بصراحه فوجئت

بصراحه , فوجئت

بصراحه فوجئت

حين سمعت المذيع يقول ومعنا الآن على الهوى من تونس رئيس بعثة
معهد كارتر للرقابه على الانتخابات التونسيه د/عبدالكريم الارياني
ظنيت للحظه انه تشابه أسماء فقط فاذا به دكتورنا الارياني يتحدث
لاسواه مرتديا بدلة المعهد وكوفيته التي يلبسها مراقبي المعهد
بصراحه فوجئت كنت أظن ان الدكتور الارياني وهو المستشار السياسي
لرئيس الجمهوريه اليمنيه في الوقت الراهن وقطب مهم من اقطاب
السياسه اليمنيه وفي بلد تمر بأسواء أزمه في تاريخها من غير المعقول
أن يكون في مثل هذا الوقت متفرغ للقيام بالعمل كموظف لدى معهد
رئيس أمريكي سابق ليمثله في مهمة رقابه على انتخابات وهو من المفروض
أنه في مثل هذه الضروف مسخرا كل لحظه من وقته للاسهام في معالجة
المشاكل التي تعيشها البلاد باعتباره في قمة هرم السلطه ما حاجته
أن يذهب كشاقي لدى كارتر حيث أظن ان مثل هذه المهمه تنتقص
من شخصية رجل دوله كالارياني وهي مهمه حتى اذا كانت ذات
أهميه فيمكن ان يقوم بها شخصيه لا تشغل منصب كبير في
دوله هذا من جهه ومن جهه أخرى ما الذي يجعله مؤهلا للرقابه
على انتخابات بنزاهه وهو من كان على مدى 33سنه يشغل
أهم المناصب في سلطه لم تنتخب يوما على أساس نزيه وشفاف
وكان من المسوقين لانتخابات لم تتسم بالديمقراطيه الحقيقيه
قط ما خرجت به من استنتاج هو اننا ليس أمام شخصيه
كنت اظن ان علاقته المميزه مع امريكاء هي علاقه كان يسخرها
لمصلحة بلاده وانما هو كان عباره عن موظف لدى دوائر أمريكيه
أتمنى أن يكون استنتاجي خاطئ

لاتتفاجأ اخي مسعد ,, الارياني كان شاقي مع علي عبدالله صالح اكثر من 33 سنه وثلاث سنوات مع عبدربه منصور
بل كان خادما مطيعاً لعلي عبدالله صالح ومهندس سياسات الفساد في اليمن والتغطيه عليها ,

لاتستغرب على اي مسؤول يمني اذا رأيته يمد يده ويتسول في قادم الاياام القريبه ,,,

إقتباس من مشاركة طاش ماطاش

لاتتفاجأ اخي مسعد ,, الارياني كان شاقي مع علي عبدالله صالح اكثر من 33 سنه وثلاث سنوات مع عبدربه منصور
بل كان خادما مطيعاً لعلي عبدالله صالح ومهندس سياسات الفساد في اليمن والتغطيه عليها ,

لاتستغرب على اي مسؤول يمني اذا رأيته يمد يده ويتسول في قادم الاياام القريبه ,,,

لكن لماذا لديهم بمن فيهم الارياني المليارات الله لا يحمله

كلما كثرت الفلوس قلت في نظر من يملكوها ولهذا يسعوا دائما لنيل المزيد
متناسين بأنه سوف يتركون كل شئ ويرحلون خالي الوفاض

الارياني وغيره لو سخر امكانياته وصدق في عمله وقوله لكان الأن
في غنى عن مثل هذه المهام أو مجرد التصاق اسمه بمعهد امريكي
لكن طالما والملف اسود والسيرة ملطخة ما تحتاج تفكير

لا تتفاجئ ابتسم وقل ربما يتعلم من الأخرين شئ من النزاهه

الدكتور الارياني من الناس الوطنيين ولاشك في هذا .... المشكله مش في انه رئيس لجنه خارج البلد او حتى عضو او تحت اي مسمى .... على الاقل سيجد الاحترام له ولمقترحات وآرآء يضعها او يقترحها ....
اما اليمن اليوم ... واااااحد خريج معلامه ويتحكم في بلد كامل بكافة كوادره من وزرا ودكاتره الى سيكورتي البوابه الخارجيه.....
وكون ان د/الارياني غادر البلد في هذا الوقت بالذات معه حق (ليس هروب ) ولكن لعدم قدرته على تغيير شي من الواقع الحالي لان مافيه حد الان يستمع لصوت العقل من قاع الهرم الى قمته وكلها مكايدات وتصفية حسابات وللاسف بطريقه قذره جدا....

معلومه بسيطه سمعت عنها ولست متأكد منها

رئيس معهد كارتر هو جمال بن عمر

مشكلة كبيرة لو أعتقد أحدهم بأننا جميعا لدينا نفس القناعة السياسية والفكرية
أو حتى إنه يفترض أن تكون لنا جميعا نفس القناعة ونفس الأفكار

وأنا بقدر عدم استغرابي من إن الاستاذ باحشوان تفاجئ من سماع اسم الارياني
إلا إني تفاجئت وأنا اقرأ تعليق الاستاذ النعيمي
مهما كانت نظرته للارياني وحبه له وتقديره ، تمنيت أن لايبخل علينا بحرية الرأي الأخر
فسبحان الله الذي أعطاك عقلا نيرا ومثقفا ولم يعطينا بالمقابل الا القليل
أنا أحكم على الارياني من موقفين
الأول موقف موقفه من حرب الخليج وغزو العراق للكويت، حيث يحمله الكثير من الساسة
اليمنيين مسؤولية اتخاذ اليمن لموقفها الشهير من تحرير الكويت في مجلس الأمن،
وحتى هذا الوقت لا يجد الكثير من المراقبين تفسيرا لموقف الإرياني الذي دافع عنه
بقوة حينها واستطاع إقناع مجلس النواب بالموافقة عليه بعد ساعات من الجدل
في قاعة المجلس.
الثاني - ساهم في تعميق الخلاف بين المؤتمر و الحزب الاشتراكي وقد تباهى علنا
بدوره في إفشال الاتفاق الذي كان سيتم التوقيع عليه في مسقط لحل الأزمة
التي سبقت حرب94 وكان ممثل ومبعوث اليمن لمجلس الأمن الدولي واستطاع اقناع
مجلس الامن بعدم أصدار أي قرارت قوية من شأنها أيقاف المعارك التي كانت تدور
بين الشمال و الجنوب بعد اعلان الرئيس على سالم البيض الأنفصال
وعليه أصدر مجلس الامن في حينها قراريين رقم 924 و 931 لعام 1994 م أكتفى
فيهما بالتعبير عن قلقه بسبب المعارك الدائرة باليمن و بدعوة جميع الاطراف
إلى وقف القتال

أعتقد هذا كافي لكي أنظر له على إنه انسان إنتهازي خالي من الذمة والانسانية

رجل ماسوني من الطراز الآول
رجل أمريكا الآول في العالم العربي
رجل لاديني ينتمي إلى طائفة البهره
خادم مطيع ليس لليمن بل لآسياده في البيت الآبيض

شكرا مسعد حشوان

أأأأأأأكشن

إقتباس من مشاركة روح السراب

مشكلة كبيرة لو أعتقد أحدهم بأننا جميعا لدينا نفس القناعة السياسية والفكرية
أو حتى إنه يفترض أن تكون لنا جميعا نفس القناعة ونفس الأفكار

وأنا بقدر عدم استغرابي من إن الاستاذ باحشوان تفاجئ من سماع اسم الارياني
إلا إني تفاجئت وأنا اقرأ تعليق الاستاذ النعيمي
مهما كانت نظرته للارياني وحبه له وتقديره ، تمنيت أن لايبخل علينا بحرية الرأي الأخر
فسبحان الله الذي أعطاك عقلا نيرا ومثقفا ولم يعطينا بالمقابل الا القليل
أنا أحكم على الارياني من موقفين
الأول موقف موقفه من حرب الخليج وغزو العراق للكويت، حيث يحمله الكثير من الساسة
اليمنيين مسؤولية اتخاذ اليمن لموقفها الشهير من تحرير الكويت في مجلس الأمن،
وحتى هذا الوقت لا يجد الكثير من المراقبين تفسيرا لموقف الإرياني الذي دافع عنه
بقوة حينها واستطاع إقناع مجلس النواب بالموافقة عليه بعد ساعات من الجدل
في قاعة المجلس.
الثاني - ساهم في تعميق الخلاف بين المؤتمر و الحزب الاشتراكي وقد تباهى علنا
بدوره في إفشال الاتفاق الذي كان سيتم التوقيع عليه في مسقط لحل الأزمة
التي سبقت حرب94 وكان ممثل ومبعوث اليمن لمجلس الأمن الدولي واستطاع اقناع
مجلس الامن بعدم أصدار أي قرارت قوية من شأنها أيقاف المعارك التي كانت تدور
بين الشمال و الجنوب بعد اعلان الرئيس على سالم البيض الأنفصال
وعليه أصدر مجلس الامن في حينها قراريين رقم 924 و 931 لعام 1994 م أكتفى
فيهما بالتعبير عن قلقه بسبب المعارك الدائرة باليمن و بدعوة جميع الاطراف
إلى وقف القتال

أعتقد هذا كافي لكي أنظر له على إنه انسان إنتهازي خالي من الذمة والانسانية

ياعزيزتي من ناحية سماع الراي اﻻخر ﻻاعتقد اني منعت ولم استخدم صلاحيتي في ذلك فانا اعطي راي كاعضو عادي بنفس مساحة الخصم السياسي اخذ واعطي بروح رياضيه والباب مفتوح بكل حرية للجميع وهي قناعات شخصية ليس لها علاقة بالتوجه العام للمنتدى راي شخصي يمثلني
ومن ناحية تحميل الارياني مسئولية قرار اليمن حول تحرير الكويت فهذل تجني فالرئيس كان علي عبدالله والنائب كان البيض هم من يتحملوها بدرجة اولى نعلق أخطائهم عليه وحول اتفاق الحزب اﻻشتراكي والمؤتمر فقد وقعو اتفاقية العهد واﻻتفاق في اﻻردن فيها مايكفي لحل القظية ولم يعترض عليها اﻻرياني وباركها ووقع عليها
كم ان تشددي ليس حبا في اﻻرياني ولكن في التقليل الدائم لدى البعض لشخصيات اليمنيه بشكل عام وقد اثيت عقليات كثيره يمنيه جدارتها على المستوى العالمي