالمية على الإرهاب فقط ، بل يلقي الشك على نظرية «النكسة» أو مايسمى «الضربة الارتدادية»، لعل المقصود بشكل أكثر دقة هو مراقبة الولايات المتحدة الأمريكية عن كثب ردود الفعل السلبية حيال أمر ما ، وأبرز مثال على ذلك كذبة الحادي عشر من أيلول التي ابتدعتها الولايات المتحدة الأمريكية لخداع العالم والتأثير في الرأي العام، وعلاوة على ذلك تقودنا الأحداث الجارية إلى طرح السؤال المحرج: لماذا يدعم باراك أوباما «جبهة النصرة» مع أن وزارة الخارجية الأمريكية أدرجتها على قائمة المنظمات الإرهابية في العالم؟
ويرى الكاتب أن من يلقبون بـ«الجهاديين الإسلاميين» هم أحد فروع الاستخبارات المركزية الأمريكية لكونهم من مواليد تنظيم القاعدة، لكنهم تمردوا فيما بعد على أسيادهم والداعم الأساس لهم.
إن تزويد الولايات المتحدة الأمريكية وبريطانيا لأولئك الذين يعدون أنفسهم «جهاديين» بمختلف أساليب التدريب العسكري العالية المستوى، وتقديم الأسلحة والذخائر لهم بكميات هائلة بات مسألة تؤرق الغرب خاصة بعد أن اكتشفوا أن خطر تلك الجماعات المسلحة آخذ بالتنامي وأنها قريباً ربما تصل إلى عقر دار من تبناها ليستخدمها أداة لتنفيذ مخططاته الاستعمارية القذرة في منطقة الشرق الأوسط، وهذا بالضبط ما أبرزته صحيفة «الغارديان» اللندنية في مقال موسع نشرته أواسط أيلول من عام 2001.
ويبقى السؤال في أذهان الكثير من السياسيين: هل خدع أسامة بن لادن وكالة الاستخبارات المركزية الأمريكية، وهل أخطأت واشنطن في قرار تبنيها له؟؟
يبدو أن الابن لم يعد باراً بأبيه، ففي الوقت الذي تعترف فيه وكالة الاستخبارات المركزية الأمريكية بأن أسامة بن لادن، زعيم تنظيم القاعدة، كان الذراع اليمنى لجهاز استخباراتها خلال الحرب الباردة، تشير التقارير الإخبارية مؤخراً إلى أن جهاز الاستخبارات الأمريكي «سي آي إيه» يرفض وجود أي صلة بقائد تنظيم إرهابي مثل أسامة بن لادن حتى وإن كان جزءاً من حقبة الحرب السوفييتية -الأفغانية الماضية.
ويشير شوسودوفسكي إلى ما قاله فيل غاسبر، الناقد الدولي والمحلل في الشؤون السياسية والاجتماعية في تشرين الثاني وكانون الأول من عام 2001 بأن أسامة بن لادن قام بتجنيد 4000 متطوع من بلده وعمل على تطوير علاقة وثيقة مع القادة الأكثر تطرفاً، كما عمق بشكل وثيق علاقته مع وكالة الاستخبارات المركزية الأمريكية.
ورغم ما نفي الاستخبارات المركزية الأمريكية علاقاتها بالتنظيمات الإرهابية، فإن الكاتب يرى أن الولايات المتحدة الأمريكية لا تزال الحارس الأمين للإرهابيين، فهي توفر لهم كل أنواع الدعم المادي والمعنوي والعسكري.
ويقول الكاتب: مالا يعرفه الكثير من الناس هو أن وكالة الاستخبارات المركزية الأمريكية سوف تنتقل بدعمها للإرهاب من خلال تحريض نظرائها في كل من الباكستان والسعودية على تقديم الدعم لهم.
إن الروابط بين كل التنظيمات الإرهابية ووكالة الاستخبارات المركزية الأمريكية وثيقة جداً منذ زمن لا يمكن تحديده بالحرب الباردة كما أشار إليها البعض من المحللين السياسيين، وهي لن تنتهي مادامت لا تهدد المصالح الغربية، بل على العكس تماماً قد تتطور مع مرور الزمن على نحو متزايد.
للمفارقة، يعد الدعم السري للإرهابيين من قبل العديد من وكالات الاستخبارات المركزية (سي آي إيه والمخابرات الألمانية والمخابرات البريطانية) جوهر الحرب العالمية على الإرهاب!.
إن مسمى الحرب على الإرهاب كذبة ابتدعتها الولايات المتحدة الأمريكية ودول الغرب لحماية مصالحهم الاستعمارية متخذين من الإرهابيين الذين يرعاهم حلف الناتو جنوداً مشاة لذلك التحالف العسكري الغربي القذر.
وختاماً، يرى الكاتب أن الدعم المقدم سراً إلى المنظمات الإرهابية «الجهادية» في عدد كبير من البلدان مثل (الاتحاد اليوغسلافي السابق وأفغانستان والعراق والصومال واليمن وليبيا وسورية والنيجر ومالي والجزائر ومصر وغيرها) جزء أساس من أهداف الولايات المتحدة الأمريكية و«الناتو» لزعزعة استقرار الدول ذات السيادة.


julg hg,ghdhj hgljp]m hgHlvd;dm ugn l;htpm jk/dl «hgrhu]m» ,td hg,rj `hji j]ul tv,ui td s,vdmK t;dt j[ug jugl



 


الرد باقتباس
الرد على الموضوع

Bookmarks

الكلمات الدلالية (Tags)
مكافحة , الأمريكية , المتحدة , الولايات , الوقت , ذاته , تجعل , تعلم , تنظيم , سورية، , على , في , فروعه , فكيف , وفي , «القاعدة»


Currently Active Users Viewing This Thread: 1 (0 members and 1 guests)
 
خيارات الموضوع

قوانين المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code متاح
كود [IMG] متاح
كود HTML مغلق
Trackbacks are متاح
Pingbacks are متاح
Refbacks are متاح


مواضيع مشابهة
الموضوع الكاتب المنتدى المشاركات آخر مشاركة
رئيس الجمهورية يستقبل سفيري الولايات المتحدة الأمريكية وبريطانيا بصنعاء ابو الحسين الطاهري أخبار اليمن السعيد 1 07-15-2014 12:56 AM
كيف يطارد استخدام طائرات الدرون الولايات المتحدة ؟ بيحان النقاش السياسي والمقالات السياسية 1 06-30-2014 05:52 PM
شباب المسلمين في الولايات المتحدة صدى الوجدان الصور و الفيديو 8 08-31-2012 08:55 AM
تنظيم الوقت في رمضان الطارق الخيمة الرمضانية 2 07-15-2012 02:26 PM
البرازيل تفوز ودياً على الولايات المتحدة كارلوس حريب بيحان الرياضي 0 05-31-2012 12:11 PM

تصميم وتوزيع وتركيب  &الجنوبيه&♥ طموح ديزاين♥


جميع الأوقات GMT +3. الساعة الآن 10:47 PM.


.
new notificatio by 9adq_ala7sas
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
Ads Organizer 3.0.3 by Analytics - Distance Education
.

Search Engine Friendly URLs by vBSEO