آخر 10 مشاركات |
الإهداءات | |
النقاش السياسي والمقالات السياسية افكار واراء بإقلام اعضاء المنتدى .. |
| LinkBack | خيارات الموضوع |
10-12-2014, 09:40 AM | #1 |
| يقتل رجل في ش..التحرير يمضي الأمر منذ أيام هكذا ، يُقتل رجل في حادث التفجير في التحرير في الطريق إلى عمله بشظايا ، فيصبح فجأة الصورة الأكثر تداولاً ، حتى أهم من الـ 47 الآخرين الذين قضوا عن عمد داخل اعتصامهم ، لا لشيء و لكن للمصادفة الجيدة ، إذ حدث أن ذات المصادفة ألقت بهويته في الطريق الصعب ، و برفاته بين الأيادي المحتالة ، يجدونه من مواليد عدن ، جنوبي حسب الشفرة الجنينة ، يغمز لهم أحد الأذكياء ، فيظفرون بالتحليل التالي : الإصلاح و القاعدة يستهدفون الجنوبيين ! يتحرك جماعة بدافع الغرائزية القذرة نحو طبيب صيدلاني ملتحي يعمل في صيدلية يمضي الأمر منذ أيام هكذا ، يُقتل رجل في حادث التفجير في التحرير في الطريق إلى عمله بشظايا ، فيصبح فجأة الصورة الأكثر تداولاً ، حتى أهم من الـ 47 الآخرين الذين قضوا عن عمد داخل اعتصامهم ، لا لشيء و لكن للمصادفة الجيدة ، إذ حدث أن ذات المصادفة ألقت بهويته في الطريق الصعب ، و برفاته بين الأيادي المحتالة ، يجدونه من مواليد عدن ، جنوبي حسب الشفرة الجنينة ، يغمز لهم أحد الأذكياء ، فيظفرون بالتحليل التالي : الإصلاح و القاعدة يستهدفون الجنوبيين ! يتحرك جماعة بدافع الغرائزية القذرة نحو طبيب صيدلاني ملتحي يعمل في صيدلية حكومية داخل صنعاء فيقتلوه ، يهرول أصحابه نحوه ، يبحث الناس في جيبه عن هويته هو الآخر ، يبدو أن الموت يحب لعب الأدوار المركبة ، للمصادفة الجيدة فالرجل هو الآخر من مواليد عدن ، جنوبي بالشفرة الجينية ، فيظفرون هم أيضاً بالتحليل نفسه ، لكن بعد أن يقلبوه على ظهره : الحوثيون يستهدفون الجنوبيين ! يأخذ النشطاء من الجانبين الحادثتين إلى طاولة القضية الجنوبية ، القضية التي تتقزم هكذا فجأة لتتحول في العقلية المتذاكية إلى "خط تماس" في ملعب المتاجرة ، تشهد الطاولة التي لم يجلس عليها أحد منذ عشرون عاماً لعبة التشافي بين ! يمضي الأمر منذ أيام هكذا ، يُقتل رجل في حادث التفجير في التحرير في الطريق إلى عمله بشظايا ، فيصبح فجأة الصورة الأكثر تداولاً ، حتى أهم من الـ 47 الآخرين الذين قضوا عن عمد داخل اعتصامهم ، لا لشيء و لكن للمصادفة الجيدة ، إذ حدث أن ذات المصادفة ألقت بهويته في الطريق الصعب ، و برفاته بين الأيادي المحتالة ، يجدونه من مواليد عدن ، جنوبي حسب الشفرة الجنينة ، يغمز لهم أحد الأذكياء ، فيظفرون بالتحليل التالي : الإصلاح و القاعدة يستهدفون الجنوبيين ! يتحرك جماعة بدافع الغرائزية القذرة نحو طبيب صيدلاني ملتحي يعمل في صيدلية حكومية داخل صنعاء فيقتلوه ، يهرول أصحابه نحوه ، يبحث الناس في جيبه عن هويته هو الآخر ، يبدو أن الموت يحب لعب الأدوار المركبة ، للمصادفة الجيدة فالرجل هو الآخر من مواليد عدن ، جنوبي بالشفرة الجينية ، فيظفرون هم أيضاً بالتحليل نفسه ، لكن بعد أن يقلبوه على ظهره : الحوثيون يستهدفون الجنوبيين ! يأخذ النشطاء من الجانبين الحادثتين إلى طاولة القضية الجنوبية ، القضية التي تتقزم هكذا فجأة لتتحول في العقلية المتذاكية إلى "خط تماس" في ملعب المتاجرة ، تشهد الطاولة التي لم يجلس عليها أحد منذ عشرون عاماً لعبة التشافي بين الغرماء ، يبدأ اللعب هكذا ، رمية حوثية نحو شباك المجتمع الدولي ، يقول أذكاهم : نحن شركاء الجنوب في المظلومية و نقاسمهم الخصومة ، و يكتفون عند هذا الحد ، يأتي الصوت الجنوبي الطيب من بعيد ، يفرك رأسه و يسأل : هل ستتركوننا ننفصل إذن ؟ ، يتبرع أحد أذكياء الحوثي الآخرون بحل هذه المعضلة و يفضل أولاَ تعريفنا بقضيتنا من جديد فيقول أنها " قضية الجنوبي مع الجنوبي " ، يعيد الجنوبي الطيب فرك جبهته و يغلبه الحنان لدرجة أن يجرب الاستماع إلى ذكي آخر من "شركاء الخصومة و المظلومية " ، يفضل هذا الآخر تجريب مصيدة التسلل الأسوأ في تاريخ اللعبة السياسية و بإلتفافة ذكية لم تدهش غيره يسأل : هل تتركون حضرموت تقرر مصيرها ؟ ان حدث ذلك أعطيناكم حق تقرير المصير ، يفرك الجنوبي الطيب عينه هذه المرة و يسأل بكمد المحب : من أنتم ؟ يظهر الإصلاح من جديد في ملعب القضية الذي اعتاده و لعب فيه كل مباريات الذهاب و الإياب ، بعد أن تحول الخصم الشرس و المهاجم الوحيد منذ 2011 ، هاهو يلعب كمدافع هذه المرة بعد أن أخرج الحكم رؤوس حربته بالكرت الأحمر ، يلبس الإصلاح وجه المودة اليوم و يدفع بصفوف احتياطه جنوباً ، يستفيد من ترامي قواعده و اختلاف شفراتها الجينية فيحرص أن يضمن له موطئ قدم في الجنوب إذا ما استفحل الأمر شمالاً و خسر آخر كروته ، يشهد الحراك هذه الأيام هجرة جماعية ، يسيل الدم الجنوبي في العروق الناشفة ، لدرجة أن تستعد حورية مشهور للدخول في الحراك و لدرجة أن بن مبارك تحول في غفلة من الزمن إلى مرشح الحراك الذي لم يعرفه منا أحد ، و لدرجة أن يستعيد الحراك وهجة الآخذ في عيون من تساقطوا منه تباعاً بعد أن قطفتهم مناجل الانتهازية و المال السياسي ، هذا ليس بالأمر السيء عموماً إذا ما التقط الحراك الجنوبي الأصيل هذه الإشارات جميعها و ترجمها كما يجب ، فالأمر ليس فقط خطباً لود الحراك و محاولة لترويضه دفعاً بالأمور نحو الجنوب المترامي ، الجاهز ثقافياً لاستقبال العملية السياسية و التحول المدني ، و لكنه اعتراف كُلي بأن الحراك منذ أن ابتدأ فورته و حتى هذه اللحظة يكاد أن يكون الثورة الوحيدة في سبيل التصحيح التي لازالت تحافظ على قيمتها الفعلية ، الأخلاقية قبل الثورية ،ليس في نظر الخصوم المحليين فقط و لكن في نظر المراقبين اقرأ المزيد من عدن الغد | الجنوب و إذ يبدو الورقة الرابحة الآن ! عدن الغد | الجنوب و إذ يبدو الورقة الرابحة الآن ! اء الجنوب في المظلومية و نقاسمهم الخصومة ، و يكتفون عند هذا الحد ، يأتي الصوت الجنوبي الطيب من بعيد ، يفرك رأسه و يسأل : هل ستتركوننا ننفصل إذن ؟ ، يتبرع أحد أذكياء الحوثي الآخرون بحل هذه المعضلة و يفضل أولاَ تعريفنا بقضيتنا من جديد فيقول أنها " قضية الجنوبي مع الجنوبي " ، يعيد الجنوبي الطيب فرك جبهته و يغلبه الحنان لدرجة أن يجرب الاستماع إلى ذكي آخر من "شركاء الخصومة و المظلومية " ، يفضل هذا الآخر تجريب مصيدة التسلل الأسوأ في تاريخ اللعبة السياسية و بإلتفافة ذكية لم تدهش غيره يسأل : هل تتركون حضرموت تقرر مصيرها ؟ ان حدث ذلك أعطيناكم حق تقرير المصير ، يفرك الجنوبي الطيب عينه هذه المرة و يسأل بكمد المحب : من أنتم ؟ يظهر الإصلاح من جديد في ملعب القضية الذي اعتاده و لعب فيه كل مباريات الذهاب و الإياب ، بعد أن تحول الخصم الشرس و المهاجم الوحيد منذ 2011 ، هاهو يلعب كمدافع هذه المرة بعد أن أخرج الحكم رؤوس حربته بالكرت الأحمر ، يلبس الإصلاح وجه المودة اليوم و يدفع بصفوف احتياطه جنوباً ، يستفيد من ترامي قواعده و اختلاف شفراتها الجينية فيحرص أن يضمن له موطئ قدم في الجنوب إذا ما استفحل الأمر شمالاً و خسر آخر كروته ، يشهد الحراك هذه الأيام هجرة جماعية ، يسيل الدم الجنوبي في العروق الناشفة ، لدرجة أن تستعد حورية مشهور للدخول في الحراك و لدرجة أن بن مبارك تحول في غفلة من الزمن إلى مرشح الحراك الذي لم يعرفه منا أحد ، و لدرجة أن يستعيد الحراك وهجة الآخذ في عيون من تساقطوا منه تباعاً بعد أن قطفتهم مناجل الانتهازية و المال السياسي ، هذا ليس بالأمر السيء عموماً إذا ما التقط الحراك الجنوبي الأصيل هذه الإشارات جميعها و ترجمها كما يجب ، فالأمر ليس فقط خطباً لود الحراك و محاولة لترويضه دفعاً بالأمور نحو الجنوب المترامي ، الجاهز ثقافياً لاستقبال العملية السياسية و التحول المدني ، و لكنه اعتراف كُلي بأن الحراك منذ أن ابتدأ فورته و حتى هذه اللحظة يكاد أن يكون الثورة الوحيدة في سبيل التصحيح التي لازالت تحافظ على قيمتها الفعلية ، الأخلاقية قبل الثورية ،ليس في نظر الخصوم المحليين فقط و لكن في نظر المراقبين اقرأ المزيد من عدن الغد | الجنوب و إذ يبدو الورقة الرابحة الآن ! عدن الغد | الجنوب و إذ يبدو الورقة الرابحة الآن ! ، يقول أذكاهم : نحن شركاء الجنوب في المظلومية و نقاسمهم الخصومة ، و يكتفون عند هذا الحد ، يأتي الصوت الجنوبي الطيب من بعيد ، يفرك رأسه و يسأل : هل ستتركوننا ننفصل إذن ؟ ، يتبرع أحد أذكياء الحوثي الآخرون بحل هذه المعضلة و يفضل أولاَ تعريفنا بقضيتنا من جديد فيقول أنها " قضية الجنوبي مع الجنوبي " ، يعيد الجنوبي الطيب فرك جبهته و يغلبه الحنان لدرجة أن يجرب الاستماع إلى ذكي آخر من "شركاء الخصومة و المظلومية " ، يفضل هذا الآخر تجريب مصيدة التسلل الأسوأ في تاريخ اللعبة السياسية و بإلتفافة ذكية لم تدهش غيره يسأل : هل تتركون حضرموت تقرر مصيرها ؟ ان حدث ذلك أعطيناكم حق تقرير المصير ، يفرك الجنوبي الطيب عينه هذه المرة و يسأل بكمد المحب : من أنتم ؟ يظهر الإصلاح من جديد في ملعب القضية الذي اعتاده و لعب فيه كل مباريات الذهاب و الإياب ، بعد أن تحول الخصم الشرس و المهاجم الوحيد منذ 2011 ، هاهو يلعب كمدافع هذه المرة بعد أن أخرج الحكم رؤوس حربته بالكرت الأحمر ، يلبس الإصلاح وجه المودة اليوم و يدفع بصفوف احتياطه جنوباً ، يستفيد من ترامي قواعده و اختلاف شفراتها الجينية فيحرص أن يضمن له موطئ قدم في الجنوب إذا ما استفحل الأمر شمالاً و خسر آخر كروته ، يشهد الحراك هذه الأيام هجرة جماعية ، يسيل الدم الجنوبي في العروق الناشفة ، لدرجة أن تستعد حورية مشهور للدخول في الحراك و لدرجة أن بن مبارك تحول في غفلة من الزمن إلى مرشح الحراك الذي لم يعرفه منا أحد ، و لدرجة أن يستعيد الحراك وهجة الآخذ في عيون من تساقطوا منه تباعاً بعد أن قطفتهم مناجل الانتهازية و المال السياسي ، هذا ليس بالأمر السيء عموماً إذا ما التقط الحراك الجنوبي الأصيل هذه الإشارات جميعها و ترجمها كما يجب ، فالأمر ليس فقط خطباً لود الحراك و محاولة لترويضه دفعاً بالأمور نحو الجنوب المترامي ، الجاهز ثقافياً لاستقبال العملية السياسية و التحول المدني ، و لكنه اعتراف كُلي بأن الحراك منذ أن ابتدأ فورته و حتى هذه اللحظة يكاد أن يكون الثورة الوحيدة في سبيل التصحيح التي لازالت تحافظ على قيمتها الفعلية ، الأخلاقية قبل الثورية ،ليس في نظر الخصوم المحليين فقط و لكن في نظر المراقبين اقرأ المزيد من عدن الغد | الجنوب و إذ يبدو الورقة الرابحة الآن ! عدن الغد | الجنوب و إذ يبدو الورقة الرابحة الآن !
drjg v[g td a>>hgjpvdv drfg |
|
Bookmarks |
الكلمات الدلالية (Tags) |
يقبل , رجل , ش..التحرير , في |
Currently Active Users Viewing This Thread: 1 (0 members and 1 guests) | |
| |
مواضيع مشابهة | ||||
الموضوع | الكاتب | المنتدى | المشاركات | آخر مشاركة |
( التحرير الإسلامي للمرأة ) | عزيزالبيحاني | حريب بيحان الأسرة | 1 | 06-30-2013 12:18 AM |
ميدان التحرير يستعيد مكانته الحضارية والتاريخية جرافات ومعدات الإشغال العامة تخلي ميدان التحرير من م | حبيب المنتدى | أخبار اليمن السعيد | 0 | 05-03-2013 10:30 PM |
النجم العالمي شون بن مع المتظاهرين في ميدان التحرير بالقاهرة | قلم رصاص | الأخبار العربية والعالمية | 0 | 10-02-2011 06:10 PM |
الثورة المصرية ،ميدان التحرير ،مصاعب وتحديات | قوس قزح | الأخبار العربية والعالمية | 19 | 10-01-2011 01:29 AM |
المتظاهرون المصريون يعودون الى ميدان التحرير | الفارس | الأخبار العربية والعالمية | 1 | 09-09-2011 05:25 PM |